أيمن سليمان

1.65 ألف نقاط السمعة
908 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا توجد أهمية للغات البرمجة نهائي، الأكواد عبارة عن حروف وأرقام، ولديك كتب كاملة كمراجع، المهم أن تكون ملم بخطوات كتابة الكود وفهم المصطلحات الطبية، لا أعرف ما إذا كانت كلية علوم مؤهلة أم لا. ولكن يمكنك أخذ أحد الدورات المتخصصة على الإنترنت لفهم الفكرة بشكل أشمل وأوضح.
الشهادة الطبية تضمن ان الشخص ملم بالمصطلحات الطبية، ولو تفقدت العمل عن قرب لوجدتي أن بعض المصطلحات لن يفهمها سوى من درس مجالات الطب، حتى جوجل لا يميز ترجمة البعض منها. ولأن الكود يمثل أهمية قصوى للمريض فلا مجال للخطأ بين المصطلحات للتأكد من كتابة الأكواد الصحيحة
نعم كثيرا ما يحدث ذلك، تتبدل الطباع بفعل الزمن، ادركت الأم أهمية الاختلاط وأدرك الاب اهمية الاقتصار، أعتقد أن في الاختلاف توازن للأمور في الكثير من الأحيان، الاثنين يكملون بعضهم
وماذا عن العقود يا هدى، المثير من العقود تتضمن بنود عن السرية، فهل يقف بسببها من يود إفشاء سرية الشركة! من الاقوى بنظرك القسم أو بنود العقد، والتي يدفع عليها غرامة كبيرة من يخل بها؟
لم أكن أعرف ذلك، إنها قصة ملهمة بالتأكيد، العلاج فعلا أمل لمرضى كثيرين إن وجد.
سأتكلم من وجهة نظر خبرتي، أنا لم أصنع صفحات شخصية لنشر عملي كمستقل، ولكني عل الأقل وضعت بعضا من أعمالي على حسابي الشخصي، وقد تحدث إلي بعض العملاء لأنهم رأوا تلك الأعمال على حسابي الشخصي في فيسبوك. عملت مع البعض والبعض الآخر لم نوفق في العمل، ولكني على الأقل تعرفت إليهم بتلك الطريقة. لذلك أتفق مع مبدأ المحاضرة، من الضروري على المستقل التواجد على مواقع التواصل، عل الأقل في واحد منهم بشكل أساسي، لنشر أعماله.
ولكن لنكن منصفين، الثراء فعلا بالمال وليس بالعقل، بل نحاول استخدام عقلنا لنوفر المال لقوت يومنا ولنوفر المال للرفهيات، هذا لا ينقص من الفقير أي شيء ولا يقلل منه، ولكن أن نقول بان الثراء في العقل فهذا ليس منصفا، جميعنا نرغب في أن نكون أثرياء في المال وليس العقل فقط. ولكن فعلا لا يستحق صاحب عقلية التقليلمن شأن الفقير سوى المضي قدما وتركه لعقله المريض.
أظن أن التصميم مبالغ فيه بالفعل، وهناك أنواع من تلك السيارات أقل في التكلفة وتمثل نفس القيمة، أجد أن فكرة تلك المنازل مفيدة للسفر، لو قارنا سعر المكوث في فنادق أوروبا مثلا لمدة شهر، مقابل المكوث والتنقل بسيارة منزل متحرك ستكون تكلفة السيارة أقل. كذلك إمكانية صنع الطعام بالسيارة بدلا من المطاعم، وهنا توفير أكبر. وهذا ينطق لمن يرغب بالسفر والتنقل بين البلدان لمدة طويلة من الزمن بمصاريف أقل. أما عن الحياة بشكل كامل داخل سيارة، اولا فكرة غير أمنة
أن أتى ضياء الأمل مقبلا فنجوت لم أفهم، ما هو ضياء الأمل الذي انتظره! هل انتظر القبول من الناس أو انتظر نجاحه ليثبت لنفسه وللعالم بأنه أقوى مما يعانيه! أعتقد أن في كلا الحالتين، الأمل هو تقوية الثقة واحترام الذات وليس شيئا نتلاقاه من الخارج. في كل الاحوال أحترم هذه العقلية بشدة، وعلينا كلنا أن نفعل مثلها، كل واحد منا يعاني من شيء بالتأكيد، وأمامنا اختيارين إما أن نختفي من هذا العالم نحو الظلمة أو مواجهته.
فعلا يا علي، الحديث عن مخاطر التدخين ليس الحل، لا يوجد أخطر من مظهر مريض السرطان على السجائر نفسها. بالإضافة لسن القوانين يجب توفير بدائل لشبابنا حتى يخرجون طاقاتهم، مثل توفير أماكن لممارسة الرياضة بأنواعها، توفير مسابقات بالمدارس ومراكز الشباب والرياضة بجوائز مادية قيمة نشجع الشباب على المشاركة والتعلم،نشغل وقتهم بمعنى أفضل حتى لا يفكرون بالتسكع وتجربة السجائر أو المخدرات.
في القديم في العصور الوسطى اقتصرت الكتب العلمية على العلماء والرجال والروايات فقط كانت المتاحة للعامة وللنساء بشكل خاص، ورغم ذلك كانت تمثل لهم أهمية ثقافية كبيرة، وإن لم تمثل لنا الروايات أهمية ثقافية الآن إذا المشكلة بنوعية الروايات التي نختارها وليس الفن بحد ذاته. لذا، اتفق معك ايناس، هناك روايات تدعم الثقافة والفكر والمعلومات مثل تلك التي ذكرتيها، ومثل الروايات القديمة التي مثلت للناس بالماضي المصادر الوحيدة للثقافة.
أعتقد بالمثل، الكتب والروايات مفيدة لأنها تمثل إضافة للفكر والخيال. الكتب الوحيدة الغير مفيدة هي التي لا نفهمها، مثلا كتب مترجمة بطريقة غير جيدة، أو الكتب العلمية التي لا نخرج منها بفكرة واضحة عن المفاهيم لكونها معقدة وغير مشروحة بشكل سلس وجيد. أو الروايات التي نتوه فيها، لا نفهم القصة أو غرضها ولا مغزى النهاية. هذه الانواع من الكتب تستحق أن نندم على اشراءها برأيي. هل جربتي اقتناء مثل هذا النوع؟
أخبريني عفاف هل جربتي الجلوس بجانب طفل لا بتوقف عن الصراخ، حرفيا صراخ متواصل لأكثر من ساعة أو أكثر بدون توقف! صراخ الأطفال ذات النبرة الحادة ولغرض غير معلوم، مهما حاولتي ارضاءه لن يرضى أو يصرخ لكونه متعب وما بيدك حيلة سوى انتظار بدأ مفعول الدواء. بغض النظر عن السبب الذي يصرخ له الطفل هل بإمكانك احتمال هذا الضغط على اذنيك طيلة تلك المدة! إنها مهمة مستحيلة، ولكونه طفل لا يمكنك الصراخ في وجهه، إذا ستصرخين في أقرب شخص بالغ
قرات أن تطبيق ترامب ما هو إلا موقع له عادي جدا أقرب للمدونة منه إلى تطبيق مواقع تواصل اجتماعي، وهي محاولة مستمية من ترامب لإعادة نشر أفكاره وشعبيته للترشح مرة أخرى. أليس كذلك أم معلوماتي ناقصة؟
من الواقع العملي نعلم أن المليونيرات لا يصبحون كذلك إلا بعد سن كبير، وعدد قليل منهم فقط يصبح مليونيرا في سن صغير، إذا نجاح أحدهم لا يعني بالضرورة تعميم التجربة على الجميع. بالإضافة إلى أن التهور لا يؤدي للنجاح في العادة بل لخسارة الكثير من الاموال. انا بطبيعتي لا أثق فيمن حقق أموال كثيرة بوقت قصير لابد وأنه فعل الكثير مما لا يستطيع أن يتحدث عنه في كتاب لذلك لا ألتفت لهذا النوع من الكتب. هل فعلا تعتقدين أنه سيقول
سألخص الإجابة في كلمة واحدة "الالتزام". المدونة تحتاج للالتزام التام والعمل المستمر لمدة طويلة قبل أن تحصل على ربح، ويحدث نفس الشيء في حال محاولة إنشاء قناة يوتيوب. هذا الالتزام قاتل لمن لديه الكثير من المسئوليات والفواتير، أما العمل الحر فنحن نكتب ونأخذ مالنا وفقط، هناك مواعيد ثابتة نعلم أننا سنستلم أموالنا فيها وهذا مريح نوعا ما. بالإضافة إلى ذلك، بعضنا يكتب المقالات لأجل العمل، ولكن الالتزام يتطلب مهارة وشغف بالكتابة نفسها.
وهذا ما حدث بالفعل مع مشكلة الصيادلة، في بداية العام الجديد قل القبول على كليات الصيدلة الخاصة واشتكى أصحاب الجامعات لوزيرة الصحة، وقامت بعدها بقليل بنزول قرار لتكليف باقي الصيادلة من دفعتي ١٨ و١٩، إنها مهزلة إلى حد كبير. حتى الجامعات نفسها تختلف في التقديرات، جامعة أسيوط مثلا لا بتخرج منها بامتياز سوى القليل جدا، لا يتعدوا ٣٠ طالب، بعكس بعض الجامعات الأخرى، ولكن لا أحد ياخذ ذلك في الاعتبار عند التوظيف.
أعتذر بشدة يا صديقي، لقد قرأت الاسم على أنه رحاب، لقد اختلط علي الأمر. أعتذر مرة أخرى.
وضعت يدك على مربط الفرس، بالفعل هو قليل جدا بمصر ولكنه سيطبق مع التأمين الصحي الشامل. هل تخربنا المزيد عن الشهادة لو كنت تعرف عنها أكثر؟
لا أعرف إذا كنتي متابعة للجدل حول فيلم ريش في مهرجان الجونة، لأن الممثلة أمية بالفعل، وهي امرأة مصرية مسيحية فقيرة الحال. البعض يحكم على الفيلم بكونه يشوه الواقع، والبعض يقول بأنه هو الواقع ويعرضه بأسلوب صحيح لأول مرة في السينما المصرية. لم أشاهد الفيلم حتى الآن واتوق لذلك! هل تعرفين عنه شيئا.
لم أرى الامر بذلك التعقيد، اعتقد لأني شخص عملي في اختياري للمنتجات، أقرأ عن تفاصيل المنتج، ولا أحتاج لتشجيع للشراء إذا ما أعجبني، وإن لم تعجبني التفاصيل لن أشتري حتى بالتشجيع والكلما المعسول عن المنتج. أظن بأني أفعل المثل في عملي لذلك لا أجد أن هناك مفارقة كبيرة.
أفكر في الأمر بطريقة أخرى. ماذا أرغب في أن يقوله الناس عني في جنازتي! هل أرغب في ان يقولوا لقد اهتم بعائلته وعائلتي تفتقدني، أم يقولون لقد كرس حياته للعمل، او العلم، أم يحضرون جنازتي لأنهم شخص مشهور وينسون سيرتي بعد يومين! من أنا في هؤلاء، أو من أريد أن أكون، وإجابتي تحدد اختياراتي في الحياة. صدمت من أنني أفكر بتلك الفكرة في جنازة جدتي، الجميع هنا أحبها، الجيران والأصدقاء قبل العائلة، لقد أثرت في الجميع بشكل إيجابي، بحسن معاملتها
التسلية بدون إنفاق المال بالنسبة لي تعني جلسه مع عائلتي نتسامر ونضحك، او جلسه مع ابنتي الصغيرة بألعابها البسيطة جدا. سماع فيلم قديم ممتع موجود بالفعل عندي. التمشية والتنزه في حديقة عامة لا يتخطى ثمن التذكرة جنية واحد. التمشية في الشارع ورؤية تفاصيل المتاجر الجديدة دون تجربة أحدهم، الموضوع ممتع ومفيد كنوع من الرياضة الخفيفة. الجلوس على مقهى لسماع ماتش مهم لفرقي المفضلة، ولا تتجاوز الجلسة مقدار ثلاثة جنيهات لكوب من الشاي. قراءة ممتعة في كتاب أمتلكه بالفعل أو موجود
من خبرتي بالمجال الطبي، لا أحد يتذكر قسم أبقراط بعد سنة أو اثنتين في العمل، مجرد شكليات للحصول على ترخيص مزاولة المهنة وفقط، من يريد ان يحتال أو بخالف الإرشادات الطبية لن يوفقه القسم. وكذلك بمجال ريادة الأعمال، لن يوقف القسم أحد فيهم هن الاحتيال أو إفشاء السرية. القوانين تُطبق إذا كانت العقوبات المنصوص عليها تُطبق، بخلاف ذلك لن يلتزم أحد. الشرف والعهد والقسم كلمات مضى على عهدها قرون، ولم تعد لها قيمة اليوم إلا عند الملتزمون أصلا، من لا
عنك أنت، هل تعتقد فعلا أن للعادات قوة تترسخ بشكل يهزم حتى فقدان الذاكرة سأقول لك يا عفاف ما هو أغرب من ذلك، جد أمي عانى من الزهايمر في سنواته الأخيرة، نسي تقريبا كل شيء حتى ابنته التي هي جدتي، إلا إنه لم ينسى آية واحدة من كتاب الله، حتى أرقام الآيات لا يخطئ فيها. هي أيضا قوة العادة، قراءة يومية وحفظ واستمرار بمتابعة الحفظ، الجميع انبهر بجد أمي والأطباء كانوا يستغربون حالته. والتفسير العلمي الممكن، هو أن العادة لها