خديجة Khadija

اسمي خديجة اهتماماتي الرسم و الكتابة ورسالتي ازدهار الجمال في كل اركان الوجود

639 نقاط السمعة
41.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وهنا أتساءل: هل الحزن هو من يختار الثبات؟ أم أننا نحن من نتمسك به في اللاوعي، ربما لأننا نخشى التغيير أو لأن الحزن أصبح مألوفًا؟ بحسب انت كيف تعاملت معه هو يثبت عندما تثبته انت ومع التكرار ينتقل الى لاواعي ام خشية التغير لان شي سوف يموت وشي سوف يولد وهذه المرحله تخيف البشر لهذا يرجعون الى المؤلوف لديهم الموجود في ذاكرتهم ربطتِ بين الحزن والغضب والخوف والرفض، وكأن الحزن هو نقطة البداية دائمًا. لكن، ألا يمكن أن تكون هذه
لافصل لكي الامر اذا اولا انا لا اتحدث ان تخزن المشاعر السلبية ثانيا ان قلت ان تشعر بمشاعر سلبيه اتجاه عدوك هي هزيمة بحد ذاته لهذا قلت اجعلها شي ثمين ولا تصرفها على من لا ثمن له بمعنى العدو لا يستحق ان تحرقي نفسك داخليا من اجله او ان تتصرفي بناء على ردة فعل انفعاليه اتجاهه ثالثا لقد قلت ان عندما يتم الولوج الى الداخل او بمعنى اخر عندما تعتزلي لتصفي ذهنك وتديري شعورك بالامر الحكيم وقتها طبيعي ان تتعاملي
كما أن التجاهل دون معالجة حقيقية للمشاعر، يؤدي إلى قمع داخلي، قد يظهر لاحقًا على شكل انفجارات انفعالية، قلق، أو حتى اكتئاب. أما من الناحية الداخلية والنفسية، وفي طريقك للولوج إلى عالمك، تعامل بحكمة مع هذه المشاعر، فهي من مملكتك أنت. لم اقل ان تقمعيها ستتعاملي معها عندما تدخلين عالمك الداخلي كيف تكون هذه المشاعر السلبية عزيزة؟، فهي مشاعر تستنزف طاقاتنا وتعيق حياتنا المقصد من كلامي العدو هو من لا يستحق هذه المشاعر ليس الا لا يعني ان تتركيها بداخلك
شي رائع وهذه هي الغاية النفع لمن يريد النفع
جميل جدا
اكيد الحوار والنقاش بفتح مدارك جديدة وتوضيح للاشخاص اللي ايضا يريدون النفع
💜💜💜💜
بالضبط
الحظ من ضمن هدايا هذا الطريق
جميل جدا كلامك
كل المحبة الك، لكن حاليا لا صدقا.
شكرا 💜💜💜💜
وهذا هو الامر المؤسف ، انه ضعف ليس قوة ابدا ، لكن كتبت لعلى وعسى تفيد من يريد الفائدة
ليس تجنب بل فهم ، هذه من احد فخاخ النفس ان الغضب تعتبره هو سبب مصائب الدنيا
صدقوني ان الفن القتالي غايته نبيلة اكثر من كونها تحدث الضرر بشخص ، انت تتعلمها في سبيل فهم نفسك اكثر ، الغضب له طاقة كبيرة جدا لكن ليست متزنه ما يضبطها ويجعلها قابلة للفهم هو فن قتالي تتعلمه لنفسك عندما يحدث وتتذكر شي يغضبك يمكنك الذهاب وتعتزل بمكان ما وتمارس الفن بغاية تفريغ الغضب من داخلك واعني ان تدرب نفسك بالاول على تذكر الامور التي اغضبك وتفرغها بالرياضة او الفن القتالي لا ان تنتظر وقت تغضب وان لم تتدري على
اعجبتني جدا حكمة الحكماء شكرا لذكر هذا الشي هو فعلا مهم جدا جدا ان يتعمل الانسان عن الفن والموسيقى وهكذا يحدث اتزان صدقا لم يخطر على خاطري هذا الشي لاني اتحدث من زاوية معنيه ولم اذكر الكثير من النقاط لكن التوازن بين فن قتالي و فن او موسيقى امر جيد للغاية
الى الان انتم تنظرون للامور من الخارج ولم تنتبه اني قلت ولكن تتعلمها لكي تفهم نفسك أكثر وتحتويها، لا أن تحتويك . ان الفنون القتاليه هي من اعظم وسائل فهم نفسك ، ولكن المعتاد للاسف في المجتمع العربي انه دائما يستخدم الغضب ليضرب احد فتم ربط الضرب والغضب معا ، اما الفن القتالي الذي احكي عنه هو في سبيل اولا فهم نفسك واعني بذالك ان تصل مثل مرحله بروسلي او قريبه منها في القدرة الرهيبة على احكام نفسه اولا، ان
شاركينا التجربة وكيف تغير فهمك للغضب بعدها؟ في الحقيقة، كل ما كتبته سابقًا نابع من تجربتي الشخصية، ومن معايشة حقيقية لمعنى الغضب وتحولاته داخلي. ذكرتَ نقطة مهمة جدًا، وهي أن الغضب قد يكون نتيجة كلمات ومشاعر كتمناها طويلًا حتى نسينا وجودها، وهذا بالفعل ما تحدثت عنه في مقطعي الذي يبدأ بـ: "عندما يحدث الغضب، يحدث شيء عجيب وغريب ومثير..." فالغضب يحمل بداخله تراكمات غير مُعبَّر عنها، تنفجر فجأة دون سابق إنذار. أما بخصوص الغضب من الحروب أو الظلم الخارجي، فأنا
شكرا الك عبد الرحمن
بالضبط ، روعه عزيزتي رغدة
لم اقل انها عملية سهلة لكن تحتاج لتمرين ، والتفريغ ليس كتابة او الكلام مع صديق هذه اداة من ادوات التي تستخدم في سبيل التفريغ ، التفريغ يحتاج منك للغوص في طبقات نفسك العميقة لكي تستطيع تفريغ ذالك المكان، وايضا تغير الظروف هي بالاساس الظروف تتغير فلا شي يبقى على حاله ابدا لكن اذا جعلتي الظروف هي مفتاح راحتك وضغطك هل تظني حقا انك تمسكين زمام امورك ؟ ، في طريقتين لتخرجي من الباب اما ان تخرجيه وانت تغيرتي حقا
بالضبط
لا ادري من جاء قبل من الحاجة ام الحب او لنقل كادق تعبير الخوف ام الحب السكينة ام الضوضاء لكن لا يعني ان اول دافع معروف لدى الانشان ليحقق شي معين هو الحاجة والخوف والبقاء على قيد الحياة لان الحاجة معروفة ام الحب فلا الانسان الى الان لا يدرك ولا يعرف الحب وللاسف الشديد الاغلبية العظمى من البشر دائما تسير تحت خط الخوف الجوع الفقر واعني المعنى المعنوي , ولاكون اكثر دقة انه يوجد صراع دائم بين من اختار الخوف
اعجبت جدا صدقا دافع حقيقي نتيجة حقيقة