يقولون كلمة "لا" إما أن تُحطّمها أو تُحطِّمك، من منا لم يجرب الرفض المهني سواء في مقابلات العمل أو في طرح أفكارنا لأول مرة.

إن خيبات الأمل وكلمة "لا" لا تنسى، ولكن في عالم رواد الأعمال الناجحين نجد أن الرفض هو من صنع مجدهم.

لك أن تتخيل كيف واجه ستيف جوبز طرده من شركة "آبل" التي أسسها ومع ذلك رأى ستيف أن ذلك من أهم محطات حياته. 

تقول سيدة الأعمال المشهورة باربرا كركوران: “إن أفضل الأشياء حدثت لي في أعقاب الرفض الذي

 اعتبرته رفضاً مليئاً بالحظ، لقد تحولت العقبات إلى أعظم الفرص في حياتي!”.

وأنتم كحسوبيون كيف استطعتم تخطي الرفض في حياتكم الوظيفية؟ وما هي أنسب طريقة من وجهة نظركم لتخطي الفشل المتكرر؟