مجال الميديكال كودنج أو الترميز الطبي هو مجال حديث في العمل الحر، على مستوى العالم، وخاصة بالوطن العربي، إذ بدأت بعض الشركات في فهم أهميته. ولفت نظري العمل به، لذلك سأقدم خلاصة ما تعرفت عليه بالمجال. ما هو الميديكال كودنج ببساطة هو مزيج من الطب والبرمجة، هو عملية كتابة كود خاص بالمريض، الكود يتكون من أرقام وحروف إنجليزية، هذا الكود سيحمل كل معلومات المريض الطبية، تاريخ المرض، الأدوية التي تناولها والتي سيتناولها، التحاليل ونتائجها، وأي معلومة طبية هامة. كل مريض

مجال وصف المُنتجات من أكثر أعمال الكتابة انتشارًا، وذلك لأن عملية التجارة حاليًا في العالم أصبحت إلكترونية بشكل أساسي، ومن هنا أصبح لوصف المنتجات أهمية قصوى لعرض المنتجات بصورة جذابة تجعل المتصفحين ينبهرون لشراء المنتج، تخيلوا أن جميع المواقع التي تعمل على تسويق المنتجات يجب عليها كتابة وصف كامل لكل منتج غير منسوخ بالطبع، هذا الأمر يحتاج إلى مئات الكتاب. كيفية كتابة وصف المنتجات عملت في هذا العمل مرة واحدة، استفدت كثيرًا بالطبع، ولكن الغريب أنها لا تحتاج إلى الكثير

مجال النقد السينمائي، مجال قد يبدو غريبًا، والأغلب فيه هو الاجتهاد والرأي الشخصي، ولكن هل يمكن العمل فيه؟ للإجابة على السؤال، نعم، هو مجال عمل حر ممكن وقد اشتهر الفترة الماضية لكثرة الطلب على مشاهدة الأفلام خاصة الأجنبية والآسيوية. هل هو مجال مربح؟ هذا يعتمد على اجتهادكم ومهاراتكم في العمل، وكلما تعددت مصادر العمل في هذا المجال كان أفضل ربحًا. طرق للربح من النقد السينمائي اليوتيوب: وهو المجال الأشهر للعمل بالنقد السينمائي سواء فتح قناة خاص بكم، وعن خبرة يحتاج

في الحقيقة العمل الحر يبدو مستحيلًا بدون امتلاك مهارة البحث، في أي مجال كنتم، في الكتابة هو أمر ضروري، في التصميم أيضًا أمر ضروري لإيجاد رسومات وصور مثالية لتصميمكم، وفي البرمجة أمر في غاية الأهمية عند كتابة الأكواد. مميزات كونكم باحث جيد ستنفردون عن المستقلين بكونكم تجلبون أجدد المعلومات وأغربها، وأهم ما يجذب الجمهور للمحتوى حاليًا هو الغرابة والترفيه. لن تخطئون في تقديم تصميم عليه حقوق ملكية، وهي من أهم الأمور في عالم التصميم، أن تقدموا فنكم بدون الاستعانة بصور

استكمالًا للمجالات التي أحب العمل فيها في العمل الحر، يأتي في المرتبة الثانية بعد مجال تلخيص الكتب، مجال كتابة اسكربت يوتيوب. أظن بأنه أكثر انتشارًا على منصات العمل الحر الأجنبية، ولكن العربية لا تخلو أيضًا، ولكن قد تختلف التخصصات في القنوات العربية عن الأجنبية. وهذه خلاصة خبرتي في المجال، وأرجو مشاركتي النقاش لمن يعمل فيه أو يود العمل به. هل مجال كتابة اسكربت يوتيوب مربح؟ بمفرده غير مُربح، أقصى ثمن شاهدته هو 15 دولار، وبما إن العمل لا يتكرر كثيرًا،

زاد اهتمامي في الفترة الأخيرة بمجال تلخيص الكتب والعمل فيه على منصات العمل الحرة، ربما لأني أرغب بتوفير وقت لقراءة كتب جديدة، أو ربما لأني أحببت المجال. وقد شاهدت مساهمة هنا للأستاذ عمر العقلة، يناقش فيه بأن مجال تلخيص الكتب غير مربح https://io.hsoub.com/go/125087 أظن بأني خبرتي بالمجال تختلف مع خبرة أ. عمر، أو قد تكون رؤيتنا للمجال من زوايا مختلفة. وهذه خلاصة خبرتي عن المجال، لنتناقش فيه سويًا للاستفادة. هل مجال تلخيص الكتب مربح؟ نعم ولا في نفس الوقت، نعم

تحدثنا سابقًا عن كيفية كسب ثقة العميل لنعيد العمل معه مجددًا كمستقلين. https://io.hsoub.com/go/120495 ولكن ماذا عن صاحب المشروع نفسه، هل يرغب أو يفضل التعامل مع نفس المستقل أكثر من مرة، أم من مصلحته التعامل مع مستقلين مختلفين في نفس المشروع كل مرة؟ دعونا نناقش الأمر من وجهة نظر أصحاب المشاريع، ما هو الأفضل لهم، ولنذكر المميزات والعيوب الممكنة. مميزات وعيوب التعامل مع نفس المستقل عدة مرات لنفس لمشروع يجد صاحب المشروع راحة أكبر لإعادة التعامل مع نفس المستقل خاصة لو

مما لا شك فيه أن المشروع نفسه يفرض على صاحبه اختيار مستقل أو أكثر، مثلا لو مشروع كتابة مقال أو اثنين، بالتأكيد سنختار مستقل واحد، أو لو كتابة عشر مقالات بالأسبوع أو أكثر، سنحتاج إلى أكثر من مستقل، ولكننا هنا نتحدث عن المشاريع متوسطة الحجم، يستطيع مستقل واحد تنفيذها ولكن يفضل وجود أكثر من مستقل، ماذا سوف نفعل؟ لنستعرض معًا مميزات وعيوب تعيين أكثر من مستقل لنفس المشروع، ونقدم حلول ممكنة للعيوب. مميزات وعيوب تعيين مستقل واحد بمجرد فهمه للمشروع

من خلال النقاشات السابقة أكدنا جميعا على ضرورة كتابة ملف تعريفي مُفصل للمشروع، ومن وجهة نظري كمستقل، أكتب لكل صاحب عمل، كيفية كتابة عرض عمل دقيق، وما أحتاج إليه لمعرفته من العميل، بهذه الطريقة تضح الصورة لكلينا، وهكذا يسير العمل بأفضل طريقة. وأنتم أصدقائي شاركوني بالتفاصيل التي تتمنون إيجادها في ملفات التعريف بالعمل أو عروض المشاريع، لنساعد كلنا بعضنا البعض، ونظفر بأفضل نتيجة لكيفية كتابة تفاصيل العمل. عنوان المشروع من هو المطلوب بالمشروع، كاتب أم مصمم أم مبرمج أو غيرهم،

على الرغم من أن الموضوع يبدو بسيطًا، إلا إن حقوق الملكية الفكرية موضوع مهم وجوهري جدًا في عالم العمل الحر، بسببه تحدث خلافات كثيرة بين المستقلين وأصحاب المشاريع خاصة المبتدئين منهم. لا أخفي عليكم بأنني لا أعلم جميع القوانين الخاصة بحقوق الملكية الفكرية، لذلك دعونا نتناقش في بعض النقاط التالية لعلنا جميعا نستفيد. حقوق الملكية الفكرية في دور النشر بالنسبة لدور النشر والصحف، هناك أكثر من مفهوم، حقوق الملكية الفكرية للعمل نفسه سواء مقال أو رواية، يخص الكاتب، ويأخذ عنه

من الطبيعي كأصحاب مشاريع أن توجهوا تعديلات على المشاريع الخاصة بكم للحصول على أفضل استفادة ممكنة من أموالكم من المستقلين، ولكن التعديلات تسبب اختلافات عديدة بين صاحب المشروع والمستقل مما يضر بالعمل أو يخسر صاحب المشروع إمكانية التعامل مع مستقل جيد مجددًا، ويتعطل العمل لأيام إضافية للتعديل. لتفادي هذا الخلاف هناك بعض الخطوات التي يمكننا جميعا اتباعها سواء أصحاب مشاريع أو مستقلين. شرح العمل بالتفاصيل مثلا لو كنتم تطلبون كُتاب محتوى، لا يكفي ذكر ذلك، بل أكثر تفصيلا: في أي

أهم نصيحة لتتقنوا اختيار المستقلين المناسبين لمشاريعكم، هي أن تعرفوا جيدًا ما تحتاجون، تحددوا بالضبط المهارات المطلوبة للعمل، مثلا لو تحتاجون كاتب محتوى، يجب تحديد مهارات مثل الكتابة على الوورد والرفع على الموقع أو مهارة ضبط السيو، مهارة الابداع اللغوي، إضافة إلى مهارات الالتزام والتواصل الجيد واحترام وقتكم كأصحاب مشاريع. ثم تكتبون ما تحتاجون بوضوح وسلاسة في تعريف المشروع، وبذلك تضمنون أن المستقلين فهموا جيدًا ما تحتاجون له. بعد تقدم عدد من المستقلين على المشروع، تأتي خطوة الفرز والاختيار، ويمكنكم

حدث معي بالفعل: كنت قد تقدمت كمستقل للعمل في أحد المشاريع، ولظروف شخصية اضطررت لطلب إلغاء المشروع من العميل، كوني مشغول جدا وأنا لا أحب تقديم نصف طاقتي لعمل ما، وقد تقبل صاحب المشروع اعتذاري بكل تقدير ويُشكر لذلك. من خلال تجربتي وتجارب الكثيرين غيري، قد يحدث وأن يعتذر المستقل عن العمل بعد اختياركم له كأصحاب مشاريع، هذا لا يعني بالضرورة ضُعف المستقل أو سوء تعامله، ولذلك كيف تتصرفوا لو قابلتم هذا الموقف؟ اطلبوا السبب لو تأكدتم تماما من أفضلية

في الآونة الأخيرة بدأ يتكرر اسم برنامج أو تطبيق هاتف شهير اسمه بودكاست، وهو بالفعل شهير جدًا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أن هناك أكثر من 40% من الشعب الأمريكي يستمعون إلى البودكاست، وجميع هذه النسبة أعمارهم أكبر من 12 عام. ما هو البودكاست البودكاست هو موقع وتطبيق إذاعي ولكن الفارق هنا هو أن المستخدم هو الذي يستطيع التحكم فيما يستمع إليه، حيث يتواجد ملايين الأشخاص الذين يقومون بتسجيل محتوى صوتي قيّم على هذا التطبيق، والفارق بين هذا الموقع وأي

العمل الحر واحد من أكثر الأعمال راحة وإرهاق في ذات الوقت، مريح لأنكم يمكن أن تعملوا من أي مكان ومرهق لأن لا وقت محدد له، فمن الممكن أن تأتي لكم مهمة في نصف اليوم أو نهاية اليوم ويكون عليكم تنفيذها لإرضاء العميل. وهناك شكوى واحدة متفق عليها من جميع المستقلين، وهي أن العمل الحر ليس سهل، هو له إيجابيات كثيرة ولكنه ليس سهل، ولذلك لابد لكم أن تأخذوا إجازة سواء أسبوعية أو شهرية أو حتى سنوية، في كل الأحوال يجب

انتشر على موقع فيس بوك وتيك توك الكثير من الشباب الذين يعملون على تقديم محتوى غرضه احتراف التصوير، بل وزادت فكرة شراء كاميرا ديجيتال وسط الشباب لاستخدام هذه الكاميرا في التصوير والربح منها، ولكن السؤال الذي يطرحه الكثيرين هل التصوير الفوتوغرافي يدر أرباح بالفعل أم هذا مجرد كلام؟ طرق الربح من التصوير الفوتوغرافي بدون مقدمات التصوير الفوتوغرافي من أكثر مصادر الدخل في العمل الحر، ناهيكم عن المتعة في العمل، فالتصوير من المهن الممتعة، ليس تقليدي وكل يوم تشاهدون شيء جديد،

في مساهمتي عن العمل الحر للشباب تحت سن العشرين، اقترح العديد منكم فكرة أن يكون مجال الدراسة هو نفسه مجال العمل الحر، وهي فكرة عظيمة كنت أود التكلم عنها في مساهمة منفصلة. هل توجد كليات تدعم مهارات العمل الحر! بالطبع نعم، ليس بنفس المسمى ولكنها تؤهل للعمل الحر، والذي يعمل به الآن عدد كبير جدًا من البشر. اختصارا للحديث، سأعطي بعض الأمثلة من الكليات الدراسية، شاركونا بآرائكم عن كل كلية وعن كليات أخرى أجهلها. كليات البرمجة كليات البرمجة لن تجعلكم

للعمل في سن مبكر فوائد عظيمة، خاصة في سن الجامعة، ولكن اختيار مجال العمل سيؤثر بشكل كبير على إمكانية تنظيم الوقت بين العمل والدراسة، لذلك دعونا نتحدث عن أفضل مجالات العمل الحر للشباب. البرمجة بعض الشباب يمارسون حبهم للبرمجة من سن صغير جدا، ولكن أفضل سن لتعلم البرمجة، ما بين ١٦ إلى ٢٠ سنة، وبالتالي تعتبر من أفضل مجالات العمل، نبدأ أولا بأداء بعض المهام الصغيرة لمبرمجين أعلى بالمستوى، ثم نتقدم لنأخذ مشاريع كاملة. تخيلوا معي، مبرمج بدأ العمل منذ

دخول أمازون إلى مصر سيغير الكثير من الأمور بالنسبة للمتاجر الإلكترونية والبيع الإلكتروني بالتأكيد، ولكن هل سيغير كذلك وجهات النظر بالنسبة للعمل الحر؟ من وجهة نظر شخصية، نعم بالتأكيد ستتغير وجهة نظرة المجتمع والشباب تجاه العمل الحر، شاركوني النقاش في النقاط التالية: الأفلييت أو التسويق بالعمولة حتى هذه اللحظة، الربح من التسويق بالعمولة داخل مصر ليست بالمربحة، لأن الربح الحقيقي يحدث من المشتريين السعوديين، والتسويق إليهم من مصر ليس سهلا، أما الآن قد تزيد أهمية برنامج الأفلييت المصري، مما يشجع

عملت على مئات المقالات وفي مختلف المجالات، ولكل عميل جديد أصادفه يكون له رأي خاص في موضوع طول المقال أو عدد كلمات المقال. أحدهم يطلب عدد كبير يصل إلى ٣٠٠٠ كلمة، بحيث نلم الموضوع من كل الجوانب، وعادة تكون مقالات سياحية، بينما آخر يطلب بحد أقصى ألف كلمة أو ٥٠٠ كلمة واختصار المقال، وكتابة الأفكار التفصيلية في مقال منفصل، وآخر لا يهتم بعدد الكلمات وإنما بعدد الأفكار، ١٠ مثلا، ويجب أن نكتبهم بغض النظر عن طول المقال. اخبروني في التعليقات

الكثير من المبتدئين في عالم التصميم يتراجعون عن هذا العمل المضمون تقريبًا، وذلك لأنهم يشعرون بالعجز سريعًا من كثرة الإلهاء وصعوبة اختيار طريق التعلم، مما يجعلهم يتعلمون أكثر من مسار في نفس الوقت فيشعروا بالتشتت والضعف وعدم القدرة على قيام أي منهم. لذلك قررت أن أشرح للمقبلين على تعلم التصميم في هذا المقال الفارق بين ثلاث مسارات مهمة جدًا ومُربحة في عالم التصميم، وهم تصميم اللوجو والسوشيال ميديا والمطبوعات. أولًا اللوجو كي نتعلم مسار صناعة الشعارات يجب علينا أن نمتلك

الكتابة والتحرير عادة ما تكون مهمة شخص واحد، ولكن بالأصل هي مهنتين منفصلتين، في الجرائد والصحف وفي دور النشر وفي بعض المواقع الكبيرة. سأوضح بعض نقاط الاختلاف وشاركوني وجهة نظركم في الاختلافات بين كاتب المحتوى والمحرر. من هو المحرر في دور النشر هو الشخص الذي يستلم الرواية من المؤلف، ليقوم بقراءتها وتنسيق فقراتها، ليجعلها مفهومة للقارئ ومريحة للعين، فلو سلمتم للمحرر مثلا رواية من ١٠٠ صفحة، بالتنسيق سيجعلها هو ١٣٠ أو أكثر بحسب رؤيته للإخراج الداخلي للكتب. أما في الجرائد

على الرغم من أنني لا أصدق إمكانية العمل لمدة طويلة بشخصية مزيفة من الأساس، ولكن لفت نظري مساهمة للأستاذ خالد يتحدث فيها عن وضع صورة لفتاة جميلة لجذب العملاء سواء صورة حقيقية أو مزيفة. https://io.hsoub.com/go/122950 ومن الواضح في التعليقات والنقاش الذي دار في المساهمة، أن هناك عدد من الأشخاص يحاولون بشتى الطرق خداع منصات العمل الحر والعمل بشخصية مزيفة. من وجهة نظري هذا ضرر عليهم قبل العملاء، سواء كنتم رجالا أو نساء، العمل بشخصياتكم الحقيقية أفضل بكثير من التزييف، وسألخص

في خلال سنوات عملي الحر، عملت مع شتى انواع العملاء، منهم من قام بتوظيفي لأكون بمثابة أول مستقل يتعامل معه، بل منهم من كان يسألني عن كيفية اختياري كمستقل لمشروعه على مستقل. لا أجد في ذلك عيب أبدا، ولا أمانع، بل أحب تقديم المساعدة، ولكن في العمل نفسه يكون الأمر مرهقًا أحيانا، إذا واجهتم مثل هذا العميل كيف يجب أن تتعاملوا معه، بحيث تكسبون ثقته واستمرار العمل معه، وتتجنبون أخطاء شائعة للعملاء الجدد. لدي بعض الاقتراحات، وفي انتظار أن تشاركوني

قد تكون الإجابة دائما وأبدا، بحسب التفضيل الشخصي لكل واحد منا، ولكن بعيدا عن التفضيل الشخصي والراحة النفسية، هل هناك مميزات وعيوب للعمل ككاتب في شركة أو العمل الحر؟ مميزات العمل ككاتب في شركة: لست بحاجة للبحث عن مشاريع بين الحين والآخر، بل نلتزم تجاه شركة واحدة لمدة طويلة. بعد فترة من الزمن، نفهم نظام الشركة وتعليمات كتابة المقال، وأظن أن ذلك أفضل من كثرة العملاء، وكثرة الطرق والتعليمات المختلفة. مرتب ثابت على الأقل لمدة معينة، وبالتالي ضمان للدخل الشهري