ههههه وكيف ذلك؟
اسأل I/O
8.96 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
أقصد الانسان لا يحتاج الى قيمة ليرتفع درجة، أم بالمعاملات مع البشر احيانا يظهر اخلاق من اجل ان يخبر هؤلاء البشر لدي قيمة او كما قلتي بالمساهمة عزيزتي سهام ، لكن الحقيقة الانسان لا شي ينقصه و لا شي يزيده لن أقول كلمة هو قيمة بحد ذاته لكن القيمة كما الجسد نقول موجودة و هكذا القيمة موجودة لا تحتاج لشي خارجي يثبت تواجدها و لا شعور الانسان بالحاجة ليعبئ شعور النقص لديه ، لهذا حقا لا شي
الصمت ليس فراغا، بل امتلاء بوعي عميق. من يختار أن يصمت لا يهرب من الكلام، بل يرفض أن يشارك في التفاهة، ويمنح نفسه رفاهية الإصغاء لما حوله. الناس تخاف من الصمت لأنهم اعتادوا أن يقاس الإنسان بثرثرة لسانه، بينما الحقيقة أن وضوحه يقاس بصفاء قلبه وصدق حضوره. الشخص الصامت ليس خبيثا، بل هو إنسان يختار أن يتحدث فقط حين يكون للكلمة وزن، وحين يكون للقول معنى. قوته في أنه لا يبدد طاقته في ما لا يعنيه، وطيبته تظهر في بساطته
الشخص الثرثار أراه من وجهة نظري أنا ( وقد أكون مخطئة. ). كالمهرج يعطي للجلسه روح للتسليه كأنك تشاهد مسلسل . وهناك من يقول من لديه القدرة على كثرة الكلام لديه معلومات في كل الامور يجعله يستحق أن يأخذ وقته في الكلام. واعتقد ان الشخص الذي يثرثر علما ،يجب أن يكون عنده قدره على الاستماع لغيره فيعطي مجال للمناقشه ولا يستحوذ على الكلام .بمفرده
ذكرتيني بموقف رأيته بعيني لإمرأة كانت مستلقية على أحد الأرصفة في مكان من الغريب أن تري فيه متسولاً أصلاً...اشترت فتاتان البسكويت وقدمتاه لها لكن هذه المرأة ألقت البسكويت بعيدا مما جعل الفتاتين في حالة اندهاش من هذا التصرف الغريب الذي بدى منه ضيق المرأة رغم طيب نيتهما بصنيعها هذا وكأن عزة نفسها تأبى أن يتم معاملتها كمحتاجة وهي التي ربما كانت عزيزة يوماً ما لكن فُرض عليها واقع لا نعلم تفاصيله.
أحيانا التصنع لا يكون علامة سلبية دائماً ، أحيانا يكون محاولة لتحسين التواصل مع الأخر، فالخروج عن طبيعتنا أحياناً ضرورة اخلاقية واجتماعية مهمة، لنسهل الحياة الاجتماعية ونساهم في خلق روابط اجتماعية جيدة، مثلاً ينتقدني الكثير من الناس لتغيير لهجتي الجزائرية عند الحديث مع غير الجزائريين قد يعتبرونها في البداية تصنع لا معنى له، لكن بمجرد أن يوضعوا في نفس مكاني يجدون أن ما أفعله فيه جهد و اجتهاد ومشقة لا لتزيين نفسي بل هو اجتهاد لصالح العلاقة والتواصل نفسه، فعتبار
لا أدري من قال أن الجوع كافر ومن قال (ولعله الأمام علي رضي الله عنه) عجبت لمن لم يجد قوت يومه كيف لا يخرج شاهراًَ سيفه على الناس! وأنت ترين كيف كان النبي عليه السلام يتألف قلوب مسلمة الفتح بالاموال حتى أنه غدق على أبي سفيان الكثير و الكثير حتى قال لأبي العباس: إن ابن أخيك يعطي عطاء من لا يخشى الفقر! هذا نستنتج منه أن معظم الناس للأسف لا تؤمن طالما أن حالتها الإقتصادية مزرية ومادياتها في الحضيض. نعم
هذه هي الفكرة، من الكمال الأخلاقي أن يجنمع الإلتزام والاحترام والمودة، لكن إذا لم يحدث وجودهما لا يستدعي الأخر بالضرورة، يمكن أن يكون المرء ملتزما وغير ودود، تماما كما هي علاقتنا بأغلب رؤساء الأعمال، رئيسك في العمل أنت ملتزم معه مليون في المئة لكن لا تكن له أدى ذرة من المودة وليس عليك ذلك أصلا، أنما من كمال إنسانيتك ورقيك أن تكن له المودة ليس لأنها إلزامية بل لأنك أنت قادر على أعطاء المودة وخلقها.
في رأيي، الشجاعة لم تختفِ فجأة، لكنها تآكلت مع الوقت. الخوف أصبح أقوى من المبدأ، والتنصل من المسؤولية أسهل من دفع ثمن الموقف، والأنانية صارت مبررًا جاهزًا للصمت. كثيرون يرون الظلم بوضوح، لكنهم يختارون السلامة لا الحق، والحياد لا العدل، وكأن المشكلة لا تعنيهم ما دام الدور لم يصل إليهم بعد. وحين يغيب الإحساس بالمسؤولية الجماعية، يتحول الصمت من ضعف فردي إلى ظاهرة عامة، وتُدفن الشجاعة تحت مبررات مثل: “مالي وماله” و“لن يغيّر شيء”. المؤلم أن هذا الصمت لا يحمي
حسنًا لقد مررت بهذه المرحلة وتعلمت كيف اضع نفسي اولًا قبل اي شيئ ومتى اقرر ان اقوم بالكثير من الامور في نفس الوقت واضغط نفسي ومتى لا اقوم بهذا، والامر ينجح معي لا مشكلة في هذا واحقق الكثير من الأشياء في وقت قليل لذلك هي ليست حلقة مفرغة بل اسلوب حياة منطقي يجعلنا نحافظ على صحتنا النفسية اكثر، وقد لا تكون الراحة موجودة ولكن في المقابل الضغط المستمر لا يوصل الإنسان لأي مكان لذلك الإعتدال هو الحال الأمثل والاكثر منطقية
ما لفتني في القصة ليس جانب التأمين بحد ذاته، بل مقدار العِشرة الطيبة والحرص المتبادل بين الزوجين. أن يفكر الرجل في مستقبل زوجته وأبنائه بهذا الشكل، ليس خوفًا مجردًا من الغياب، بل تعبيرًا عن محبة عميقة ومسؤولية نابعة من تقدير حقيقي للشراكة التي جمعتهما. هذا النوع من التفكير لا يصدر عن قلق مادي فقط، بل عن وعي بأن الاستقرار امتداد للمودة، وأن الطمأنينة التي يمنحها اليوم هي جزء من الوفاء الذي بناه خلال سنوات العِشرة. هنا يصبح التأمين فعل حب
لكن بعض الشباب يفضلون المرونة والقدرة على التنقل بدل الالتزام بقسط طويل بالنسبة لهم الاستئجار يمنح حرية الانتقال حسب الوظيفة أو الدراسة أو الفرص الجديدة ويسمح باستثمار الفائض في مشاريع أو تعليم يزيد من الدخل. هم يرون التملّك قيود مالي ونفسي إذا واجهوا ظروف مفاجئة بينما الإيجار يمنحهم القدرة على التكيف بسرعة ودون ضغط طويل.
لماذا النساء تكره ضعفها؟؟