إلهام

65 ألف متابع المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!

ما في اجزاء ضعيفة ...

وافكر اني لو تجاوزت هذا الامر بنجاح راح احفر اثار بهذا الطريق بحث يصبح منارة يستدل بها من اراد العبور بسلام بالضبط. وهذا يعطي معنى جملة "تحمل ما لا يُطاق"، لكنكِ مما فهمته أردتِ ألا ينظر للأمر من منظور سلبي، بل يستغله ويأخذه دافعًا للتطور. وهنا صارت الجملة "يتحمل حتى يتجاوز"، وأنا أوافقكِ على هذا التعديل.
هو بالاساس الحياة مبنية على مبدأ ان نتطور من مرحلة الى اخرى ونحمل كنوز المرحلة السابقة التي تعتبر مفاتيح مهمة للابواب بالمرحلة التالية، اما من ناحية التحمل مش تحمل على قدر ان يكون هذا الاختبار بالمرحلة التالية عبارة عن شي بسيط فانت لديك الخبرة الكافية ، ولا تحمل نفسك المتاعب من المرحلة السابقة بل اجعلها بطاقات تكسبك الكثير من الامور في الخطوات التالية

معاناتنا مع الصبر

شخصيا أصبحت أكره الصبر لأنه أصبح رمز للإستسلام، وكما قال مالكوم إكس. حتى انتظار الضجيج ليأتي بنتائج يحتاج لصبر، الصبر مهارة أساسية للنجاة في الحياة، ولا يعني الاستسلام ابدا، لأنه لا يبعدنا عن السعي أو العمل أو أخذ خطوة للأمام، بالعكس هو يدفعنا فقط لانتظار نتائجهم فلا شيء يتحقق بين يوم وليلة، والصبر كذلك يحثنا على الرضا بقضاء الله إذا لم يتحقق ما سعينا لأجله، لأننا نتعلم في داخلنا أن الجهد سيعوض وليس علينا سوى الصبر ومواصلة السعي.
حتى انتظار الضجيج ليأتي بنتائج يحتاج لصبر اتفق بالطبع، والصبر الذي أمقته هو صبر المستسلمين، صبر من يقولون (يا بخت من بات مغلوب ولا بات غالب)، صبر من يكتفون بالدعاء علي الظالم دون اخذ اي خطوة لدفع الظلم، صبر من يجعلون الدعاء شيء يجعلهم ينظرون لأنفسهم علي انهم قدموا كل ما في استطاعتهم، اكره صبر المستسلمين.

وجع الغربة

رغم عدد الكلمات المحدود الذي كتبته ولكن تمكنت من إيصال آلمك لي كقارىء لهذه الكلمات، لذا أعتقد لو أكلمتها ستكون قصيدة مؤثرة وتجسد واقع جيل بأكمله، أخرجه الحرب من دياره، وألقاه في غيابات الغربة
شكرا على تعليقك البناء واسأل الله الفرج على جميع الأمة الاسلامية
ذكرتني بقصيدة توفيق زيادة الشهيرة التي بعنوان: هنا باقون - حيث كانت تقول: إنا هنا باقون فلتشربوا البحر نحرس ظل التين والزيتون ونزرع الأفكار، كالخمير فى العجين برودة الجليد فى أعصابنا وفى قلوبنا جهنم حمرا - بالفعل نحن بتنا حالياً نزرع الأفكار على معظم مواقع التواصل الاجتماعي وبين الناس ومحيطنا بهذه الطريقة تماماً، وقلوبنا رغم أننا نعيش أيامنا كما يجب أن تُعاش وتستمر إلا أن قلوبنا باتت جمرية، نار على ما يحصل مع أخواننا في تلك المنطقة، مختلفين بأفكار كثيرة
بالفعل نحن بتنا حالياً نزرع الأفكار على معظم مواقع التواصل الاجتماعي لا تستهن بقوة زراعة الأفكار! فالمقاومة فكرة مازلت تصارع وتنتج المزيد والمزيد من المقاومين ورافضي الاحتلال رغم مراهنتهم الدائمة على النسيان والاعتياد من الشعب، وخروج أجيال جديدة تأيد التعايش المزعوم، لكن الفكرة هي المحرك للنضال المستمر.

وجدت انه عندما اكون في عجل من امري ....

كل ما كتبه الله لنا فهو خير ولتكن هذه النقطة اول نقطة ننطلق منها، إن فاتك أمر فتاكد من لم تكن على استعداد لما هو قادم وحتى لو كنت مستعد قد تكون العواقب اكبر من قدراتك على مواكبتهة وهذا من حكمة الله ولطفه بنا. أما إذا كنت في وضعية سكون وسنحت لك الفرصة بالقيام بالشيء ولم تفعل أو غابت الإرادة من عندك بدون سبب فهذا يسمى مماطلة وهي مشكل عويص وعائق أساسي في طريق النجاح. فطريق النجاح ليس مكللا بالزهور

سهم الفراق

راقني إلهامك، تعبير متقن وإختيار موفق للمفردات والكلمات، ناهيك عن التعابيير الرنانة والملامسة للقلوب، والبلاغة في إيصال المعنى، أزاح الله عنك الهموم والأحزان.
شكرا لك اختي بالله وزرع الله في قلوب المسلمين البهجة والسرور أن شاء الله

هم كانو الربيع

ما علينا إلا بالصبر وتذكر الخير دائما ونردد كما قال الجواهري إنا إلى اللهِ! قولٌ يستريحُ به ويَستوي فيهِ من دانوا ومَن جَحدوا
لا اله الا الله تحياتي لك اخي العزيز

سألوني

للناسِ ظواهرنا، والبواطنُ تَستعِر بنيران الفراق وبالذِّكرى تَرتطِم حارَ الأَطبَّة في جراح أَبيَّةٍ دارَ الزمان عليها وليس تلتئم رَحِمَ الله الأحبة الراحلين عنا وجعل الجنة مستقرًا لنا ولهم ......... مرحبًا بك معنا أخ رامز
شكرا اختي العزيزة اهلا بك

ان القوة التي تاتي في اشد اللحظات ضعفا هي قوة كامنه

هذا يحدث كثيرًا وأعتقد أنه في كثير من الأحيان يكون به توفيق من الله، فهناك الكثير من الأمور التي نخشاها كثيرًا كبشر ونحسب أنها لو حدثت سننهار تماما ولن نستطيع التعامل معها بأي حال من الأحوال لكننا نتفاجئ في النهاية أننا بخير وأننا تحملنا دون مشكلة كبيرة أو ان الأمر أخذ وقته وتخطيناه في النهاية.

السوء الذي بداخلنا 🥀

أنا مؤمن أنه كما أن فطرة الإنسان التي خلقه الله بها تجعله ينجذب أكثر إلى الإيمان والأخلاق الحميدة إلا أني مقتنع أيضًا أن النفس أمارة بالسوء وأن ما يفرق بين شخص وآخر هي قدرته على التحكم في هذا وخصوصًا في رغباته بحيث تكون في حدود عدم التعدي على الآخرين وحقوقهم.
الخوف شعور طبيعي هذا أول شيء لو وضعه الشخص في عقله سيتمكن من مواجهته والفرار منه بدلا من الوقوع تحت تأثيره ما تعلمته هو أن المواجهة هي أقرب طريق لحل مشكلة الأشياء التي نخافه منها ولكن المواجهة تكون بعد بحث جيد ودراسة كل الجوانب والأمور التي يمكن أن تحدث لنا نتيجة هذه المواجهة وأن نكون على قدر من الوعي لتقبل هذه النتائج والتعامل معها بدلا من الهروب منها.
هي هنا تكمن الفكرة عدم الهروب منه وهو شعور طبيعي وثانيا حتى لو كان متراكم تستطيع التعامل معه طبقة بطبقة ، وصحيح التفكر والتمعن والبحث مهم جدا لتعامل مع النتائج بعد ظهورها لتعامل معها

السؤال اما يفتح لك وسع اعلى واما ان ينزلك الى ...

تشبيهتك مميزة ونصائح قوية وأفهم ما تحاولين قوله لي ولكن فيما يبدو أنك لم تعرفي ما أحاول قوله في الرد ، كما أنك لا تعرفين أنني شخص متفائل أو في أقل تقدير محب للتفائل ، ويتعلم بشكل مستمر من أخطائه وتجاربه ويعتبرها هدية ، وأتعامل دوماً بشكل مختلف أي أنني لا أقوم بتكرار نفس الخطأ .. أو بمعنى أدق أقوم بتغيير المعطيات في طريقة تعاملي .. لكن حتى وإن شرحت لك ما أحول تصديره يتجاوز الكلمات بشكلاً ما ، ولكن
تشبيهتك مميزة ونصائح قوية شكرا الك ولكن فيما يبدو أنك لم تعرفي ما أحاول قوله في الرد اعتذر على سوء الفهم ان حدث ، لكن الاجابات الي بقدمه قدر المستطاع احاول شرح نقاط عديده ومن هاي النقاط احذف منها لاني لسا بدي ابني عليها تجهيزات قبل ما اشاركها بعض الأمور غير مقدرة لنا مهما فعلنا ، لذا لا مانع من الاستسلام لبعض المعارك ومحاولة فهم الحكمة من ورائها كما أشرت أنت بنصائحك . كررت هاي الجملة اكثر من مرة و

تنقلب نظرتي لنفسي وللحياة

فكرة أن الأفعال الصغيرة يمكن أن تؤدي إلى تغييرات كبيرة هي فكرة مهمة. واحدة من الخطوات الأولى لصنع تغيير إيجابي هي أن تكون مدركا لتأثيرات أفعالك وأقوالك. عندما تكون حذرا ومدركا للتأثير الذي تحدثه، يمكنك اتخاذ خطوات صغيرة ولكن معنوية نحو تحقيق التغييرات التي ترغب فيها، منذ وقت ليس بالطويل كنت أقوم على موعد العمل بشكل مباشر فكنت أجد نفسي متعبا ناقص للتركيز وعلاوة على ذلك متسرعا في النزول للحاق وقت العمل، فقررت يوما أن أستيقظ قبل الموعد بنصف ساعه
صحيح كلامك شكرا الك بمشاركة تجربتك
كلما كبرنا زادت احتياجتنا وتوسعت رؤيتنا للعالم من مجرد طفل صغير يرغب باللعب لشخص كبير يرغب بتحقيق أحلامه العمر يمر كالقطاى وهي الجملة التى يحتاجها الجميع ليتعلم أن الحياة لن تنتظره ولذلك يجب عليه البدء من الآن البدء بمحاولة أن يعيش لا محاولة النجاة الخوف لن يمنع الموت عنا ولكنه سيمنع الحياة لذلك بالمرة القادمة التى نفكر فيها بالخوف من شىء لانعرفه نتذكر أن قطار العمر قد يفوتنا ويتركنا ويمر هو بدون أن نحقق أي شىء، لذلك يجب علينا السعي
بالتاكيد الخوف لايصنع لنا شيئ سوى منعنا من عيش اللحظة وتحقيق اهدافنا لذا اهم شيئ هو السعي لعيش حياة متوازنة وسعيدة

ما هو الحفاز الذي يجعلك تنجز أكثر؟

حوافزي في العمل: الرغبة بالوصول لمراكز المسؤولية والقيادة: صراحة أنا من الأشخاص الذين يجاهدون بشدة في العمل. في بعض الأحيان يقال لي "لا يصح العمل بهذا الشكل"، ولكنني لا أستطيع التوقف. أولا فأنا أحب عملي وثانيا فإنني أريد الوصول لهدفي وهو الوصول لمراكز تليق بكفائتي وخبرتي. تحقيق النمو المهني وذلك من خلال تطور مهاراتي وقدراتي: هذا الهدف دائما ما يحفزني في عملي. حوافزي في الدراسة: الحصول على المزيد من المعرفة: الحصول على المزيد من المعرفة يعتبر بحد ذاته حافزا بالنسبة

السينما مرآة إيه لا مؤاخذة ؟

إذا فكرت في الأمر قليلًا ستجد أن المخرج لا يستقي شخصياته إلا من الواقع، لذلك فالن مرآته . صحيح الفن يعكس الواقع ولكن بنمطية في كثير من الأحيان، أعني على سبيل المثال عند وجود شخصية غنية في العمل في أغلب الأوقات يجب ان تكون فاسدة أو منفتحة بشكل مبالغ فيه وغيرها من الصفات التقليدية التي ترتبط بمفهوم شخصية "الغني"، وبالتاكيد يوجد في الواقع الكثير منهم والفن ينقل من الواقع، ولكن هل هذا يعني أن جميع الاغنياء في الواقع يمتلكون تلك
المشكلة التي تذكريها ليست مشكلة الفن، بل مشكلة الفنان أو المخرج بشكلٍ أدق، أنت تتحدثي عن مخرج لا يستطيع إلا ان يقدم فيلمًا، مبتذلًا بعيدًا عن الواقع، الفنان الحقيقي الذي يتحسس لحقائق الحياة لا يمكن أن يقع في هذا الفخ، ولا يهتم بإعطاء مسكنات للفقراء.

شكرا لمن قال لنا أنا معك

"الكلمة الطيبة صدقة" قالها رسول الله وماينطق عن الهوى، للكلمة الطيبة منزلة كبيرة فالنفوس، وحتى وإن كانت نفوس سيئة، فالكلام الطيب يلين الحجر ، فمابلك بمن هم مرهفة قلبهم، كلمة ترفع المعنويات عنان السماء، وكلمة سيئة تميتك وأنت محسوب من الأحياء، الكلام الطيب بلسم يداوي الجروح، ودواء من غلبته الأيام وتكالبت عليه السنون، وكلمة سيئة يشيخ بها شاب في العشرين. فعلا فبعض الكلمات حياة.

ضرير العرب

هون عليك فكل الأمر ينقطع وخل عنك ضباب الهم يندفع فكل هم له من بعـده فـرج وكل كرب إذا ضاق يتسـع إن البلاء وإن طال الزمان به الموت يقطعه أو سوف ينقطع.

معجزة ألا تكون هناك معجزة

بل علي العكس لا مانع من وجود المنطق و المعجزات في جملة واحدة لأنه ليس من المنطقي أن يتواجد إله دون معجزات, ثانيا حكيت أنه مبرمج و علي علم بعالم الجن هذا لأن أيضا الإثنان لا يتعارضان لأن عالم الجن معجزة من معجزات الله عز و جل و الإيمان بها واجب و من المنطقي وجودها كتدليل علي قدرة الله علي خلق كائنات خارقة مثلها و أخيرا المشكلة ليست في الإيمان بالجن و خلافه و عبث قول جملة "الناس طلعوا القمر
ياصديقي بيترسون يستطيع أن يستشهد بالإنجيل، وأنا أستطيع أن أستشهد بالقراءن، ليست المشكلة في الكتب السماوية، ولكن بالمعتقدات التي تدور حولها، لا يتسطيع بيترسون أن يخرج الآن على برنامج تلفزيوني وهو متأخرٌ على معاده، ويخبرهم "عذرًا على التأخير لقد حاصرني بعض الجان والشياطين على الطريق" هذه الأقوال أقرب للخرافة منها للحق، ولكن ما رأيك إذا تعاملنا مع هذه الأفكار بشكلٍ منطقي وواقعي ؟ كيف ستنقل هذه الخطابات لقاعة المحكمة ؟ أنا متهم بجريمة قتل، لكني أقسم بأن الشياطين هي من

عبادة القوانين

أكره التنطع في اتباع حرفية القوانين معظم من يطبق القوانين بالحرف معذورون، فهم خاضعون للمراقبة من سلطة أعلى، ولا يملكون حق التصرف وفق هواهم الشخصي. أجد هذا أكثر أمانًا وحفظًا للمجتمع من الفوضى والعشوائية.
لا هذا لا يجدي في بعض الأحيان يا رغدة. من فترة ساهم صديق حسوبي هنا عن رجل دهسته سيارة وكان الناس عىل وشك إسعافه فتدخل الشرطي بأن لمسه ممنوع حتى تأتي سيارة إسعاف تقله!!! مات الرجل بسبب التنطع بالقوانين!!! القوانين مصاغة كي تخدمنا وليس نخدمها كي تنظم نعم وليس كي تضيع علينا فرص وتنهي حياتنا! وانا أكره كلمة " أنا عبدُ مأمور" فجعلوا سلطة القانون كسلطة منخلقنا. نحن لنا عبيداً للقوانين أبداً ولا يصح أن نكون كذلك؛ لأن القوانين تتغير

وماذا عسى القلعة أن تفعل؟

في حياة كل منا قلعة يرفض المساس منها. فأما القلعة التي تتحدثين عنها فهي أقرب للأعداء منه للأصدقاء وهو ما أجده غريبا جدا. فهل تمدين يد المساعدة للعدو وتأوينه بشكل مؤقت غلى حساب الأصدقاء؟ أم أنكِ تقومين بذلك لأهداف إنسانية بدون التضحية بالأقارب؟ إذا كان الحال كذلك فهي شهامة.

ماذا نتوقع ان يكون الحكم الصادر اليوم الجمعة من محكمة العدل الدولية في جرائم الابادة الاسرائيلية لسكان غزة ؟

حتى لو حكمت لصالح فلسطين، هل ستتوقف المجازر وحرب الإبادة ومحاولات الاحتلال، المستمرة لما يقارب ٥٠ عاماً؟ الشىء الذي يثير اشمئزازي، نتكلم جميعاً عن أزمة فلسطين، لكن ماذا عن السودان وسوريا؟ أليسوا منا؟ العرب يتجهون فقط للحديث عن فلسطين، ونسوا السودان وسوريا دون لفت نظر حتى لما يحدث بهم ودون المناشدة بحقوقهم وحمايتهم كما نفعل لفلسطين، أعتقد أن هذه ازوداجية معايير بحتة. إن كنا سنتكلم عن إخوتنا، فمن حق السودان وسوريا أن يذكروا وليس هذا التهميش كما نفعل الآن.

وكيف أحبّك وأنا أخاف منك ؟

قصيدة لي ............. عيناكِ عالقة في الذاكرة كحُلمٍ ضبابي بعيد واقعة بين الواقع والخيال وصوتكِ الهادئ الملائكي نحيبًا مستمرًا في رأسي ذبلت البادرة الخضراء وبقى ضربة الفأس تائهًا في الصحراء في معركة خاسرة وعلى جثماني الراية البيضاء المُدمى التي رفعتها أمام محاجرك. .... أمس كنتُ وكنتُ كنتُ البحر والكتابة وحبيبتي أما اليوم، الحاضر ، الآن! فأنا بعيدٌ عنهم أشد البعد أبحث كل يومًا عن الحاضر في جيوب ملابسي وفي عنق الزهرة المكسورة التي يبتلعها الزمن أبحث عن الحاضر في الأعشاش
قصيدة مؤثرة بحق….واصل يا مبدع

ماذا يعلمنا اللاجئون عن أنفسنا ؟ ( 2.0 )

هذه مشكلتنا الأساس الذي يجب أن نعالجها في أدمغتنا برأيي، هي أننا نعتقد أنّ كل شيء يجب أن يُدار بشكل حكومي، هل التحرّك العالمي لدعم القضية الفلسطينية مؤخراً صار بتحرّك دولي عالمي؟ لا، الشعوب هي من قررت وهي من قامت فعلاً باتخاذ خطوة جريئة بتحيّز رائع نحو الحق، وهذا بالضبط ما نريده في مسألة اللاجئين أيضاً، تحيّز شعبي عالمي لوقفة حازمة اتجاه ما يحصل وسيحصل.
هل التحرّك العالمي لدعم القضية الفلسطينية مؤخراً صار بتحرّك دولي عالمي؟ وهل التحرك العالمي لدعم القضية قد ساهم في تغيير أي شيء ملحوظ على أرض الواقع؟ لا، مازال ما يحدث هو ما تقرره الحكومات، الدعم قد ساعد في توعية شعوب الغرب وتغيير نظرتهم نحو القضية وهذا شيء جيد، ولكن هل كان كافي؟ هل ساهم في الضغط على الحكومات لإحداث تغيير ملموس أو لحماية حقوق الفلسطينيين؟

أطلق العنان للكاتب في داخلك!

المثالية هي المدمر لكل إنجاز فأنا كنت على أكتب روايتي الأولى ولكن لم أكملها بسبب ضغوط الدراسة، وها أنا الآن وصلت ل ٢٤ عام بدون كتابتها وأنا أحلم بكتابتها منذ كنت بعمر ١٦ عام من المسئول عن هذا؟ ليست المثالية دعنا لانلقي اللوم على مفردات، المشكلة مننا نحن، نحن من سمحنا للمثالية بالسيطرة، لذلك يجب أن نبدء ولا ننتظر، كل شىء لن يكون جميلاً في أوله إنما بالصبر والجهد والسعي سيتحسن.

أفضل المساهمين

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.