ما أغلَظَ العُـمرَ كُلَّما مضى بِنا ساعةً اتجهنا معهُ أكثر نحو المَوّتِ وكلما اقتربنا من الموتِ فرَّ عنَّا الوَهم و وضحتِ الحقيقة وكلما شسِعَت الحقيقة كلَّما عَظُمَت قيمةَ العيونِ إنَّ العيونَ التي ينزاحُ أجلَها للرقودِ الدائِمِ تُوجعُ المُبصِرين من حولِها أن تنظرَ في وجهٍ لم يهِنْ عليهِ يومًا مطالبكَ و لا يعودُ على نحيبكَ بالجوابِ أن تمسحَ على جبينٍ كانتَ كفوفهِ ضمادكَ وأن يضيعَ طريق يديكَ ضياعٌ ما بعدهُ رشدٌ ولا صواب أن يَحضرون لكَ فراشًا هامدًا عليهِ آثار العُمر
ما برأيكم التعامل الأمثل مع الطالب المشاغب في الفصل؟
لا بد وأننا جميعًا قابلنا وتعاملنا مع شخصية الطالب المشاغب من قبل، سواء عندما كنا طلاب فكان زميل لنا، أو ربما كان أحدنا شخصيًا، أو سواء عندما كبرنا فأصبحنا معلمين نتعامل معه يوميًا، أو أولياء أمور لأحدهم أو لأحد زمايلهم الذي يشكو منه دائمًا، في كل الأحوال وأيًا كانت صفتنا لا بد وأن الطالب المشاغب يكون مصدر إزعاج لجميع الأطراف، فهو يؤثر على سير الحصة، ويعيق فهم واستيعاب زملائه، ويشتت المعلم عن أدائه، ويخرجه عن شعوره بكل تأكيد، ولهذا التصرف
كيف تعزز التفكير النقدي والإبداعي لديك كمتعلم؟
في أحد فصولي الدراسية، لاحظت أن الطلاب يعتمدون بشكل مفرط على الإجابات الجاهزة بالكتب الدراسية دون التفكير النقدي. لتغيير ذلك، طرحت عليهم سؤالاً مفتوحاً يتطلب تحليل وجهات نظر متعددة حول قضية بيئية. الأسئلة المفتوحة دفعتهم للنقاش واستخدام الخيال لحل المشكلة. وركزت على توجيه النقاش بأسئلة محفزة مثل "ماذا لو...؟" و"لماذا تعتقد ذلك؟". هذه الاستراتيجية فتحت عيونهم على أهمية التفكير النقدي والإبداعي. من وجهة نظرك، كيف تعزز التفكير النقدي والإبداعي لديك كمتعلم؟
أنا أحمد، مختص فى تحليل البيانات ومطور ذكاء الأعمال اسألني ما تشاء
أنا أحمد عوض الله محلل بيانات ومطور ذكاء الاعمال، تخرجت من معهد تكنولوجيا المعلومات ITI التابعة لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية تخصص " تحليل بيانات ومطور ذكاء الأعمال" ولدي خبرة أكثر من سنة فى علوم البيانات وإنشاء قواعد البيانات وتخزينها وتنظيف البيانات وتحليلها باستخدام برنامج Power Bi والعديد من البرامج التكنولوجية فى مجال تحليل البيانات، وأتميز بتحليل أداء الأعمال حيث أمتلك خبرة أكاديمية كوني باحث ماجستير في مجال الاقتصاد والمالية العامة . متحمس للرد على أسئلتكم في هذا المجال .
لماذا صرنا نعتنق مبدأ الفردية حتى مع أقرب الأقربين؟
من سيئات هذا العصر أننا تحولنا من أشخاص تربطهم علاقات اجتماعية وثيقة ويحتاجون إلى بعضهم البعض إلى أشخاص يحاولون الاكتفاء الذاتي في كل شيء، من الماديات إلى المشاعر إلى الأفكار . والأسوأ أن هذا المبدأ يترسخ تدريجيا وبتعمق إلى درجة أن من يعتنقه لا يدرك أن فطرته السوية تحتاج إلى الناس في الحقيقة وأن فيهم شفائه من مشكلاته المستعصية. على الأقل في "المقربين". لكن حتى المقربين نحاول إبعادهم عن الصورة، فما عدنا الأشخاص الذين يتجمعون على مائدة العشاء للأكل أو
الصراع بين إسرائيل وحماس: دراما خيالية
في مشهد من دراما خيالية، تندلع صراعات شديدة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). يتصاعد التوتر تدريجياً إلى نقطة اللاعودة، حيث تبدأ حماس بتنفيذ هجمات مفاجئة على مواقع حساسة في إسرائيل. تنطلق حماس بسيلاً من الغضب والموت نحو الأراضي الإسرائيلية، مشعلة نيران الصراع بلا هوادة. تندلع النيران في الليل، وتهتز الأرض من شدة الانفجارات، مما أدي إلى سقوط عدد كبير من الإسرائيليين، وإصابة المئات بجراح بالغة. تبدأ الهجمات بعبور مسلحين من قطاع غزة إلى إسرائيل، حيث تزايد وتيرة إطلاق
مختص في تعديل السلوك، وعلاج الإدمان، اسألني ما شئت
أنا محمد عصام، درست علم نفس السلوك، وحاصل على دبلومة في الاضطرابات النفسية للأطفال والأسرة، ومعي رخصة لعلاج الإدمان وتقييم المتعافيين، وحالياً في مرحلة إعداد رسالة الماجستير. بدأت العمل في هذا المجال منذ سنتين ونصف تقريباً، واكتسبت خبرة من أكثر من بيئة عمل، ونجحت في مساعدة أطفال وبالغين بأعداد كبيرة بتوفيق الله. إذا كان لديكم أي استفسار، فسأكون سعيد بالرد على استفساراتكم.
ما الذي يجعل الذكاء الاصطناعي أفضل من البشر في صنع القرارات؟
يمكننا أن نرى أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وبات يعطي قرارات تأثر علينا كثيرا إلى أن رأى البعض أنه تفوق على البشر في صنع القرارات، وهذا نابع من قدرته على معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة فائقة، مما يتيح له اتخاذ قرارات مستنيرة في وقت قياسي، بينما نتأثر نحن البشر بتحيزاتنا الشخصية والتجارب السابقة، ويمكننا أن نرى هذا بشكل ملحوظ في مجال التسويق فقد يكون لدي سنوات من الخبرة وفهم عميق لسوقي المستهدف، لكن قد
لا تكن شمعة تحترق من أجل الآخرين، لكن كن شمعة مضيئة لنفسك قبل الآخرين، ما رأيكم؟
كنت وأحد أصدقائي نتحدث عن أوقات الأزمات التي تمر بالناس من اقتصادية واجتماعية وأخلاقية وغيرها. تطرقنا إلى القول المثالي بأن بعض الناس (يحترقون كالشمعة لينيروا الطريق لغيرهم) ورحت اضرب المثل بتولستوي الذي وزع أرضه على الفلاحين الفقراء ولم يترك شيئا لعقبه ومات وهو في الطريق وسقراط الذي دافع عن الحق حتى لا يضل الناس ومات بالسم! ثم عقبت بقولي: فالذي أراه هو أن يكون أحدنا نبيلاً إيثارياً خاصة أوقات الأزمات. قال صديقي مندفعاً: هذه مقولة فارغة!! فلماذا أحترق أنا من