الصحة النفسية هي أساس حياتك، كثير منا يركز على الجسم. الصحة النفسية القوية تعني انك تقدر تواجه ضغط الدراسة، الشغل، العلاقات وحتى قرارات الحياة. يجب أن تسأل نفسك إذا كنت تنام جيدا،؟ تعرف تفرغ طاقتك بطريقة صحية. عندك شخص تثق فيه وتقدر تحكي له همومك. هذا مقال موجه للشباب حول الصحة النفسية: في زمن السرعة والضغوط، صار الحديث عن الصحة النفسية، انها ضرورة مؤكدة للشباب بالذات، انها مرحلة مملوءة بالتحديات: دراسة، شغل، علاقات،قرارات مصيرية وحتى ضغوط مع المجتمع والأهل. الصحة
أفكار
87.1 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
المخدرات الرقميه. بين الفراغ التشريعي والمسؤليه. القانونيه
المخدرات الرقميه. Binaural.beats هو نوع من الملفات الصوتيه التي يزعم أنها تؤثر علي الدماغ وتتسبب في أحداث حاله مزاجيه معينه تشبه في تأثيرها تاثير المخدرات التقليدية كيف تستخدم. تعتمد علي تشغيل ترددين مختلفين في كل إذن مما يؤدي إلي شعور بالنشوه أو التحفيز نتيجه استجابة الدماغ فعند تشغيل تردد معين في الأذن اليمني وتردد مختلف في الأذن اليسري يقوم الدماغ بحساب الفرق بين الترددين مما يؤدي إلي توليد موجات دماغيه. قد تؤثر علي الحاله العقليه للشخص فلذلك بعض الأشخاص قد
ذكاء المشاعر.
كيف ندير الكأبة؟ الحزن هو الحالة المزاجية الاو لى التي يبذل الناس عامة جهودا كبيرةللتخلص منها. الحزن يدفعنا إلى نوع من الانسحاب عن مشاغل الدنيا والى التوقف والحداد على ما فقدناه والتفكير فيما كا ن يعنيه لنا واخيرا التكيف مع الحآلة النفسية والالتجاء إلى طرق او خطط جديدة التي تسمح لنا الاستمرار في حياتنا، والحزن شيء آخر ، والاكتأب اكثر مضرة ومن مظاهره أنه مرض يعرف بكراهية الذات، الاحساس بتفاهة" الاشياء مع الشعور " بظلمة وضيق وفزع والغربة وقلق واختناق"
حين تصبح الحياة اشتراكا مدفوعا
في إحدى حلقات مسلسل "بلاك ميرور" في الجزء الجديد، تُطرَح فكرة أن هناك مريضًا تعرَّض لحادثة أضرَّت بدماغه إلى درجة أنه لم يعد هناك أيُّ أمل في علاجه. وفجأةً، تظهر لأهل المريض شركةٌ اكتشفت علاجًا جديدًا، حيث ستقوم بتركيب نُسخةٍ من أنسجتها في دماغه ليعود سليمًا كما كان. تنجح العملية بالفعل، وتتحسَّن المريضة وتصبح بحالة جيدة، لكن هناك مشكلةً كامنةً، وهي أن هذه الأنسجة لا تعمل إلا إذا كانت داخل نطاق التغطية الخاص بالشركة، وإلا تتعطَّل. ومع الوقت، تتوسع التغطية
الكون و الخوارزميات التي تنتظر الاكتشاف
لا يوجد في هذا الكون أية حالة إلا و لها ناموس معين أو قانون منها علمنا كيف يسير و الكثير الكثير ما زال ينتظر الاكتشاف في طريق تسارع العلم و التعلم للبشرية و مسارها المتصاعد
سمات الشخصية عند علماء النفس.
في الوقت الراهن، يدعم العديد من علماء النفس خصائص الشخصية، وكذا بعض الممارسين، كأخصائي الأمراض العقلية، الفكرة التي مفادها، أن بالإمكان وصف الشخصية من خلال خمس عوامل رئيسية: الانبساط: الشخص يتمظهر من خلال درجة اجتماعية عالية،والحاجة إلى التواجد بمعية الاخرين والنشاط والثقة في النفس. الدفئ الانساني: وهويتحدد برعاية الاخر والتواصل رهن الإشارة. الوعي: يحيل الوعي الى الطابع الواعي، المتمثل في العمل المنظم والحاجة إلى النجاح والالتزام بالثقة. القلق: تحيل على حالة قابلية النرفزة واضطراب عصبي. الانفتاح: يتمظهر على تجارب جديدة
علاقة الذكاء الوجداني ببعض متغيرات الشخصية.
يرجحون رجال التربية والتعليم أن اسباب بعض الانحرافات مثل الصعوبات الدراسية وحوادث العنف وتعاطي المخدرات والانسحاب والشعور بالقلق والاكتأب والجنوح والعدوان إلى انخفاض الكفاية الوجدانية. لقد اتجه علماء النفس إلى دراسة العلاقة بين الذكاء الوجداني ومتغيرات نفسية وتربوية. لقد تمت دراسة علاقة الذكاء الوجداني بالاضطرابات النفسية والسلوك العدواني وإهمال الآباء لابنائهم، مما يتطلب العمل على تنمية الذكاء الوجداني لدى الافراد، لأنه الأساس في بناء الشخصية تتمتع بالصحة النفسية وضبط الانفعالات والعدوان والميل نحو التسامح والعلاقات الانسانية الطيبة والانسجام مع الآخرين
كيف يتسبب سعينا للأفضل في شعورنا بالأسوأ؟
كنتيجة للتقدم الإنساني في هذا العصر ازداد طموح الإنسان في الحصول على أفضل حياة من كل النواحي؛ لكن عندما نبالغ في توقعاتنا على حساب الواقع سيزودنا ذلك بخيبة الأمل. قد أصبحت معايير العصر الحالي شديدة الارتفاع وتحفزنا أن نسعى للشكل الأفضل في كل شيء: فعلينا نفسياً أن نكون الأسعد والأقوى، وفكرياً يجب أن نكون الأسمى والأرقى، ومادياً يجب أن نكون الأكثر قدرة على الكسب، ومهنياً يجب أن نكون الأكثر اجتهاداً، ويجب أن نكون الأكثر ذكاءاً وفطنة ومرحاً، وعلاقاتنا متوازنة وكل
كيف نعود لنعيش حياتنا فعلًا بدلاً من كوننا نُسرع فقط في عبورها؟
نحن نعيش في حالة مجنونة من السرعة، كل لحظة هناك شيء جديد وأمر متغير، صرنا كائنات تفضل السرعة؛ القهوة الفورية، الفيديو الفوري، والإشباع الفوري لمتطلباتنا، ونريد أن ننجز كل شيء في أسرع وقت. وأصبح التركيز والثبات والروتين أمور في غاية الملل، فلا نملك الوقت للتفكر في حياتنا والتأمل في المفاهيم العميقة للأحداث من حولنا. وبسبب إن كل شيء حولنا في حالة مستمرة من التجديد والتغيير، أفسد ذلك ثقافة الولاء والالتزام المتبادل، وأصبحت أفكارنا غامضة، غير يقينية، وتتطاير بسرعة، وأصبح الجميع
الأطفال كائنات حساسة للرفض، لكن لا يجب أن يتم استغلالهم بسبب ذلك!
حكى لي أحد أصدقائي عن مشكلة تواجه ابنته وهي طفلة ذكية ومحبة للغير؛ وهي إن صديقاتها الأقل اجتهاداً والأكثر كسلاً يستغلونها لكي تؤدي بعض واجباتهن الدراسية بدلاً منهم، وما جعل ذلك مشكلة هو أن الأسلوب الذي يتبعونه لتحقيق ذلك هو أسلوب الابتزاز، فلو لم تؤد عنهم واجباتهم لا يشاركونها اللعب، ويقطعونها عن رفقتهم. فخشي صديقي أن يترسخ في ذهن الطفلة أن محبتها للأطفال الآخرين تعني حتماً موافقتها للابتزاز، وأن صداقة الآخرين لها لابد أن تكون مشروطة بعطائها. يوجد عند أغلب
الالتزام أهم من الشغف
كتب اللاعب الشهير أندي موراي بعد 19 عامًا من الاحتراف والبطولات العالمية جملة كانت صادمة للاغلبية وهي "أنا لم أحب التنس يومًا." رغم ذلك، وصل للمركز الثاني عالميًا، وفاز بثلاث بطولات جراند سلام، وحقق مسيرة استثنائية. هذا التصريح البسيط يهدم الكثير من المقولات التي تكررت علينا لسنوات مثل افعل ما تحب لتبدع، أو الشغف هو مفتاح النجاح، وغيرها. وهذه ليست حالة استثنائية لكن سمعت كلام مشابه من أكثر من شخصية متفوقة بمجالها. لذا سؤالي هنا من خلال تجاربكم هل النجاح
كيف يؤثر علينا الانضباط بالسلب، وكيف يؤثر إيجاباً؟
عندما نفكر في الانضباط يتبادر لأذهاننا ارتباط طردي بين الانضباط وتحقيق المزيد من الانضباط في باقي نواحي الحياة.. فعندما نروض أنفسنا على المشاق والمصاعب تكسب أنفسنا من ذلك قوة أكبر على تحمل المصاعب في باقي الأمور المختلفة. جاء عالم النفس "دانيال كانمان" ليناقض تلك الفكرة في كتابه "التفكير السريع والبطيء"، فيذكر: "إذا كان عليك أن تجبر نفسك على فعل شيء، فسيكون ضبط ذاتك أكثر صعوبة في المهمة التالية" وتسمى هذه الظاهرة بـ"استنفاد الأنا"، ومفادها أن الأشخاص المجهدين إدراكياً إذا وضع
لماذا نسمع دوماً مصطلح "الزوج النرجسي"، لكن لا نسمع عن مصطلح "الزوجة النرجسية"؟
انتشرت في الفترات الأخيرة ثقافات ومفاهيم جديدة منها مفهوم الزوج النرجسي، وألصق البعض بهذه التهمة تصرفات تقليدية لحقوق الزوج على زوجته، لكن تم وصم دور الزوج إنه يحمل صفة النرجسية، ومن هذا المنطلق يتم حث الزوجة على رفض هذه السلوكيات وربما هجر الزوج حين يمارس دوره الطبيعي داخل مؤسسة الأسرة، فأصبحت الزوجات تنكر أغلب حقوق وأدوار الزوج الطبيعية بدعوى أن ذلك يقع ضمن تصرفات الشخصية النرجسية. لذلك لو وضحنا في جملة واحدة مفهوم النرجسية سيكون: هو الشخص الذي يهتم بنفسه
دروس من العقاد نحو حياة متزنة
"غناك في نفسك، وقيمتك في عملك، وبواعثك أولى بالعناية من غاياتك، ولا تنتظر من الناس كثيرًا" هذا الاقتباس مأخوذ من كتاب "أنا" للعقاد، وهو كتاب يتناول سيرة حياته، ويضم مجموعة من المقالات التي كتبها العقاد عن تجاربه، وآرائه في العديد من القضايا. مثل هذا القول، إذا وعيته جيدًا وطبّقته في حياتك، فإنه سيوفر عليك سنوات من التفكير والتخبط وخيبات الأمل. فلنحاول فهمه بتفصيل أكبر: غناك في نفسك : لن تشعر بقيمتك الحقيقية إلا إذا استشعرتها من داخلك. لا المظاهر ولا
كيف يؤثر المحتوى الذي يدور حول الذات على انفصالنا عن المجتمع؟
نلاحظ في السنين الأخيرة زيادة انطواء الأشخاص على أنفسهم، فقد يقع شخص في مأزق وبدلاً أن يهب المارة لمساعدته يفضلون إخراج هواتفهم لتسجيل فيديو للموقف. تزامن ذلك مع رواج المحتوى الذي يدور حول الذات، فزادت المنشورات التي تتحدث عن عوامل تطوير الشخصية، وتغيير العادات وإدارة الوقت، وتحسين طرق التفكير والتخطيط، وكل ذلك جيّد؛ لولا أن زيادة تعاطي هذا المحتوى تجعل الإنسان يدور بأنانية حول ذاته، وبذاته، ولذاته فقط! حيث لاحظنا بالتوازي مع ذلك اختفاء المحتوى الذي يحث على بناء المجتمع
كيف يمكننا إدارة تمرد المراهقين إدارة صحيحة؟
نرى في حياتنا كثير من المراهقين يمرون بمراحل التمرد والتشكيك في القواعد المجتمعية والأسرية المتعارف عليها، وهذا أمر طبيعي في مرحلة المراهقة، فهي فترة نمو بدني ونفسي واجتماعي، يرافقها رغبة المراهق لاتخاذ قراراته بنفسه سواء كانت هذه القرارات صواب أو خطأ. كذلك تتميز مرحلة المراهقة بقوة الانفعالات التي توجه المراهق ناحية التمرد والاستقلالية عن الأسرة والمجتمع. قام عالم النفس رولو ماي بتفسير هذا التمرد عند المراهقين على إنه خطوات ناحية تاكيد الذات، والاستقلال الذاتي، والحق في الحياة. ونبهنا رولو ماي
كيف تتغلب على المزاج السئ ؟
ذكر شكسبير في مسرحيته “تاجر البندقية” مثالًا يُبيّن أن من الممكن أن تجد شخصًا ينفجر ضحكًا لأتفه الأسباب، في حين أنّ هناك من الأشخاص من لو رويت لهم نكتة، وأقسمت لهم بأنها كذلك، لما صدّقوك، بل ستجدهم متجهمين عابسين. وفي حياتنا اليومية، قد نتعرض أنا وأنت للموقف ذاته، لكن ردود أفعالنا تجاهه قد تختلف اختلافًا تامًا، بل تصل أحيانًا إلى التناقض التام. ويرجع ذلك إلى عدة أسباب، من أهمها طبيعة مزاج الشخص: هل هو ميّال إلى الكوميديا أم سوداوي الطبع؟
إلى أي مدى يمكن أن يؤثر الحب على طباع الإنسان وسلوكه؟
أشار كثير من أصحاب المؤلفات إلى سلطة الحب في تغيير طباع الإنسان وسلوكه، يقول بعضهم: إن الحب يكسب الإنسان لطافة في الطبع؛ فيجعل من الشخص القاسي شخص لطيف مرن، ويكتسب المحب سرعة في البديهة وذكاء في الفكر فيرد المحب على محبوبه بأكثر الردود خفة ورشاقة دون تصنع ودون جهد، ويكتسب المحب بهجة في القلب ونشاط في الجسد فيكون سهلاً على الكسول أن يسافر مئات الأميال من أجل محبوبه، ويتغلب أيضاً على شتى المصاعب. عبر عن ذلك الإمام ابن حزم في
كيف يصبح التحكم في الغضب تعبيرًا عن حب الذات؟
أحياناً نظن أن تسامحنا مع الآخرين هو مرادف لضعفنا، أو نظن أننا نحتاج مقدار كبير من محبة الآخرين داخلنا كي نتسامح معهم، لكن ذلك غير حقيقي!! في الواقع تسامحنا مع الآخرين هو مرادف لمحبتنا لذواتنا، قد سمعنا مراراً ومازلنا نسمع كل يوم عن رجل كبير في السن سقط فريسة للمرض بسبب غضبه واستياءه من شخص أو حتى من طفل أساء إليه، وسمعنا مراراً عن شباب أو شابات ارتكبوا أفعال جنائية في ثأرهم ممن أساء إليهم بسبب موجة غضب اعترتهم.. عندما
كيف يمكننا تحقيق استمتاعنا بفترات الأعياد بأفضل طريقة؟
شاهدت منشور كوميدي على منصات التواصل يضع صورة لرجل يربط وجهه بأربطة طبية ويقول أن زوجته ضربته لأنه رفض يعطيها نقود لكحك العيد، ورغم أن المنشور هزلي وغير حقيقي إلا أنه يعبر عن سمة عامة بين الشعوب الشرقية والغربية قد تسم فترات الأعياد: حيث يسود فيها ضغوطات مادية لمصاريف غير متوقعة، كما يشعر المغتربون بالوحدة في الأعياد والبعض ينزعج من أوقات الفراغ، وغير المغتربين قد يمثل لهم استقبال الضيوف ضغوط اجتماعية، إلى جانب واجبات زيارة الأقارب وتوخي العدل بين زيارات
الحب من وجهة نظري
أكثر تعريف صدمني عن الحب كان أمامي ولم أتوقعه، وهو أن الحب فعل وليس شعورًا. لكن دعني أوضح لك أمرًا معينًا: من يحب بسبب معين، فهذا ليس حبًا، أما من يحب دون سبب معلوم ،واعني سبب غير معلوم هو ما جاء من المجهول الى طبقات الظاهر بسرعة خارقه كفعل، فهذا هو الحب الحقيقي. لهذا، عندما تشعر بالحب تجاه كائن متحرك معقد كالإنسان، فأول ما يخطر في بالك هو أنك تريد أن تفعل له شيئًا، وليس مجرد الشعور نحوه. وهنا يتجلى
ماهو أكثر عصر او حقبة زمنية تميل لها وللقراءة فيها؟ ولماذا؟
التاريخ هو شيء يلامسنا ويربطنا جميعاً على الرغم من إختلاف إهتماماتنا وتباعد مناطقنا، فهو ليس مجرد قصة تسمعها بين وقت وآخر، وليس مجرد قطع عمرها مئات او آلاف السنين يتم حفظها بالمتاحف.. علي أي حال.. ماهو العصر الذي تحب القراءة عنه او تريد التعرف عليه؟ وماهو السبب؟ بالنسبة لي أرى أن عصر النهضة الأوروبية هو أكثر ما يثير إهتمامي بما يتضمنه من تغيرات لا زال أثرها مستمراً وشخصيات بارزة ك جاليليو جاليلي وليوناردو دافنشي وغيرهم
كن شخصا متفائلا وليس متشائما
لقد وجدت أن أشخاص المستوى الأسمى الذين سبق لي ان قابلتهم من أدعوهم" بالأشخاص المتفائلين" او الأشخاص الذين يحبون العالم، ويستخدمون ادمغتهم على نحو أكبر،وتعلم كل شيء فيه. يمكنهم تعلم أي شيء ثقريبا في الحياة. يعاني الأشخاص المحيطون لذاتهم، المتشائمون، خوفا كبيرا من المجهول، انهم خائفون من القيام بأي شيء مختلف، انهم يريدون أن يكونوا في امان، انهم ينتحبون ويتدمرون باي شيء، يمثل التغيير امر مخيف للغاية بالنسبة اليهم، انهم يهابون الافكار الجديدة، ويعملون بجد كي يلازموا ما هو مألوف..
هل سبق لك و شعرت بالملل؟
بعد وقوعك في مشكلة عويصة تأبى أن تنحل، تفكر في حل لمدة طويلة تحاول اصلاح ما تحاول اصلاحه سواء، بعد ذلك شيء فشيء تبدأ بالعتور على الحل و تنطلق في رحلتك لحل المشكلة، ها انت دا بعد عناء كبير في حل مشكلتك انحلت بنجاح، تتفاجء انك غير مرتاح، المشكلة محلولة لكن تشعر بالملل، متعتك الحقيقية كانت في محاولة حل المشكلة والعمل ليس انحلالها بحد داته شكرا للقراءة
هيهات أن يُدرك ما يُترك!
منك؟ لا لستُ منك لك؟ لربما، عليك؟ لربما ، معك؟ محتمل ضدك؟ لا أتقبلك؟ لا مالذي حدث؟ أسئل نفسك هل أقوى على فهم الباطن بصورته الحقيقيه أم أن أنا وقصور ما به من أدوات الواقع يمنع عني ذلك الوصول؟ لم أفهمك! ولن تفهم ولا يُفهم ذلك التعقيد ومن فهمه كان فعلاً في غير ما بحبوحة ظاهرية النفس فيها منقطع حتى وأن كان مُتصل!. ما تسمعه موسيقى هو في أصله عويل حروب وأنفجار مقابس المحاربين تحاربوا لأجل شيء ظاهري أم باطني؟