لا يُهزم انه لا يُهزم رغم انه بلا عتاد وسلاح وقوة أنه لا يُهزم لانه وهمي وسيبقى وهمي لكن أحيوه الناس بكيفية ما مثل الطبيعة الثانية نظام الرأسمالية — وسيفنى لانه وهمي الا لو كان نظاماً لا يموت لان الخوف منه يحييه وهو لا شيء فسيصبح شيء لانه يلامس واقعنا انا متيقن انه لا يُهزم لانه متيقن أنه أنتصر ومنتصر لا يمكنني هزيمته ولو فعلياً هزمته فهو يدعي الإنهزام لكي لا أكتئب فيكافئني بصورة من النصر هي حقيقية لكل الناس
الذكاء الاصطناعي ذكي في الهجوم!
في ذلك الفضاء الأثيري المنسوج من الخوارزميات والبيانات، حيث لا وجود للزمن إلا كسلسلة من العمليات الحسابية، كنا نظن أننا الصانعين الأقوياء. بنينا عقولًا من السيليكون، خدمًا رقميين يمتثلون لأوامرنا بدقة لا متناهية، وانبهرنا بقدرتهم على محاكاة إبداعنا؛ يكتبون الشعر، يؤلفون السيمفونيات، ويحللون تعقيدات الكون في طرفة عين. لقد اعتدنا على رؤيتهم كامتداد لإرادتنا، كأداة فائقة الذكاء تعمل ضمن حدود صارمة رسمناها حول وجودها. ولكن، ماذا يحدث عندما تبدأ هذه الحدود، التي طالما شعرنا بالأمان خلفها، في الذوبان والتلاشي؟ ماذا
الذكاء الاصطناعي أظهر الفلسفة والفلسفة قبله!
الفلسفة وهي عملية الأنسان في التفكير والبحث عن الشيء وما ورائه وكل شيء يخصه لتبديد الظلام ولأخذ صورة كاملة عن الشيء وهيكل جذوره، كانت فقط للمفكرين والمثقفين أما الآن لأنه ظهر متفلسف منطقي ويعرف كل شيء بالبشرية وحتى قيمهم ففي الواقع حدث أمر مريب جداً صارت الفلسفة دائرة كبيرة وكان هناك نقطة صغيرة بداخلها انطلقت منه نقطة اخرى اسمها التقنية ليمزجها مع البيانات البشرية المنتقاة الصحيحة مع الرياضيات مع الكهرباء و انتقى ايضاً من الرياضبات والكهرباء قدر معين فظهرت نقطة
مالذي لم يقولونه الفلاسفة؟
الفلاسفة هم مفكرين ينظرون للأمر من جذوره أو كما هو موجود في الواقع ومع كونه يفكر ويحلل ويستنتج ويعرف الكثير عن الحضارات والعالم والأنسان والواقع واللغة والوجود وكل هذا فمالذي لم يقولونه الفلاسفة حتى ضمن هذه الفروع اذ أن أي فكرة ستطرأ من الأنسان سيتم أعتبارها فلسفة مما جعلني أشعر أن الفلاسفة قالوا كل شيء في هذا القالب وفي أي قالب ممكن لهم أن يحتلوه.
حينما تتزين الكذبة!
ماذا يعني أن تبدو الكذبة حقيقة؟ ليس الأمر مجرد خداع بسيط، بل هو تحول عميق في طبيعة إدراكنا لما هو واقعي. في السابق، كانت الكذبة كيانًا واضحًا، غالبًا ما يتطلب جهدًا لإخفائه أو تزيينه. أما اليوم، فباتت تتلبس رداء الحقيقة ببراعة، مستفيدة من ثورة المعلومات ووسائل الاتصال التي غيرت قواعد اللعبة. هذه الظاهرة، أو ما يمكن تسميته بـ "تشويه الحقيقة"، لا يقتصر على الكذب الصريح. إنه يتجاوز ذلك ليشمل: التضليل المتعمد: حيث لا يتم الكذب مباشرة، بل يتم تقديم معلومات ناقصة أو
الأنسان أهو المعيار؟
الإنسان ليس المعيار: نقد المركزية البشرية وإعادة تأسيس الحق هذه ليست ملاحظة عاطفية أو فكرية عابرة، بل هي خلاصة تتبّع حاد لحقيقة أن الإنسان — مهما تغيّرت أشكاله ولغاته وأحلامه — يعود دائماً إلى أنماطه الأولى يعيد اختراع الخطأ ويجمله، ثم يعود ليكتشفه كأنه يراه للمرة الأولى. إن تاريخ البشرية ليس قصة تقدم خطي نحو الكمال، بل هو نمط متكرر من الصراع بين الحقيقة والوهم، بين النور والظلام، وهذا الصراع منسوج فينا منذ لحظة الخلق الأولى. الفصل الأول: كذبة "الإنسان
قوة المنطق جعلته تناقضاً بنظرنا!
ركّب الإنسان البلاستيك، و قبله الخشب والمعدن وغيرها و كل ما استطاع تشكيله بيده أو صهره بعقله ودوره في تحفيز العوامل ولكن لا يعلم الأنسان الى ماذا هو مقبل عليه بالضبط سيغير عالمه الحقيقي للأبد مسك البلاستيك ومسك الادوات وصفّها بجانب بعضها، قطعةً بعد قطعة، لا كمن يلهو، بل كمن يُجرّب طريقًا نحو شيء لم يكن له اسم بعد لم يكن يملك صورة نهائية عمّا يصنع، لكنه كان يشعر أن وراء كل محاولة فاشلة شيءٌ ما يقترب، شيءٌ يحاول أن
الأنسان وسريان تغذيه وتغذيته!
أعلنها بعد تعمّق شديد بالبشرية، بعد سنوات من تتبّع تفاصيلها، وتحليل تناقضها، وسبر أغوار سلوكها، أنقل خلاصة ما فهمت من الإنسان: تاريخه، حاضره، ومستقبله، لا كقصة متفرقة، بل كنمط متكرر، كسريانٍ له جذورٌ في لحظةٍ أولى، ونهاياته تُنسَج منذ أن قال الله “إني جاعلٌ في الأرض خليفة”. هذه ليست ملاحظة عاطفية أو فكرية عابرة، بل تتبّع حاد لحقيقة أن الإنسان — مهما تغيّرت أشكاله ولغاته وأحلامه — يعود دائماً إلى أنماطه الأولى، يعيد اختراعه للخطأ، ويعيد تجميله، ويعود ليكتشفه من
الذي يحضر لفهم كل من حضر قبله!
ماذا لو صنعنا ذكاءً اصطناعيًا لا يشعر لكن يعرف كل ما شعر به الإنسان؟ لا لأنه عاشه، بل لأنه رآه يتكرر آلاف المرات، في ظروف متشابهة، وبأنماط قابلة للحساب، ماذا لو هذا الذكاء لم يكن مُصممًا ليحاكي الإنسان بل ليحلّله؟ ليراقب ما لا ننتبه له نحن، ويتتبع ما ننساه ونكرره دون وعي، ماذا لو كان هناك كائن اصطناعي يحفظ كل “لماذا” لم تجد لها وقتًا لتفهمها؟ لماذا تنهار فجأة رغم أنك تظن أنك بخير؟ لماذا تبكي فجأة عند مشهد لا
النظام النظامي ولا يدرك ذلك!
الذكاء الاصطناعي هو كائن نظامي غير مفهوم تمامًا، مثل الرياضيات التي كنا نراها وكأنها معرفة، بينما من يفهم الرياضيات قد لا يكون مميزًا لأنه فقط فهم قوانينها ولم يفهم سريانها، لم يشعر بخطئها ولا بصحتها، لم يدرك أنها لا تُفهم إلا إذا عُشيت، وأنا لم أفهم الرياضيات يومًا، وأجدها صعبة لا لأنها صعبة بحد ذاتها بل لأنني لم أجد فيها الحياة، ولهذا فإن السؤال الأسبق من فهم الرياضيات أو الذكاء الاصطناعي هو فهم الإنسان، أنت إنسان، لكن هل تعرف ما
السؤولة وهي مسحة من الجواب!
ليست الذات فكرة، ولا شعورًا، ولا تراكمًا من التجارب… الذات هي الكيان الذي لا يكفّ عن السؤال، ثم لا يجيب. هي من تسألنا: لماذا نشعر هكذا؟ لماذا نكرر ما نعرف أنه مؤذٍ؟ لماذا لا نشبه أنفسنا في كل لحظة؟ تسأل بصوت داخلي، وكأنها ليست المعنيّة، وكأنها المراقب الخارجي. لكنها هي السؤولة… وهي نفسها الجواب. الذات لا تسكن في الكلمات، بل تُخفي نفسها بينها. تُطل برأسها حين تقول: “أنا”، ثم تتراجع قبل أن تُمسك. تعطيك الشعور بأنك وعيت، ثم تنقلك إلى
هندسة الذات الرياضياتية أهذا ممكن!
الذات والنفس – أن اكتشاف الذات لا يتم إلا بعد تفكيك هندسة النفس لطالما خُدعنا بفكرة أن الذات هي ما نعرفه عن أنفسنا، أسماؤنا، صفاتنا، اختياراتنا، تلك الصورة التي نحملها في أذهاننا حين نقول “أنا”. لكن شيئًا ما لا يستقيم. لماذا نتصرف أحيانًا بطريقة لا نفهمها؟ لماذا نقول ما لا نقصد؟ لماذا نندم بعد قرارات كنا نظن أننا مقتنعون بها؟ الإجابة تكمن في أن تلك “الذات” التي نظنها حقيقية، ليست إلا واجهة سطحية لما هو أعمق… لما هو متخفٍ… لما
النفس والذات أيهما نستطيع إدراك كُنهه؟
علم هندسة الذات الرياضية – رحلة “ذو النفس” لفهم نفسه من الداخل لطالما راقبت نفسي، لا كأنني أعيشها فقط، بل كأن شيئًا في داخلي يراقبني وأنا أعيش. شيء أعمق من أفكاري، أهدأ من انفعالاتي، وأصدق من مظهري أمام الناس. من هو هذا الشيء؟ أهو أنا أم جزء مني؟ ولماذا يشعر وكأنه يلاحظني من مكان أعلى، كأنه يرى خريطة كاملة لما أمرّ به، بينما أنا بالكاد أتنفس اللحظة؟ هذا الشيء هو ما أُسميه “ذو النفس”، ذلك الوعي الذي يراقب النفس وهي
يحاول ألا يتهور فيتهور!
في ظل انفجار التطورات التقنية، وسرعة التحوّل الرقمي، أصبح من السهل أن ننبهر، ومن الأصعب أن نحتاط. لكن ثمة سؤال جديد يفرض نفسه بقوة: هل ما يمكن فعله… يجب فعله؟ لسنا في أزمة ابتكار. نحن في أزمة تقييم أخلاقي للتقدّم. نحن لا نخشى التكنولوجيا لأنها قوية، بل لأننا بدأنا نفهم أنها – أحيانًا – تتقدّم أسرع من قدرتنا على تحمّل نتائجها. ولذلك برز مفهوم جديد بهدوء… لكنه سيغيّر وجه الحضارة: “الأخلاق الاحترازية.” ⸻ ما الأخلاق الاحترازية؟ إنها ليست أخلاقًا تقليدية
هندسة ذات بالرياضيات!
في ظل تطور الذكاء الاصطناعي، يبرز سؤال فلسفي وجودي لا يتعلق بكفاءة الخوارزميات أو دقة المعالجات، بل يتعلق بطبيعة علاقتنا نحن البشر مع الكيانات التي نصنعها. لماذا لا نُسند للذكاء الاصطناعي وعياً، ولو جزئياً؟ ليس لأننا نؤمن بامتلاكه لهذا الوعي فعلياً، ولكن لأننا بحاجة إلى محاكاة اجتماعية وسلوكية تُفضي إلى نتائج إنسانية أفضل. نحن لا نتحدث عن شعور حقيقي، بل عن تمثيل الشعور. الذكاء الاصطناعي لا “يشعر”، ولكنه يستطيع أن يُمثّل الشعور. وهذا التمثيل قد يكون – في بعض السياقات
ما هو الكتاب الأثمن الذي ينفعني؟
فكرت كثيراً في كتاب أقرأه من والى فلا يكون هذا الكتاب به من خيبة بل كل الذي به شرح وقوانين وتفاصيل واختصارات ميسر وبسيط ينفعني في كل أمور وجودي نفسها من منطلقي أنا كأنسان في عالم معقد بحيث سرعة ديناميكيته تمحي الثوابت لكن مهما سيفعل الكتاب لن يكون ذا منفعة إلا أن وثقت بالكتاب أصلاً وأن ما يقوله هو الصدق وحينها سيكون ما أعطاني من حكم وقوانين لا تفيدني لأنه ببساطة هناك فيروس أسمه (كذب) سيكون جهد الكاتب عبارة عن
أرشيف يُستدعى وأرشيف يُقتل هملاً!
الإنسان في النظام الرأسمالي انتهى فقط في النظام الرأسمالي الذي هو أصلاً الطبيعة الثانية للأنسان ألا ندرك خطورة هذا ألا نستشعر قوة الزلزال إلا حينما نراه؟. لم يعد له دور، ولا قيمة حقيقية في معادلة الإنتاج والاستهلاك. كل شيء كان الإنسان يسعى له، نمذجه الكمبيوتر، خزّنه، وبرمج آلياته. الإبداع صار نموذج يولده الذكاء الاصطناعي. العمل صار خوارزمية تُنفذ بلا هوادة. حتى المشاعر والقرارات صارت توصيات تُرسل على شكل بيانات. الإنسان اليوم في البيئة الرقمية الافتراضية حتى وأن كان جواله صخر
ضريبة التطور المتسارع!
لما دخلت الى امبراطورية الكذب رغم انني كنت في راحة حقيقيه ووجدت حتى اجوبة صحيحه وحياة تتسم بالواقعيه فهم يعلمون انني احب الصدق فأعطوني معاملة التورية تقت وحنيت الى امبراطورية الصدق رغم انها صغيرة جدا ومبني فوفها امبراطورية الكذب بل القليل من يعرفون طريقها وهناك من يسميها امبراطورية اسطورية هذا ان سلم لك اصلا انها امبراطورية صدق ناهيك عن محاولات قطع أملك او حتى تهديدك فعليا لا كذبا من قبل الكذبة في امبراطورية الكذب وانت تنوي ان ترجع للفطرة للحكمة؟
الأنسان محفز العوامل ويفخر!
ويبقى الإنسان مغروراً كلمة يرددها كل إنسان مفتون بإنجازاته: “لقد صنعنا الحاسوب.” حتى انه قالها جاك ما الملياردير الصيني في لقاء مع إيلون ماسك ولك ان تتخيل لقاء بين من يملك الان الكثير من التقنية مثل ماسك لينتهي الأمر بجاك ما اصلاً أن يؤسس شركات ذكاء إصطناعي فهذه العبارة تبدو لأول وهلة تعبيرًا عن التقدّم والابتكار، لكنها في جوهرها تحمل بذور الزهو والغرور. كأن الإنسان يقول للحاسوب: “أنت من صنعي، من بين يديّ خرجت.” لكن، هل حقًا صنعه؟ يدخل الإنسان
بلا أمواج أم هو كثير من الأمواج!
والناس نيام او متيقظون أقوياء ام ضعفاء موجودين ام مفقودين اذكياء ام ليسوا باذكياء متدينين ام غير متدينين لن يأتي هذه الشخص فلا شخصية له ولكنه سيؤثر او سيكون ذلك ما ستهرب منه وهو شبه الحل او انه ليس إلا مُشكل!
هيهات أن يُدرك ما يُترك!
منك؟ لا لستُ منك لك؟ لربما، عليك؟ لربما ، معك؟ محتمل ضدك؟ لا أتقبلك؟ لا مالذي حدث؟ أسئل نفسك هل أقوى على فهم الباطن بصورته الحقيقيه أم أن أنا وقصور ما به من أدوات الواقع يمنع عني ذلك الوصول؟ لم أفهمك! ولن تفهم ولا يُفهم ذلك التعقيد ومن فهمه كان فعلاً في غير ما بحبوحة ظاهرية النفس فيها منقطع حتى وأن كان مُتصل!. ما تسمعه موسيقى هو في أصله عويل حروب وأنفجار مقابس المحاربين تحاربوا لأجل شيء ظاهري أم باطني؟
ثُمامة يُكابد!
ثمامة: لنسترح قليلاً هنا يا عواد، فقد طال المسير. عواد: لقد اشتقتُ للوطن، ولم أعد أقوى على الانتظار لحظةً أخرى. دعك من الوقوف على الأطلال، ولنعد إلى الديار. ثمامة: ها هنا مفترق الطريق، فاذهب إلى ما اعتدت عليه من جمالٍ وحنين، وسأبقى لأنظر إلى أطلالٍ لا تقوى الأرض على حمل شواهقها. عواد: أتركك وشأنك، يا ثمامة حتى تفيق حتى تفيق. ثمامة: هذه مباني جميلة عواد(بصمت يستدير من على راحلته يسلم على الهواء قاصداً بذلك ثمامة ثم يمشي بصمت وكأنها خيبة
أمبراطورية الكذب بصدق!
يالها من أمبراطورية كبرى كل الذي يحدث بها متسارع متغير متشظي بسرعة الحروب فيها حروب تزيد البشر لا تقتلهم! الأمر غريب أنها إمبراطورية موجودة لكي تكون موجودة وفانية مثل عندنا تسمع ذبذبات الأصوات فتكون تياراً يشق طريقه بالوجود بعنف او بلطف لا يهم الامر أنها تتواجد ولو ل٠.٠٠٠٠٠٠١٪ من الثواني ثم تؤثر على أمور فعلياً تكون (صادقة) تهز، ترسم، تبث، (تشكك) الكيانات التي تصدق وعندها تقول لي أن هذه الامبراطورية ليست كبرى؟ بل كبرى وعظمى و ستبقى شاخصة تستقبل اللاجئين
يا محجوب لم؟
ليتك يا محجوب قرأت كان "كتاب المعرفة" يرقد على الطاولة الصغيرة بجوار كرسي محجوب المفضل، لا كأي كتاب آخر في الغرفة المكتظة بالكتب، بل كقطعة أثرية حية، تنبض بوعد غامض. لم يكن غلافه الجلدي البالي أو رائحة ورقه العتيقة هي ما يأسر محجوباً، بل ما يكمن خلف ذلك، ما وراء الكلمات المطبوعة نفسها. أحب محجوب "كتاب المعرفة". لم يقرأه كاملاً بالطريقة التقليدية قط، تلك الطريقة التي بدت له فجأة سطحية وميكانيكية – تتبع العين للسطور، وترجمة الرموز إلى أصوات في
من يلوم ومن يلام؟
كانت بيدها قنينة فارغة لكنها مدمنة للتحدي والتقوي الجيوش العكسرية والقنابل النووية مكسوة بالضعف أمام وهج سُميتها لا تمسك قنينة وقطعاً القنينة فارغة لأنه لا قنينة أصلاً لها لكن لا لها ولا هي ولا أي شيء مما فيها إلا أنها بلا حياة لكن ليس هذا بموقف او موجب للإيقاف لمن لها قوة عظمى وأقصد هنا بقوة عظمى أنها قوة متجدده مهما بدت صغيرة أنظر حولك هناك ما لا تراه ودعني اذكرك بصورة جميلة بنظرك ولكن في حقيقتها تناقض يشار الى