مريم رمز

34 نقاط السمعة
857 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ايوه نسيت ماأعَقِب عليك هنا . هو لم يذهب إلى المختص بعد ذلك لأنه حينما حدثه عبر إتصال فحينما اخبره لمدة شهر هو كان يريد منه بعد هذا الشهر إذا لاحظت انك بحاجتي فيمكنك الرجوع إلي أما الآن فعليك ان تضل مع نفسك في هذه الفترة ولهذه المدة .
مارح اكلمك بشكل نموذجي ولكن سأتحدث معك عن ما سمعته من شخص بشكل مختصر ...وممكن يختلف قناعاتك. كَون هذا تجربة أحدهم . دون ذكر إسم كلمني فقال لي : عندما أبحث في نفسي ماذا هو السبب فأتعمق في ذاتي ويراودني الكثير من الأسباب لكن لربما لم يكن أي منها هو السبب ...فمثلاً مشكلة أو ذكريات أو حتى عدم رضاي عن تصرف بدر مني وووووو....ماتنتهي فمثلاً لاأتحدث مع أشخاص معينين إلا عندما أحس بضغط شديد في الواقع وحزن وكأنني أهرب إلى
في كتاب مارك مانسون . اليقين عدو التطور. وما من شيء يقيني قبل أن يحدث، قبل أن يتحقق فعلا. وحتى تلك اللحظة، فهو يظل قابلا للجدل. هذا هو السبب في أن قبول النواقص والعيوب المحتومة في قيمنا أمر لا بد منه حتى تنمو تلك القيم وتتطور. بدلا من الجري وراء اليقين»، علينا أن نكون في حالة شك وبحث دائمين : شك في معتقداتنا، وشك في أحاسيسنا، وشك في ما قد يحمله المستقبل لنا إذا لم نتحرك ونخلق ذلك المستقبل لأنفسنا.
والنعم بالله أصبتي وكأنك قرأتي ماأشعر به حيال ذلك.
أوافقك الرأي فالكثير ممن حولنا يتصنعون الود .
الذي تقصده هو من حقيقي في تعامله معنا . ماأقصده من الحقيقي في وجودةمعنا ؟ من سيضل متمسك بنا حتى لو وصلنا إلى أسوأ حالاتنا وتخلى الجميع عنا؟
نعم وهذا ماأقصده تصل إلى مرحله لاتستطيع تفسير أفكارك عندما تتضارب مع بعضها فيصبح بمعنى عائمة . وهذا الذي اريد ان أصل إليه مع تغير وجهة نظري مع وجود ثوابت لصحتها من مواقف سابقة ولكن تتغير من موقف إلى آخر وكأنها تثبت لي أنني لاأزال لست ناضجاً حيال ذلك ويحتاج الكثير من المواقف والآراء من الآخرين لأصل إلى نقطة معينه اعتمد عليها في أي موقف مشابه لها .
فكرة جداً رائعه عفيفه
شكراً على تنبيهي لهذا .نعم سيزيد من حدة المشكلة .
كذلك متررده لكتابة هذا سيراه الكثير منبع من اليأس .لكن ايش رأيك في فشل غير كل طريقك لدرجه دخلت في حزن عميق حتى انك وصلت إلى الشعور بذلك البكاء الذي ينبع من اعماق قلبك وبين الحين والآخر تحاول ان تنسى ولكن ينتابك الندم والحيرة والتفسير المستمر لذلك صحيح اننا مستمرون ولكن ايش رأيك بشخص بين الحين والآخر ينتابه نفس الشعور بالألم في كل مرة يذكر ذلك . هذا النوع من الفشل الذي كان يخاف منه قد حدث بطريقه لم يستطع
على حسب كلامك بإعتقادي صحيح نحن كبشر الكثير من الأشياء نفعلها عشان الآخرين .وعلى دوام الوقت بنعرف ان الكثير من الأشخاص ينضرون إلينا فمنهم بحب ومنهم بحسد وكراهيه . ولكن ماننسى اننا إذا فعلنا لأنفسنا فوقتها نستطيع ان نفعل الكثير لأجل من نحب ولكن إذا لم نستطع فعل شيء لأنفسنا هل بإعتقادك نستطيع فعل شيء عشانهم . أما عن التجارب اللي مريت بها هل تستحق ان تتألم ومع استمرار الألم وشدته لامحاله انه سيصبح سبب لفقدان الشغف. أم أنت تستحق
يعني لاتضل منتضر أو تفكر انك إذا قدمت لشي حد شي انه ممكن يرد لك جميلك له .واذا ضليتي على طول بهذا التفكير انه ننتضر المقابل عشان الذي بنفعله ستتحول حياتنا لكل المعنى من الخذلان يعني رح نتأثر بتصرفات الغير وليش يعني أنا وهم لا وليش وأنا فعلت وفعلت وهم ولا شي عشاني . بمعنى توقعي اي شي من أي أحد. بس لاتحكمي عليه مسبقاً قبل ذلك بس خلي في بالك ممكن ذلك .اللي بقصده لاتتوقعي اي شي من أي
بالنسبة لي الهدايا الرمزيه جميله ولكن أفضل هديه تلقيتها في حياتي هو درس مؤلم تعلمته .لكن هذا الدرس علمني وأعطاني صفعه تصحيني. مستحيله والف مستحيله ان الغدار ممكن يتغير حتى لو حاولت لألف مره تغييره سيقوم بغدرك لألف مره وأنت تحاول .هذي هديه الحياة بالنسبة لي. ومن هنا تعلمت دائما تعطي نفسك الأولويه وقيم العلاقات من أول موقف .
أتفق مع ذلك .
نعم نحن غالباً نميل لإرضاء من نحب. جانب التركيز على ذلك قد يسلبنا الوعي وقد تميل بنا إلى التشتت عن ماهو أهم . لذلك علينا دائما حتى أغلى وأحب أشخاص من حولنا فيجب علينا وضع حدود خاصة بنا ،فمثلاً في التعمق بالذات ان ذلك ليس اهم من صحتي النفسيه إذا سلب تركيزك سيسلب كل شي على التدريج وجميعنا نتفق .
برأيي أن التسامح هي قوة. طريقة لمن اتقنها يصل إلى السلام النفسي ليركز حينها على نفسه وافكاره فلا يحمل على كاهله عبىء . لكن كيف يحتمل كل هذا فيعطي ويسامح سيصل في يوم ما إلى الشعور بالإرهاق مع أنها رضى عن النفس ولكن كيف يصل إلى الإرهاق فهو يصل عندما يعطي ويسامح من لا يستحق أو ذو الصفات السيئه الإستغلاليّن لقدر عطائنا ومع ذلك هل الجزاء بالإحسان كلا ستجد من يقابلك بالإسائه رغم ذلك ....
سيعيش حياته وكأنها ملكاً لمن قام بخذلانه فحينها ستتحول حياته إلى كل المعنى من الخذلان . خذ في بالك ممكن اي شخص وفي أي وقت يمكنه فعل اي شيء حتى مالا تتوقعه دون الحكم عليه مسبقاً .