إذا كان هذا الدافع الذي حملته بعض النساء فلا يمكن تعميمه على الكل لنعتبره حقيقة مسلم بها! هل سميرة موسى مثلا كانت ترغب في دخول كلية العلوم وحققت ما حققته من إنجازات فقط عندا في الرجال! مع العلم أنها نشأت في بيئة دعمتها وعززتها كإمرأة فلم تشعر بأي شعور اضطهادي يجبرها على ذلك! إذا كان الأمر كله يتمحور حول العناد فهذا سبب سطحي للغاية كان سينهار بمجرد خوض التجارب الصعبة في الدراسة والعمل.
اسأل I/O
4.93 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
لا يمكننا قياس مثال سميرة موسى أو أي امرأة أخرى مقابل التسلسل الزمني للأحداث وتغير الفكر. مقارنة غير متكافئة. كل ما بالموضوع أنّ هناك نساء سبقن سميرة موسى مهدن لها الطريق وفتحن لها الباب بهذا الدافع الذي هو التحرر من سي السيد والمساواة به. هنّ (الأوليات) خرجن بهذا الدافع، ثم جاءت سميرة موسى ومثيلاتها لتخرجن بدافع أكثر اتزانًا وأقل سطحية.
باستقطاب العميل او الشركة او الجمهور المستهدف سواء كانت رغبتك وظيفة او بيع ( خدمة او منتج ) السؤال متشعب جدا، فلا توجد إجابة واحدة تناسبهم جميعا، لذا سأجيبك تحديدا في نقطة الوظائف واستهداف الشركات لأنها لم تأخذ حقها، البحث عن الوظائف يوجد له طريقتين إما البحث من خلال الانترنت وهناك تطبيقات ومواقع رائعة كتطبيق LinkedIn أو موقع مثل وظفها، وكل ما عليك أن تقوم بعمل حساب عليهما، ومن ثم يمكنك البحث على الوظائف التي تريدها في الأماكن المناسبة لك
أضيف لميزات لينكدان التي طرحتيها أنني حين فعّلت خدمة البريميوم المدفوعة منحوني القدرة على إنشاء بايو bio أي نبذة للبروفايل ولكن ليس بالذكاء الاصطناعي، الميزة أن لينكدان يفهم ما أدخلت من دورات وشهادات وملفات ومن ثم يصنع مسح شامل بالذاء الاصطناعي وإخراج كعبارات للتعريف عن النفس بطريقة تناسب تماماً هدف المستخدم.
بالنسبة مثلًا لتطبيق كلينكد إن، فأفكر في الفترة الحالية في تجربة النسخة البريميوم لأنه يوفر لي مميزات أعلى، ويسهل مثلًأ نقطة استهدافك للفئة المرغوبة، وفي نفس الوقت يزداد ظهورك بالنسبة لهم، ومن ناحية أخرى وهي مهمة جدًا بالنسبة لي، الاستفادة من linkedin learning فهو يقدم كورسات مهنية جيدة جدًا، بالإضافة لوجود مميزات بالنسبة لتفاصيل التقديم على وظائف والتواصل مع العملاء، لذلك أنا أفكر في هذه التجربة حاليًا، ولم أفكر فيها في البداية لأني لم اكن وقتها أعلم اي شيء عن
الاستفادة من linkedin learning فكرت في الأمر فعلا خصوصا أنه في البداية يمنحون شهر مجاني من أجل التجربة، و أرى أنها يمكن أن تكون مفيدة للبحث على عمل، لكن أعتقد أنه من الأفضل أن تكون بسعر أقل من التي عليه، لأن المستخديمن هناك يبحثون عن عمل و التالي نسبة كبيرة منهم ليس لديهم عمل لذا يمكن أن تكون الأرباح أكثر اذا قاموا بتخفيض السعر.
ماذا لو استمرت الأذواق في التدني، هل ستكون السلع مدفوعة أيضًا بالذوق فقط، ستظل دائمًا مدفوعة بالذوق العام لأن الذوق العام ينعكس مباشرةً على الأرباح بينما المعايير الأخلاقية تحجم وتضع قيودًا ولا تحقق ربحًا. التجارة عرض وطلب، وبقدر ما يكون المُنتج مطلوبًا تكون كثرة إنتاجه. أعتقد أنه إذا انخفض الذوق العام فسيكون الحل في إصلاح الذوق العام من زوايا أخرى (كالتعليم والتربية مثلًا) ليكون متوافقً مع المعايير الأخلاقية، وليس منع الإنتاج؛ فالمنع ليس حلًا وتجاهل ذوق المجتمع ليس حلًا أيضًا.
إن أنتجتِ عملًا فنيًا ذا رسالة ولكن لا يهتم به أحد فمن سيشاهده؟ لماذا أنتجتِه من البداية؟ هل لترضي ضميرك؟ لن يجازف أحد بإنتاج عمل فني متكامل ومميز دون معرفة ان هناك جمهور خاص به، وأفضل مثال على ذلك الأفلام المستقلة في المهرجانات، نسبة كبيرة منها غير تجارية وفنية بحتة، ومع ذلك لها جمهورها الذي ينتظرها من العام للعام بتحرق وشوق لمشاهدتها، إذًا وكما ذكرتِ أنتِ أن التجارة عرض وطلب، فحتى لو الطلب على النوع الفني من الأعمال ليس بنفس
ونكتشف أننا كلما كبرنا في العمر يزداد التعب والمسؤوليات أكثر، لا حمدي، الراحة عند الكبر هذه حقيقة ممكنة فعلا، فلكل مرحلة عمرية طبيعتها، ومن أهم مميزات مرحلة الشيخوخة أنك تصبح مستشارا لمن حولك. من المفترض أن يكون هذا هو عملك حينها، ولكن لا أحد يصل لهذا المفترض المريح إلا بعدما يمر في مرحلة الشباب بالتعب والتجربة لاكتساب الخبرات. ومن لا يفعل ذلك في مرحلة الشباب فإن التعب يستمر معه إلى الشيخوخة. تجد على سبيل المثال العامل الذي لم يطور نفسه
ومن أهم مميزات مرحلة الشيخوخة أنك تصبح مستشارا لمن حولك. من المفترض أن يكون هذا هو عملك حينها ليس بالضرورة يا رغدة فكم من المستشارين حولنا من كبار السن وصلوا لهذه المرحلة فقط لأنهم كبروا في السن وليس لأنهم تعبوا ودليهم من الخبرات ما تؤهلهم ليكونوا مستشارين، وأرى أن نواجه الحياة بواقعية شديدة التعب في الحياة لا يتعلق بفترة زمنية معينة وربما العامل الذي لم يطور من نفسه لم يكن له من الظروف المحيطة أو المؤهلات ما تمكنه من التطور
مرحبًا إبراهيم وأهلًا بك معنا. أعتقد أن البرمجة من أكثر تخصصات علم الحاسوب الواعدة، وبالتأكيد أنا لا أقلل من أهمية التخصصات الأخرى مثل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني ونظم المعلومات وغيرها، لكن ما أقوله أن الوصول إلى فرص العمل في مجالات البرمجة يكون أكثر سهولة مقارنة بالتخصصات الأخرى، وهذا الاختيار يتوقف أيضًا على الموازنة بين الفرص المتاحة أمامك.
هذا رد فعل أقرب إلى الاتزان والتعامل بحكمة، ولكن أخشى أن تنفيذه سريعًا سيكون صعبًا لأن الشخص فعلًا عندما يكتشف ذلك سيكون مدفوعًا بالكثير من الأفكار والمؤثرات؛ قد تسيطر عليه فكرة أنه يتم تخوينه وأنه قد كُذِب عليه من شخص مُقرب. كل تلك مشاعر يصعب تجاهلها والتعامل معها. لذلك أجد أن هناك خطوة تسبق جلسة النقاش والحديث بعقلانية وهي أن يأخذ الطرف "المُراقَب" وقتًا ليستوعب الأمر ويحاول ترتيب أفكاره أولًا مع نفسه وبدون رسم سيناريوهات أو افتراض أي شيء. هذا
وهي أن يأخذ الطرف "المُراقَب" وقتًا ليستوعب الأمر ويحاول ترتيب أفكاره أولًا مع نفسه وبدون رسم سيناريوهات أو افتراض هذا التعامل السليم الذي يفعله من له القدرة على التحكم في نفسه لهذا كتبت تعليقي بقدر من العقلانية التي أتمنى أن تكون متواجدة ومنتشرة فيما بيننا بدلا من الأحكام المتسرعة التي تؤدي إلى مشاكل اكبر وتتضخم الأمور.
الأكل، هذا أحلى تقريباً جزء باليوم الأول من العيد ههههه، تقريباً قضيت النهار بين كافيه ومطعم، لم أجس في المنزل، وكان لدي وقت كبير في الخروج من المنزل بيومي الأول من العيد هذا لأنني في غربة وبالتالي لا زيارات عائلية أو استقبالات، كان يستحيل علي الخروجةمن المنزل في هذا اليوم تقريباً، البيت يصبح فوراً استقبل وودّع، لكن بعد السفر تغيّر النموذج الخاص بالعيد تماماً وصار عبارة عن مطاعم وكافيهات في اليوم الأول، أما الثاني والثالث أقضيه مع الأصحاب في المنزل
ما دعوى العائلة بالموضوع؟ إشراك العائلة والثقافة والأمور المجتمعية بين الزوجين هو أكبر مسببات الطلاق بمجتمعنا، الزواج بين طرفين وليس بين مئة طرف وطرف، العائلة عليها مباركة العلاقة الحلال وفقط ولا دعوى لها نهائياً في نقاشات التوافق والاختلاف، وتفاهم العادات والأفكار هو متوقف فقط على الزوجين، هل هم مرتاحين ومتوافقين؟ نعم، إذاً كل شيء على مايرام، لا يعنينا اختلاف العائلات، فليختلفوا ما شاءوا. سأضرب مثال لا يليق عن كلامنا عن الزواج ولكن هو للتوضيح، هل حين تشتري سيارة تقول لن
الزواج المليء بالمشاكل و الخلافات و التوترات و الخالي من الحب و التفاهم و الإنسجام هو زواج لا بركة فيه و يضر معنويات الطفل ، لذلك أنا من مؤيدي ضرورة وجود حب و تفاهم عميق بين الزوجين ، لأن الأطفال الذين عانوا من مشاكل أسرية سببها نقص الحب هم أطفال عانوا من صدمات و لا يمكنهم أن يغفروا لطفولتهم المجروحة بسبب المشاكل الزوجية التي سببها هو الزواج الحيواني العشوائي المفتقر للحب ..
الإجابة لأن المشاهد هو الذي أصبح يبحث عن المساخر، من الممكن بسبب ضغط الحياة الخارجي فيبحث كل منا عن متنفس خارج نطاق الضغوطات ـألا تلاحظ معي أن الكسل عن التفكير والبحث عن الرخيص السهل هو السبب؟ ، فشريحة كبيرة جدا من الناس ليست مضغوطة بالمعنى الحرفي، المراخقين والأطفال والشباب في بداية العشرينات ممن يعيشون حياة اتكالية على أهلهم وكل ما يرغبون فيه حاضرا، هؤلاء ليسوا مضغوظين فعليا، لكنهم مبرمجون على الكسل، بلا من البحث على ما قد يحرك عقولهم نحو
أعتقد أنه لم يقصد "غزو العالم" بمعناه الحرفي، وأن السؤال به إسقاط على تحقيق الأهداف وإخراج الطاقة الكامنة عندنا للعالم. وبالتالي، هذا ليس بكلام تنمية بشرية. هذه هي الحياة التي لا نعيشها. هذه هي الحياة فعلًا. الحياة هي الحركة وهي الطاقة والعمل، وأي فعل به "حركة". ابن القيم قال: “لو أن أحدكم هم بإزالة جبل وهو واثق بالله ؛ لأزاله.”
لأن هذا استغلال واضح فهم لا يقدمون خدمات مجانية فكل شيء له سعر، كانت لي مشكلة مع شركة اتصالات شهيرة وأنا مشترك في باقات شهرية ولكن لم استطع الوصول إلى خدمة العملاء لأنني ليس لدي رصيد حينها قلت لنفسي فما نفع تلك الباقات إذا لو استطع الوصول إلى الشركة في حالة عطل فني، هذا أمر لا أخلاقي ولا مهني بالمرة.
انت لا تستطيع دراسة الصحافة والإعلام بدون ان تدرس الجوانب المالية والمنافسة واستراتجيات التسعير وهذا بالطبع ضمن اقتصاديات النشر؛ وبالطبع يجب ان تدرس أيضاً دور الإعلام في تشكيل الرأي العام والتأثير علي سلوكيات الأفراد وغيرها من الامور المرتبطة بالعلوم الاجتماعية. ولذلك أنا أرى ان هذا السؤال صعب جداً السؤال عليه، واي اجابة ستكون مبنية علي تفضيلات ورؤي شخصية.
ما هي العادة التي تجد أنها تستنزف تركيزك، وتريد التخلص منها؟