في عالم البزنس، تحديد تكلفة اكتساب العملاء (CAC) هو شيئ مهم لأي شركة وإن جذب عملاء جدد هو خطوة حاسمة لأي بزنس، لكن السؤال الأهم هو: "ما هي تكلفة جذب عميل جديد؟" والأهم من ذلك: "هل فعلًا سنربح من هذا العميل؟ مثال لو تم صرف 15,000 دولار في الشهر الماضي بهدف جذب عملاء جدد (بما في ذلك التسويق، المبيعات، الرواتب، والمصاريف العامة) وأنتج ذلك عن 1000 عملية شراء من عملاء جدد، إذا تكلفة اكتساب عميل جديد (CAC) تكون 15 دولار.

لدى أحد أصدقائى يعمل كمحاسب، ومنذ سنوات عديدة يستخدمون الطرق التقليدية فى المحاسبة "دفاتر وأوراق" ولكن قررت شركتهم الاستثمار وشراء نظام ERP System للمحاسبة وإدارة الموارد المالية، ولاحظ تعيين مهندسيين ومحاسبين ذوى كفاءات لتنفيذ وتشغيل المرحلة التجريبية للبرنامج! فهو يتخوف من تسريحه من العمل هو وزملائه خاصة مع عدم وجود الوقت للتعلم وإكتساب مهارات جديدة تأهله لإستخدام النظام الجديد بدلاً من الدفاتر وكذلك صعوبة التعلم من الأساس، وكذلك عدم اتخاذ شركته أي إجراءات لوضع برامج تدريبية لهم حيث يروون أن

تناقشنا أنا وأصدقائى حول مشكلة تواجه شركة ناشئة لأحد معارفنا فهو يمر بضائقة مالية وصلت إلى تأخر في سداد رواتب الموظفين وكذلك عدم القدرة على تحمل تكاليف تسويقية مما أدى إلى إنخفاض مبيعاته بشكل كبير جداً وخروج نطاق تغطيته عن بعض المناطق، ومؤخراً تلقى عرض للدمج تحت شركة منافسه له وتهدف تلك الشركة على الحصول على حقوق تقديم الخدمات والمنتجات التى يقدمها وحاصل على براءة إختراع بها . أنا أعتقد أنه وصل إلى حالة عسر مالى شديدة جداً وقرار الإندماج

عند الحديث عن قياس أداء الموظفين، خاصة في الأقسام الوظيفية مثل المبيعات، نجد أن مؤشرات الأداء الكمية، مثل عدد الصفقات التي أتمها الموظف، قد تكون واضحة وسهلة القياس. لكن السؤال الأهم: هل هذه المؤشرات كافية لتقديم صورة شاملة عن الأداء الفعلي؟ فمثلًا نجد أن الجوانب الشخصية مثل السلوك، العمل الجماعي، أو الالتزام بالقيم المؤسسية، قد لا يتم التعبير عنها بواسطة الأرقام. ورغم أهميتها، ولكن غالبًا ما تكون عرضة للتحيز الشخصي من قبل المديرين. فكيف يمكن ضمان أن التقييم يكون عادلًا

منذ عدة أيام أعلنت شركة جوجل عن تحويل الأرباح لمستخدمينها بالعملة المحلية بدلاً من الدولار ! ورأيت كثيراً منهم مابين معارض ومؤيد فمن وجهة نظرك من المستفيد من هذة الخطوة وهل هى في صالح المستخدمين وأًصحاب الإعلانات أم لا وهل تعتقد أن كثير من الشركات الآخرى ستخطوا نفس الخطوة ؟

أعلم أن لكل مجال تسعير لخدماته فمثلاً أسعار خدمات تحليل البيانات تختلف عن الجرافيك ديزاين والمجالات التكنولوجية الآخرى، ولكن أواجه صعوبة في إعطاء سعر للخدمة للعميل وهذا التخبط يرجع لأنه أريد أن أجذب العميل من خلال تقديم سعر للخدمة تنافسي وأشعر بالخوف أن يكون هذا السعر قليل جداً ويؤدى لإعتقاد العميل أن الخدمة لن تكون بالجودة اللازمة وكذلك أن أكون بقلل من قيمة خبرتى ومجهودى ! فكيف أقوم بضبط آلية تسعير الخدمة التى أقدمها؟

من المؤكد أن لكل مشروع عميله الخاص به الذى يتم رسم سياسات التسويق وتصميم منتجات تناسبة كى يتم إستهدافه، كانت فكرة مشروعى هى تقديم خدمات تدريبية وعندما كنت أرسم شخصيات وهمية للعملاء لتحديدهم كنت أفترض له التالى : المعلومات الشخصية حوله مثل : أن اسمه محمد وعمره 19 عامً يهتم بمشاهدة مباريات كرة القدم ودخله معتمد على مصروف شخصى من أسرته والنطاق الجغرافي الذي يتواجد به هو بالمدينة التي ​ب​ها الجامعة . أضع له أهداف مهنية فى مجال عملى مثل

أشار إلي صديق عن مشكلة تواجهه بعمله حيث يعمل في قسم يتكون من ٣ موظفين وهو الرجل الوحيد بالقسم ويكلف من قبل مديرته بمهام إضافية و جانب أكبر من العمل حيث من اللازم أن يقوم بها موظف رجل ولا تتناسب طبيعة الأعمال من حيث الشقاء مع الإناث، ومع ذلك فأنه يتقاضي نفس الأجر مثلهم. فما هي أفضل طريقة للتعامل في مثل هذه الحالة مع أنه لاتوجد أمامه رفاهية للإنتقال من العمل في هذا الوقت؟

كنت قد بدأت حياتى العملية من السنة الثانية من الدراسة الجامعية حتى وصلت أثناء سنة التخرج لمنصب مسؤول في شركة خاصة تعمل لصالح إدارة مشروع حكومى. وبين كفائتى التي أثبتها في العمل من وضع خطط واستراتيجيات ناجحة لتنفيذ البرامج المختلفة كنت أواجه التهميش بسبب صغر سني حيث يتم تكليف آخرين بعرض أفكارى وخطط العمل التي أوضعها على المسؤولين الحكوميين . فكيف أتعامل في مثل هذا الموقف ؟

إن عملية تصميم الأفكار Design thinking من أهم العمليات التي نمر بها في مرحلة بناء فكرة المشروع وعندها كنت أتبع مجموعة من الخطوات وهي: أن أرسم السمات الأساسية للعميل وتكون من خلال التفكير في المشكلة وأسئلة مثل من هو العميل، ومن هو الشخص الذي نقوم بتصميم حل له، أعطى للعميل اسم وارسم له صورة بالقلم الرصاص ووضعت بعد من المعلومات حوله مثل " العميل هو أب يسافر مع أبنائه لقضاء عطلة أسبوعية مثلاً " . وبدأت في تصميم خريطة العاطفة

عند التفكير في مشروع فأن من أهم الأشياء الواجب إعدادها هي بحث سوقي قوي حتى يتم توقع ما ا​لذي ستواجهه، ومن أشهر أدوات البحث السوقي التي كنت أتعامل بها فى ريادة الأعمال هى : أختبار ال 5C Analysis : وهو عبارة عن بحث شامل عن الشركة الناشئة COMPANY والعملاء Customer والمنافسين Competitors والمناخ Climate والشركاء Collaborators . أختبار PESTEL : وهو عبارة عن تحليل شامل حول البيئة المحيطة للمشروع حيث يدرس هذا التحليل العوامل السياسية Political، والعوامل الإقتصادية Economic، و

لقد وضعت مجموعة من الشروط أراها كافية لاختيار الشركات التى من الممكن شراء أسهم في أحدى منهم وذلك من خلال : يتم تصفية الشركات من حيث حجم التداول اليومى وذلك لإختيار الشركات التى يكون حجم التداول اليوم لها أكبر من 2 مليون وذلك من خلال زيارة الموقع التالى : https://ar.tradingview.com/screener . إختيار الدولة الخاصة بي ​من أيقونة السوق وسيكون العلم واضح . الضغط على عمود حجم التداول لترتيب الشركات تنازلياً و اختيار الشركات ذات حجم تداول أكبر من 2 مليون

أنا أحمد عوض الله محلل بيانات ومطور ذكاء الاعمال، تخرجت من معهد تكنولوجيا المعلومات ITI التابعة لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية تخصص " تحليل بيانات ومطور ذكاء الأعمال" ولدي خبرة أكثر من سنة فى علوم البيانات وإنشاء قواعد البيانات وتخزينها وتنظيف البيانات وتحليلها باستخدام برنامج Power Bi والعديد من البرامج التكنولوجية فى مجال تحليل البيانات، وأتميز بتحليل أداء الأعمال حيث أمتلك خبرة أكاديمية كوني باحث ماجستير في مجال الاقتصاد والمالية العامة . متحمس للرد على أسئلتكم في هذا المجال .

خلال ال 100 عام السابقين ومروراً بأصعب ثلاث أزمات إقتصادية ( الكساد الكبير 1929 - أزمة النمور الأسيوية 1997 - أزمة الرهن العقارى 2007 )، كان هناك ​دائما الصراع القائم حول الأنظمة الاقتصادية، حيث رأى ​البعض أن النظام الرأسمالى هو الحل الأمثل للنمو والذي يقوم على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج وخلق السلع والخدمات لأجل تحقيق أقصي ربح للمستثمر . والبعض الأخر أختلف ورأى أن النظام الاشتراكى هو الحل لضمانه المساواة وتحقيق الرفاهية الاجتماعية على كل المواطنين، وهو النظام الّذي تعود

أن تحقيق الميزة التنافسية لمنتجك يضمن له القدرة على منافسة المنتجات المحلية والدولية أيضاً ولتحقيقها وضع العالم porter تحليله ويرتكز على إتخاذ المشروع كوحدة تحليل ووضع نموذجاً لقياس التنافسية يستند على معايير الأقتصاد الجزئي ووضح أن العوامل المحددة للقدرة التنافسية فى النشاط إلى أربعة مجموعات هى : ظروع عوامل الإنتاج . ظروف وحجم الطلب المحلى. الصناعات المرتبطة والصناعات المساندة. إستراتيجية المنشأة وهيكل الصناعة وطبيعة المنافسة. كما وضع مراحل لتطور الميزة التنافسية وهى : مرحلة التميز من خلال عوامل الإنتاج من

يعتبر الركود التضخمى من أخطر الأزمات التى تواجه أى إقتصاد على الإطلاق فهو عبارة عن تضخم وارتفاع عام فى مستوى الأسعار مع نسبة عالية من البطالة في "العمالة ، الموارد" . وأغلب المشاريع لا تستطيع الصمود لفترة طويلة في اقتصاد يعانى من هذة الأزمة، وأعتقد أن الحل الأنسب للصمود ومواجهة مثل تلك الأزمات يكون من خلال توفير سيولة تكفي لضمان تمويل نشاط المشروع وأيضاً تخفيض أسعار المنتجات إلى الحد الذى يغطي التكاليف الكلية للمشروع فقط والإستغناء عن الأرباح خلال الأزمة