اسأل I/O

5.74 ألف متابع اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit

كيف يمكن لمؤلف مبتدئ مثلي أن يبرز وسط زخم الكتّاب الحاليين؟

يمكنك التواجد في جروبات أو مجتمعات متخصصة في مجال كتاباتك، ونشر أفكارك والتعريف بمؤلفاتك ألا تشعر بأن الاندماج الكبير مع هؤلاء قد يجعلك تقدّم تلقائياً مستوى يلائم ما يقدمونه؟ يعني أنا من الأشخاص الذين يؤمنون جداً بأن للصحبة أثر على حياتنا، تعطي أثر وأثر كبير أيضاً ولذلك ألا يجب أن نتجنب آثار كتّاب حولنا وخاصة أن مستويات كتّابنا الحاليين العرب بحالة سيئة كثيراً مؤخراً؟
في النهاية هم جمهور نخاطبهم ونحتاج إليهم. اندمج معهم بعرض أطروحاتك وأفكارك، أو بالسؤال عن استفساراتك. كون صداقات من الأشخاص الذين يؤمنون بمبادئك، وابتعد عن ضعيفي المستوى. جدير بالذكر أن هذه مرحلة مؤقتة لكي يعرفك الجمهور المستهدف، وبعد ذلك ستصبح أن المجتمع، وتكتب وتنشر على منصاتك الخاصة. نعم هذا الاندماج قد يترتب عليه بعض الآثار السلبية، لكن يمكن تفاديها في البداية، خاصة وأن الإيجابيات من ورائها مهمة وتحتاج إليها في هذه المرحلة على الأقل.

ما هي الصفة التي تتمنى لو جميع يمتلكها؟

رغم أنها قد تظهر بمظهر الغريبة، ولكن صفة التواضع وقبول أننا قد نكون على خطأ أو هنالك من هو أعلم منا.

كيف تعالج ضعف الحافز؟

كيف تعالج السخونة وارتفاع حرارة الجسم ؟ هذا سؤال له إجابات متعددة حسب سبب ارتفاع حرارة الجسم ولكل سبب هنا حل وعلاج وكما ترى ارتفاع درجة الحرارة عرض مشترك بين أمراض عديدة. وكذلك الأمر بالنسبة لسؤالك، قد يكون السبب لضعف قيمة ما تسعى إليه أو لصعوبته أو لنقص همتك أو كما ذكر [@Abdelrahman212] سبب كيميائي أو نفسي لذلك أنظر في الهدف وفي نفسك ويمكن أن تشاركنا الأمر ونساعدك

ليه الحياة صعبه

لأنه لو كانت سهلة أين الاختبار وأين ما وصفه الله بأنها دار البلاء والشقاء وأننا بها في كبد، وبالمناسبة صعوبة الحياة من النوع الذي تذكره هي ما تحافظ على توازنها، طالما هناك دوافع سنتحرك وستكون هناك حياة ولكن لو كل شىء متاح ومباح وسهل أين الحياة هنا ؟ وما فرقها عن الجنة لو كنت تأخذ بسهولة وتحصل على ما تريد

كيف توازن بين عملك وراحتك؟

ولله يا أخي كنت أتمنى أن أذكر حل معكم ولكن لكي لا اخدع نفسي أقول إنه ثمة بعض الأشخاص لا ينفع معهم هذا الحل أو مثله، أو فترة معينة فقط من حياته يكون غير نافع. أنا في الوقت الحالي أحاول ان أبحث عن وقت للنوم فقط، لست مضطر لذلك اكيد ولكن هذه فترة ستمر إن لم اتحملها فلن أكون من أهل الثقة عند من وكلوني بها، ولكن أرى التوازن رغم ذلك ممكن للبعض من من تمنحهم الحياة رفاهية ذلك

ما الشيء الذي تعطي له الأولوية لتحسينه بنفسك الأن؟

أريد حالياً تحسين قدرتي على تنظيم اليوم، فمؤخراً لا أجد وقت معين لفعل معين، اليوم كله مباح ومتاح وهناك عشوائية مفرطة تسبب لي الضغط والارتباك، لذلك أرى أن هذه أول مشكلة أرغب في التعامل معها لأنها الأهم والأكثر تأثيراً الآن.

بظل أزمات إقتصادية خانقة، يحق للحكومة التحكّم بالشركات الخاصة وطريقة عملها؟

طبعا من حق الحكومة ذلك بل واجب عليها , إن هذه الازمات يؤدى الى أصحاب الشركات الى مزيد من التضييق على العاملين لديها , لذلك وجب على الحكومة التدخل لظبط الامور
مفهوم الشركات الخاصة يؤخذ من فكرة الملكية التامة، وبالتالي يُتاح للشركة بناء خطط ذاتية للوصول لأعلى نجاح ممكن، تُتاح لها هذه الاستقلالية من الحكومة ذاتها، ألا تعتقد أن تغيير هذا الموقف يُعد خيانة للثقة؟ ومن ثم هل يحق لنا تخريب أرباح مسار قطاعات عمل كاملة خاصة بقرارات حكومية مجتمعية تدخلية طارئة لصالح المجموع؟ أليس هذا النهج طارد للمستثمرين؟

الشكل ليس كل شيء أم أنه أساس كل شيء؟

لا بأس بتاتاً بالاهتمام بالمظهر الخارجي، دون أن يتحول إلى هوس يربط تقديرنا لذاتنا بالقشور بدلاً من الجوهر. لست مع من يبالغون في أي من الجانبين. جميل ومستحب أن تكون أنيقاً، مرتباً، ونظيفاً قدر الإمكان، مع الحفاظ على اهتمامك بجوهرك بالمقام الأول. لا تكن فوضوياً متسخاً من الخارج بينما باستطاعتك أن تكون مرتباً نظيفاً وأنيقاً باعتدال ليتسق خارجك مع جمال الداخل.
هذا صحيح ولكن ما قصدته ليس الاهتمام بالنفس فهذا ضرورة يجب للجميع أن يقوم بها، ولكن من قصدتهم هو الذين يمتلكون جمال طبيعي مميز وملفت فحتى وإن لم يهتموا بأناقتهم ومظهرهم سيبدون بشكل جيد، هؤلاء الذين يتحصلون على أي شيء بسهولة بسبب هذه الميزة فقط لا غير، ولا يعني أنهم بالضرورة لا يمتلكون غيرها، ولكن الآخرين لن ينظروا أو يهتموا لغير هذه الميزة لتأثيرها الطاغي على بقية الميزات، ولا شك أن الاهتمام بالمظهر حتى وإن امتلك الإنسان ملامح عادية إلا

يحق للمؤسسات مراقبة الايميل الرسمي للموظف أم هذا انتهاك للخصوصية؟ ولماذا؟

البريد الالكتروني الخاص بالشركات اليوم يعتبر وثيقة قانونية ... بمعنا اذا موظف ( ضمن صلاحياتح ) ارسل بريد الكتروني . يطلب بها اتلاف مواد منتهية الصلاحية بأحد المستودعات .... فهذا البريد كافي كوثيقة رسمية لتنفيذ مهام بعشرات الاف الدولارات ... دعنا تقارنه بالمراسلات التقليدية ... يكتب موظف أمر على ورقة و يضع عليها توقيع و ختم ثم يرسلها للديوان حيث يقوم باعطائها رقم و تسجيلها قبل ارسالها الى المستودع لتنفيذ الامر ... هل ستعتبر ذالك انتهاك للخصوصية ؟ وللعلم الشركات

ما هو تعريفكم للنجاح؟

في البداية أرى أنه ليس منطقي أن نقارن بين النجاح والسعادة لأن النجاح سبب نتيجته السعادة، أما مفهوم النجاح فأنا أرى أن الناجح هو من لم يستسلم ومازال يحاول، ولا أحكم بالفشل إلا عندما أقرر التوقف وترك الأمر، وأخيراً لا أرى النجاح سهل أو صعب في زمن بعينه، فلكل مرحلة مميزات وعيوب ومن أراد بصدق أن ينجح فسيدرك الطريق.

هل تعتقد أن الأشخاص الذين يحققون النجاح فعلًا يعتمدون أكثر على جهدهم الشخصي أم على الحظ؟

النجاح غالبًا مزيج من الجهد الشخصي والحظ، لكن تحديد أيهما له الدور الأكبر يعتمد على السياق. الجهد الشخصي هو العنصر الثابت، وهو ما يمكن السيطرة عليه: العمل الجاد، تطوير المهارات، والقدرة على الاستمرار رغم التحديات. لكن الحظ يدخل كعامل متغير، سواء في وجود فرص غير متوقعة، أو مقابلة أشخاص يمكن أن يغيروا المسار، أو حتى الولادة في بيئة داعمة. لا يمكن إنكار أن الحظ قد يفتح الأبواب، لكنه بلا جهد مستمر لن يؤدي إلى نجاح مستدام. في المقابل، يمكن أن
كلام سليم يا ثريا، فالجهد الشخصي والسعي هما اللذان بيدنا وقادرين على فعلهما. وكذلك التوكل على الله. ولكن الحظ، كما قلت، فهو ليس بيدنا، فكل ما يمكننا فعله هو أن نجتهد ونسعى ونستمر في السعي والصبر، وأن نغتنم الفرص المتاحة كيف يمكن استثمار الفرص الناتجة عن الحظ بالجهد المناسب لتحقيق النجاح؟ من خلال الجهد والعمل المستمر، والاستعداد للفرص القادمة، يمكن ضمان الاستفادة منها والبقاء فيها. فليس من الحكمة انتظار الفرص دون تعب وجهد، لأنها قد تأتي وتذهب في لحظة، وإذا

هل الصورة التي رسمتها لمستقبلك تحققت أم لا؟

مازلت صغيرة لأجيب على ذلك السؤال، فأنا في بداية السعي وطريقي مازال طويلا، ولكن يمكنني القول أنني ابذل جهدي في المكان الذي أريد الوصول إليه وأعمل على تحقيق أهدافي بالتزامي بالخطة التي وضعتها، وأتمنى في المستقبل القريب إن شاء الله أجيب على سؤالك وأشارككم فرحة الوصول.

ما هي نصائحكم لمن يريد أن يختار تخصص وهو في حيرة من أمره؟

لاختيار التخصص المناسب: اعرف شغفك ومهاراتك وقيمك، استكشف التخصصات وفرص العمل، استشر ذوي الخبرة، جرّب دورات أو تدريبات قصيرة، ووازن بين احتياجات السوق واهتماماتك. كن مرنًا في قراراتك واستخدم الأدوات المتاحة مثل الاختبارات المهنية لمساعدتك.

من هو اشد العنف جسدي ام لفظي

جميع أنواع العنف تؤلم الجسد والنفس، وتدرك جروح لا تندمل بسهولة، ولكن العنف الجسدي أكثر خطورة في رأيي، لأنه يترك الضحية بندوب جسدية ونفسية واضطرابات قد تتطور فيما بعد لميول مضرة، وخلل في المشاعر التي يكنها الشخص لنفسه، فيشعر بالانحطاط والخوف من الآخرين، وعدم القدرة على النظر في أعينهم.

مع أم ضد تحديد قيمة النفس بناء على الإنجازات؟

وسائل تسليع الإنسان وتصنيفه، مثل وسائل آخرى مثل معايير الجمال والجسم على وسائل التواصل الاجتماعي، هذا لا يفرق عن التصنيف حسب الإنجازات. لم أفهم قصدك جيدا من الربط بين الاثنين، هل تقصد أن ربط قيمة النفس بالإنجازات يعتبر نوع من أنواع الاستغلال للبشر؟
لم أقصد استغلال، بل تشييء و تسليع، أي أننا نقيس مدى جودتك وقابليتك كإنسان بعدد وحجم إنجازاتك.

كيف نصل لافضل نسخة من انفسنا ونتخد دائما احسن قرارات? وما السبيل لذالك ?

التوازن صعب للغاية فأنت تأخذ شئ وتترك آخر، تنجز مقابل أن تهمل جانب ما، فلو ركزت على العمل تهمل نفسك أو الأسرة، وأظن التوجه هنا والتركيز يعتمد على رغباتك في هذه الفترة بالتحديد، فلو كانت العبادة رغبتك ستهمل كل شئ آخر، ولو كان المال رغبتك ستهمل أي مؤثر سلبي على عملية جمع المال. لا أقصد هنا الإهمال الكلي، ولكن تهمل الاشياء بنسب مختلفة، والتوازن حتى يحدث يحتاج لتفكير وتخطيط دائم وهذه عملية مرهقة للغاية.

أنا أثق بشريكتي وهي لا رغم أنني لا أخون ثقتها، كيف ابني الثقة متبادلة بيني وبينها؟

اخر ثلاث كلمات كتبتها، بأنني عليّ أن اكتسب ثقتها التدريجية أمر فهمت منه أنني عليّ أن أتجاوز كل شعور أشعره بأنني لست محط ثقة لها وأن أعزز دائماً من الصفات الايجابية حتى نصل لمرحلة يمكن بها أن تكون الثقة مهما طال الزمن. البند الأول بالعموم مستبعد لأني شخص شديد الوضوح معها عادةً، أو لنقل عادي مثلي مثل أي شاب.
إذن أنت الآن تتعامل مع خلل لست أنت السبب به، أنا آسف أنك تواجه هذا ولكن صدقني شعور أن تطمئن لك جميل ويستحق أن تحاول به يا أخي.

ما هي النعمة التي تشعر أن الناس لا تعطيها حقها؟

ألا تشعر أن السؤال خاطئ ويجب أن يكون ( ما هي النعمة التي تشعر أن الناس تقدرها وتعطيها حقها) حذف النفي في السؤال يجعله أكثر وصفاً لليوم ألا ترى ذلك ؟! معظمنا إلا من رحم ربي لا ينظر إلا في النواقص، نرى المفقود فقط ولا نفكر في الموجود وقيمته وأثره ونستشعر نعمة الله فيه. جرب فجأة أن تسأل شخص بجوارك ما هي النعم التي من الله عليك بها ؟ ولله سيفكر ولن يحصي حتى ربعها. رغم أن النظر في النعم

هل نحسد دون قصد!

لا هذه أول مره اشكرك على تعليقك
لا عليك ابدا ، ولا تركزى بهذا الموضوع

أحيانا محاولة إثبات أنك الأفضل تعد إهانة

أراها مقولة صادقة للغاية، فكل من يقارن ويثير رغبتك لتثبت أنك أفضل يدفعك لتقديره إذا كان أفضل منك أو يدفعك لإهدار مجهودك إن كنت أنت الافضل. عن نفسي أخذ كل شخص على قدر عقله، أنت ترى أنك أفضل إذا أنت كذلك، كفهد يساير فيل يظن أنه أسرع منه.

الصداقة متعددة الأجيال، ماذا أضافت لكم؟

جميل، فأنا مقتنع أن العمر ليس محدد لنوعية العلاقات، بل العقلية والفكر، وطالما هناك نقطة تلاقي تمكننا من التشارك والتشاور بأي شيء يقلق أي طرف منا، فالعلاقة ستنجح لأننا بالصداقة غالبا نبحث عن مستمع جيد وناقد أمين، وشخص ذو رأي متزن، هذا غالبا ما أبحث عنه أنا حتى لا أعمم.
والله الصراحة لم أكن أبحث عن ناقد ولا أحب فكرة النقد ولكن يبدو أننا أسهل بتقبّل فكرة النقد حين تأتي من الكبار لا الصغار، نبدو منفتحين عليها بالفجوة الزمنية الكبيرة أكتر من الصغيرة، حين يكون الشخص بعمري أشعر بثقل بيني وبين نفسي حين اسمع نصيحته.

ما هو الدرس الذي تعلمته بعد مشقة؟

ألا ننخدع بزيف الناس. الناس يسيرون في قطيع، فلا تمشِ معهم. في حياتك يجب أن يكون لك فكرك الخاص وتوجهك المستقل الذي يعبر عنك. وحين نموت حقًا لا نتذكر سخرية الناس منا أو تعليقاتهم السخيفة على أفكارنا أو نظراتهم أو أيًا من ذلك. سنموت وحسب.

أيهم مؤثر أكثر على شخصياتنا، التربية أم التجارب الشخصية، ولماذا؟

التربية تمنحنا الأسس والقيم في الطفولة، لكن التجارب الشخصية تصقل هذه القيم وتطوّرها مع مرور الوقت، لتشكل هويتنا الحقيقية. فبينما تزودنا التربية بأدوات الحياة، تمنحنا التجارب فرصة لاختبار هذه الأدوات وصقل شخصياتنا بشكل مستقل.

ما هي الأمور التي لا يمكن أن تغفرها وتتجاوزها لشريكك؟ ولماذا؟

الكذب، هو بداية لعمل كل الكوارث اذا سامحت الكاذب سوف يستمر في كذبه، لأن الكذب مرض لا يسهل علاجه. هل شاهدت شخصا اعتاد الكذب وتوقف عنه؟

ماذا لو اكتشفت أن شريكك يخفي عنك تفاصيل مالية تتعلق بديونه أو التزاماته المالية؟

لكن مشكلتي ستكون فقط في أنني سأشعر بأنها لا تثق في لمَ افترضت ذلك؟ هل سألتها عن السبب؟ ربما خافت منك.. من رد فعلك؟ ربما رأتك مضغوط في مشكلات العمل وخلافه ولم تحب أن تثقل كاهلك.
هناك الكثير من العوامل التي لايمكن حصرها كلها وإصدار حكم خاص بكل حالة لأننا نتكلم هنا عن حالة عامة، وأنا أتحدث في حالتي بفرض أن العلاقة بيننا هي علاقة صحية وجيدة وأننا من المعتاد بيننا أننا لا نخفي أسرار. ففي تلك الحالة سيكون الأمر مزعج بالنسبة لي عندما أكتشف أنها تخبئ عني بعض الأشياء. قد يكون لديها سبب مقنع لكن أنا أتكلم بشكل عام

أفضل المساهمين

مدراء اسأل I/O

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.