Iyad Saadane

24 نقاط السمعة
1.74 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

تكمله للنظريه السابقه

سقوط العقل من الأبعاد العليا إلى السجن الثالث هذه تكمله للتيك النظريه السابقه وشرح مفصل 1. أصل الإنسان: كان الإنسان في بُعد علوي، يمتلك معرفة عظيمة، ودليل ذلك تعليم الله لآدم "الأسماء كلها". نزل إلى البعد الثالث بسبب عقوبة (أكل آدم من الشجرة). في هذا البعد، فقدنا الذاكرة الكاملة عن الأبعاد العليا، وأصبحنا "محجوزين فكريًا". --- 2. الأبعاد كنظام وجود: كل بُعد يحتوي خصائص ووعيًا أعقد من الذي قبله. الانتقال من بُعد إلى آخر يشبه فكّ سجن، وتوسيع الزوايا، والاقتراب
1

سقوط العقل من الأبعاد العليا إلى السجن الثالث

سقوط العقل من الأبعاد العليا إلى السجن الثالث 1. أصل الإنسان: كائن بعدي من الأبعاد العليا قبل وجودنا في هذا الجسد، كنا وعيًا حرًا في بعد أعلى (ربما السابع، العاشر…) هذا البعد يتميز: بعدم وجود قيود الزمان والمكان بحرية الإدراك والمعرفة المطلقة بحالة روحانية متكاملة 2. السقوط: فقدان الذاكرة والهبوط إلى البعد الثالث شُبِّه ذلك بـ: > كأنك تجلب حكيمًا من بعد أعلى وتُسقطه إلى هذا البعد وتفقده وعيه وهذه قصة آدم في الإسلام: > "اهبطوا منها جميعًا" الهبوط =
0

نظرة فلسفية حول قيم المجتمع، حرية المرأة، ودور الرجل في ظل تحديات العصر

نظرة فلسفية حول قيم المجتمع، حرية المرأة، ودور الرجل في ظل تحديات العصر في هذا المقال، نتناول قضايا حساسة تتعلق بالقيم المجتمعية، حرية المرأة، ودور الرجل في الأسرة والمجتمع، مستعرضين أفكارًا عميقة عبر تجربة شخصية وأحاديث مع أصدقاء، تعكس الصراع بين التقاليد والتحديث، وضرورة فهم حرية الفرد ضمن حدود المجتمع. --- 1. النظرة الاجتماعية للمرأة غير المحتشمة كثير من الرجال في مجتمعاتنا ينظرون للمرأة غير المحتشمة بنظرة سلبية، ترتبط أحيانًا بحكم مسبق بأنها "فتاة ليل". هذه النظرة ليست مجرد أحكام
4

فلسفتي في الحياه

فلسفتي في الحياة في هذا العالم، لا أحد سيعطيك الدرس ثم يختبرك كما تفعل المدرسة، بل الحياة تعكس القاعدة تمامًا… تعطيك الامتحان أولًا، ثم تلقّنك الدرس لاحقًا. وهذا ما يجعلني لا أومن بالمناهج التي تكتفي بالحفظ… فالحياة لا تسأل: "هل درست؟"، بل تفاجئك بالسقوط، ثم تهمس: "هل فهمت الآن؟". وأنا فهمت… فهمت أن القسوة أحيانًا رحمة متنكرة، وأنني يجب أن أكون قويًا، لا لأني أحب القوة، بل لأن العالم لا يرحم الضعفاء، وإن لم أنضج بسرعة… سأُطرد بسرعة. في طريقي،
7

اتمنى ان تقراوها بعمق وتفكر فيها لانها اصدق شيء قلته في هذا الموقع

اتمنى ان تنشروها وتوسع هذه الفكره لان الفكره لا تموت. رسالة إلى كل شاب يفكر في الإباحية أو وقع فيها: يا أخي، ربما رأيت في البداية شيئًا لامعًا، مثيرًا، جميلاً… لكن الحقيقة أنها مثل قطعة حلوى مسمومة، تُدخلها إلى قلبك، فتمتصّ نورك… ثم تُصبح مع الوقت سجينًا لها دون أن تشعر. الإباحية ليست حرية. بل عبودية ناعمة… تقتل إرادتك، وتُفسد قلبك، وتُغلق بصيرتك. هي مثل المخدرات… بل أخطر، لأنها لا تترك آثارًا في جسدك، بل تُحطّم روحك من الداخل… بهدوء،
2

إذا أردت أن تُدمّر دولة، لا تطلق عليها رصاصة… بل ابدأ من المدارس

"إذا أردت أن تُدمّر دولة، لا تطلق عليها رصاصة… بل ابدأ من المدارس." لا تحتاج القنابل، فقط: اجعل أبناءها يكرهون الدراسة. اجعل العلم سخرية، والمعلم أضحوكة. ازرع في قلوبهم أن الوطن لا يستحق الحب، وأن كل شيء فيه قبيح. اجعلهم يرون السلبيات فقط، حتى يعمَى البصر عن الخير. حينها: سيكبر الجيل جاهلًا، ضائعًا، مستهلكًا لا صانعًا. سينسى تاريخه، يكره لغته، ويتنكر لدينه وهويته. وحين تسألهم: "من أنتم؟"… سيجيبون بلسان غير لسانهم. لكن… إذا نهض التعليم، وعاد الحياء، وأُحييت القيم… فإن
3

عنوان النظرية: "المرض العقلي… صراع السيطرة بين الوعي والظل"

عنوان النظرية: "المرض العقلي… صراع السيطرة بين الوعي والظل" --- مقدمة: لطالما حيرني التحول المفاجئ الذي يصيب بعض الأشخاص: شخص طيب، كريم، محبوب، يتحول في ليلة واحدة إلى شخص عنيف أو غير منطقي، وكأنه فقد ذاته تمامًا. هل هذا بسبب "الجنون" كما يسميه الناس؟ أم أن هناك شيئًا أعمق يحدث داخل العقل؟ من هنا بدأت فكرتي. --- الفكرة الرئيسية: أنا لا أرى أن المرض العقلي يُفقد الشخص وعيه بالكامل. بل أرى أن هناك نوعًا من الصراع الداخلي بين العقل الواعي
4

انا اريد مشاركه هذه الاشياء لعل وعسى ان تغير شيئا وانا لا ادعو للكراهيه ولا ادعو لي الاضطهاد

عنوان المنشور المقترح: ‏ ‏ميثاق الأمن والحرية: نحو مجتمع عادل يحمي أطفاله ويحترم التعدد ‏ ‏ ‏--- ‏ ‏المحتوى: ‏ ‏بقلم: شخص مجهول – شاب عربي يؤمن بالعدالة والاحترام المجتمعي ‏ ‏في وقت أصبح فيه الجدل محتدمًا حول قضايا الهوية، والتحول الجنسي، والحرية الشخصية، قررت أن أشارككم وجهة نظري كشاب يهتم بأمان مجتمعه ومستقبل أطفاله، دون أن يكون متطرفًا في رأيه أو متهاونًا بحقوق الآخرين. ‏ ‏ما أقدمه هنا ليس قانونًا رسميًا، بل ميثاقًا فكريًا أرجو أن يصل للمسؤولين والمفكرين