لطالما كنت شخصًا منطقيًا، لا أؤمن بالخرافات ولا أصدق القصص الغريبة التي تُروى على ألسنة الناس. لكن ما حدث معي في تلك الليلة جعلني أعيد النظر في كل شيء… كانت ليلة عادية تمامًا، أنهيت عملي، أطفأت الأضواء، وذهبت إلى سريري كما أفعل كل يوم. لم يكن هناك شيء غير طبيعي، لا أصوات غريبة، لا إحساس بعدم الارتياح… فقط هدوء تام. استغرقت في النوم بسرعة، لكن في منتصف الليل، استيقظت فجأة… دون سبب واضح. لم يكن هناك صوت أيقظني، لم يكن

جميعنا نملك ذلك الصوت الداخلي الذي يحاول توجيهنا، ذلك المنطق البسيط والواضح الذي يخبرنا بما يجب فعله. ومع ذلك، كم مرة وجدنا أنفسنا نتجاهله تمامًا؟ ليس لأننا لا نسمعه، بل لأننا ببساطة لا نريد الاستماع إليه! في أحد الأيام الشتوية ، كنت على وشك الخروج من المنزل عندما خطر ببالي سؤال بسيط: "هل أُحضر معي المظلة؟" نظرت من النافذة، كان الجو مشمسًا تمامًا، والسماء صافية، فقلت لنفسي: "لا داعي، لا يبدو أنه سيمطر اليوم!" لكن كان هناك ذلك الصوت الصغير

كلنا مررنا بتلك اللحظات التي تبدو عادية تمامًا، لكنها تترك أثرًا غير متوقع. لحظات نعتقد أنها مجرد تفصيلة صغيرة في يومنا، لكنها فجأة تتحول إلى درس لا يُنسى. وهذا بالضبط ما حدث لي مع كيس بلاستيكي بسيط! البداية: كنت في طريقي لشراء بعض الأغراض، وبما أنني شخص يحب التنظيم، كنت أحمل معي دائمًا قائمة صغيرة بالأشياء التي أحتاجها. دخلت المتجر، تنقلت بين الرفوف، جمعت كل ما يلزمني، ووصلت إلى الصندوق للدفع. كل شيء كان يسير بسلاسة… حتى وصلت إلى آخر

كان الجو سجسج ، كنت محتار، هل اشتري قميصً مُطَهَّم ام اشتري جاكِتّة قَشِيبه ؟ صراحةً، كنت في بَهيتَةٍ رَحِيبة . ماذا افعل؟ بالصدفه رأيت الشمشليق و فكَّرت ان آخذ رأيها، و لكنِّي لاحظت انها بلدح و لديها شِيَة مُدْلَهِمّة على وجهها، و على أباخِسَها فَرَزدَقٌ ، و تحمل في ذراعها كيساً من الزامورد ، فتجنَّبتُ الحديثَ معها، لا ادري لماذا، و لكنِّي شعرت اني سأكون كاشد اذا اخذت رأيها. في الحقيقه ليس لهذه المساهمه جَدَاء سوى أن اريكم إِبَاء

مرحبًا انا محمود، متخصص في مجال الDigital Marketing على فيسبوك. اسألني ما تشاء عن الإعلان على فيسبوك - خوارزميات الذكاء الإصطناعي المتبعه في الترويج - نصائح بشأن الترويج و الدعايا المدفوعه على فيسبوك - الإستهداف الصحيح و الجمهور لمنتج او نشاط معين. شكراً..

(Feminist).. بسؤالي عن معنى تلك الكلمة وجدت أنها تعني ناشطة في مجال حقوق المرأة، أو كما كان يقال سابقاً (نسوية)، لا أعرف لماذا اصطلح على استخدامها بالإنكليزية مع وجود بديل عربي واضح، ولكن على ما أعتقد أنه سعي المتفوه بتلك الكلمة إلى إثبات ثقافته، وبغض النظر عن كوننا شعباً يقترب نصفه من الأمية، وأن أكثر من 90% من متعلميه من خريجي المدارس الحكومية أو كما نقول في مصر (تعليم مجاني)، ولكن لا مشكلة، المهم أن نفهم معناها على أي حال.

#*2020* كانت سنة بحُلوِها و مرِّها، لن ننساها مهما حدث، *2020* كانت تغيير جذري في حياتنا جميعاً، لقد فقدنا أحبةً و الأعمارُ بيدِ اللّٰه، لقد ضيعَّت علينا هذه السنة احلاماً و ذلك ايضاً بيدِ الله. هذا العام مضى عليْنا كعقرب لدغنا لدغةً و المشفى أمام البيت و مُتْنا قبل ان نصل الى ذلك المشفى! و لكن يمكننا ان نقول ان هذا العام سيظل علامة بارزة في حياة الجميع، فرواد الأعمال الإلكترونية إزدهرت اعمالهم! اما عن الطلاب فقد تحولت طريقة دراستهم

*ملحوظة: جميع ما تم ذكره في هذه المساهمة تم كتابته بناءً على تجاربي الشخصية.* اذا فكَّرت في العمل الحر بمجالك عبر الإنترنت فلن تجد عائق اكبر من مشكلة التقييم، و دعني أوضح لك الأمر: عرض احد اصحاب المشاريع مشروعه و الذي يطلب فيه مصمم موشن جرافيك لإنشاء فيديو مدته 5 دقائق و بدأ العروض تنهال على مشروعه من المصممين.. ###*بعد مرور 24 ساعة..* يبدأ صاحب المشروع في مراجعة العروض، فذاك لا تقييمات لديه و لا معرض اعمال و لا حتى

ان سألت اي مصري ما هو *المش*، فسيجييك بكل تأكيد. المش هو أكلة مصرية شعبية تشتهر بشكل اكبر في الوجه القبلي، و هي عبارة عن جبنة طازجة و لكن يتم تخزينها في "جَرَّة" لفترة من الزمن مع اضافة الحليب و العديد من البهارات الأخرى كالملح و غيره، وذلك لتنضج بشكل اكبر و يصبح اسمها جبنة قديمة. ###هذا مش. https://suar.me/rK1qp ####هذا مشمش! https://suar.me/wvNjq ###هذا مش مشمش، هذا مش. https://suar.me/rK1qp ####هذا مش مش، هذا مشمش! https://suar.me/wvNjq ###*مفتاح الخريطة:* *مِش = ليس* *مِش

الأمر اكبر مما تعتقد، و اذا لجئنا للنقاش فيه فسنظل نضع إفتراضيات و احتماليات جديدة. فالأمر اقرب للخيال عن الواقع، و في قانون الخيال يمكنك ان تتخيل ما شِئت. و لكن بعيداً عن الخيال، اذا نظرنا للأمر من منظور واقعي قليلاً؛ لماذا نستبعد احتمالية ان هناك من يعيشون على بُعد مليارات السنين الضوئية عنا؟ يتنفسون و لديهم قلب مثلنا، او ربما هيأتهم غير هيأتنا كبشر! وكالة ناسا صرحت الإسبوع الماضي انها منذ عام 2007مـ تستقبل موجات صوتية من مكان مجهول

ما رأيكم في اضافة ميزة الحظر؟ او اخفاء المساهمات من شخص معين. بحيث انه ان كان هناك شخص يضايقك كثيراً في مساهماتك، يعني مثلاً احد الاشخاص علق على مساهمتك بطريقة مؤذية للعين فتقوم بحظره بحيث ان تعليقه يبقى عاماً للجميع و لك و لكنك تخفي حسابك لديه و هو كذلك يختفي حسابه لديك، و ان لا تستطيع الرظ على اي تعليق من تعليقاته ايضا بعض الحظر. ( ميزة من الفيسبوك )، اعلم ان حسوب ليس موقع تواصل اجتماعي و لكن

#*المشهد الأول* ٰ ###*علاء:* يا ابي، اشعر بضيق في النفس من البارحة و هذا يُتعبُني جداً. ###*عليوة:* بُنَي، لعلك استنشقت بعض الغبار في العاصفة الرملية التي ضربت قريتنا البارحة. ###*علاء و هو يتعرق من صعوبة أخذ نفَسِه:* لا يا ابي الأمر اكبر من ذلك، رجاءً اصطحبني الى المُستشفى لنرى ما الأمر. ###*عليوة:* علاء يا ابني، الأمر لا يستحق فالجميع قد يشعرون بما تشعر به و لا اظن ان الأمر خطير، اذهب الى غرفتك بُني و لا توهم نفسك بالمرض. *ذهب

##*سلامُ الله عليكم و رحمته و بركاته.* افكر في اطلاق مبادرة مميزة، سميتها *"حسوبي".* في كل حلقة من هذه المبادرة سنستضيف مستخدم من مستخدمين حسوب I/O من الزمن العتيق، او حتى الزمن الحديث طالما ان له بصمة جذابة هنا. سيكون هناك اسئلة مختلقة في كل مرة، و ذلك في اطار بسيط و مرح ان شاء الله. ###*يمكنك دعم الفكرة بنقطة ايجابية، و اذا كنت لا تدعم الفكرة يمكنك وضع نقطة سلبية، و يسعدني سماع مقترحاتكم.*

الحقيقة اني جلبتك هنا اليوم لأُخبرك لماذا مستخدم الأيفون القديم يرفض التحديث للأيفون الجديد، هل حقاً صدَّقْت هذا الهراء؟ *ممتاز!* انت الآن جاهز للبدأ بالموضوع. #المكان: مِصر #الزمن: 1940مـ الأب لإبنه كمال *على فراش الموت*: بُني، لقد سعيت و جاهدت عمري بأكمله لأُوفر لك و لإخوتك عيشة هنيئة من بعدي.. حافظ على اراضينا و اهتم بها فهذه هي الأمانة التي أُعطيك اياها بعد مماتي. #المكان: بالطبع مصر! #الزمن: 1975مـ كمال لإبنه جمال *على فراش الموت*: بُني، لقد تركت لك اراضي

###سلامٌ الله عليكم و رحمته و بركاته. الإنسان بغريزته و فطرته، لا يشعر بالنعمة إلا عند زوالها و لن يخطط لما قد يحدث بعد زوالها إلا قبل الزوال بدقائق بسيطة.. ###*ما معنى ذلك؟* دعنا نعطي مثالً على كيس *-الشيبسي-* ، فأنتَ بمجرد ان تفتح ذلك الكيس المليء برقائق البطاطا ستنغمس في تناولها، تضع يدك بالكيس تأخذ رقاقتين، تضعهم بفمك و تتكرر الحركة. #ثُمَّ فجأةً! يدك لامست قاع الكيس، وقتها تبدأ في التفكير الى ان تتصبب عرقاً من التفكير، اما ان