التعليم ليس دليل على الوعي السياسي أو القدرة على اتخاذ قرارات صحيحة لأن بالفعل نسبة كبيرة من خريجين الجامعات تنتخب وليس لديها وعي بمصلحتها. فكرة حصر التصويت بهذه الطريقة يخلق تمييز واضح بين المواطنين ويحرّم فئة كبيرة من ممارسة حقهم الأساسي وهذا يتعارض مع مفهوم الديمقراطية فبالتالى أصبح تحت النظام المركزي .
اسأل I/O
8.85 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
أرى أن ما يحدث في كثير من النقاشات اليوم يوحي بأننا لم نعد ندافع عن أفكار، بل عن صورٍ نحب أن نبدو بها أمام الآخرين. نُسارع إلى توصيف الطرف الآخر بدل أن نُحاور ما يقوله، وكأن الاعتراف بقوة حجةٍ ما يُهدد صورتنا لا قناعاتنا فقط. الأخطر أن تحويل الحوار إلى ساحة تصنيف واتهام يُريح العقل من عناء التفكير الحقيقي؛ لأن التفكيك أصعب من الإدانة. الفكرة لا تُهزم حين نُلصق بها وصفًا، بل تُهزم فقط عندما تُواجه بحجة أعمق منها. وربما
لقد ضيعت سنين دراستي وأنا متوترة وقلقة خاصة في فترة الامتحانات وكانت مشكلة كبيرة لدي، لكن بعد أن تخرجت بدأت بهدوء أعمل على ضبط ذلك وكان البداية مع تعديل النوم والالتزام بنوم مبكرا كنت فترات دراستي أسهر للصباح وحياتي كلها بليل وحينما ضبط نومي كنت مرتاحة أكثر بعدها في الالتزام بنظام صحي لقد أثر علي كثيرًا والأهم هو مشاركتي في أنشطة متنوعة ومختلفة.
أعتقد نعم، بإمكانك ذلك إذا كان المنتج الرقمي ضمن نطاق أدوات كانفا، مثل التصاميم الجرافيكية، العروض التقديمية، الشعارات، الصور المتحركة، أو القوالب الجاهزة، وكانت احتياجاتك لا تتطلب برمجة أو وظائف معقدة غير مدعومة في المنصة. كانفا ممتازة للمنتجات الرقمية المرئية والقابلة للطباعة أو المشاركة مباشرة على الإنترنت.
راي انا وقد يختلف معي الكثيير هو لو كنت اني ارفض وهذا اولا اني لا امن عليها بمفردها ثم لاني لا امن عليها من الافكار الانحرافية التي ستواجها وخاصتا إن كانت في بلد غير مسلم ثم السبب الثاني هو انه غالبا هذا التخصص سيكون متاح في نفس البلد ويمكن تعويض اي نقص بطرق عديدة كقراءة الكتب والمجلات المتعلقة بهذا التخصص بل وحدا انه يمكن الاطلاع على كثير من مناهج الجامعات العالمية من خلال الانترنت ومجانا ومن مواقعهم الرسمية ثم لدينا
إمكانه أن يعبّر عن موقفه ببساطة كأن يقول أقدّر اهتمامكم، ولكن اختيارات الزواج أمر يخصّني لينا أنا أختلف فقط مع تبسيط تأثير هذا الرفض على سلوك الأقارب في مجتمعاتنا. بالنسبة لكثير من العائلات، الوضوح عندهم يفتح مرحلة جديدة من الضغط؛ حيث يتحول الأقارب من الاهتمام إلى الإلحاح أو الشفقة، فيقولون: "مسكين لم يجد الشخص المناسب، دعونا نساعده أكثر".
إن كان قصدك ع رياضة التشي كونغ امارسها بعد صلاة الفجر افتح نوافذ الغرف واقبل وجهتي أمام الهواء الطلق واحدق لفيديو تعليمي عن رياضة التشي كونغ ع منصة اليوتيوب . ورياضة التأمل أيضاً كذلك الأمر لكن شرطاً أن اصفي ذهني من كل أمر يشغل تفكيري استمتع بالشهييق والزفيير رياضه ممتعه جداً تصفي الذهب وتهدأ الأعصاب
كان يمكنها الرفض بالمشاركة وحسب وأن تنصح بالمعروف تنهى عن المنكر بم استطاعت ولا تتركها، لماذا تبتعد عنها؟! بصراحة لم أتبين جيدا في الجانب الشرعي من هذه المسألة لكن أعتقد أنه ليس مطلوبا على الجميع أن يهجروا المذنبين، وإن فعل ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم فلقد كان في أمور كبيرة، بينما في هذه الحالة يمكنك أن تنصحها وترشدها وتبين لهاخطورة الموضوع وحرمته وتنكر عليها ما تفعل لكن لا تبتعد.
ثلاث مهارات من وجهة نظري إذا اجتمعت في شخص فغالبا ما سيكون الطلب عليه عاليا: مهارة التكيف وهي القدرة على التأقلم بسرعة على الظروف الجديدة التي تم بها الشركات والتطور الذي يحدث للعالم ومواكبة التكنولوجيا والتريندات، وحتى التكيف مع بيئات العمل المختلفة. مهارة تعدد المهام multi-tasked طبعا مع تطور الذكاء الاصطناعي ودخوله للمساعده في المهام أصبحت تستغني الشركات عن وظائف معينة على أن تعين شخص جوكر يعمل في أكثر من تخصص ويوفر في تكاليف الموارد البشرية. مهارة المركزية :أعلم أن
بالنسبة لي لم اكتشف ولكن حتى لو اكتشفت أنا ليس عندي رفاهية أن أترك شيئ، بالمناسبة هناك الكثير من الخدمات التي اقدمها لا اطيق العمل بها الآن أصبحت روتينية تشكل لي ضغط لكن لأنها تؤمن دخل يلبي احتياجات أسرتي أعمل بها، أذكر أيضا أنني الشهر الماضي كنت اذهب بعض مخازن الجملة ارتبها واجردها مقابل المال وأنا منهك تماما ولا أحب الأمر لكن اجيده وفعلت لحاجتي للمال وقتها، الراحة والرضا المهني ليس خيار عند الجميع وحتى لو كان خيار لا أظن
بالظبط أسامة الطفل من الأفضل أن يبقى مع والده ووالدته خاصة إذا كانت الجدة لا تتقبل بيت ابنتها الطفل يحتاج بيت هادئ لا مكان فيه للمشاعر المعقدة أو الحساسية نعم يمكنها أن تبرّ والديها من غير أن تضع نفسها في موقف يجرحها البرّ لا يعني أن تتخلى عن راحتها أو كرامتها بل يمكن أن يكون من خلال تواصل طيب أو زيارات قصيرة أو كلمات لطيفة تحافظ بها على علاقتها معهم
اعتقد أن الجيل الجديد أصلا بدأ يبدي عدم اهتمامه بالوظيفة، أغلب الأطفال اليوم يريد أن يصبح يوتيوبر أو تاجر الكتروني أو فريلانسر، قليلون هم من مازالوا يفكرون في وظيفة تقليدية، أما بالنسبة للابداعية والابتكار فهو مرهون بالبعد عن التكنولوجيا نفسيا والتقارب منها عقليا وممارساتياً، التعلق العاطفي الادماني بالتكنولوجيا هو ما يفقد الفرد امكانية الابداع، لذلك يبغي أن يكون هناك بتاعد عاطفي عن التكنولوجيا بحيث تصبح مجرد أداة لغاية أكبر وليست هي ذاتها الهدف والمتعة، وقتها فقط يحرر العقل نفسه ويبتكر.
أتفق معك الجيل الجديد تغير عن قبل أصبح يميل أكثر للعمل الحر والفريلانس أو التجارة الرقمية وأضيف التوازن بين التعلم الرقمي والتجارب الواقعية مهم جدا حتى لو استخدم الطفل التكنولوجيا كأداة يحتاج أيضًا إلى أن يمارس نشاطات واقعية الرسم والكتابة اليدوية والتجارب العلمية أو أي نشاط يربط بين العقل والجسم هذه التجارب الواقعية توسع خيال الطفل وتقوي قدراته على الابتكار بدل أن يظل تفكيره محصور في الشاشات فقط التكنولوجيا مفيدة جدًا للإبداع لكنها تصبح فعّالة عندما تترافق مع تجارب حياتية
يسمي علماء النفس هذه الجالة بالغامبليغ أو عقلية المقامرة، بحيث يشعر المشاهد أنه أمام ألة شقبية ينتظر فيها اللحظة التي تظهر له محتوى يسره ويرفع لذيه مستوى الدوبامين الى أعلى مسوى ممكن، ثم يستمر في التمرير والتميرير حتى يحقق ذلك الى ما لا نهاية، أو على الاقل حتى تنفذ بطارية هاتفه، من المؤسف أننا أصبحنا نعمل عند شركات السوشيال ميديا طول الوقت والثمن ندفعه من أعمارنا دون أن نعرف أصلا ماذا نريد .
هذا حقيقي ويتم استخدام استراتيجية مشابهة للمواد المخدرة والمسببة للإدمان، التي تعطي نشوة أول مرة، بعدها يتعود عليها الجهاز العصبي ولا تسبب نفس النشوة لكن المدمن الآن لا يريد التوقف لأنه يبحث عن النشوة الأولى، هكذا المقامرة تجعل اللاعب يكسب قليلاً وينتصر ثم يبدأ يخسر فيثور عقله لأنه يريد جرعة دوبامين الانتصار فلا يستطيع أن يتوقف ويستمر في الخسارة...هكذا تفعل السوشيال ميديا وهذا هو السبب أننا قد نجد منشورات في مواضيع لا نتابعها، لأن السوشيال ميديا لو أعطتنا ما نريده
شاركنا معلومة لو عرفتها قبل… كنت وفرت فلوسي