الأمانة في المحتوى والنشر هي أساس بناء الثقة مع الجمهور، وفي حالة كان المحتوى تسويقي بهدف بيع سلعة أو تقديم خدمة كانت الأمانة أكثر طلباً .. وتبرع أيدينا في كتابة محتويات تسويقية رائعة وقطع بيعيه عظيمة بعبارات تخطف الأنظار وتشجع جمهورنا المستهدف فعلاً على الشراء. وهنا يدور بخلدي العديد من التساؤلات أتمنى تشاركوني فيها الرأي أصدقاء حسوب. هل المبالغة في وصف المنتج أو الخدمة مشروعاً في المحتوى التسويقي أم يعد تضليلاً يؤدي إلى فقد ثقة العملاء مستقبلاً؟؟
ما هي أفضل استراتيجية تسويق للمقالات لجذب المزيد من القراء؟
يتسابق أغلب أصحاب مواقع التدوين في ماراثون كتابة المقالات وتحسين محركات البحث بالموقع بهدف زيادة عدد الزيارات و رفع نسبة الظهور في محركات البحث، والهدف الأساسي من وراء ذلك هو التربح عن طريق زيادة عدد النقرات على إعلانات جوجل أدسنس أو كتابة مقالات في أمازون أفيليه مثلاً. وبما أن الموضوع تسويقي تربحي في المقام الأول فما هي أفضل استراتيجية تسويق يمكن أن يتبعها الناشر لترويج مقالاته بفاعلية ؟
ماذا إن كانت المواقع الموثوقة غير موثوقة؟
جميعنا يرتاد منصات التواصل الاجتماعي، ومواقع البحث الشهيرة، ومواقع إخبارية عالمية ومحلية، ولكن صادفت مقالاً يتحدث عن مدى موثوقية وأمان المعلومات التي نتابعها، ولا يخفى على الجميع أن شبكة الانترنت هي أكبر مستودع في العصر الحالي للحصول على الملعومات، ولكن مع سهولة المشاركة وسرعة الانتشار نجد أنفسنا أحيانا فريسة لمواقع مُوجّهة ممولة. على سبيل المثال كنت أتابع صفحات شهيرة تناضل من أجل القضية ثم بعد فترة من الوقت قررت التأكد من مصداقية خبر معين ووجدت نفي الخبر في عدة مواقع
الأخطاء النحوية والإملائية لا تجعل الكاتب محترفا
"اخدعني مرة عارٌ عليك، أخدعني مرتين عارٌ عليّ." يذكر المثل الإنجليزي أنه عارٌ عليّ إن سمحت لك أن تخدعني مرتين. أتيحت لي الفرصة للتطوع في مبادرة شبابية وكنت أتابع قراءات الشباب من الكتاب الصغار المبتدئين والذين يسعون لنشر كتبهم، بينما أستمر في القراءة أشعر بالتوتر كلما وجدت أخطاء إملائية ونحوية شديدة ليست بالأخطاء الشائعة، ولكنها أخطاء مما تقوم بعمل error في عقلك أثناء القراءة، لم أستطع أن أستمر في القراءة حتى وإن أرغمت نفسي، ويدور بخلدي سؤال حائر هل يمكن
كيف يمكننا الإيجاز باحترافية؟
أعزائي صُناع المحتوى يواجهنا يومياً تحدي جديد لانتقاء الكلمات من وسط بحور من الكلمات لصياغة منشور أو مقالة أو لكتابة قطعة محتوى دعائية مميزة،شاركونا تجاربكم مع إيجاز الكتابة باحترافية دون الإخلال بالمعنى. كيف يمكننا تحقيق المعادلة الصعبة لكتابة محتوى موجز ومفيد دون فقدان الجوهر والمضمون؟؟ .
كيف يكون الكاتب محايداً في مقالاته ؟
بينما أطالع عالم المدونات أثناء احتسائي كوب الشاي المفضل بعد وجبة الغداء، أتصفح سريعاً عالم الأخبار من حولنا من المواقع الإخبارية. أجد بعض العناوين مضللة ولا تحوي معلومة صحيحة، وأكيد أخرى محرضة وأحياناً مقالات تظن أنها تعرض موضوع حيادي ثم تجده يحمل بين طياته إهانة أو تهكم. دائماً ما كان لدي قناعة أنه ليس من المفترض أم يملي عليّ الكاتب أفكاره بأسلوب مضلل أو مهين، كما أشعر أنه قد يكون لذلك تأثيراً وخاصة من ليس لديهم أي أساس يبنون عليه
ما مدى تأثير المنافسة الشديدة لقناة اليوتيوب المبتدأة على الحس الإبداعي لصانع المحتوى؟
في بداية مشواري الوظيفي ككاتبة محتوى تعرضت لرفض محتوى يوتيوب وكنت قد تعبت عليه كثيراً وكنت أتوقع من العميل أن يمدح بالقصة والسرد الرائع لنص السكربت، لكن كان تعليقة" ممتاز ولكنه غير مناسب لليوتيوب" وحين تساءلت عن السبب وجدته يريد نصوص تصل لحد التطابق مع محتويات مشابهة للقناة المنافسة وذلك كي تصل قناته لنجاح تلك القناة، وكانت صدمة وقتها بالطبع لأني قد شعرت بالإحباط وخيبة الأمل كيف يكون لزامًا على صانع المحتوى أن يتقيد بأفكار ومحتوى ليس نابعًا من حسه
كيف واجهت التغيير المستمر في الخوارزميات لتظل في الصدارة؟
في عام ٢٠١٧ بدأت أفكر جدياً بإنشاء قناة على اليوتيوب تتخصص في بالتسويق ثم تابعت وقرأت وسعيت لأتعلم قبل أن أبدأ خوارزميات اليوتيوب وكيف أعمل على إنشاء قناة ناجحة منذ البداية، لسوء الحظ لم يكتمل الحلم وتركت الموضوع برمته، هذه الأيام قررت إعادة افتتاح القناة ومع عادتي أن أتعلم قبل أن أبدأ وجدت الكثير من التغييرات في السياسات والخوارزميات الخاصة بيوتيوب فأصبح من الضروري دراسة الفكرة من جديد حتى تنجح الفكرة هذه المرة. في هذا الصدد يا رفاق أريد أن
كيف يمكن الموازنة بين تحقيق المشاهدات والحفاظ على جودة المحتوى؟
يتسابق الجميع من أجل دعم قناته بالمشاهدات سواء للغرض التسويقي أو التربح من خلال المنصات كاليوتيوب مثلا. أجد قنوات تتبع التريند أوتتداول المقاطع المكررة الشهيرة مع عمل إضافات لتجنب حقوق النشر للحصول على المشاهدات حتى ولو كان مكررا وبلا معنى أو هدف وبالتالي قد يؤثر ضعف محتواه على ثقة المتابعين والمشتركين والعذوف عن المتابعة باهتمام مستقبلاً. في رأيكم كيف يمكن الموازنة بين السعي لتحقيق أعلى المشاهدات والحفاظ على جودة المحتوى بنفس الوقت؟
ما هي أهم الطرق لزيادة انتماء الموظفين للشركة خاصة بوقت الأزمات؟
بعض الشركات تعتقد أن أهم عوامل نجاح الشركات هو تقديم خدمات جديدة، أو تطوير منتج ذو جودة عالية. حسناً، أوافق على ذلك، ولكن ماذا عن موظفي هذه الشركة، ومدى سعادتهم بها، وانتمائهم لها، تشير بعض الأبحاث أن من أهم عوامل نجاح الشركات هو ارتباط الموظفين عاطفياً بشركاتهم. قد يقول أحد المدراء أن إطلاق خدمة جديدة أو منتج ممتاز، هذا يجعل الموظفين سعداء وفخورين بشركتهم ومحل عملهم؛ لكن ماذا عن التقييم الحقيقي لولاء الموظفين وسعادتهم داخل الشركة، هل إذا جاءه عرض
كيف سيؤثر فرض رسوم التسجيل على منصة x من أجل تقليل البريد العشوائي والحسابات المزيفة؟
بينما كنت أختبر الزر الناري الذي أضافه مارك المثير للجدل كعادته، وجدت خبر عن إطلاق منصة إكس(تويتر سابقاً ) نظام اشتراك جديد وسيتم فرضه على المستخدمين الجدد، وذلك بهدف معالجة مشكلة منشورات «الروبوت» أو «البريد العشوائي» التي تعوق بزعمهم النظام الأساسي للمنصة. كما تقرر أن يطلق عليه اسم «لستُ روبوتاً» مقابل واحد دولار لكي يستطيع البدء في النشر. وسيبدأ البرنامج بالعمل في نيوزيلندا و الفلبين، ثم سيليه بعد ذلك المزيد من المناطق. بالتأكيد كلنا تابعنا سياسات شركة "x" تويتر مؤخراً
كتاب الحرية المالية: هل الوقت أكثر قيمة من المال؟
نحاول دائما إدارة حياتنا المالية، ولكننا نفشل في أغلب الأوقات، ونشعر أن الأمر جداً صعب السيطرة عليه، ولكن لدى غرانت ساباتير رأيٌ آخر. في عام 2019 ألّف ساباتير كتاب "الحرية المالية" (Financial Freedom)، الذي يتحدث فيه عن بناء الثروة اعتماداً على تجربته الشخصية. والجدير بالذكر أن ساباتير هو مؤسس موقعي "أموال الألفية"و"بانك بونس" وقد استطاع جمع أكثر من مليون دولار في 5 سنوات فقط، من خلال إطلاق العديد من المشاريع الجانبية وتوفير واستثمار أكثر من 80% من دخله. كتاب "الحرية
ماذا قرأتم في ال90 يوماً الماضية؟
أصارحكم يا أصدقاء، بعد شعوري بالندم عندما قرأت مقولة جيم رون "الشيء الوحيد الأسوأ من عدم قراءة كتاب خلال التسعين يوما الماضية، هو عدم قراءة كتاب في التسعين يوما الماضية والاعتقاد بأن هذا شيء غير مهم." اتخذت قرارا ثورياً لتغيير الروتين واستعادة روح المطالعة التي تاهت بين زحام المسؤوليات. تذكرت أن أخي قد نصحني بقراءة كتاب مثير للجدل منذ مدة طويلة، وكذلك قائمة الكتب التي وضعتها في قائمة الأمنيات خاصتي، من أجل ذلك كله قررت أن اقتطع من وقتي الثمين
استفتاء للحسوبيون: أيهم سيكون أكثر تأثيراً على سوق العمل في المستقبل، ولماذا؟
بما أننا جميعاً الآن لدينا وظائف سواء أعمال حرة أو مكتبية ونهتم بعالم التوظيف، فكلنا نتساءل هل سيكون عملنا في المستقبل مازال متاحاً ومطلوباً؟ نشاهد جميعاً عصر الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي وكيف أن العالم يتغير كل يوم تغييرًا سريعًا يجعل تخيُّل عالم التوظيف بعد سنوات من الٱن يبدو صعب التخمين بعض الشيء. وبما أننا في مجتمع حسوب قد اجتمعنا تحت راية النقاش المثمر فلدي الشغف لأعرف من خلال رؤيتكم للمستقبل كيف ترون مستقبل الوظائف وأيهما سيكون له السيطرة الأكثر على
بماذا قد يفيد الميتافيرس العسكريMillitary metaverse؟!
قرأت في إحدى المدونات التقنية عن إمكانية تطبيق ميتافيرس عسكري، وهو ببساطة عبارة عن استغلال التكنولوجيا لتطوير الجيوش افتراضيا في مجالات متعددة، مثل تدريب الجنود في بيئة افتراضية آمنة تحت الرقابة في بيئة تحاكي الواقع، كما يمكنهم استغلال ذلك لتدريب الجنود على مواجهة كوارث طبيعية محتملة والتعامل معها أو في عمليات احتجاز الرهائن على سبيل المثال. هذا باختصار ما يقومون على تطبيقه الآن؛ هل أنتم متخيلون إلى أي مدى قد وصل التطور التكنولوجي، وإلى أي حد قد يصبح مخيفاً!! تصوّر
لماذا يفشل المشروع رغم اتباع الخطة؟
في مطلع القرن العشرين كانت شركة كوداك Kodak واحدة من أكبر الشركات التي سيطرت على عالم التصوير الفوتوغرافي، ولكن فشل الشركة في مواكبة الثورة الرقمية أدى إلى إعلان إفلاسها في عام 2012. قصة الفشل بعد النجاح أو حتى الفشل قبل تحقيق النجاحات أمر مخيب للآمال لرواد الأعمال، وبالتأكيد قد وضع الجميع خطته المحكمة وتابع تفاصيلها حتى تصل إلى ما يحلم به، فلماذا في رأيكم حدث الفشل رغم اتباع الخطط وفي كثير من الأحيان تكون قد حققت الشركة نجاحاً ملحوظاً بالفعل
لماذا لا يوجد تأمين صحي للعاملين بمجال العمل الحر؟
مرحبًا أصدقاء حسوب، جئتكم اليوم ومعي قصة قصيرة حزينة بعض الشيء. هناك صديق لنا يعمل في مجال العمل الحر منذ سنوات بمجال البرمجة وتصميم المواقع؛ قد تعرض لوعكة صحية ثم اكتشف بعد ذلك عافاكم الله أنه مرضًا مزمنًا وستتطلب رحلة العلاج الكثير من المال والوقت (الذي هو رأس ماله أيضا) ، وكان السؤال الذي يطرح نفسه..هل هناك تأمين صحي يفي باحتياجات العاملين بمجال العمل الحر ؟ كانت الإجابة بالطبع لا ، ولكني كنت أعتقد عكس ذلك نظراً لأني أقمت فترة
هل تستهلك مشروبات الدايت؟إحذر!!
ماذا بعد إعلان منظمة الصحة العالمية أن المُحلى الصناعى الموجود في مشروبات الحمية الغذائية ربما يحمل مخاطر الإصابة بالسرطان؟ الجميع في ترقب وانتظار تصنيف منظمة الصحة العالمية للتحلية الاصطناعية بالأسبارتام بأنها مسرطنة الشهر القادم. لن أخفيكم سرا أنا من مستهلكي منتجات الحمية الغذائية، وبالتأكيد قد أصابني التوتر بعد سماع الأقاويل المتداولة عن مادة الاسبرتام. ولكن ماذا بعد؟! وفقًا لما ذكره موقع Daily Express فإن الأسبارتام الذي قد يكون سببا في الإصابة بالسرطان يُستخدم في العديد من المنتجات بداية من المشروبات
هل الدورات الonline الخاصة بمجال ريادة الأعمال مجدية؟
هناك توجه ملحوظ هذه الأيام نحو دعم رواد الأعمال، وربما سمعنا أيضا عن شركات تعرف بحاضنات الأعمال التي تهدف إلى دعم رواد الأعمال الجدد معنويا ولوجستيا وربما ماديا، وتقوم بتوفير دورات تدريبية واستشارية. وأرى من حين إلى آخر حملات إعلانية للحصول على دورات أونلاين"عن بعد" والحصول على شهادة متخصصة في ريادة الأعمال. وكان الإعلان مدعوم بآراء الحاصلين على الكورس وكانوا يعبرون عن مدى سعادتهم واستفادتهم من الدورة التدريبية، وكم غيرت في مسار عملهم، الشيء الذي تشككت في مصداقيته بعض الشيء
.هل يمكن أن أترك العمل مع عدم وجود بديل؟
"لقد كرهت هذه الوظيفة، لم أخرج منها سوى بعاهة جسدية، لماذا تريدون مني الإستمرار ؟ " كان هذا رد أحد أفراد عائلتي عندما كان يريد ترك العمل، وكان الجميع ينصحه بالعدول عن ذلك القرار، لأن لديه أطفال ومسئوليات تحتم عليه التحمل من أجلهم. لقد كان يعمل بجد وإجتهاد رغم أن الوظيفة متعبة، ولكن مع الوقت أصبح اجتهاده لا يُرى من مرؤسيه وأصبحوا يتحاملون عليه و يطلبون المزيد حتى تعرض لإصابة قدمه بالرباط الصليبي وقام بإجراء عمليات جراحية وكان السببا لمجهود
ماهو سر نجاح مايعرف بشركات أحادية القرن Unicorn Company؟
أثناء مطالعتي أحد المدونات الخاصة بريادة الأعمال شدني مصطلح يعرف بشركة أحادية القرن أو مايعرف بUnicorn Company. https://suar.me/jKjvw وعلمت أنه مصطلح يطلق على الشركات الناشئة التي قفزت أسهمها السوقية لتتخطى المليار دولار، الأمر الذي اعتبرته الخبيرة المالية"إليين لي" أمر نادر وأسطوري كحيوان أحادي القرن. وقد تجاوز عددها ال٥٠٠ شركة حول العالم، تعددت المصطلحات بعد ذلك كشركات ثنائية القرن أو متعددة القرون وهكذا.. ولكن ما أثار فضولي هو هل هناك سياسات معينة تتبعها تلك الشركات الناشئة لتنضم لقائمة الشركات أحادية القرن؟
هل أستطيع التوفيق بين الدراسة الجامعية وريادة الأعمال بنجاح؟
منذ عدة سنوات أثناء دراستي الجامعية، كان هناك فتاة متميزة دراسياً تدعى شيماء، كانت شيماء مثال للطالب الدؤوب، كانت لا تفوت محاضرة ولا شاردة ولا واردة، وكان من يحتار في أمر شيء فليذهب إلى شيماء سيجد عندها الجواب. ذهبت ذات يوم لتصوير بعض الأوراق المطلوبة من مكتبة بعيدة بعض الشيء عن الكلية فوجئت بأنها تعمل هناك بعد انتهاء المحاضرات، كما علمت أيضًا أنها من تقوم بإعداد الملزمات والمذكرات الخاصة بالمراجعة والمذاكرة لطلاب صفنا وصفوف أخرى أيضًا. وددت كثيرًا لو سألتها