قابلت هذا النمط من الشخصية فى فترة الدراسة الجامعية وأعتقد أن أحياناً يكون الشخص غير مدرك تماماً لتأثير مشاعره على الآخرين. حاول أن تقدم الدعم والتشجيع له لتحقيق أهدافه الشخصية، ذلك يساعده على تقليل شعوره بالتنافس. كذلك، من الضروري أن تحافظ على توازن في الحديث عن إنجازاتك بشكل لا يشعره بالتهديد، وتُظهر له تقديرك لنجاحاته وأهمية صداقتكما.
اسأل I/O
5.85 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
برأيي إعادة التدوير رغم أهميتها، ليست سوى أداة ضمن أدوات متعددة لمواجهة الأزمة البيئية. الأمر يتطلب دراسة للجذور الحقيقية للتحديات: الإفراط في الإنتاج، الاعتماد على الوقود الأحفوري، وإهمال البدائل المستدامة... الخ التركيز على إعادة التدوير دون معالجة هذه القضايا الأساسية يشبه معالجة أعراض المرض دون البحث عن الدواء الحقيقي
التركيز على إعادة التدوير دون معالجة هذه القضايا الأساسية يشبه معالجة أعراض المرض دون البحث عن الدواء الحقيقي صحيح إعادة التدوير وحدها لا تكفي على سبيل المثال توجد دراسة حديثة أظهرت أن تقليل استخدام البلاستيك واستخدام مواد قابلة للتحلل أو غيرها من البدائل المستدامة يمكن أن يكون له تأثير أكبر في تقليل التلوث من مجرد إعادة التدوير، وبالفعل نجحت بعض الدول في تطبيق هذا الأمر، لذا من الضروري تبني استراتيجيات شاملة تشمل الإنتاج المستدام والاستهلاك الواعي جنبًا إلى جنب مع
هناك أغنية لجوليا بطرس أحبها تعبّر عن هذه المشاعر التي نعيشها مع الحب الأول: ليش الحب الأول ما بيرضى يفارقنا .. بيرجع من الأول عالماضي بيسرقنا - وبالعموم الحب الأول يبقى بالذاكرة لأنه يمثل تجربة فريدة ومليئة بالمشاعر النقية التي نختبرها لأول مرة، لإنه يرتبط بفترة الشباب أو المراهقة لما تكون العاطفة في أوجها والخيال واسع ولا تفضيلات كثيرة ويكون في الحب الأول الإحساس جديد وعميق، فيصبح جزء من تكوين هويتنا العاطفية إذ نتعلم منه الكثير عن أنفسنا وعن العلاقات
لكن في نفس الوقت يخاف من الصعود إلى طائرة. هذه فوبيا لا علاقة لها بالثقة، ولكن سأعتبر أنك قلت "يخشى التعرف عن أناس جدد". وهذا وارد بالطبع فنحن نستمد جزء كبير من ثقتنا بناء على عملنا ونجاحنا وتميزنا فيه ولكن هذا وحده ليس كافيا للفوز في الحياة عموما، فالعلاقات الاجتماعية مثلا تحتاج لصفات ومعايير كثيرة لتبنى قد لا يكون الإنسان يمتلكها أو يعرف كيف يمتلكها ويمكن حل هذه المشكلة بأخذ دورات في التواصل وإدراك قاعدة أنك الجميع لن يحبك وليس
بالنسبة الي مايمنعني ليس تخوفا بقدر ماهو حيرة في اختيار المحتوى والاسلوب، يعني جانب مني يريد تأليف رواية بوليسية، جانب آخر يريد مجموعة قصصية رسالية، جانب آخر يريد تأليف كتاب مفيد وقيم، فهذا من بين مايجعلني أحتار دائما بما علي أن أبدأ.. أما التخوف من نقد الاخرين وقلة الامكانيات نعم موجود لكن ليس لتلك الدرجة يعمي، تخوف طبيعي معقول كأي تخوف آخر لأول تجربة يقوم بها المرء.
إما أن عمله أو نجاحه ومكانته تلك كانت نتيجة سعي لإرضاء الآخرين كالعائلة أو تلبية التطلعات المجتمعية. أتعلم يا رفيق لقد سمعت مؤخرا قصص كثيرة عن خريجين كلية الطب قضوا أكثر من ١٠ سنوات ما بين الدراسة والامتياز ومنهم من أكمل ماجستير ودكتوراة أي تجاوز العشر سنوات بسنوات وفي الآخر ترك المجال تماما واتجه لمجال بعيد كل البعد عما قضى شباب عمره يدرسه! سماع مثل تلك القصص يحزنني جدا لأنني لا اتخيل كم المجهود الذي تم بذله وكم الضغط الذي
المشكلة أن أغلب من تتحدثين عنهم لم يدركوا ذلك إلا بعد خوض غمار سنوات عديدة قي التخصص كمت ذكرتِ، لا اعلم هل كانوا مرغمين انفسهم على التكيف خلال هذه السنوات أو انهم فعلا لم يدركوا شغفهم الحقيقي إلا متأخرين أو عندما عاشوا جو التخصص في الميدان (خاصة الطب. الميدان تجربة مختلفة تماما عن التعليم النظري الاكاديمي) آمل ألّا أكون منهم في كل الأحوال اههه
برأيي لن تعرفي قبل أن تجربي، تذكري أمرا وهو أنك لن تندمي على التجربة مهما حدث حتى لو فشلت، لدي تجارب في حياني خضتها وفشلت لكنني لست نادما عليها ابدا حقا عن تجربة.. ستكتسبين خبرة، وتعرفين اكثر نقاط قوتك وضعفك وميولاتك التي تستطيعين الابداع فيها. بشأن أهلك.. لا أعلم طبيعة علاقتك معهم ولكن حاولي لن تخسري شيئا.. لا تقولي "ماليش حق" انت في مرحلة اهلك مسؤولون عنك ركزي على بناء شخصيتك أفضل
أعتقد أن الابتزاز العاطفي نفسه ما كان ليحدث لو كان الطرف الأخر لا يدرك كم نحن محتاجين له بالفعل، لذا الابتزاز العاطفي يرجعنا لنقطة الاحتياج والتعلق الزائد، ولهذا نراه ينجح مع كثير من أصدقائنا الذين يظلون في علاقة سامة لأنهم مُحتاجين للغاية لشركائهم، فقط إن طور الإنسان نوع من الوعي العاطفي الزائد سيفهم أن قيمته أعلى من الانخراط في ابتزاز عاطفي لا يبتغي مصالحه أو مصالح العلاقة، بل فقط مصالح شريكه، ولكن المشكلة الحقيقية هي عند ممارسة الأهل والأقارب للابتزاز
شخصيًا لا أرى تحديات من جهتي لتقبل الأمر، ربما يكون التحدي الحقيقي لجعل الأطفال يتقبلوني كأب كما قلتِ، وإن لن يفعلوا كما ينبغي في نهاية الأمر، ولكن من جهتي فإن كنت أحب شريكتي حقًا سوف أتقبل الأمر بصدر رحب، بل سيشجعني كون أنني سأوفر بيت به الزوجين من الأب والأم للأطفال، وإن كنت أتكلم الآن من موقف نظري سهل وأنا لا أعي الصعوبات الفعلية كالمتزوجين الذين جربوا بالفعل، بالإضافة للضغوطات الاجتماعية التقليدية.
جميل نظرتك للأمر يا عبد الرحمن فهي بعيدة كل البعد عن المعايير الغريبة التي يضعها الناس عند الزواج وتركز فقط في التحدي حول تقبل الأطفال لك لأنه بالفعل التحدي الأكبر، ولكن الجيد في الأمر أن الأطفال ليسوا مثلنا، هم لديهم مقدرة على الحب والاحتواء أكثر مننا إذا شعروا بحبك تجاهم، أي ببساطة إذا باردت بالحب والاحتواء والرعاية ستجد أن قلبهم سيلين تدريجيا مع المحاولات وسيقدرونها خصوصا وأن أغلبهم يكونوا في حاجة لذلك لتعويض جانب الأب أو الأم الذي فقدوه ولكن
مساء الخير اختي ... مقاطعة الأخبار بشكل كامل ليس الحل الأمثل، فالحصول على المعلومات أمر ضروري في عالمنا المتصل وشئنا أم أبينا وسائل الاعلام هي الناقل الرئيسي للاحداث (هل علينا الذهاب لمكان المعركة للتأكد من الحدث مثلا) . ولكن يمكننا اتخاذ خطوات لتقليل التأثير السلبي للأخبار والتحري في مصداقيتها، مثل فلترة الأخبار والتركز على الأحداث المهمة التي تؤثر علينا بشكل مباشر. والاهم هو التفكير النقدي المستند للتقصي التاريخي و الرصد الواقعي وكل ذلك عبر منظار الخبرة المعرفية الشخصيةالواعية .
هل انت ترضى بهذا الشي ؟! هل تعتبر أن هذا الأمر طبيعي عندك ؟! هل سمعت يوما بمدير شركة او رئيس عمل تزوج من سكريتيرة او موظفة عنده...لأنه يجد ما دفعت كدح عمرك فيها ولأجلها مجانا وبسلطة السيد على أمته .. وحين تتشبع الغرائز يرميها في مكب النفايات. وياتي بجارية موظفة اخرى وهكذا دواليك .. وعليها كذلك ما على الأولى من الخضوع والإمتتال والطاعة بقوة عقد ألا ضمان الذي يجمعهما فالموظفات ملك مشترك للمدراء والزملاء للتسلية والمتعة والاستغلال والتصرف المطلق
لكن الدولة التي تعنى بالمحتاجين وتتوجه لهم سوف تخبو عند طلابها شعلة الحماسة والايمان بأن دولتها تدعم كل قوي حتى يقوى أكثر لا كل ضعيف فقط، يعني مثلاً بأوروبا ورغم أن معهم أموال كثيرة ولكنهم لا يقومون بإسكان المشردين، يقدمون مساعدات بسيطة لهم دون إنجاد لإن توجه الدول هو لزياكة حماسة من يقوى أكثر لا من يضعف.
لكن الدولة التي تعنى بالمحتاجين وتتوجه لهم سوف تخبو عند طلابها شعلة الحماسة والايمان بأن دولتها تدعم كل قوي حتى يقوى أكثر لا كل ضعيف فقط، لا أظن ذلك، بالعكس الدولة التي ترعى المحتاجين، وتتكفل بدراستهم، وتوفر لهم التغدية والإقامة، هي دولة تحترم الإنسان وتمجد العدل، وتسعى إلى ضمان تكافؤ الفرص، وأكيد كل الفئات الأجتماعية سيعتزون بدولتهم، وفي الوقت نفسه تقدم المنح للمتفوقين المبدعين، مما يزيد التنافس الشريف والطموح للتتويج.
أخ ضياء ... كان لي تجربة طويلة بالتطوع بالعمل الانساني ( ١٠ اعوام و٣ حروب - حرب العراق ٢٠٠٣ و حرب لبنان ٢٠٠٦ وحرب سورية ٢٠١١ )... والجمعية كان بها ٣ انواع من الفاعلين. مجموعة: هدفها الحقيقي و الوحيد مساعدة الناس .. . مثلا عندما تجد بمجلس الادارة طبيب مشهور من ٤٠ عام. وعنده عيادته ومرضاه ... ولكنه يتطوع كداعم اساسي لاستمرار الجمعية ... وصولا الى طلاب جامعيين له نفس الاهداف النبيلة ... مجموعة المصلحة البريئة : اغلبهم كانو طلاب
أعتقد أن تلك الحلول الترفيهية مناسبة جدا إذا كان الإنسان مصابا بالملل بشكل عام من حياته وروتينه وهذا ينعكس على علاقاته مع الآخرين، أما إذا كان الملل خاص بعلاقة واحدة وبشخص واحد، أي السبب ليس في روتين العلاقة بل من الشخص نفسه، من شخصيته من طريقته من ردود أفعاله، من اهتماماته، يمكن وصف الحالة بفقدان الشغف في الشخص نفسه، فكيف يمكن التعامل مع الأمر؟
الاحتياج الدائم المقصود به الاحتياج الذي يمنع الإنسان من التركيز على مهامه ومتطلبات حياته، فيصب كامل تركيزه على تعويض هذه المشاعر وسدها، ويصبح فريسة سهلة لأي نشاط إدماني أو سلوكيات مستغلة للحصول على هذه المشاعر، أما الاحتياج الطبيعي فهو لا يؤثر على حياة الإنسان اليومية، ولا تجعله مشتتا عن أهدافه، ولا ينغمس وراء أي سلوكيات تضر به، بمعنى أصح وجودها شيء جميل ولكن في حين عدم توفرها مؤقتا فليس بأزمة كبيرة على عكس الحالة الأولى التي أشرت لها.
فهمت قصدك و أقول أن لكل مشكلة حل .. فوجود احتياج مرضي دائم للمشاعر مصحوب بسلوكيات إدمانية هذا شيء يتطلب استشارة و مساعدة أخصائي نفساني و هو متوفر على الأنترنت .. الخبير بالعلاج النفسي هو الذي يستطيع تصحيح نفسية المدمن و هو الذي يزوده بالنصائح و التوجيهات لأجل التعامل مع الاحتياج الإدماني للمشاعر و لأن رحمة الله لا تنقطع توجد ارشادات مجانية حتى لمنعدمي الدخل و هذا فضل من عباد الله الصالحين .. و للأسف هناك كثير من الخطط السرية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته SEO هو اختصار لـ تحسين محركات البحث، وهي عملية تحسين المحتوى الرقمي والمواقع الإلكترونية لزيادة ظهورها في نتائج البحث الأولى على محركات البحث مثل جوجل، مما يزيد من عدد الزوار الطبيعيين دون الحاجة للإعلانات. تعتمد العملية على اختيار الكلمات المفتاحية المناسبة، كتابة محتوى عالي الجودة، تحسين البنية الفنية للموقع، والحصول على روابط خارجية موثوقة. لتعلم SEO، يمكنك البدء بقراءة مقالات على مواقع مثل Moz وAhrefs، ومتابعة قنوات يوتيوب مثل Neil Patel وأحمد ناصر، أو الالتحاق
مع أم ضد: إلغاء الامتحانات التقليدية في المدارس واستبدالها بمشاريع عملية؟