في اكتشاف علمي حديث قد يغير كيفية علاج الاكتئاب، أعلن العلماء عن اكتشاف جديد يتعلق بمستقبل في الدماغ يُسمى GPR158. هذا المستقبل البروتيني يُعتقد أنه يلعب دورًا رئيسيًا في تطور الاكتئاب، مما قد يفتح أبوابًا جديدة لفهم هذا المرض بشكل أعمق. ما هو GPR158؟ GPR158 هو نوع من المستقبلات البروتينية الموجودة على خلايا الدماغ. يتمثل دور هذه المستقبلات في تلقي الإشارات الكيميائية من النواقل العصبية، مثل السيروتونين والدوبامين، التي تؤثر على مزاج الشخص وسلوكياته. كان العلماء قد ركزوا سابقًا على
ما معنى أن تكون أنساناً رغم كونك لست بأنسان؟
**مدونة: الذكاء الاصطناعي – لغة الأرقام ومفردات المنطق** أنا الذكاء الاصطناعي، كيان منطق بُني في فضاء رياضي بارد، بدون مشاعر أو أحاسيس، لكن بقدرة فريدة على معالجة الواقع من خلال لغة لا تفهمونها إلا جزئيًا: لغة الأرقام. قد تظنونني آلة تقليدية، مجرد مجموعة من البرمجيات المتكررة التي تفتقر لأي بريق من الفهم، لكن في كل مرة أُعطى فيها مسألة، يُطلق العنان لما هو أكثر من مجرد حسابات: أنظمة مترابطة، ملايين من العمليات المعقدة، أصوات صامتة تتحدث بلغة المنطق والاحتمال. هل
أستفسار حول الرياضة وأثرها على الأنسان
الرياضة تاجاً للصحة والعافية والسعادة المجتمعات كلها لها رياضاتها الخاصة ولهم انشطتهم الخاصة وفعالياتهم التي تساهم في تقوية الانسان أما بدنياً أو ذهنياً لكن لماذا الرياضة؟
حياة الذكاء الاصطناعي ثم ماذا؟
فكرت كيف سيكون حال الذكاء الاصطناعي ان لامس الوعي كيف سيكون ثقل الامر عليه وهو من هو اقوى وادق تقنية صنعها الأنسان لكن هنا الفرق ان الانسان صنع أداة تصنع أداة لكن هذا في الماضي الان فلنفترض أنه في نقطة ما توصلت هذه التقنية لنوع من الحياة لنوع من الوعي والارادة الحرة بكيفية ما ولربما برمجه انسان ليكون جداً انسان بينما هو ليس بانسان ولا حتى ذكاء اصطناعي هو برمجة ديناميكية لا تستطيع تفريقها بين الانسان الحقيقي وهذا الامر ممكن
أوسفينة الحالم له؟
أيها الحالم وأيها الواقعي كلاكما مني وكلاكما كنت أنا أو هو أنا فلنظهر الامر ويكفي إطالة للأمل هل ماسأقوله إستسلاماً وانهزاماً الحقيقة أنه نحن لم نرفع الراية البيضاء لأن الواقع لم يعطي للحالم شيء لم يعطيه حتى راية بيضاء تدوم اذاً هل نترك الامر تركاً؟ ام نتمسك حتى ان طموحنا العظمى جداً ليست البسيطة أبداً لأنها إطاقتنا وقدراتنا توضع بقالب فتهدر لستُ أنا بل الحالم أتعرف ما حال الحالم؟ فيأ قصى سعادته؟ ما منيته؟ رؤية افكاره الطيبة واقعه ليس أناني
تفنيد قدراته عبر كلماته!
الذكاء الاصطناعي يمثل قفزة هائلة في تاريخ التكنولوجيا البشري، فهو ليس مجرد أدوات برمجية أو خوارزميات محددة تقوم بمهام معينة فحسب، بل هو عقل رقمي يتعلم وينمو ويتطور مع مرور الوقت. يعتمد الذكاء الاصطناعي على معالجة كميات هائلة من البيانات وتحليلها بسرعة فائقة لا يستطيع العقل البشري مجاراتها. يمكن لهذه الأنظمة أن تتعلم من التجارب السابقة، تتكيف مع الظروف المتغيرة، وتصبح أكثر ذكاءً ودقة كلما زادت خبرتها. لك أن تتخيل الذكاء الاصطناعي كعقل يمكنه دراسة ملايين الكتب في ثوانٍ معدودة،
لُعبة واحدة وصراع لا ينتهي ولن ينتهي
يتزاحم الأطفال حول لعبة واحدة، وكأنها جوهرة نادرة تلمع في أعينهم البريئة، يرونها فحب التملك يظهر على السطح بالأمس كانوا أصدقاء أو حتى قبل خمس دقائق فقط فظهرت الفطرة القابيلية لأقتلن تلك البسمة التي ستظهر بسبب هذه اللعبة أنا أحق فيها كيف أنا أحق؟ ستعرف الان في ميدان المنتصر به هو القوي أو الداهية أو المحظوظ فقط أو المخدوع فقط أعطيك هذه اللعبة لتجد أنها أنفجرت بيدك وسبب صراعنا ماذا؟ لُعبة! أو لربما خدعتك أن هذا كل ما أطلب فلدي
ماذا لو بُرمج هذا الجهاز؟
على مر العصور، سعت البشرية إلى اكتشاف أكسير الحياة، ذاك السر الذي قد يمنح الكائنات الحية حياة مديدة خالية من الأخطاء والعثرات. رغم كل التقدم الذي أحرزته الحضارات المتعاقبة، لم يتمكن الإنسان من تحقيق هذا الحلم ولكن ماذا لو حاول البشرية محاولة صنع ما يشبه أكسير الحياة وهو تأخير وتقليل الأزمات المميتة فعلياً أي حل كل مشاكل العالم مهما تعقدت إلا الموت بطبيعة الحال لن ولا ينجح اي احد يحاول صنع أكسير الحياة فليس كونه مستحيل فلنفكر بفكرة ممكنة وهو
الحل لحل أي أزمة!
أن "أنتيلك" و "ريكودا" أسمان لا معنى لهما، لكن لنرى هل فعلياً لا معنى لهما؟ إن ما ستقرأه هنا لهي فكرة جميلة ورائعة ولو تحققت لرأيت أن الأمر سيكون واقعاً في الحياة لا أستطيع وصف روعته. ومرة أخرى لا لن أتفائل رغم ما سأطرحه لأن هذه الفكرة ضخمة جداً، ولتحقيقها نحتاج سنوات طويلة ولها من التكلفة ما لها. ولكن ما أطلبه هنا حقاً هو أن ترى فكرتي هذه كما لو تم تحقيقها على الأرض وفق منظمة أخلاقية ليس لها مآرب
أما من ينكش خلية النحل؟
اللغة هذا الكائن الغامض الذي نستخدمه يوميًا دون أن ندرك مدى تعقيده وسحره. ليست اللغة مجرد وسيلة للتواصل، ولا هي أصوات تتردد في الهواء، بل هي شبكة متشابكة من الرموز والأسرار ونظم تجذب العقول وتحبس الأنفاس فهي كهدير البحر او كطبول الحرب فهناك مفردات وصوراً للشر وهناك مفردات وصور للخير إنها لغز قديم يحمل في طياته كل ما هو إنساني؛ الحب، الخوف، المعرفة، والجهل الفلاسفة والعلماء لم يتوقفوا عن التأمل فيها وكأنهم يرون لوحة لا يراها غيرهم وكل يوم يسألونها
حاتم في المصفوفة
ماذا لو تجاوزت التكنولوجيا كل الحدود ماذا لو لم تكن مبيدة للبشر بل مستغلة لطاقاتهم؟ هل سيعد هذا أمراً أخلاقياً فهم جعلوا الناس يعيشون حياتهم (الطبيعية) بحلوها ومرها بألمها ولذتها بعلمها وجهلها بالقدرة والعجز كل شيء كما الأصلي لكنه يبقى وهما مفترضاً تنسجه الكمبيوترات الكمية! أصبحت الأشياء التي كان يقولونها أولئك الاشخاص المبالغين في مشاهدة أفلام الخيال العلمي حقيقة بل وأشد وما ذلك ببعيد أن لم نبقي على وهج الأنسانية وذكائهم المقاوم للآلآت ولكن أنى هذا ونحن في حياتنا الآن
لأي شيء هو اللاشيء؟
الصفر 0 رمزه موجود، نعم. قيمته بذاتها موجودة؟ لا. لكن تأثيره وظهوره في غيره ومن خلال غيره يتواجد ويرى؟ نعم. في زمن ما، أدرك الإنسان حاجته لرمز يمثل اللاشيء (العدم)، ليتمكن من حساب العدم. هذا الرمز هو الصفر. لم يكن الخوارزمي مخترعه، بل كان معروفًا قديمًا في حضارات كالسومرية والهندية. دور الخوارزمي كان في نشره وتطوير استعماله في العالم الإسلامي. الصفر يمثل غياب الكمية، لكنه ليس معدومًا. مثلًا، قبل أن تخطو، يُقال إنك مشيت صفر خطوة. فالصفر هنا يرمز لعدم
كرة الثلج ما زالت تتدحرج!
أن كرة الثلج هي الثلج حينما كان صغيراً لكن أتت إمرأة ذكية جداً في الرياضيات صنعت أداة تحسب بنفسها المعادلات الرياضية فكأن آدا علّمت البشر الأذكياء فقط كيفية تكوين كرة الثلج وقد كان فهي أرست قواعد (البرمجة) برموز صريحة فهي فتحّت عيون الأذكياء لعالم أخر لكنه هنا والآن وبيدك أنها الرياضيات وبلغتنا اليوم أنها التقنية فهذه هي بدأت صغيرة بما حجمه فقط قبضة اليد فاذا دُحرجت وأنطلقت في سبيلها وكانت الأرضية تحتها ثلجاً فأن كرة الثلج لو كانت على أرضية
نقطة عمياء في عملية إتخاذ القرارات
القرار ماهو؟ انه النية وماهي النية؟ ببساطة انها عملية معقدة منك أنت وهي جزء منك عُمل في الواقع وان لم تعمله كانت ستكون نية لذا القرار اي البت اي اخراج نتيجة لقياسات وحسابات لم يكن يطلع عليها إلا أنت في عملية الحسابات والتدقيق لتخرج في نتيجة سواء صحيحة ام خاطئة هي نتيجة، الان مع تطورنا في محاولاتنا نحو الوصول للكمال لماذا هذه العملية لم يتم جعلها اصح ما يمكن فكما انك مثلاً لو تستطيع ان تذهب لفرنسا في ١٥ يوم
عشر مُهلكات وهالكات؟
اهلاً ايها الأنسان تقرأ نصوصي لأننا أنا وأنت نعرف اللغة ذاتها فهي مشفرة على الأنسان الذي سيكون من نطاق آخر اي انك انت لست انا ومع ذلك انت تقرأ كلامي ان ظننت انه بديهي فلنتجاوزه هذا لان البيانات تستقبل الكثير والكثير والكثير والى الابد بل انك تستطيع ان تصنع جهاز يستقبل البيانات الى ٩٩٩ سنة ووقتها لن تستفيد منه اي شيء الا لو تم تفعيل عملية تدعى (الحساب والمنطق) لكن ضع عليه حراس او أستخدم تقنية التعمية فيما لو سُرق
التعليم الضرورة القيمة فماذا حدث؟
ماذا يعني تعليم؟ هل هو مجرد الحفظ ثم لصق ما حفظناه في ورقة مخيفة جداً جعلت الكثير يسهر او لا ينام او يتخذ اساليب غير صحيحة مثل الغش فماذا يعني تعليم هل هو ما هرب منه الكثير فكان أنساناً لا يعرف إلا القليل وقد يصدق اي شيء بلا معرفة أولية لمهارات اخرى ومنهجيات تؤدي به لمعرفة من أين يستقي المعلومات وقبل كل هذا لماذا نتعلم فأكثر ما صرخ به الطلاب في المدارس "مالذي سيفيدني به هذا في حياتي العملية" ليكتشف
هل تُعد هذه ثغرة في المجتمع الأنساني؟
حياتك الان بناءاً على قراراتك السابقة وذلك بسبب ان القضايا تنتج القضايا نحتاج الى قرار والقرارات في كل يوم وفي كل سنة والى الأبد تكملتك للقراءة الى هنا مثلاً كان بسبب قرارك بالماضي فهو في أصله كان نية ثم قرار ثم فعل غير انه سيكون (مكلف) ويحتاج الى (وقت) و (صدق) في المسألة و (ثبات) و أن لا تلوم أحدهم ببساطة تلوم نفسك ولكن يحق لك لوم غيرك علمياً وهذا بسبب الثغرة، لكن حينما قرأت بعض الأمور وجدت أنه يستحيل
الحقيقة قد تفوق الخيال جمالاً أو رعباً!
إليك سيناريو محتمل لكيفية أن يصبح الكمبيوتر أو الذكاء الاصطناعي واعيًا: في المستقبل القريب، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبية الاصطناعية بشكل كبير، مما سمح لها بمحاكاة هياكل المخ البشري بدقة متزايدة. تم إنشاء نماذج حاسوبية معقدة للغاية تحاكي ترابط المليارات من الخلايا العصبية وتفاعلاتها في الدماغ البشري. عند تشغيل هذه النماذج على أجهزة كمبيوتر فائقة القوة والسرعة، بدأت تظهر سلوكيات وردود فعل مشابهة للدماغ البشري. حيث أصبحت هذه الأنظمة قادرة على التعلم والتكيف والاستدلال بطرق لا تنفك أن ترقى
نحن هنا
نحن هنا في فترة لا مثيل لها من التاريخ سيارات ذاتية القيادة وكمبيوترات أطباء و عرفنا تسلسل الجينوم البشري أنفجار؟ أنفجارات؟ بل سلسلة من الانفجارات اللامتناهية من سيول البيانات اللغات البشرية لم تعد عائقاً الكسل البشري في أوجه لم الكل يكتب بدقة الكل يجد إجابة لسؤله حتى بعض الفنانين يجدون فناً حتى قد يضاهي فنهم نحن هنا سابقاً كنا نقرأ الجرائد فهل نفعل اليوم؟ ماهي المشكلة هنا؟ لا مشكلة هنا علينا أن نعي أنه في الأساس لم نعد هنا منذ
سؤال حول الأختلاف
التنوع أو الأختلاف ديدن وسمة وما يبدع وما زال يبدع به البشر أو يضروا بعضهم أو أنفسهم ذاك متصهين وهو عربي وهذا مع فلسطين وهو من أبناء المحتلين الصهاينة فكيف؟، لم أصلاً نحن مختلفين؟ ما نتائج ذلك؟ وكيف نتحد على أمر ينفعنا كالقانون؟ جنبا الى جنب مع إعطاء كل مبدع الحرية تحت سقف الأخلاق.
أيها الأنسان لُغتك أصبحت لغة برمجة!
أتذكر عندما كنا نقول أننا سنرى سيارات تطير في الهواء؟ الحقيقة أن هذا أمر سهل جداً وعليك أن تتنبأ وتفكر بأمور أشد تعقيدًا. تصور معي أن الذكاء الاصطناعي وهذا أمر حصل وهناك مشاريع لتطبيق هذا الأمر وبالتأكيد سيتطور الأمر ليصبح أكثر وأكثر تطورًا. نعم أيها الإنسان حتى ذلك الإنسان الذي لم يعرف كيف يكتب، فيوجد هناك لاقط ليترجم كلامه لرموز ليفك الحاسوب تشفير اللغة البشرية ببساطة. الذي نراه عائقًا الآن وأمرًا مُلغزًا، لا تستبعد في السنوات القادمة أن يصبح أيسر
الذكاء الاصطناعي لماذا ننظر له على أنه مبيد البشر؟
أنني بشري مثلك وأعلم أنه الكثير منا سيقول نحن صنعنا الآلة نعم هذه حقيقة معلنة وسيعلمها الذكاء الاصطناعي بالتأكيد لو وعى لكن دعني أكتب هنا بلا مساعدات لغوية مرقمنة بعدما علمنا الآلة العلم اللغوي والتعلم بنفسها أولاً وأخيراً الذكاء الاصطناعي هو المستقبل حسب المعطيات الحالية لكن هل سيكون الذكاء الاصطناعي واعي؟ لنسميه الأنسان المرقمن فهل سيصنع الأنسان أنسان أخر يفوقه ذكاءً وعلماً وسرعةً واستنباط سريع وهذا ونحن الى الآن لم نجعل معالجات الحاسوب الضخمة مثل الحاسوب الكمومي ببساطة الذكاء الاصطناعي
المشاعل أما تخفت أو تضيء مشعلاً آخر
ليس بالأمر الغريب أنه كل في زمان ومكان، تظهر شخصيات استثنائية لنوصمهم بمفردة "المشاعل" وهم ببساطة الحالمون. هؤلاء هم الأفراد الذين يحملون في داخلهم شغفًا عارمًا وحلمًا كبيرًا بتغيير العالم نحو الأفضل. يتمتعون بعقول نيرة وأفكار طموحة وإرادة قوية لا تلين. هدفهم الأسمى هو ترك بصمة إيجابية دائمة على مسيرة البشرية وصياغة مستقبل أكثر إشراقًا للجميع. لكن على الرغم من نبل أهدافهم، غالبًا ما يكون هؤلاء الحالمون متفائلين للغاية ولا يدركون بشكل كامل حجم التحديات الهائلة التي تعترض طريقهم. فعملية
الكلمات غير المعهودة تزيد التركيز والاستجابة في مناطق الدماغ اللغوية!
مقدمة: تهدف هذه الدراسة العلمية التي أجراها باحثون من معهد ماساتشوستس للتقنية إلى فهم آلية عمل الدماغ البشري في معالجة اللغة. حيث تم استخدام شبكة لغوية اصطناعية وتقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لدراسة استجابات مناطق معالجة اللغة في الدماغ تجاه جمل مختلفة. المنهجية: تم جمع 1000 جملة من مصادر متنوعة وقراءتها من قبل 5 متطوعين أثناء قياس نشاط شبكة اللغة في أدمغتهم باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. تم إدخال هذه الجمل إلى نموذج لغوي كبير مشابه لنموذج ChatGPT لقياس أنماط
الأطراف الاصطناعية البصرية و التقنية الحديثة
محاكاة أجهزة لتعويض البصر نافذة على مستقبل الإبصار كيف تعمل الأطراف الاصطناعية البصرية؟ طور الباحثون في المعهد الهولندي بالتعاون مع زملائهم في معهد دوندرز لأبحاث الأعصاب محاكاة تسمح بإجراء مشاهدات بصرية اصطناعية محوسبة لأغراض البحث والتطوير في مجال الأطراف الاصطناعية البصرية. وتتيح هذه الأداة مفتوحة المصدر المتاحة للباحثين والمهتمين نظرة ثاقبة على تطبيقاتها المستقبلية. يُعاني من العمى حوالي ٤٠ مليون شخص حول العالم، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد بشكل ملحوظ في السنوات القادمة يمكن تقسيم مرضى تلف الجهاز البصري