حياتك الان بناءاً على قراراتك السابقة وذلك بسبب ان القضايا تنتج القضايا نحتاج الى قرار والقرارات في كل يوم وفي كل سنة والى الأبد تكملتك للقراءة الى هنا مثلاً كان بسبب قرارك بالماضي فهو في أصله كان نية ثم قرار ثم فعل غير انه سيكون (مكلف) ويحتاج الى (وقت) و (صدق) في المسألة و (ثبات) و أن لا تلوم أحدهم ببساطة تلوم نفسك ولكن يحق لك لوم غيرك علمياً وهذا بسبب الثغرة، لكن حينما قرأت بعض الأمور وجدت أنه يستحيل
الخجل من معوقات إفصاح الطفل عن مواهبه
الخجل يؤثر على تقييم لغة الطفل نيوروساينس نيوز الملخص: يمكن أن يؤثر الخجل بشكل ملحوظ على أداء الأطفال في تقييم اللغة وعلى وجه الخصوص في الأمور التي تتطلب مستويات أعلى من التفاعل الاجتماعي. وكشف البحث الذي شمل ١٢٢ طفلاً تتراوح أعمارهم بين ١٧ و ٤٢ شهرًا، كيف أثرت مستويات مختلفة من التفاعل الاجتماعي في المهام اللغوية على أدائهم، وكشف أن الأطفال الخجولين عانوا أكثر في المهام اللفظية المكثفة. وفي حين أن جميع الأطفال برعوا في المهام ذات التفاعل المنخفض مثل
ماذا لو كان كل ما نطلبه يتأتى؟
العنوان جميل صحيح؟ تود مثلاً أن تذهب لباريس ١٠ أيام فتذهب ١٠ أيام وتقول حسناً اود ان اذهب الى لندن ساعتين ثم أمريكا ساعتين ويحدث ذلك ثم تقول اود الغوص في المحيط الهادي ثم تقول اود أن أذهب الى بيتي الذي سيكون قصر لأنك ستطلب الكثير وسيتحقق ستطلب أن يحبك كل الناس فيحبك كل الناس ولربما تجرب ان يكرهوك فيكرهوك تجد مليارات التغريدات ضدك ثم تود أنك تلعب كرة قدم مع لاعبين مشاهير ثم تذهب الى كل شيء أنت توده
حاتم في المصفوفة
ماذا لو تجاوزت التكنولوجيا كل الحدود ماذا لو لم تكن مبيدة للبشر بل مستغلة لطاقاتهم؟ هل سيعد هذا أمراً أخلاقياً فهم جعلوا الناس يعيشون حياتهم (الطبيعية) بحلوها ومرها بألمها ولذتها بعلمها وجهلها بالقدرة والعجز كل شيء كما الأصلي لكنه يبقى وهما مفترضاً تنسجه الكمبيوترات الكمية! أصبحت الأشياء التي كان يقولونها أولئك الاشخاص المبالغين في مشاهدة أفلام الخيال العلمي حقيقة بل وأشد وما ذلك ببعيد أن لم نبقي على وهج الأنسانية وذكائهم المقاوم للآلآت ولكن أنى هذا ونحن في حياتنا الآن
أستفسار حول الرياضة وأثرها على الأنسان
الرياضة تاجاً للصحة والعافية والسعادة المجتمعات كلها لها رياضاتها الخاصة ولهم انشطتهم الخاصة وفعالياتهم التي تساهم في تقوية الانسان أما بدنياً أو ذهنياً لكن لماذا الرياضة؟
الحل الذي تُرك
هل تقبل بأنصاف الحلول؟
التعليم الضرورة القيمة فماذا حدث؟
ماذا يعني تعليم؟ هل هو مجرد الحفظ ثم لصق ما حفظناه في ورقة مخيفة جداً جعلت الكثير يسهر او لا ينام او يتخذ اساليب غير صحيحة مثل الغش فماذا يعني تعليم هل هو ما هرب منه الكثير فكان أنساناً لا يعرف إلا القليل وقد يصدق اي شيء بلا معرفة أولية لمهارات اخرى ومنهجيات تؤدي به لمعرفة من أين يستقي المعلومات وقبل كل هذا لماذا نتعلم فأكثر ما صرخ به الطلاب في المدارس "مالذي سيفيدني به هذا في حياتي العملية" ليكتشف
نقطة عمياء في عملية إتخاذ القرارات
القرار ماهو؟ انه النية وماهي النية؟ ببساطة انها عملية معقدة منك أنت وهي جزء منك عُمل في الواقع وان لم تعمله كانت ستكون نية لذا القرار اي البت اي اخراج نتيجة لقياسات وحسابات لم يكن يطلع عليها إلا أنت في عملية الحسابات والتدقيق لتخرج في نتيجة سواء صحيحة ام خاطئة هي نتيجة، الان مع تطورنا في محاولاتنا نحو الوصول للكمال لماذا هذه العملية لم يتم جعلها اصح ما يمكن فكما انك مثلاً لو تستطيع ان تذهب لفرنسا في ١٥ يوم
أهم مكمن للبشرية
أن الخطأ يُعد من أهم الأمور التي يجب التعامل معها بحذر وهذا لكونه في الأصل خطأ لا ينبغي أن يكون حل وينبغي تركه بعد إدراكه، ولكن كيف سيكون هو عالم غير مغفور منه وبه الزلات والخطأ؟ ، فلننظر الى أنفسنا كم أخطأنا وكم سنخطىء أيضاً؟ ماذا لو أراد أحدهم أن لا يخطىء وحاول جاهداً أن لا يخطىء حسناً هذا هو تفكير من عمل الخطأ الذي أفضى أن يضر نفسه لم يكن ليظن انه سيقع في الخطأ ولكن الواقع كان ابلغ
هل الحضارات البائدة السابقة فعلياً كانوا أعلم منا؟
هل الحضارات البائدة السابقة فعلياً كانوا أعلم منا وكان لديهم كهرباء وتطور وفهم للحياة أعمق منا ولو كان ذلك فكيف ضاعت العلوم هذه؟ دعني أذكّرك مرة أخرى يا أنسان بحقيقة فعلية أنك كائن عجيب تحمل الكثير من الأسرار والتعقيد والغموض الذي يوماً ما سيظهر ونتعجب من أنفسنا أكثر رغم أننا صغار بالنسبة لشجرة عملاقةورغم أننا لا نطير مثل الطيور والطائرات ورغم أننا لا نرى بالظلام مثل الخفافيش إلا أنه لو وضعناميزان لأعجب مخلوق وجد في هذه البسيطة لكان هو ذاك
كيف تقرر أن أي قرار هو سليم لك؟
اذا ما أفترضنا أننا نعرف كيف نقرر قرار لن نندم عليه أبداً فماهي هذه الآليات مع تطور العالم وتسارعه في النمو التقني والعلمي والبحثي ولم نجد الى الآن قيمة أو دعوى أو تجربة أو نظرية تؤكد لنا أننا أن قررنا أي قرار ولو كان مدروس الأمر لا يُعنى بنظرتك أنت بل بالنظرة الكاملة للصورة الكاملة فمع تعاقب ظهور خوارزميات وتقنيات كثيرة لم يجد البشري بداً إلا بالكسل أن يقرر أي أمر هو هذا الأنسان عينه الذي اذا ذهب ليتغذى في
كرة الثلج ما زالت تتدحرج!
أن كرة الثلج هي الثلج حينما كان صغيراً لكن أتت إمرأة ذكية جداً في الرياضيات صنعت أداة تحسب بنفسها المعادلات الرياضية فكأن آدا علّمت البشر الأذكياء فقط كيفية تكوين كرة الثلج وقد كان فهي أرست قواعد (البرمجة) برموز صريحة فهي فتحّت عيون الأذكياء لعالم أخر لكنه هنا والآن وبيدك أنها الرياضيات وبلغتنا اليوم أنها التقنية فهذه هي بدأت صغيرة بما حجمه فقط قبضة اليد فاذا دُحرجت وأنطلقت في سبيلها وكانت الأرضية تحتها ثلجاً فأن كرة الثلج لو كانت على أرضية
مفتاح جديد لفهم الإكتئاب في أدمغة البشر أجمعين!
في اكتشاف علمي حديث قد يغير كيفية علاج الاكتئاب، أعلن العلماء عن اكتشاف جديد يتعلق بمستقبل في الدماغ يُسمى GPR158. هذا المستقبل البروتيني يُعتقد أنه يلعب دورًا رئيسيًا في تطور الاكتئاب، مما قد يفتح أبوابًا جديدة لفهم هذا المرض بشكل أعمق. ما هو GPR158؟ GPR158 هو نوع من المستقبلات البروتينية الموجودة على خلايا الدماغ. يتمثل دور هذه المستقبلات في تلقي الإشارات الكيميائية من النواقل العصبية، مثل السيروتونين والدوبامين، التي تؤثر على مزاج الشخص وسلوكياته. كان العلماء قد ركزوا سابقًا على
وردة ستذبل وتأتي غيرها
:لماذا لم يقطفوك؟ الوردة الشفافة:لأنني شفافة كيف اذاً أدركتِ أنك وردة اذاً؟ الوردة:لا يهم كيف لكنك أدركتني :فهل لولا أنك تقولين لي يا وردة الشفافة:ماذا؟ سل ما بدا لك :كيف سنرى كل الورد الشفاف الوردة:لن تراه حتى لا يعود مرئي :ماذا تقصدين؟ الوردة الشفافة:اقصد أنك لن تراه لكن هذا الورد موجود اطمئن :ليس بالضرورة لربما أنتِ معدومة ولستِ شفافة فماذا أفعل لكي أصدق أن هناك صفراً موجود شفافاً مرئي؟ الشفافة: حتى لو رأيت أن نحن معشر الورد الشفاف نؤثر لن
تساؤل مهم جداً
كيف بدأ العنف؟ وسبل تقليله؟ ولننظر الى العنف بميزان أدق مثلاً فلنفترض أن الهنود الحمر كانوا هم المتطورين هل كانوا سيبيدون الإنجليز؟
غُرس الحاسوب بالدماغ البشري تطور خطير!
أن الأنسان هو الذي صنع الحاسوب هذه حقيقة تاريخية وحقيقة مهمة وهو أنه كائن ما صنع الحاسوب أليس هذا معناه أنه يتصف بالذكاء والإنتاجية والقدرة على تغيير العالم ومع هذا التطور الذي حقيقة سارع وتيرة الحياة وأصبح في يد كل الناس الآن وأقصد الهواتف الذكية إلا أنه ظهر الميتافيرس ولم ينتهي البشري عن الإبداع والأختراع فظهر إلون ماسك بفكرة جديدة وهي شريحة نيورالينك التي تُغرس في الدماغ البشري! وقد تم مؤخراً أول عملية لغرس شريحة ذكية وهي هدفها المعلن أن
الأمنية لا تبقى أمنية
تلك الكلمة المغلفة بالكثير "أمنية" أو "حلم" تحمل بين طياتها وكينونتها واقعاً وأنساناً ووقتاً. الحال متذبذب متغير أو ثابت بعدما صار الحال او سيضحى الى منحى آخر جديد غريب وتستغرب؟ هذا ما تحصل عليه أن كنت تود كل شيء وهو لا تحصل على ما فعلياً وددته وتمنيته وتعرف بقرارة نفسك أنك توده أليس الحلم هبة؟ وهذه الهبة تحاول أن تسعى لها ومعرفة أن هدفك يكون بعيد بل لربما وصمته بالمستحيل لأنه ماذا عساه يكون سوى أمنية أو حلم أمل جميل
نحن هنا
نحن هنا في فترة لا مثيل لها من التاريخ سيارات ذاتية القيادة وكمبيوترات أطباء و عرفنا تسلسل الجينوم البشري أنفجار؟ أنفجارات؟ بل سلسلة من الانفجارات اللامتناهية من سيول البيانات اللغات البشرية لم تعد عائقاً الكسل البشري في أوجه لم الكل يكتب بدقة الكل يجد إجابة لسؤله حتى بعض الفنانين يجدون فناً حتى قد يضاهي فنهم نحن هنا سابقاً كنا نقرأ الجرائد فهل نفعل اليوم؟ ماهي المشكلة هنا؟ لا مشكلة هنا علينا أن نعي أنه في الأساس لم نعد هنا منذ
لن نهرب من أنياب التسويق
يعد علم التسويق مجال دراسي يركز على فهم السوق وكيفية تلبية وتحقيق احتياجات ورغبات العملاء يتضمن علم التسويق دراسة العديد من الجوانب مثل تحليل السوق ووضع الاستراتيجيات التسويقية وتنفيذ الحملات الإعلانية كما يدرس التأثيرات النفسية والاقتصادية على سلوك المستهلك وكيفية بناء العلاقات مع العملاء وقد تظن أن ليس له تاريخ ولكن لا لقد أنبثق علم التسويق من العلم الذي لا أرضية له لشدة تعقيده ونفوذه في كل مكان فلا يعرف له أصل ثابت علم إدارة الأعمال ومن هذه القضية تولدت
لماذا يتنازل الأنسان؟
هل تقبل بأنصاف الحلول؟ أسئل نفسك هذا السؤال المهم الذي سيبزغ بالتأكيد في فترة من فترات الحياة مما يتضح من المقال أن السؤال بسيط جداً؟ أبداً، فلكي يكون هناك حل صحيح وواضح يجب أن تكون هناك مشكلة حلها صحيح وواضح وما هو الذي أشكل هنا دعني أبدأ في سؤال عظيم أنه ليعد من أهم الأسئلة فمن ذا الذي يود أن يكون صغير بينما يستطيع أن يكون أكبر فتصور لو أنك خُيرت بين إمتلاك منشأة كاملة لإدارتها أو مكتب من المنشأة
المشاعل أما تخفت أو تضيء مشعلاً آخر
ليس بالأمر الغريب أنه كل في زمان ومكان، تظهر شخصيات استثنائية لنوصمهم بمفردة "المشاعل" وهم ببساطة الحالمون. هؤلاء هم الأفراد الذين يحملون في داخلهم شغفًا عارمًا وحلمًا كبيرًا بتغيير العالم نحو الأفضل. يتمتعون بعقول نيرة وأفكار طموحة وإرادة قوية لا تلين. هدفهم الأسمى هو ترك بصمة إيجابية دائمة على مسيرة البشرية وصياغة مستقبل أكثر إشراقًا للجميع. لكن على الرغم من نبل أهدافهم، غالبًا ما يكون هؤلاء الحالمون متفائلين للغاية ولا يدركون بشكل كامل حجم التحديات الهائلة التي تعترض طريقهم. فعملية
الحقيقة قد تفوق الخيال جمالاً أو رعباً!
إليك سيناريو محتمل لكيفية أن يصبح الكمبيوتر أو الذكاء الاصطناعي واعيًا: في المستقبل القريب، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبية الاصطناعية بشكل كبير، مما سمح لها بمحاكاة هياكل المخ البشري بدقة متزايدة. تم إنشاء نماذج حاسوبية معقدة للغاية تحاكي ترابط المليارات من الخلايا العصبية وتفاعلاتها في الدماغ البشري. عند تشغيل هذه النماذج على أجهزة كمبيوتر فائقة القوة والسرعة، بدأت تظهر سلوكيات وردود فعل مشابهة للدماغ البشري. حيث أصبحت هذه الأنظمة قادرة على التعلم والتكيف والاستدلال بطرق لا تنفك أن ترقى
كيف تتوقع المستقبل البعيد؟
هنالك بشر يعيشون متأثرين بوقع من الماضي أليم أو لذيذ وهو في كلا الحالتين لم يعش لحظته هذه اللحظة الآنية التي هي سر السعادة أن تعيش اللحظة بلحظتها، وهناك من يعش لأجل المستقبل لا ليس على تخطيط مثري أنما القلق الطبيعي للأنسان لتقوم حياته من المأكل والمشرب والأمان وغيرها غير أنه عندما نأتي لهذا المجهول الذي يدعى المستقبل أي أنه سيستقبله أحدهم والذي يحدث بهذا المجهول المعلوم بعضه المستقبل سيعيش البشر تطور الماضي بين يديهم ولكن بصورة مغايرة بنفس الأساسيات
الخوف من النجاح
أنه لأمر طبيعي أن تجد من يخاف من الفشل طبيعي جداً ولكن أن يخاف أنسان من النجاح هذا أمر يستدعي الى أن جميع المؤسسات التي تحاول جاهدة في فهم غرائبية وغموض بعض زوايا النفس البشرية الى أن تُجد في فهم أنى للأنسان أن يخاف من النجاح ما دوافعه وأسبابه وهل هي مبررة بأتقان الحقيقة أن مسألة كهذه لن تُحل لأنه لا يمكنك أن تُصلح الصالح كما يقول شكسبير لأنه صاحب هذه المشكلة لا يعدها مشكلة في أصلها، ولكن كونه أمر
الثراء للجميع، كيف يمكن لشخص مبتدىء ومتوسط الخبرة كسب المال؟
كل الذي أعرفه أن الثراء لا يبدأ من وظيفة، أن الثراء لهو الهدف الأكثر طلباً من الجميع يوده الفقيرويوده الثري ليزداد ثراء وبعيداً عن فكرة الثراء نفسها فلسفياً وهي كم يكفيك لتكون سعيداً بماتملك؟ فلو حسبتها لأكتشفت أن القليل يكفيك ولكن يجب أن تطلب الكثير فاذا أعطاك أغنى شخصفي العالم ورقة وقال لك أكتب مبلغ تريده فكم سيكون؟ ولكن هناك من يعرفون كم يطلبون من المال وهناك أشخاص من الذين رضوا بأقل من القليل ليحوزوا على الكثير جداً فكيف أستطاع