مريم الناشري

85 نقاط السمعة
3.86 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

حكايات الحذر الذي تحول الى سجن

اليوم الأول كتطبيق عملي في احد مستشفيات الأمراض النفسية والعصبية. كنتُ أتوقع ما كنتُ سأراه، ولكنني لم أكن مستعدة أبدًا لما شعرتُ به رأيتُ في أعين بعضهم عتابًا مريرًا للعالم الذي نعيش فيه. فدار في بالي أسئلة لا أتوقع أنها ستنتهي، ومن هذه الأسئلة: كيف وصلوا لما هم عليه؟ هل كانت بشاعة العالم الذي عاشوا فيه هي السبب، أم لأنهم كانوا يتوقعون عالمًا آخر أجمل، فلم يحتملوا قسوته؟ هل الحياة فرضت عليهم ذلك؟ وهل كان عليهم أن يكونوا "أوعى" مما
4

هل أنا في مرحلة سيئة؟

لا أعرف كيف يمكنني وصف هذا الشعور، ولكن منذ فترة بدأت أفكاري تتخبط أو ما شابه، وهذا الشعور يومًا بعد يوم يُفقدني ثقتي في قراراتي، وحتى في قناعاتي وطريقة تفكيري في المواقف أو حتى آرائي. مثلًا: "أنا فعلت ذلك لأجل..." ثم أسمع رأيًا آخر، فأجد أن دافعهم مختلف، وطريقتهم في التفكير لا تشبه طريقتي، مع أنني قبل سماع الرأي الآخر أكون في كامل ثقتي بنفسي، وأظن أنهم سيوافقونني في الرأي. فهل آراء الآخرين تؤثر عليّ بهذا الشكل؟ رغم أنني أزعم
4

لحظة تفكير ارعبتني حقيقةً

فكرة... أيام وتعدي، وعادي يمرّ. اللي بيمرّ، يمرّ من عمرنا؟ شيء مرعب وقت تفكّر إن هذه حياتك،وإن الأيام اللي تمرّ تأخذ جزءًا منك. ترجع تفتكر: (كلما انقضى يوم، انقضى بضع منك) تحسّ بحقيقة إن الحياة قصيرة،بس المرعب، وبكل صراحة، لما تدرك إن الأيام اللي مرّت، والسنين… كأنها لحظة. تفكّر وقتها: كيف ستنقضي الأيام الجاية؟معقولة راح تكون بهذي السرعة؟ وسيأتي ذلك اليوم الذي تكون فيه بالعمر: الأربعين... الستين! مرعب، حقيقةً...سيأتي ذلك اليوم الذي ينهي شبابك. وحينها، انتابني سؤال:هل سنعيش إلى ذلك
3

شخصيتي الإجتماعية.

ليس العلاقات فقط ولكن كيفية التعامل وماهو بمنضوري صحيح وهو خاطئ . من فترة وعلاقاتي حتى وطريقة تفكيري وتعاملي مع كثير من الأشياء تعود لي بعدم التصرف الصحيح من هذا الجانب ،جانب حياتي الإجتماعية. لذلك افيدوني كيف أحسن هذا الجانب في شخصيتي . ماهو الكتاب الذي قرأته وأحسست انه ساعدك ؟أفيدوني
8

عندما نترك المهام لكي نحل مشكلات ،تتراكم مشكلات لحل المهام .

أحياناً نترك ماهو أهم ومع الوقت إذا لم ننجز تلك المهمة ستؤدي إلى مشكلات لاحصر لها ،ونحن منشغلون بمشكلة لربما إذا انشغلنا بها ستترك أثر سيءلوقت طويل بسبب تركنا لما هو أهم من حلها . هل تستطيع تحديد أولوياتك ؟
3

إلى ماذا ؟

بعيداً عن أحلامنا كطبيب أو مهندس أو تاجر وغير ذلك من أحلامنا المختلفه . هناك من يسعى لينال مايسمى بالمكانة في هذه الدنيا ، وهنال من يسعى ليصل إلى الطمأنينة والسلام النفسي .وغيرها من الطموحات المختلفه . فهل كلاً منهم فقد شيء من ما جعلها طموحاً ...ليحاول ساعياً للوصول إلى مايريد من هذه الطموحات ؟هل من يسعى إلى المكانه قد تجرع مرارة ظلم وماشابه ،وكذلك من يسعى إلى السلام النفسي هل فقدها ليجعلها طموح يسعى جاهداً للوصول إليها ؟
5

كيف استطيع ان انسى وبشكل نهائي .أفعال شخص جدا اذاني

ليس مدحاً في ذاتي ولكن هذا ماأراه في نفسي شخص جداً متسامح حتى مع الذين يقومون بأذيتي وعن قصد فلا اتخذ اتجاههم اي ردة فعل إلا أن كل من قام بأذيتي وبشكل عميق فإنني أتصرف بإنسحاب ولن يبقى بيننا إلا السلام . ولكن هناك صديقة قديمه وكذلك بتقرب لي من العائلة أذتني بشكل جداً سيء مع أنني كنت لها سند وقدمت لها الكثير كذلك اسرتي واسرتها خلقت بينهم عداوات بعد ذلك وأنا قمت بكل مااستطيع والحمد لله استطعت ان اخليهم
6

كيف يمكن للشخص أن يكون حقيقيا؟

كيف يمكن للشخص أن يكون حقيقيا؟ عندما يصبح الإنسان هو الصورة التي يراها لنفسه. هل يستطيع الإنسان أن يصل إلى أقصى درجات الصدق مع نفسه، أم أن الحياة تفرض علينا نسخًا مختلفة عن أنفسنا؟ هل يمكننا الوصول إلى حقيقة أنفسنا، أم أن ذلك مجرد طموح نلاحقه ؟
2

غرور أم إدعاء معرفة ؟وماالفرق بينهما!؟

لأوصل ماأريد طرحه لكم بأكثر قدر ممكن . هناك بعض الآراء أو إجابات وغالبها عند المناقشه أو حظور محاظرة أو درس. ولم تتاح لك الفرصه لإعطائها بأي الطرق ولكن تضل عالقة في ذهنك دون التركيز على المعلومات التي لاتعرفها في نفس الوقت بمعنى تشَرَد عن باقي المحاظرة . بشعور ذلك لتبين المعرفة حيال ذلك هل يعد هذا غرور ،السعي لإثبات الذات للغير ،وإدعاء معرفة دون وجودها أساساً أم ماذا تصفون ذلك؟ أم هذا إنعدام الثقة ومحاولة ان تثبت مالم تستطيع
5

ايش رأيك بتغير افكارنا بين الحين والآخر؟

أحياناً يراودني القليل من القلق حيال أن تتغير وجهة نظري لأشياء وافكار كنت اضنها صحيحة تماماً مع أنها كانت من تجارب شخصيه ولكن مع كل موقف تتغير وجهة نظري .
5

من الحقيقي؟

عندما تتقلب أمزجتنا مع تقلبات الحياة بمآسيها وأفراحها، يتجلى أمامنا جوهر القلوب. هنا، حيث نبحث عن الأمان، نجد أنفسنا نتحدث في لحظات هروبنا من العالم. حين تشعر أن الحياة أصبحت عبئاً لا يحتمل وتتلاشى روحك بين طيات الضغوط، يكون التغيير الذي لم ترغب به كالظل الذي يرافقك، لكن هناك دائما من يذكرك بأنك كما كنت رائعًا في جوهرك. نحن لا نبحث عن من يتحمل ازعاجنا، لا نحتاج لمن يتحمل زعلنا وضيقنا بصورة مصطنعة، بل لمن يعرفنا بصدق ويظهر في أصعب
8

كيف يمكنك مساعدة صديق أن يخرج من فترة ضيقة كهذه؟

أحد الصديقات من فترة تعاني من عدم الإنجاز وهذا بسبب التراكم للمهام .تحدثت معها لأنني رأيت الفارق الكبير الذي وصلت إليه كونها في الثانوية طالبة متميزه وإحدى أوائل دفعتها لأرى تدني مستواها بشكل كبير جداً لوصولها في الجامعة أن تُبقي عدة مواد ،ولكن حين التحدث معها اشعر وكأنها ستنجز الكثير لكن هذا ليس بالفعل . أساعدها بفعل جدول مهام اسبوعي ولاتنجز منه حتى بنسبة٢٠٪ بالفعل ان الجدول ثقيل نوعاً ما لكن هذا ضروري لانها في وقت ضيق جداً مع دخول
3

أنت تستحق ماتريد ان تكون

داخل كل إنسان حياة أخرى يعيشها بمفرده، مليئة بالذكريات والتجارب التي تشكله حياة لا تحتاج لإثبات ألمها أو قوتها لأي أحد تلك اللحظات التي تمر على بالك، بين الألم والوعي. لكن هل حقًا يستحق أن تجعل حياتك وهدفك مرتبطين بذلك ؟ أم الأهم من ذلك أن تجعل من هذه التجارب وعياً لذاتك؟ فأنت تحدد ما إذا كنت تعيش لنفسك أم تسعى لإثبات شيء لغيرك. ويبقى السؤال هنا: هل تريد حياتك الداخلية أن تكون ملكا لك وحدك أم قيداً يربطك بالآخرين
6

حقيقة الواقع

انت الوحيد الذي يعرف الصراعات التي مريت بهابعضها يترك ندوبًا في أرواحنا، وبعضها يخلق مخاوف قد تبقى عالقة في أذهاننا مخاوف تحبسنا في أماكن لا نريدها، ولكننانخشى الخروج منها. الحقيقة هي أنك لن تجد الأمان في الهروب أو التغافل. الطريق الوحيد للأمان الحقيقي هو مواجهة تلك المخاوف مهما كانت مرعبة. نعم، قد تفقد أشياء تحبها، وقد تضطر للتخلي عن أجزاء من عالمك المألوف، ولكن هذا هو الثمن الذي تدفعه لتكون حرا لتعيش في عالم يشبهك. إما أن تظل عالقًا في