دليلة رقاي

كاتبة ومستقلة جزائرية

http://dalilaregai29.wordpress.com

2.92 ألف نقاط السمعة
582 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لقد أنحزتِ الكثير يا نادية، فلا تعتقدي أنّ السنة مرّت عبثا. لقد كنت معلمة لأختك الصغيرة ورفيقة لأهلك وأخوتك، وكنت لي رفيقة في كل الخطوات، وتحفيزا في كل العثرات. هناك من الإنجازات ما هو مخفي، مثل ابتسامة زرعتيها على ثغر الآخر، وكلمة طيبة تسللت من فاك إلى فؤاد مكسور فأجبرته ... لا تقولي يوما أن السنة مرت عبثا، يكفي أنك حية وتبذلين جهدك لغرس بذور صدق وعطاء...
أهلا وسهلا آلاء... ذلك يسعدني جدا عزيزتي، وأتمنى يلهمك ويفيدك وأنا أنتظر تقييمك للكتاب وانتقادك لأتدارك وأصحح الأخطاء في المرات القادمة. شكرًا جزيلا ^^
سعيدة جدا بذلك، شكرا جزيلا لك عزيزتي آلاء😊
وأن أتوقّع أن الرأي السديد الوحيد هو رأيي الشخصي وبيئتي الشخصية وتنشئتي ومحيطي السبب في ذلك هو المنظورات الفكرية التي يجب أن نغيرها أحيانا ولابد من ذلك. تخيل معي أن يرى أحدهم حادث مرور بين سيارة ودراجة ويدلي بشهادته للشرطة بأن السيارة هي السبب في الحادث. ثم يتفاحئ أن جميع من كان في الشارع يقول العكس، ثم يأتي صاحب الدراجة ويعترف أنه السبب، وكل ذلك أن صديقنا لديه فكرة تقول أن الدراجة لا يمكنها صدم السيارة ولن تسبب لها اضرار
والاستعانة بفرصة مثل هذه أمر في غاية الأهمية يا دليلة لتعميق المعرفة باسمك كعلامة تجارية في المجال. صحيح، أهم ما في هذه التجربة هو توثيق العلاقات والحفاظ على الجانب الانساني، يمكننا التسويق بعدة طرق. لكن هذه الطريقة تجعلنا ممتنين لتلك اللحظة وتلك التجربة الفريدة والمميزة.
إذا اردت ان يقرأ لك الناس فأكتب فيما يهم الناس. رائعة جدا هذه المقولة، حفظها سهل وتمثل بوصلة للكاتب حتى لا يتوه ويكتب فيما يهوى وإنما فيما يفضل ويهم القراء.
تحميل البرامج المدفوعة مجانا: العديد من البرامج المدفوعة وحتى برامج الحماية تكون في الأصل هي برامج قرصنة، علينا دفع تكلفة البرامج التي نستعملها حتى نحمي أنفسنا أمقت هذا التصرف ومن تتم سرقة بياناته فهو يستحق ذلك، إلى الآن أرى البعض يقدمون دورات وبرامج مدفوعة مجانا للآخرين وهم فرحون بذلك. أظن أن هناك دورة في الأمن السيبراني على إدراك وهي مجانية أيضا.
ثمة دافع قوي يسوقهم إلى التفوق لتحسين حالتهم الإجتماعية والمادية، وهذا الدافع يفتقده أفراد الطبقة الغنية وجهة نظرك فيها جزء من الصحة لكن لا يمكننا التعميم على أي حال. لأن الغني أيضا لديه تحديات أخرى حسب نوعية حياته، وقد يكون يثابر ويجتهد لأجل أمور أخرى.
هذا الأمر سبب الكثير من المشاكل وهي أن القارئ بات يظن أن جميع المواقع تكتب وتنشر بذات الجودة لدرجة أن البعض أصبح يعمم دون أن يحاول حتى القراءة وتمييز الغث من السمين بنفسه .
فعلا وهناك ما هو أسوء من ذلك، وخاصة السطو والسرقة إلكترونيا وهذا أسهل على أولئك الذين لديهم معارف وعلم في القرصنة وليس لديهم ضمير، بل هناك عصابات أيضًا.
من سنتين حضرت دورة للتخطيط الاستراتيجي للأهداف لقد تعرفت عليها من خلال خلال دورة في التفكير الإبداعي وكيفية التعامل مع المشاكل بطرق أكثر ابداعا . لكنني لم أطبقها لذلك كدت انساها لحسن الحظ هناك من قام بالحديث عنها مجددا.
وأنت هل فكّرت من قبل في إخراج زكاة علمك؟ وكيف أثر ذلك على حياتك المهنية والنفسية؟ سأتحدث عن الفترة الحالية التي أمر بها، أحاول الإجابة على أسئلة الآخرين في موقع كورا، والنشر في مدونتي مما أستفيده وأتعلمه. وأيضا أشارك عددا مع الدروس في نشرتي البريدية والتي لا اربح من خلالها ولا حتى من خلال المدونة حاليا، وسأستمر بإذن الله بمشاركة كل ما أتعلمه . أريد الإشارة إلى نقطة مهمة يا أستاذ عبد الفتاح، في بدايتي في العمل الحر كنت أحاول
اضطراب النوم هو أحد الاضطرابات العويصة التي يعاني منها الكثيرون بسبب نمط حياتنا اليوم وخاصة: الأجهزة الإلكتروني مثل الهواتف والحواسيب، والأجهزة اللوحية التي ينبعث منها الضوء الأزرق فيزيد من افراز هرمون الكورتيزول في أدمغتنا وهذا يجعلنا في حالة استنفار أكبر، وهذا يثبط هرمون الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية حين نتوقف عن النظر إلى الضوء والذي كان يبدأ افرازه عند أجدادنا بعد صلاة العشاء مباشرة. المنبهات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي وباقي مشروبات الطاقة. وهناك أسباب أخرى مثل المرض
سعى إلى الوصول إلى أعلى المناصب الوظيفية متناسيًا بقية حياته تحدّث ستيفن كوفي في كتابه العادات السبع للناس الأكثر فعالية، ودعى إلى تحديد الأدوار ثم تحيد الهدف بناءً عليها حتى لا يكون تحقيق الهدف على حساب العائلة وأولويات أخرى، واستشهد بقصة الرجل الذي ترك عائلته وذهب لجني مليون دولار، تاركا عائلته ومع طلب زوجته له بالعودة لكنه كان يظن أن هدف المليون قبل كل شيء، وبعد تحقيق هدف المليون عاد ليجد ابنه مقتولا بسبب رفقاء السوء، والثاني دخل السجن بسبب
هل هذه الطلبات أو التعديلات خارج نطاق مهامك أو عملك؟ لأن الإجابة ستختلف هنا هذا ناتج عن خطأ التواصل والوضوح من البداية، حين يستلم المستقل المشروع دون أن يعرف كل المطلوب منه، أي على المستقل أن يوضح كل ما سيقوم به مقابل الميزانية التي طرحها العميل في حالة وجود مهام أخرى قد تتغير الميزانية. وحين لا يكون هناك اتفاق واضح من البداية تكون النتيجة هكذا. يمكنك إنهاء كل ما عليك حتى لا يحدث خلاف في آخر لحظة يعود عليك سلبا.
أنت بالفعل بدأت ما عليك الى أن تكمل سوف يلاحظ أن العقدة انفكت ويلاحظ كم من كلمة كتب وهو فقط يرد على التعليقات، وربما يمكنه المواصلة دون حاجة لبحث حلول أخرى: أكتب عما تفكر به الآن. أكتب مخاوفك وهواجسك. أكتب أحلامك وأهدافك للمرحلة القادمة. أكتب عن الذكريات التي تحن إليها وتتذكرها باستمرار. أكتب عن أول صديق لك. أكتب عن كرتونك أو فلمك المفضل وناقش فكرته الرئيسية... والأفكار كثيرة.
بعد هذه الدراسة العميقة بعض الشيء، يستطيع المسوّق أن يضع من القصة مسارًا مفيدًا لخطته التسويقية والتعريف بعلامته التجارية بسهولة أوافقك فيما قلت، وبما أن لديك مؤلفات ومجموعة قصصية، هل هناك كتب تعتني بمجال القصة ونسجها تنصح المبتدئين بها؟
ذكرني كلامك بحكمة عطائية رائعة جدا بقول فيها ابن عطاء رحمه الله: فرغ قلبك من الأغيار تملأه بالمعارف والأسرار.
أزاح الله عن قلبك ما تكرهين أو ما تكره. اختيار الشخص الذي نبوح له أمر مهم جدا، حتى لا نؤذي أنفسنا أكثر بدل اراحتها.
الحب هو شغف فمهما طالت المدة و طال الانتظار سيبقى الشغف نفسه عند أصحاب القلوب السليمة هل تقصد أن شغفك لن ينطفئ تجاه شخص خذلك وتركك؟
كنت أحب هذه الجملة في فترة مضت من حياتي جدا جدا، هي فعلا مقولة تبعث على التفاؤل وتجعلنا نستغل كل لحظة وكأنها آخر لحظة نعيشها ونستثمرها أحسن استثمار.
لإنني وبكل بساطة صرت أكتب بناءً على هدف معيّن ولا أبني كُل شيء فقط على معيار الأهميّة والجمال أو الكلمة المفتاحيّة. كأنك تقول أن الكتابة بناء على الكلمات المفتاحية أو أخذ معيار الجمال وحده يجعل الكاتب يكتب دون هدف؟ إذا كان هذا ما تقصده فهذا ما نلاحظه في تلك المواقع التي تهتم بالكلمات المفتاحية والظهور في محركات البحث لكنها تحقق ذلك وتخسر إفادة القارئ.
-1
نعم ، بالتأكيد يا دليلة ، ولو ان ما اكتبه يخصني وحدي فلن يقرأه احد، لابد ان يعبر عني وعن الاخرين، وان يكون بلسان الناس وبديلا عنهم هل لديك إستراتيجية في هذا الباب، كأن يكون لديك استبيان أو سؤال تطرحينه على انستجرام أو تويتر وبناء عليه تنشئين محتواك؟
ما هي قصة النجاح الأبرز لك أو لشخصٍ تعرفه في العمل الحر؟ بدايتي في العمل الحر هي أجمل وأفضل قصص الإلهام والإيجابية والتفاؤل. بدأت القصة حين نشرت قصتي الشخصية على مجموعة فيسبوك للمستقلين، وكنت وقتها مفلسة وبهاتف انطفى أكثر من ثلاث مرات قبل أن أن أتمكن من نشر القصة. وفي اليوم التالي بكيت فرحا من كمية الرسائل الإيجابية والرائعة التي وصلتني، ومن هناك بدأت رحلة التعلم والتعثر وأنا مستمرة إلى اليوم وقد قاربت على السنة في العمل الحر. أنجزت عددا
المحتوى النصي باقٍ وسيظل حيا ولن يموت ، هذا ما أؤمن به وبشدة، على الرغم من انتشار المحتوى المرئي وظهور أيضا الميتافيرس. تمثل المدونات النصية ما نسبته 43% من الويب، صحيح أن المحتوى العربي نسبته قليلة جدا والوضع محزن بلا شك. لكن هناك الكثير من المواقع العربية التي تسعى لرفع وإثراء المحتوى العربي، وإليك أكاديمية حسوب مثلا وما تقدمه للمحتوى العربي وما تبذله في سبيل ذلك. هذا إضافة إلى عدد من المدونات العربية التي تسعى لذلك، وهذا يجعلنا نتفاؤل وليس