في ظل تزايد الكتب الرقمية على الساحة، يبرز دور متنامٍ للذكاء الاصطناعي كمقيّم أدبي يستطيع تقدير جودة الكتب وتقديم تحليلات مفيدة للقراء، فهل يمكن أن يرفع ذلك من مستوى جودة الكتب أم أنه سيؤدي إلى توحيد المحتوى وتشابهه وفقًا لمعايير محددة تعتمدها التقنية؟ هذه التكنولوجيا تمتلك إمكانيات كبيرة، حيث تستخدم الذكاء الاصطناعي في تحليل النصوص واستخراج البيانات منها، مما يمكنه من تقديم تحليلات متعمقة حول أسلوب الكتابة ومحتوى الكتب وأفكارها ورسائلها أيضا. ومن المتوقع أن تغير هذه التكنولوجيا مشهد القراءة
التدوين وصناعة المحتوى
88.8 ألف متابع
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
مقالاتي - آرائكم؟
عدسة الفن منذ 2018، إلى 2020، عملت محررا لقسم الكوميكس، وكاتب في قسم السينما، بصحيفة عدسة الفن العراقية، والتي كانت تُنشر ورقيا. تجدون بعض المساهمات منشورة رقميا. من المقالات المقترحة؛ عشرة أبطال من عشرة شعوب. عين على السينما الرعب الشيطاني 16/9/2018 سينماتك عملت معهم عام واحد فقط (2020)، نشرت خلاله سلسلة بعنوان (من الرعب سبعة ألوان .. من كل لون سبعة أفلام) تعبر عن عشقي لسينما الرعب، وقد شملت سبعة مقالات، هي 1-الرعب الشيطاني (نشر في موقع عين على السينما)
الكتابة الفعّالة في زمن التشتت: كيف تلخص وتختصر لمواكبة جمهور يعاني من قصر الانتباه؟
خلال مناقشة موضوع الاختيار بين تضمين التفاصيل في المحتوى أم الاكتفاء بالإيجاز والاختصار في المواضيع، جاءت غالبية الردود على أن الفيصل في اختيار النهج الصحيح هو نوعية الموضوع وكذا الجمهور المستهدف من المحتوى، وإذا نظرنا لجانب الجمهور نجد أن جموع الجمهور اليوم يجد صعوبة في التركيز لفترات طويلة، وذلك راجع إلى أن زمننا الحالي يتسم بالتشتت وزيادة الانشغال، وهذا ينعكس أيضا على الناس في الغالب ويعانون أيضا من قصر الانتباه والتشتت. لذلك فمن الضروري مواكبة هذا الاختلاف الطارئ على المجتمع
أبحث عن عمل كاتب
أبحث عن عمل كاتب
التفاعل الجماهيري على المحتوى؛ هل يكمن السر في التنوع أم في الاستهداف؟
تتداخل عدة عوامل في تحديد مقدار التفاعل الجماهيري على المحتوى الخاص بنا، ومن بين هذه العوامل هو تصنيف المحتوى بين التنوع والاستهداف، فبينما يرى البعض أن التنوع في المحتوى يمكن أن يكون السر وراء جذب الجمهور وإثارة اهتمامه، يرون آخرون أن الاستهداف الجيد وتوجيه المحتوى للفئة المستهدفة يمكن أن يكون الأساس لتحقيق تفاعل أكبر، فهل يمكن للتنوع في المحتوى أن يكون مفتاحًا لجذب الجمهور والحفاظ عليه أكثر من الاستهداف الدقيق؟ التنوع في المحتوى يعني تقديم مجموعة متنوعة من المواضيع والأساليب
كيف يمكننا كصناع محتوى الحصول على معلومات موثوقة ومضمونة لإنتاج المحتوى؟
الجودة في المحتوى مهمة جدا لتحقيق الإفادة من المحتوى، وأصبحت أكثر ضرورة بعد التحديثات الاخيرة في نظام خوارزميات البحث لأنها صارت تجعلها أولوية لتصدر النتائج وظهورها للجمهور، ولا يمكن تحقيق الجودة بمعزل عن الثقة وتحري المصداقية في المعلومات التي نقدمها في المحتوى، لأنها تعزز تفاعل الجمهور مع المحتوى وبناء رابطة الولاء والمصداقية مع منتج المحتوى. فماهي أفضل الطرق والمناهج التي يمكن لنا كصناع محتوى اتباعها للحصول على معلومات موثوقة ومضمونة لإنتاج محتوى يتسم بالفعالية والمصداقية أمام الجمهور؟ في هذا الصدد
للمدونين، ما العوامل التي ساهمت في استمراركم في نشر المحتوى على مدوناتكم دون توقف؟
أعتقد أن تأسيس مدونة شخصية أو مهنية يعد خطوة جريئة وملهمة تتطلب الكثير من العزم والإصرار، كما أنه قد يكون الدافع وراء إنشاء مدونة مختلفًا من شخص لآخر، ولكن في النهاية، يتوجب على الشخص أن يجد العوامل التي تحفزه على الاستمرار في نشر المحتوى عليها بشكل دوري، أنا شخصيا لا أملك مدونة لكن تستهويني الفكرة من حين لأخر، لذلك دائما ما أتساءل حول العوامل التي تحث على إنشاء مدونة وكيفية تعزيز الاستمرارية في نشر المحتوى عليها؟ من خلال اطلاعي على
البودكاست أم الفيديو: أيهما أفضل كبداية في صناعة المحتوى لجذب الجمهور؟
صديقتي قررت مؤخرا دخول مجال صناعة المحتوى، تود مشاركة أفكارها وتقديم شرحات حول مواضيع من اختصاصها، المحتوى الذي تود تقديمه يعتمد على الإلقاء أي شرح مواضيع حسب خبرتها في المجال الذي تبرع فيه، لكنها وقفت بين خيارين في اختيار النهج الجيد كبداية في إنشاء محتواها، هل تنتج محتوى بودكاست صوتي أو مقاطع فيديو مصورة؟ أخبرت صديقتي بأنني سأعرض سبب حيرتها على مجتمع حسوب للاستفادة من تجارب الأعضاء، وأخذ نصائح عملية لتقريب وجهات النظر والبناء عليها في أخذ قرارها، فدائما ما
الإيجاز أم التفاصيل؛ أيهما الأكثر فعالية في إيصال رسالة المحتوى؟
بلا شك، فتوصيل رسالة المحتوى بفعالية هي مهارة أساسية يجب على الصانعين في عصر المحتوى الحديث تطويرها، لذلك دائما ما تثار التساؤلات حول ما إذا كان ينبغي الاعتماد على الإيجاز أم التفاصيل لتحقيق هذا الهدف؟ فالإيجاز يعد أداة قوية في جذب انتباه القراء والمشاهدين، لأنه يمكننا من نقل الفكرة من المحتوى بشكل لا يبعث على الملل والتمطيط وبشكل سريع وموجز كقولنا: "لعائلاتنا، كل الامتنان على صبرهم معنا، وتشجيعنا، ولما قدموه لنا من مساندة خلال مراحل تطور شركتنا" لكن من ناحية
هل انا خاطئ في قرار اتخاذ زوجة تهوى الكتابة لاجل هذه الصفات؟
كنت اتحدث مع احد اصدقائي، واخبرته ان من صفات زوجتي المستقبلية، هو امتهان الكتابة او هوايتها، اي فتاة احلامي تحب الكتابة، واما تكتب كمهنة، او فقط تكتب لانها تحب الكتابة، سواء تدوينات شخصية او كتبا قصصية او مقالات. وأني افكر بهذه الطريقة لأن واحدة من المشاكل التي اراها كثيرا بين المتزوجين، هو عدم قدرة الطرفين على التعبير عن مشاعرهم بحق، ولكن ان كان الزوجين كاتبين، فان الامر سيختلف تماما. كلا منهم لديه القدرة التعبيرة والادبية التي توفر له سبيل اخراج
هل من مقارنة بين بلوجر و ووردبرس
هل من مقارنة بين بلوجر و ووردبرس و إمكانات التوسع و جعلها مدونة بمال و حقوق النشر هل هى للكاتب في كلا المنصتين؟
كيف يمكنني كصانعة محتوى الاستفادة من أدوات تحليل البيانات لتطوير المحتوى الخاص بي؟
عندما يتعلق الأمر بإنشاء محتوى جذاب وفعال على الإنترنت ومنصات التواصل بشكل خاص لا يمكن الاستغناء عن أدوات تحليل البيانات ، فهي توفر لنا كصناع محتوى رؤى قيمة حول سلوك المستخدمين واهتماماتهم، وهذا يمكننا من تحسين استراتيجية انتاج المحتوى وتحسينه، وكذلك زيادة تفاعل الجمهور مع محتوانا، فكيف يمكن لأدوات تحليل البيانات مساعدتي كصانعة محتوى في تطوير وتحسين جودة محتواي؟ توفر أدوات تحليل البيانات لنا رؤى قيمة حول طبيعة سلوك الجمهور على الصفحة، وكذلك تصنف فئات الجمهور المهتم بالمحتوى، ومعرفة نوع
ماهي استراتيجياتكم لاستعادة الشغف عندما يتلاشى في صناعة المحتوى؟
لا اختلاف حول أهمية التحلي بالشغف في أي مجال وخاصة في مجال صناعة المحتوى، وقد يرقى بأهميته للتحكم في مدى نجاح صانع المحتوى من عدمه، لأنه يشكل الدافع الرئيسي لابتكار وتقديم محتوى جذاب ومميز للجمهور والاستمرار في المجال، لكن ماذا لو اختفى هذا الشغف أو حتى تناقص مع توالي الضغوط والتحديات المستمرة في الساحة الرقمية؟ نواجه العديد من الأسباب التي تحول دون استمرار ذلك الشغف الأولي وروح البداية، منها ضغط الوقت والإرهاق الناتج عن الزامية الحضور المستمر أمام الجمهور، والتحضير
المهارات الناقصة (التعامل مع الفشل)
كثيرا ما نركض هاربين من ان نوصم أو حتى ان نرى أنفسنا فاشلين وترى الواحد مننا يظل يبحث عن أسباب النجاح وطرق الافلات من وحش الفشل ويشعر بالانزعاج والرعب من اي علامة او اقتراب لشبح الفشل الى جدول حياته. ولكن ماذا لو كان هذا الفشل المريع ليس سوى شخص بريء ساءت سمعته بفعل مجموعة من الاشرار او الحمقى او الجهال؟ ماذا لو كان الفشل هو ترس في المكنة وعنصر اساسي من مكوناتها لا بد منه حتى تدور العجلة و يبدأ
هل هناك عدد معين من التقسيمات عند تناول موضوع معين
ما بين سبعة، ومائة، هناك ميل واضح لدي للعب على هذين الرقمين بأقل من سبعة أو بأكثر من مائة، وأحيانا بينهما.
مكلفة بتسيير صفحة ذات محتوى تعليمي على مواقع التواصل، كيف يمكنني توفير خطة محتوى شهري وبجودة عالية؟
لا أعتقد أننا يمكننا النجاح والاستمرارية في صناعة المحتوى دون التحلي بمبدأ الالتزامية الفعالة، وأكثر ما يعزز هذا المبدأ هو وضع خطة احترافية للسير عليها، فاخترت تنظيم خطة شهرية لتعزيز الالتزام على المدى الطويل، فخطة المحتوى هي المفتاح لنجاح استراتيجية التسويق الرقمي للمحتوى الخاص بنا، فهي تحدد الأساس الذي يبنى عليه كل شيء؛ من محتوى المدونات إلى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي. أعرف بأن الخطة تعتمد على فهم عميق للجمهور المستهدف واحتياجاته، مما يساعد في تحديد متى وأين وكيف يجب نشر
ما هي أفضل الاستراتيجيات لكسر رتابة المحتوى وعدم فقدان الجمهور المتابع؟
أؤمن أن صناعة المحتوى هي فن يتطلب إبداعا وتجديدا على الدوام، وذلك لجذب الجمهور والحفاظ على فاعلية الرسالة، لكن شبح الروتين والرتابة دائما ما يلوح بالأفق، فهو ينغص صفو الابداعية ويقلل جودة المحتوى مما قد يأدي في غالب الأمر إلى فقدان الجمهور المتابع. وكما هو معروف فالروتين قاتل الإبداع ، وصناعة المحتوى هي محض إبداع لا غير، لذلك سيكون تأثير الرتابة والروتين مضاعفا بشكل كبير في هذا المجال، فتخيل مدونة أو صفحة أو حتى قناة تعيد وتكرر نفس الأفكار والمواضيع
عندي شعر و مقالات و أريد النشر و الربح من النشر فبم تنصحون؟
عندي شعر و مقالات و أريد النشر و الربح من النشر فبم تنصحون؟
أنا مبتدئ في مجال السيو ومحتاج مساعدتكم ونصائحكم
بصراحة انا من فترة خلصت كورس عن السيو ومحتاج مساعدتكم في هذا الموضوع. إذا بتقدروا تساعدوني، بدي آرائكم واقتراحاتكم عن: تجربتكم في زيارة الموقع وشو لاحظتوا. كيفية تحسين المحتوى للموقع. أي مشاكل تقنية أو تصميمية بتشوفوها. أفكار لتحسين موقعي وجعله أكثر ظهورا على جوجل. شكرًا كتير على وقتكم ومساعدتكم رابط الموقع https://store.dervadesign.com/
أريد نصائح عملية لزيادة المتابعين والتفاعل مع منشوراتي على لينكدان
بدأت منذ أسبوعين بالنشر بشكل منتظم على حسابي في لينكدان أنشر عن مواضيع تخص عملي واهتماماتي، مثل تصميم الويب والإنتاجية والذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال والعمل الحر المشكلة أن التفاعل يكاد يكون معدوم، وأعرف بأنه يجب أن أستمر حتى أجد نتائج مرضية. لكن أريد أن أعرف إذا كانت هناك نصائح يمكن أن تساعدني على كسب متابعين مهتمين بالمحتوى الذي أنشره؟ أريد نصائح عملية يمكنني تطبيقها
أنا لا شيء
لم أرض أن أكون متعمقا بالعلم ..لأن التعمق بالعلم يحتاج إلى الانعزال للدراسة والبحث وقد ينتهي الأمر بالانفصال عن الواقع والحياة الاجتماعية . ولم أرض أن أكون حرفيا أعاشر الناس وأقوم بخدمات بسيطة لهم لأنني بذلك أعيش حياة سطحية مكررة عاشها الملايين من قبلي. ولم أرض أن أكون شخصا صادقا لأنني بذلك اكون ساذجا واخد الدنيا بطيبة القلب وتفوتني الفوائت من اللذان. ولم أرض أن أكون شخصا مخادعا حتى لا يؤنبني ضميري أو حتى لا ترتد دائرة السوء عليي. كرهت
أيهما أفضل في صناعة المحتوى .. الأبواب أم الأجزاء؟
أقصد أيهما أفضل؟ .. أن تضع كل شيء يحتاجه القارئ حول موضوع واحد في مقال واحد كبير وغني ومفصل، أم إذا كان هناك فرصة لتوزيعه على أجزاء أو سلسلة من المقالات؟
هل هناك حدود تحريرية لمسألة إعادة الصياغة؟
أنا مثلا، لدي حالتين، مهتم جدا بصياغة وإعادة صياغة أي نص مكتوب من قبلي، إلى أن أصل لمنتهى غير منتهي، بحيث ينتهي بي الأمر إلى حذفه، أو فقط استمر في تحريره وتعديله. وإذا مرّ النص من بين يدي محرر حكيم وذو نظرة أوسع، أقوم بأخذ نصه (وهو نصي أيضا) ومقارنته مع نصي، وأحاول الوصول إلى نص ثالث ربما يكون أفضل، هذه هي الحالة الثانية، وهي وجه آخر لما أقصد. آرائكم تهمني
النسخ واللصق، كيف يمكن استعماله على نحو جيد؟
لا يمكن ذلك بواسطة المقالات والنصوص المشأة آليا عبر الذكاء الاصطناعي، هذا لا أفعله أبدا، ولا يمكن ذلك بواسطة النسخ والقص مباشرة، هذا للأسف أفعله أحيانا. بالنسبة لي، الفائدة الوحيدة في النسخ والقص، بالإضافة إلى سرعة نقل النصوص ضمن علامتي التنصيص (دلالة على الأمانة العلمية)، وعلى نحو قد يدعم الاستمرارية في التجدد، يفيد النسخ واللصق بالنسبة لي أنني ألصق عبارات على صفحات الكتابة البيضاء حتى يتسنى لي التعليق عليها بحرية دون أن أنسى عن ماذا كنت أكتب أصلا!.
نموذج ألبرت مهربيان للتواصل
نموذج يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية في التواصل بين الأشخاص: 1. الكلمات تشمل الكلمات والمفردات التي يستخدمها المتحدث في التواصل. 2. اللهجة والنبرة تعبر عن الطريقة التي يتم بها نطق الكلمات وتعبير المتحدث عن مشاعره ومواقفه. 3. لغة الجسد تشمل التعبيرات الوجهية والحركات الجسدية التي تستخدم للتعبير عن المشاعر والمواقف. ويشير مهربيان إلى أن نسبة فعالية كل عنصر من هذه العناصر في التواصل تختلف حسب السياق والثقافة، ولكن دراسته أشارت إلى أن 7% فقط من التواصل يعتمد على الكلمات، في