رغم أنها قد تظهر بمظهر الغريبة، ولكن صفة التواضع وقبول أننا قد نكون على خطأ أو هنالك من هو أعلم منا.
اسأل I/O
5.74 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
كيف تعالج السخونة وارتفاع حرارة الجسم ؟ هذا سؤال له إجابات متعددة حسب سبب ارتفاع حرارة الجسم ولكل سبب هنا حل وعلاج وكما ترى ارتفاع درجة الحرارة عرض مشترك بين أمراض عديدة. وكذلك الأمر بالنسبة لسؤالك، قد يكون السبب لضعف قيمة ما تسعى إليه أو لصعوبته أو لنقص همتك أو كما ذكر [@Abdelrahman212] سبب كيميائي أو نفسي لذلك أنظر في الهدف وفي نفسك ويمكن أن تشاركنا الأمر ونساعدك
لأنه لو كانت سهلة أين الاختبار وأين ما وصفه الله بأنها دار البلاء والشقاء وأننا بها في كبد، وبالمناسبة صعوبة الحياة من النوع الذي تذكره هي ما تحافظ على توازنها، طالما هناك دوافع سنتحرك وستكون هناك حياة ولكن لو كل شىء متاح ومباح وسهل أين الحياة هنا ؟ وما فرقها عن الجنة لو كنت تأخذ بسهولة وتحصل على ما تريد
ولله يا أخي كنت أتمنى أن أذكر حل معكم ولكن لكي لا اخدع نفسي أقول إنه ثمة بعض الأشخاص لا ينفع معهم هذا الحل أو مثله، أو فترة معينة فقط من حياته يكون غير نافع. أنا في الوقت الحالي أحاول ان أبحث عن وقت للنوم فقط، لست مضطر لذلك اكيد ولكن هذه فترة ستمر إن لم اتحملها فلن أكون من أهل الثقة عند من وكلوني بها، ولكن أرى التوازن رغم ذلك ممكن للبعض من من تمنحهم الحياة رفاهية ذلك
مفهوم الشركات الخاصة يؤخذ من فكرة الملكية التامة، وبالتالي يُتاح للشركة بناء خطط ذاتية للوصول لأعلى نجاح ممكن، تُتاح لها هذه الاستقلالية من الحكومة ذاتها، ألا تعتقد أن تغيير هذا الموقف يُعد خيانة للثقة؟ ومن ثم هل يحق لنا تخريب أرباح مسار قطاعات عمل كاملة خاصة بقرارات حكومية مجتمعية تدخلية طارئة لصالح المجموع؟ أليس هذا النهج طارد للمستثمرين؟
لا بأس بتاتاً بالاهتمام بالمظهر الخارجي، دون أن يتحول إلى هوس يربط تقديرنا لذاتنا بالقشور بدلاً من الجوهر. لست مع من يبالغون في أي من الجانبين. جميل ومستحب أن تكون أنيقاً، مرتباً، ونظيفاً قدر الإمكان، مع الحفاظ على اهتمامك بجوهرك بالمقام الأول. لا تكن فوضوياً متسخاً من الخارج بينما باستطاعتك أن تكون مرتباً نظيفاً وأنيقاً باعتدال ليتسق خارجك مع جمال الداخل.
هذا صحيح ولكن ما قصدته ليس الاهتمام بالنفس فهذا ضرورة يجب للجميع أن يقوم بها، ولكن من قصدتهم هو الذين يمتلكون جمال طبيعي مميز وملفت فحتى وإن لم يهتموا بأناقتهم ومظهرهم سيبدون بشكل جيد، هؤلاء الذين يتحصلون على أي شيء بسهولة بسبب هذه الميزة فقط لا غير، ولا يعني أنهم بالضرورة لا يمتلكون غيرها، ولكن الآخرين لن ينظروا أو يهتموا لغير هذه الميزة لتأثيرها الطاغي على بقية الميزات، ولا شك أن الاهتمام بالمظهر حتى وإن امتلك الإنسان ملامح عادية إلا
البريد الالكتروني الخاص بالشركات اليوم يعتبر وثيقة قانونية ... بمعنا اذا موظف ( ضمن صلاحياتح ) ارسل بريد الكتروني . يطلب بها اتلاف مواد منتهية الصلاحية بأحد المستودعات .... فهذا البريد كافي كوثيقة رسمية لتنفيذ مهام بعشرات الاف الدولارات ... دعنا تقارنه بالمراسلات التقليدية ... يكتب موظف أمر على ورقة و يضع عليها توقيع و ختم ثم يرسلها للديوان حيث يقوم باعطائها رقم و تسجيلها قبل ارسالها الى المستودع لتنفيذ الامر ... هل ستعتبر ذالك انتهاك للخصوصية ؟ وللعلم الشركات
في البداية أرى أنه ليس منطقي أن نقارن بين النجاح والسعادة لأن النجاح سبب نتيجته السعادة، أما مفهوم النجاح فأنا أرى أن الناجح هو من لم يستسلم ومازال يحاول، ولا أحكم بالفشل إلا عندما أقرر التوقف وترك الأمر، وأخيراً لا أرى النجاح سهل أو صعب في زمن بعينه، فلكل مرحلة مميزات وعيوب ومن أراد بصدق أن ينجح فسيدرك الطريق.
النجاح غالبًا مزيج من الجهد الشخصي والحظ، لكن تحديد أيهما له الدور الأكبر يعتمد على السياق. الجهد الشخصي هو العنصر الثابت، وهو ما يمكن السيطرة عليه: العمل الجاد، تطوير المهارات، والقدرة على الاستمرار رغم التحديات. لكن الحظ يدخل كعامل متغير، سواء في وجود فرص غير متوقعة، أو مقابلة أشخاص يمكن أن يغيروا المسار، أو حتى الولادة في بيئة داعمة. لا يمكن إنكار أن الحظ قد يفتح الأبواب، لكنه بلا جهد مستمر لن يؤدي إلى نجاح مستدام. في المقابل، يمكن أن
كلام سليم يا ثريا، فالجهد الشخصي والسعي هما اللذان بيدنا وقادرين على فعلهما. وكذلك التوكل على الله. ولكن الحظ، كما قلت، فهو ليس بيدنا، فكل ما يمكننا فعله هو أن نجتهد ونسعى ونستمر في السعي والصبر، وأن نغتنم الفرص المتاحة كيف يمكن استثمار الفرص الناتجة عن الحظ بالجهد المناسب لتحقيق النجاح؟ من خلال الجهد والعمل المستمر، والاستعداد للفرص القادمة، يمكن ضمان الاستفادة منها والبقاء فيها. فليس من الحكمة انتظار الفرص دون تعب وجهد، لأنها قد تأتي وتذهب في لحظة، وإذا
التوازن صعب للغاية فأنت تأخذ شئ وتترك آخر، تنجز مقابل أن تهمل جانب ما، فلو ركزت على العمل تهمل نفسك أو الأسرة، وأظن التوجه هنا والتركيز يعتمد على رغباتك في هذه الفترة بالتحديد، فلو كانت العبادة رغبتك ستهمل كل شئ آخر، ولو كان المال رغبتك ستهمل أي مؤثر سلبي على عملية جمع المال. لا أقصد هنا الإهمال الكلي، ولكن تهمل الاشياء بنسب مختلفة، والتوازن حتى يحدث يحتاج لتفكير وتخطيط دائم وهذه عملية مرهقة للغاية.
اخر ثلاث كلمات كتبتها، بأنني عليّ أن اكتسب ثقتها التدريجية أمر فهمت منه أنني عليّ أن أتجاوز كل شعور أشعره بأنني لست محط ثقة لها وأن أعزز دائماً من الصفات الايجابية حتى نصل لمرحلة يمكن بها أن تكون الثقة مهما طال الزمن. البند الأول بالعموم مستبعد لأني شخص شديد الوضوح معها عادةً، أو لنقل عادي مثلي مثل أي شاب.
ألا تشعر أن السؤال خاطئ ويجب أن يكون ( ما هي النعمة التي تشعر أن الناس تقدرها وتعطيها حقها) حذف النفي في السؤال يجعله أكثر وصفاً لليوم ألا ترى ذلك ؟! معظمنا إلا من رحم ربي لا ينظر إلا في النواقص، نرى المفقود فقط ولا نفكر في الموجود وقيمته وأثره ونستشعر نعمة الله فيه. جرب فجأة أن تسأل شخص بجوارك ما هي النعم التي من الله عليك بها ؟ ولله سيفكر ولن يحصي حتى ربعها. رغم أن النظر في النعم
هناك الكثير من العوامل التي لايمكن حصرها كلها وإصدار حكم خاص بكل حالة لأننا نتكلم هنا عن حالة عامة، وأنا أتحدث في حالتي بفرض أن العلاقة بيننا هي علاقة صحية وجيدة وأننا من المعتاد بيننا أننا لا نخفي أسرار. ففي تلك الحالة سيكون الأمر مزعج بالنسبة لي عندما أكتشف أنها تخبئ عني بعض الأشياء. قد يكون لديها سبب مقنع لكن أنا أتكلم بشكل عام
كيف يمكن لمؤلف مبتدئ مثلي أن يبرز وسط زخم الكتّاب الحاليين؟