كنت أتجول كالعادة صعودا ونزولا في محتوى تويتر المتشعب فلفتت انتباهي تغريدة لمسوّق أجنبي نسيتُ اسمه يقول: تعلّم السرد القصصي وستبيع مثل ستيف جوبز.

لم يتوقف الأمر على هذه التغريدة، سأحكي لكم عن شاب مهمتم بالتسويق أتابعه من فترة على تويتر وحسابه ينمو بسرعة كبيرة.

وقد نشر من يومين أنّ السر في نجاحه على تويتر وزيادة جمهوره هو السرد القصصي أيضًا. آه، لقد أصبح لزاما عليّ تطبيق السرد القصصي ولا مناصّ من ذلك.

أخذت في بداية السنة دورة في السرد القصصي التسويقي على موقع Hubspot، ولأنني لم أطبق، نسيت تلك المبادئ التي تعلمتها. 

وها أنا أعود مجددا للسرد القصصي.

لن تكون المساهمة كلها حسرة وندامة يا صديقي فلا تقلق.

لأنني جئئتك بقالبٍ للسرد القصصي الذي تنتهجه شركة بيكسار المشهورة بأفلامها الشيقة والجذابة. 

نشرت قالبًا تنتهجه شركة آبل ونايكي في جدول على مدونتي وسوف أشارك هنا قالب بيكسار، الشركة التي أسرَت قلوبنا بقصصها الشيّقة.

يمكننا في البداية سرد قصصنا الشخصية مع العملاء، وسوق العمل وفق القالب لتكون ملفته أكثر ومثيرة للإهتمام. 

وفي النهاية سترسخ الطريقة ونصبح بارعين في ذلك.

لماذا السرد القصصي؟

البشر يعشقون القصص، وتأثير القصص يعلق في الذهن 22 مرة مقارنة بالحقيقة العادية المباشرة، وهذا سبب كافي لسرد القصص.

هل تطبقون السرد القصصي في التسويق لأنفسكم؟ شاركوني آراءكم وتجاربكم في السرد القصصي؟