المهم هو الاهتمام بتحصيل رضا الله رب العالمين، وأما غير ذلك فأمره هين. حسب ما فهمت من سؤالك، فأنتِ تحتاجين للجلوس مع نفسك وقتًا كافيا، لتبحثي عن نفسك وتفكري في أهدافك، مقوماتك، ونقاط ضعفك وقوتك، وتكتبي كل هذه الإجابات وكل شيء يدور في ذهنك. ثم تفكري في هدفك وتحددي الوسائل التي تساعدك في الوصول له، ثم تكتبي الخطوات التي توصل إليه، ثم تبدأي بالاستعانة بالله والتنفيذ. أثناء الرحلة ستواجهك العديد من التحديات والمخاوف، يمكنك الاستعانة بالعبقري جوجل، وابحثي عن أي
اسأل I/O
5.66 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
ما شاء الله، عمل جيد أسأل الله أن ينفعك بأجره يارب، حجم ونوع الخط مناسب للغاية حتى لمن يعاني من مشاكل بالنظر حسب ما اعتقد، وجميل أنك لم تضع خلفية فهي تؤثر وترهق العين، ومناسب للغاية أنك اعتمدت على الأسود للكتابة والأبيض بالخلفية، وأعجبتني فكرة بطاقة السورة التي وضعتها، ولكن عندي سؤال هل تفكر فيما بعد أن تضع خاصية لقراءة الآية المحددة بصوت واضح ؟
الفقر يعصر المرء فلو داخله عقلانية ستجده مفكر ولو بداخله فن ستجده مؤثر وعظيم ولو بداخله انحراف فهو مجرم لا محالة ؟! تماماً كقطعة القماش المبتلة بشئ ما عندما تعصرها ستخرج ما بها لمحيطها، وهكذا أرى الإنسان عندما تحصاره الضغوط ولا يجد متنفس أو راحة. وعن نفسي لم أقتنع أبدا بفكرة أن العبقرية والذكاء والإبداع والابتكار للأغنياء فقط، أرى هذه نظرة عنصرية، وأؤمن أن ابن الفقر إذا ما صنع نفسه سيكون صنعه أقوى من غيره لأنه مصنوع بتعب وشقاء ومحاولات
بالإضافة لما طرحه الزملاء من أفكار، أود أن أسألك إذا كنت مقبلة على مرحلة الجامعة أم تخرجت؟ فإذا كنت مقبلة ومازال لديك فرصة اختيار تخصصك الجامعة لماذا لا تدرسين التصوير ليكون من البداية مجال عملك واحترافك؟ لا أعلم من أي بلد أنت ولكن في مصر قسم تصوير مثلا يوجد في كليات الفنون وهو قسم ممتع بما سمعته من بعض رواده، يمكنك حتى وإذا تخرجت وأردت تعلم التصوير أن تلجأي لمجموعات الطلاب ممن يدرسوا المجال والاستعانة بخبراتهم، يمكنهم أن يقترحوا عليك
رأيك جميل صديقي، لكن هناك استثناءات دائما ربما علينا أن نحدد المعايير التي يمكن أن تشمل الجميع دون استثناء، من هذه المعايير مثلا تحمل المسؤولية، فحتى لو كان تحت العشرين وكان قادرا على تحمل المسؤولية، فالزواج قد يكون خطوة تساعده على تحقيق الذات، مارأيك بذلك؟ وهل هناك معايير يمكن القياس بها على جاهزية الفرد على الزواج أو لا؟
أعتقد أن عبارة "جين مرضي خطير" تفتقر للكثير من التفاصيل التي على أساسها قد يتغير قرار الإنجاب من عدمه. فقرار الإنجاب في هذه الحالة يعتمد على العديد من العوامل، مثل نسبة الخطورة وتفاصيل المرض ومدى إمكانية الوقاية أو العلاج، إلى جانب الاستعداد النفسي والعاطفي للوالدين. بعض الأزواج قد يفضلون عدم الإنجاب تفاديًا للمخاطرة بتعريض طفل لمصاعب قد تكون مدمرة، بينما قد يشعر آخرون أن فرصة الحياة بحد ذاتها تستحق المحاولة رغم كل شيء. أنا شخصيا إذا كانت فرصة انتقال الجين
نعم الجهة مهمة بالنسبة لي وهامش الزيادة بسيط، وأحب أن استمر معها الصراحة بالعمل، لإنها تقدم لي جودة عالية بالعمل، ولكن نحن متفقين على سعر معين للمنتجات التي اشتريها وفحأة ارتفع سعر متتج قليلاً بدون اخباري، لو تكرر هذا الأمر هل سجب علي النقاش بالأمر أم برأيك الاستمرار بالتغاضي والتجاهل في هذا الشق أفضل؟
نحن الآن نعيش في مرحلة ترتفع فيها كل الأسعار بشكل جنوني نظراً للظروف العالمية والحروب التي يمر بها العالم والتي تلقي بظلها على كل شيء ، لذا قد يكون رفع السعر من قبلها ليس بالضرورة لمحاولة التربح أو إستغلالك بالضرورة ، فعندما مثلاً يرتفع البنزين تجد كل شيء حوله بدأ بالإرتفاع فأنا مثلاً رفعت من سعر بعض خدماتي لتتوافق مع إحتياجاتي المعيشية لا أكثر أو أقل لذا قد يكون الأمر بالمثل معها ، ولكن إن شعرت أن رفع السعر كان
ببساطة الرد يا صديقي يتلخص في قصة جحا وأبنه والحمار الشهيرة والتي حاول فيها جحا إرضاء الناس في كل مرة فكان مصيره عدم القدرة على تحقيق أي رضا حتى لنفسه لكونه يهتم كثيراً بأحكام الناس عليه لذا لا تبقى سوى فكرة أن تثق في نفسك و قرارك حتى لو جعلك هذا أحياناً تتخذ بعض القرارات الخاطئة حيث هنا تكتسب الخبرة والحكمة ، والخوف في حالتنا لا يجعلنا نصعد الجبال أو نتغلب على أي تحديات بل يجعلنا منكمشين على أنفسنا نعيش
ضحيت تقريباً بحياتي الاجتماعية، اجلس وحيداً على المقهى كلما ذهبت، أروح واتي وحدي، لا أمتلك أصدقاء ولو حتى واحد، نجحت أكثر من كل من أعرفهم، ولكن كان الأمر حزين فأنا أخشى وقت الفراغ الذي يذكرني بكوني لا امتلك إلا اخوتي وخطيبتي فقط، ومهما كانت لذة النجاح سأظل أنصح الجميع أن لا يفعلوا ما فعلت فالشعور قاسي للغاية وأعجز أحياناً عن تحمله.
عموما أنت مؤمن برأي وأنا مؤمنة برأيي، والاختلاف وارد وفقا لكل شخص هذا ليس اختلافا هذا انغلاق تام وعدم الرغبة في فهم كلام الآخر, أنا فهمت كلامك ونقطتك أنها تتحدث عن العامة والمسؤوليات وأنا أوافقك في هذا بشكل كامل تام منذ البداية, فالشرع والقانون حدد لكل واحد منا مسؤولياته اتجاه كل شخص, ولكن نقطتي ليست عن هذا الموضوع الذي تتحدثين فيه, وحاولت مرارا وتكرارا شرح نقطتي وأنت ترفضين الفهم أنني لا أتحدث عن المسؤوليات, بل الهامش الحر للبشر البعيد عن
رجل قرر أن يبعث أخاه الأصغر للدراسة في الخارج من ماله الخاص بدل ابنه, هو حر! ولا يمكن أن نحكم على أن خياره خطأ وأن عليه أن يبعث ابنه بدلا عن أخيه وإلا فهو غير مسؤول.. هذا مثالك الذي بدأت به، لم تقل مثلا أن والده متوفي وهو مسؤول عن أخيه، لم تقل أن ابيه مسجون وهو مسؤول عن أخيه، إن وصفت حالتك بالتأكيد لن يختلف أحد على أن أخيه أصبح من مسؤولياته وذات أولوية هو أيضا. لذا ليس لدي
لكن تأدب فلهم عليك حق الطاعة لا تتخلى ولكن استعطفهم لكن فكّر في أن الأهل لا يعرفون القصة بالكامل. هم لم يعرفوا ذاك الشخص على حقيقته، وربما لم يعاملوه، ولكن أنت عاملته. بنسبة كبيرة رؤية الأهل تكون خاطئة في هذا الموضوع على وجه التحديد. ولكن في النهاية فعلًا إن كان الأمر في غاية الصعوبة فقد يقع الاستسلام لرغبة الأهل تأدبًا -كما قلت- ولكن عن نفسي سأحملهم النتائج كاملة. نتائج نفسيتي التي ستهدر مع شخص آخر ونتائج شعوري بأني فوتت عليّ
لذلك أخبرتك أن تنظر في الأسباب فأنت تقول لم يخالطوها وحكموا حكم مغلوط فاستعطف ولا تبرح حتى ينظروا حقيقتها، وهنا أما أن يوافقوا أو تستفيق أنت من محاولة لخداعك، ولا أقول تخضع وتحملهم النتيجة اياك أن تفعل، أما أن تخضع برضاك أو تبقى على موقفك بأدب أما تخضع وتحمل فهذا خنوع وانهزام لن أرضاه لنفسي أو لغيري باسم الحب أو باسم غيره، أسأل الله أن يجمعك بمن تحب في حلاله ويمن عليك برضا الأبوين وراحة القلب يارب.
الله يوزع أساسيات الحياة كالرزق والصحة بعدل، ولكن هناك فرق كبير بين تلك النعم الإلهية والأشياء التي يصنعها الإنسان بنفسه ويسخرها لتحقيق مصالحه الخاصة، فعندما يصمم الإنسان المدن الذكية، يكون غالبًا مدفوعًا بمصالح اقتصادية أو سياسية، مما يجعله يتعمد خلق فجوة تفيد قلة وتضر بالكثيرين. هذا التفاوت ليس نتيجة طبيعية للوجود، بل هو نتيجة لقرارات تهدف لتعزيز الطبقية الاجتماعية وجني الأرباح على حساب العدالة.
إطلاق إذاعة عبر الإنترنت يمكن أن يكون مقدمة ممتازة لإطلاق بث أرضي، فهو يعطيك فرصة لاختبار المحتوى، بناء الجمهور، وخفض المخاطر المالية. إذا كنت قد جهزت الميزانية للبث الأرضي بالفعل، لا يوجد ما يمنعك من البدء عبر الإنترنت وتجهيز نفسك بشكل أفضل للانتقال بسلاسة إلى البث الأرضي عندما تشعر أنك مستعد تمامًا.
اوافقك الرأي في فكرة أن مدة شحن البطاريات للسيارات الكهربائية تشكل تحدياً كبيراً، ولكن أعتقد أن هناك الكثير من التطويرات الموجودة في هذا المجال، وهي تعمل على تقليل وقت الشحن وتتيح قطع مسافات طويلة بأقل وقت شحن ممكن، كما أن بعض البطاريات لا يتم استبدالها إلا بعد فترات طويلة للغاية، وقد بدأت الكثير من الدول بالفعل في الاستثمار في محطات الشحن ونشرها في كل مكان.
لا يجب أن نعطي فرصة لأيلون ماسك وغيره بالتحكم بهذا السوق وخاصة أن هذه السيارات كهربائية ما يجعلها عرضة قابلية للتحكم من قبل شركته، أخاف من الولايات المتحدة الأمريكية كما أخاف من الشيطان، ولذلك لا يجب برأيي وخاصة كدول عربية أن نتحمس كثيراً ونساعده على التكسّب من شي لم يوفّر بعد فرص نجاحه كتجربة، في سوريا مثلاً التي تعاني من نقص الكهرباء لماذا يشترونها؟!
أعتقد أن هناك أيموجي يمكن أستخدامها ولكن مع أني مثلك قد أحب أستخدام بعض الأيموجي للتعبير عن شعور معين قد لا تعبر عنه الكلمات التي أكتبها بشكل كافي أو سأحتاج لكثير من الكلمات لشرح ما أشعر به ، ولكن بشكل عام أظن أن السبب في عدم توفير لوحة أيموجي رغم أنه توجد أكواد تظهر الأيموجي ، هو أن المنصة نفسها تميل للجدية في النقاشات ، والتركيز أكثر على كتابة المحتوى وتقديم قيمة من خلاله .
نعم لقد طرحت موضوع مثير للأهتمام ومشكلة نعاني منها كثيراً في حياتنا اليومية أو حتى هنا في بعض الأحيان على منصة حسوب ، وأنا أرى أن الاستماع الفعّال أو القراءة المتأنية للردود هو أساس أي حوار ناجح. يجب أن نسمع المتحدث الآخر أو نقرأ ما يكتبه بحرص واهتمام، مع التركيز على فهم وجهة نظره بدلاً من التخطيط لردنا . يؤدي الاستماع الجيد إلى فهم أعمق لآراء الطرف الآخر ، مما يساعد في تجنب سوء الفهم وتحفيز نقاش فعال وبناء مع
بالضبط واضيف إلى كلامك فكرة طرح الأسئلة المفتوحة أثناء النقاش، فهي برأيي لها دور كبير في تعزيز الحوار لأنها تجعلنا نتعرف بشكل جيد على أفكار من نتحدث إليه ودوافعه الخاصة بعمق أكبر وتجعلنا نفهم الموقف جيداً لأننا ننظر إليه من مختلف الجوانب، وهذا لا يعزز النقاش فقط وإنما يجعل الطرف الآخر يشعر باهتمامنا وتتحول علاقتنا به إلى علاقة ودية يسودها الاحترام المتبادل والتعاون.
إذا كنت تدرس بالخارج، ووالداك كبيران في السن، هل تضحي بأحلامك وتعود لرعايتهما؟