حينها كنت طفلا....! بل كنت غبي حيث ان الحياه لم تعطيني دروسها في نعومة اضافري ،حتى اني رسمت أحلامي الورديه بجدران السماء وخبئتها بزوايا تلك السحب المتعدده الاشكال لكنها ذو لونين فقط ، اما بيضاء ناصعه او بيضاء داكنه محمله بمشاعر الاطفال ، ومرت الايام فودعنا طفولتنا تحت اقدام ابوينا وكنا في رحله جديده ننعتها بالشباب ، في تلك الحظه بدأت الحياه تعطينا دروسها المؤلمه ، التفت إلى تلك الاحلام التي ناشدتتها وانا طفل ، اردد السؤال وانتظر الإجابة من

من ذا يحدثهم ان لي حلم جميل ، وارهقني فيه المسير ،تعبت فلم اعد أملك اي قوه تشدني ، لا أطلب عونا ولا ارجو فظلا،كل املي كلمه تحفيز ، لماذا تكثر الاشواك بطريقي انها اشواك البؤس التي خلفتها كلمات الاستصغار والتقليل من كفاح انت صاحبة ، لماذا اصبحت المادة هي النجاح ؟ مع ان لها وقت تقتضية الاقدار ، هل كل التضحيات التي قمت بها تعنيك انت ام تعني الجميع ؟ فان كانت تعنيك لماذا ينبغي ان تكون مرمى لكلمات

من يملك كورسات مجانيه لتعلم التحليل البيانات وبرامجها يرسل لي الروابط فظلا

البحث عن الذات والسباحه عكس التيارات الحنين للماضي والعيون المترقبه للمستقبل ودموع الحسرة وزغللة الفرح ، والمشاعر المختلطة التي تبحث عن الذات . أين ذلك الذات الذي دفعنا له الثمن مقدما، ابحرنا رغم الجراح وغصنا في العمق رغم المجهول ومازلنا في الكفاح ذاته علنا نجد الثمره .متى واين ذالك هو المجهول !؟

انا ذالك الصراخ الصامت للجميع ولكنه يضج بداخلي .إنه صراخ يحمل التردد الذي اسمعه انا ، لم يعد بي طاقه كي احتمل المزيد ولم اعد اقدر على تربيت على نفسي كي اقاوم ، فكل شي مؤلم حتى الهواء الذي اتنفسه يأخذ حقه من الالم وكانها ضريبة احسانه لي بأن يكمل حاجتي . اعتذر فلم أعد استطيع الكتابه فكلماتي بحد ذاتها تؤلم .....!!! ....خواطر قلم......

عندما سالتكم من نحن !؟ كلا ساغ بانامله اروع الكلمات ، يعبر فيها من نحن فحتويتم المعنى بعدة أوجه ، ومن زوايا مختلفه . ما انا سوى إضافة لكم يكتمل رأيي بكم وبوجهة نظركم . نحن العالم الحقيقي للكلمات وينبوع الحروف المتدفقه على الحياه ، نحن الماضي برسم أحداثه ورسم عبرة للمجتمع ، ونحن الحاضر الذي نبدع في تلحين احداثة بكلا الحالتين فنهذب النفس ونزيد الوعي ونكتب لكي نؤثر لا لكي تعجب كلماتنا المجتمع ، ونحن المستقبل الذي نرسمه بشعار

اريد ان تحدوثني من نحن...! من وجهة نظركم ككتاب وادباء وأصحاب محتوى كي اشارك معكم رايي

نحن الذي نبحر في هذه الحياه ، نركب الفلك الخاص بنا ونجدف بمجادف الامل والصبر ، نكابد تلك الامواج الشديدة التي تحاول جاهدة تغيير مسارنا ،وننعم بهدوء الحياه عندما تختفي تلك الامواج ومابين هذه وتلك نكتب قصة جميله هي حياتنا وكلا منا يكتب قصتة حسب الظروف التي وجدت من اجله تحت مقتضى اللاهي جميل . استوقفتني مقوله جميله لمستشار احد الأمراء المسلمين قال فيها "هذا الوقت سيمضي " نعم مهما حدث لك خلال ابحارك في هذه الحياه تذكر أن كل

هنالك لحن مختلط بالشوق والحنين والأمل، يرسم لوحة موسيقيه جميله كيانها انا وجمهورها أفكاري المتعددة وادواتها الموسيقيه اعظائي . نعم انا اعزف الحياه الخاصة بي فتارة اعزف السعادة وتارة اعزف الالم نعم انا اعزف مااشعر به ومايعتليني من شعور . انا عازف هذا الحن وانا جمهوره وانا الحكم الخاص به . وعلى نفسك فقس قارئي واستمع لمعزوفاتك . ..خواطر قلم...

ماذا لو...! عبارة لطالما ترددت على مسامعي كثيرآ ، تارة اسمعها على سبيل الندم، وتارة أخرى على سبيل الرغبة في ماهو أكثر مما حصلت عليه . ولكني اتسائل ماهو مظمون هذه العبارة وهل من الصح ان نقولها ، لماذا لا ندرك أنفسنا قبل كل شي نريد الوصول له ونكون مقتنعين بالنتائج . غالبا ماتكون مقرونه بالعتاب والندم ، وهذا التذمر لا احبه شخصيا فانا مؤمن بأن قرار الإنسان وتتبع اسبابة كفيلة بان توجب عليه القناعه بالنتائج مهما كانت نوعيتها .

افظل الطرق لربح من الانترنت ...!؟ اريد جوابا من واقع التجربة الشخصية

كنت شاب يافع وطموح اتمعن بعمق بكل جوانب الحياة واتأمل فيها .قرأت وتعلمت كثيرا ولازلت ارغب في معرفة شيء كل يوم .في لحضة وقعت بضعف النفس حينها انسحبت من شغفي هذا رويدا رويدا لعل الاحداث وواقع البلد المزري هو من سحبني. رغم اني كنت اقاوم وأواجه التحديات ولكن بهمة اضعف من سابقتها ولكن هذا الضعف الذي تسسل لداخلي عندما لم امنع دخوله استوطن بي بدون رغبة مني ولكني لم ادرك ان له اثر لسوف يظهر في المستقبل القريب او البعيد

دعوني احدثكم عن نفسي ..! ولكن من زاوية اخرى! لان ان حدثتكم عن نفَسِيَ مٌنَ زُاوَيَتْ افَكِارَكِمٌ انَا لُا شِيَء ..! فَْعلُا لُا شِيَء! .امٌا انَ حُدِثُتْكِمٌ ْعنَ نَفَسِيَ مٌنَ زُاوَيَتْيَ انَا فٌَخوَرَا جْدِا بّنَفَسِيَ فٌَخوَرَا ..فٌَخوَرَ ..فٌَخوَرَ جْدِا . يَتْبّادِرَ لُذَُهنَكِ سِؤالُ كِيَفَ .?! وَمٌاذَا تْقًصّدِ..! وَلُكِنَ فَيَ الُحُقًيَُقًةِ انَا ذَلُكِ الُطِيَنَ الُمٌْعجْوَنَ بّكِفَيَ وَالُدِايَ الُذَيَ شِكِلُا مٌنَيَ انَسِانَ بّْعقًيَدِةِ دِيَنَيَةِ صّحُيَحُةِ وَجْْعلُا مٌنَيَ انَسِانَ مٌتْْعلُمٌ وَثُقًافَيَ وَاسِْع .نَْعمٌ اقًبّلُ اقًدِامٌُهمٌ فَلُوَلُا تْلُكِ الُاشِيَاء الُتْيَ قًدِمٌوَُها بّْعطِاء سٌِخيَ فَيَ

الحنين شيء جميل ولكن قد يكون مؤلم للبعض. السؤل هل كل منا يملك كلتا الحالتين. ? هل يملك حنين لماضي جميل واخر لشيء مؤلم. ? ام انه يجب ان تعيش حاله واحده من الحنين حسب ماهو مكتوب لك بعتبارنا امه مسلمه نؤمن بالقدر. كيف يمكن الهروب من ذكريات السيئه ..!? اذ ان الاحداث في الماضي ليست وليده حادثه معينه بل سنوات بايامها ولياليها عشتها بكل الذكريات الموجوده فيها. صدقني الود الذي يحيط بك وحده القادر على كبت هذه الذكريات ولكن

حينما بدأت كان كل شيء يتساقط علي فكثرة التساؤلات وزاد حدة الحوار المتداخل بيني وبين افكاري. لماذا ..?! نحن بحاجة لنتريث قليل خصوصا مع من تقربنا به صله او يجمعنا به عمل. تعاملك مع من حولك ينبغي ان يكون بصدق .ان تكون سند له او لاتكون عائق امامه هذا الصح بالنسبة لتصوري ولكن نجد الكثير من حولنا يعيقك او يقف سدا تجاه تطلعاتك او يتحدث عنك بسوء من خلفك او الكثير من صور الاعاقه التي تعرفها قارئي. اني احدثك بشكل

ٲبحرت في نفسي كثيرا. اجوب الفيافي والقفار المنسدلة في خيالي ابحث عن حقيقه من انا ..?! فعلا انا اعمق مما كنت اعتقد. كنت ولازلت ذالك الحب والود الممزوج باعضاء بشريه كونت مني انسان في هذه الحياه بمقتضى رباني جميل. انا او انت قارئي وجدنا لهدف سامي في هذه الحياه بعد الهدف الالهي هنالك هدف حياتي جميل ان نكون رساله سلام مفادها الحب والود والتسامح وفعل الخير الذي يريح النفس وها انا ذا في هذا المنوال اسير باحثا عن رسم ابتسامه

أنا كاتب أنقش على جدار الاوراق بكلمات تملؤها الحب والسلام وتريح القارئ وتشد الخيال له .