ثقافة

96.9 ألف متابع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. عن المجتمع

كيف يجب أن أتعامل مع ابني/ ابنتي إذا خالفوا قيم مجتمعنا بلباسهم وأفكارهم؟

احترام حرية الشاب و رغبته طالما أنها مجرد تسريحة شعر لا ضرر من ورائها ..

سلطة الأب التي تقرر وتفصل، ضرورية أم هناك طرق أخرى لمشاركة السلطة مع العائلة بلا مشاكل؟

لنفترض أن الزوج والزوجة لم يضعوا هذه الحدود مسبقاً، هل هذا يفترض أنهم سيعانوا كثيراً في مقبل الأيام في التغيير وأن عليهم أن يتقبلوا الأمر الواقع أم هناك طرق للقيام بهذه الأمور بسكل سلمي طبيعي بدون أي مشاكل أو انزعاجات؟ وهل الأبناء أيضاً من جزء هذه العملية، أم أنهم فقط يجب عليهم استلام ما يتم تنصيبهم فيه من صلاحيات؟
طرق للقيام بهذه الأمور بسكل سلمي طبيعي بدون أي مشاكل أو انزعاجات؟ الفكرة دائما في طرفي العلاقة، فلو كانا علي استعداد لكي يحترم كل منهما الآخر، سوف تكون الأمور بشكل سلمي، اما لو كان هناك طرف يري أنه يستحق ان يتم تمييزه على الطرف الآخر، فتلك العلافة ستكون مغلفة بالمشاكل ومن المحتمل ان تنتهي نهاية مأساوية. وهل الأبناء أيضاً من جزء هذه العملية، أم أنهم فقط يجب عليهم استلام ما يتم تنصيبهم فيه من صلاحيات؟ الفكرة ليست صلاحيات او سلطة،

عقلية الوفرة وعقلية الندرة، أيهما تحمل؟

الرزق على الله هذا لا نقاش فيه. والرزق أنواع، حتى قدرتك على النقاش والكلام والكتابة هي رزق من عند الله، والانسان مطالب بأن يسعى ويجتهد ويدعو الله ليوفّقه لمساعيه ويحقق أمانيه.
متفق [@meskineyasser]

الطفل الوالد (parentified child).. هل طلاق الأهل هنا هو الحل الأمثل؟

الأدهى يا منار أن يكون الإثنين ظالمين لبعض، فيأتي الأب لاعنا الأم مشتكيا منها، والعكس صحيح، والإثنان قادران على إذلال بعض بطرق تتخطى عصر الضرب الجميل، على كل حال، كل واحد راح لحال سبيله.
في هذه الحالة كل من الزوجين يظلم نفسه أولًا قبل أن يظلم غيره، والأهم أنما يظلمان ما بينهما من أطفال، والأصعب أن هذا الظلم لن ينتهي بمجرد الطلاق للاسف، ولن تنتهي تبعاته النفسية على الأبناء فكما أشارت رنا أن الخلل يكون في شخصية هؤلاء الآباء الذين يتفنون في إذلال بعضيهما، فإما أن أحدهما سيظل يشحن الابن على الآخر، وإما أنه سينتقل لتفريغ تبعات تلك التجربة السيئة فيه، وفي كل الحالات هذا نوع غير سوي من الآباء.

عقل العقل

بالفعل، العقل هو مصطلح مجرد يمثل قدرتنا على القيام بالوظائف الإدراكية المختلفة كالذاكرة والوعي والتفكير والحكم على الأشياء، وأعتقد أن المقصود بطاقة العقل هنا هو توصيف لمهام العقل التي تجعلنا في النهاية قادرين على الوصول لحقائق الأشياء وأصولها، ولولا تلك الميزة لما وصلنا للعلم ولا استطعنا تطويره أو تطويعه.
بصراحة شعرت من كلام المساهمة أنه يدخل في حيز علم الطاقة وخزعبلاته التي أصبحت تنتشر بشكل وبائي متأثرة ببعض الأفكار البوذية والهندوسية، وأتمنى ألا يكون الأمر كذلك.

زميل المُساءلة: كيف يحرّكنا الضغط الصادر من الآخرين؟

في بعض الحالات حتى وإذا كانت الأهداف واضحة ومحددة بشكل جيد، قد تواجه الأشخاص صعوبة في تحقيقها بسبب عوامل أخرى مثل نقص التحفيز أو الإدارة السيئة للوقت أو الضغوط الخارجية و قد يصل الأمر إلى أن يكون هناك اختلاف في مدى فهم الأهداف والتزام الشخص بتحقيقها بين الأفراد في مجموعة "زميل المساءلة"، أي قد يكون هناك أعضاء في المجموعة الذين يعملون بجد ويحققون تقدما ملحوظا في تحقيق أهدافهم، بينما يمكن أن يكون هناك آخرون يعانون من صعوبة في الالتزام أو
في النهاية ليست هناك طريقة تنفع أو لا تنفع. لا يصلح هذا الموضوع لنضع فيه قواعد. لن يعرف الشخص إذا كانت الاستراتيجية تناسبه أو لا تناسبه حتى يجربها.

مصطفى محمود دكتور وكاتب لن يعوضه الزمن .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا وليد محمد من دولة اليمن طالب في كلية اللغات احب الادب والترجمة كثير ولطالما قرءت عن كتابات الدكتور مصطفى محمود رحمة الله تغشاه .
وعليكم السلام ورحمة الله مرحبًا بك معنا وليد رحمة الله على دكتور مصطفى محمود، من أحب مقولاته إليّ: "إن الصديق الحقيقي هو أفضل وقاية من الصدمات، لأنك في كل مرة تكاشفه فيها تتحلل نفسك، ثم يقوم بتركيبها من جديد في سياق أفضل"

الحرية.. العلاقات.. الإنجازات.. أتمثل تلك المصطلحات معنى حياة الإنسان وهدفها؟

هذا الطرح عميق هو بمثابة مرٱه رفعت ليرى كل إنسان ماهو وماذا يفعل ولما يفعل . كما أن الانسان بمكنوناته الروحيه وتراكيبه النفسيه ووعيه العقلى والإجتماعى يختلف من حيث هذه المكونات يملؤها على حسب تكويناته البئئيه والعلميه والثقافه المجتمعيه وبناءعلى روحه. الانسان هو سيد الكون ليخدم الكون لا ليخدم فقط له اضافه قيميه واخلاقيه تصل الى الكون ويترك الحياه وهى تحيا بان يضيف كلما اتسعت دائره حركته وسعيه فى الحياه بمبدأ عطاؤك هو مسؤولية وليس إختيار والحفاظ على الجميع اولويه
عطاؤك هو مسؤولية وليس إختيار والحفاظ على الجميع اولويه والفرديه تأخد من مصلحه المجموع نادرًا ما نرى هدف شخصي أساسه الجميع كأولوية، فعادة الأهداف كلها تبدأ فردية، وربما لاحقًا تتحول إلى جماعية، بالطبع لا ننكر أنه في مختلف المجالات نجد من يهدفون لخدمة من حولهم فقط وتكريس كل جهودهم لهم، لأنهم أدركوا أن قيمة الإنسان الحقيقية هي بالمشاركة والعطاء، وليس التمركز حول الذات فقط طوال الوقت، إذا لم يستطع الإنسان أن يترك أثرًا طيبًا في الأنفس التي تتعامل معه، فما

تقديم صور من تضحيات الوالدين كمحتوى تربوى تثقيفى ضمن فلسفه التعليم

التصور النظرى والتعود على المألوف لايظهر قيمه ماتملك لا تبرز قيمة الشيء إلا بضده، ولذلك يجب أن تُعطى لمحة عن قصص وحالات وتجارب لم تلمس من حنان الأهل شيئا لتحدث الشرارة التي يدرك عندها الشخص أنه يعيش بنعمة عليه أن يقدّرها. وأقول هذا لأنني كنت أظن أن كل الآباء جيدين وكل الأمهات تضحي من أجل الأبناء، إلى أن حدث وتعرضت لقصص مختلفة من أصدقائي، وكان منهم من هجره الوالد، وآخر تطلق والداه حين كان السابعة،... إلخ. فشعرت بأن عليّ قول

النوع الاجتماعي، ثابت أم متحول؟

للتوضيح فقط أنا لا أتهم النساء انهم السبب أو ألقى اللوم عليهم بخصوص هذه الظاهرة باستغلال صاحب العمل هو السبب في النهاية وهو الذي يجب محاربته لا عمل النساء.
لم أقل أنك تفعل، ومن الجيد أننا وجدنا نقطة مشتركة نتفق عليها معا.

العوامل التى تزيد من رغبات الانسان

من الأشياء التي تزيد من رغبات الإنسان هو شعوره بعدم الرضا عن ما وصل إليه ولها جانب إيجابي لأنها تستفزه وتكون عامل مهم في تطوره وبحثه عن الأفضل ولها جانب سلبي وهو الجري وراء الرغبات هروبا من الحياة التي يعيشها سواء بسبب الواقع المحيط به أو ما يتأثر به بسبب الميديا.

عندما يتوسع مجال الحرية الشخصية يضيق مجال الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر

أعتقد أن هناك مبالغة في هذا الوصف، حيث صنّفت أن الناس كلها سيئة إلا من اخترت أنت أنه ليس بسيء، هذا غريب جداً، علماً أن في تصنيفك الذي تطرحه خلل واضح وهو أن بعض هؤلاء الذين وصفتهم (بالمخنثين) هم أيضاً ساهم بعضهم بصناعة التكنولوجيا التي نتكلم عليها الآن، إذ ليس الجميع متخصصين بصناعة المحتوى بل هناك أطباء يصنعون هذا النوع من المحتوى وهناك علماء وهناك طيارون وهكذا..الخ. وبهذه الحالة الإقصائية التي تمارسها نجد أنفسنا بلا مجتمع تقريباً وبلا تكنولوجيا وبلا
. بل نفهم هذا الأمر والنهي من باب النصيحة والحكمة والموعظة الحسنة المحترمة اللبقة، فإن لم ينتفع بها الشخص فهو يضر نفسه ولن يضرني بشيء. هذا ما يجب أن تكون عليه النصيحة بالحسنى واللين، لأنه لو تحدثت مع شخص بطريقة غير لبقة ووصمته بشيء ما وبقول جارح فكيف سيستمع للنصيحة ويعمل بها، ما لا ترضاه على نفسك لا ترضاه على غيرك وبالتالي لن يرضى أحد مهما كان أن يتم التحدث معه بطريقة غير جيدة فعامل الناس كما تحب أن يعاملك

لا تتدخل فيما لا يعنيك !

السلام عليكم هناك مواقف يتحتّم علينا التدخل فيها مثل التدخل في أمور أولادنا و شؤون الأسرة ، و هناك مواقف لا ينبغي التدّخل فيها أصلا ، بينما هناك مواقف يستحسن التدخل فيها ولكن بالحكمة ، أما الإنسان الحشري فهو لا يفرّق بين الحالات الثلاث
نعم صحيح ، و لكن ألا توافقني في أن الحشرية سببها ضعف التعليم و التربية العائلية و بعدها المدرسية ؟ ، فلو تربى الطفل منذ صغره على رؤية الجدوى من وراء احترام الخصوصيات فإنه سيلتزم ، و لكن إذا تربى على التطفل فإنه سيظن أن كل شيء يجب أن يكون مشاعا له و يرى نفسه أنه يستحق ذلك و لا يعطي أي عذر أو مبرر للخصوصيين و يرى أنهم يتصرفون بجبن ليس إلا إذن كيف نغرس حب الخصوصية في أطفالنا

أبشع مأساة

ليست المرأة وحدها بل أي إنسان يقدم على الاعتراف بحبه لشخص لا يبادله نفس الإحساس يتحول الأمر إلى مأساة، تجعل حتى الشخص المحبوب يشعر بحقوق مطالبه منه رغما عنه من مراعاه مشاعر الطرف الأخر حد يصعب معه التعامل حتى في القسوة.
بل أي إنسان يقدم على الاعتراف بحبه لشخص لا يبادله نفس الإحساس لكن معظم الرجال لديهم قدرة على التخطي عالية ولا تستطيع أي امرأة أن تنافسهم في ذلك. لديهم القدرة على التعامل مع الأمر وكأنه لم يحدث، وانظر حولك في معظم العلاقات الفاشلة، من الأسرع بالتخطي؟ المرأة ستكون هي الطرف الأكثر تأثرًا غالبًا.

التنمية البشرية.. الحقيقة الصعبة/ يوسف محمد مهدي

هناك فارق بين امرين الاول القول جدلا بمحدودية العقل البشري والذي لايمكن القول به حتى من قبل البلهاء مع تقديري والثاني هو صعوبة التغيير وهو المسلم به قطعا لان لو كان التغيير مسارت تطبيقه سهلا لكان كل الناس عباقرة وهذا الذي قصدته
المشكلة التي تأتي مع الناس ليست في الوصفة وهذا ما يدركه الآن حالياً معظم هؤلاء المدربين، المشكلة من الناس مع الالتزام بها، تخيل أن والدتك مثلاً أشعلت النار ووضعت المعكرونة في الماء وجهزت كل الوصفة تقريباً من الصلصة إلى ما هنالك ولكنها بعد ذلك شعرت بدنو في الطاقة وذهبت لتجلس في غرفتها، هل ستأكل في هذا اليوم؟ بالتأكيد لا، وهنا بالضبط ما هي المسألة؟ هل تعود على المعلومات والوصفة أم الأمر متعلق بالالتزام؟ لا شك بالالتزام ولهذا الموضوع حالياً هو

تقحم أو لا تقحم نفسك في جدال بين طرفين قريبين للإصلاح بينهما؟

كيف ترين مهمة الطرف الوسيط في حل النزاعات نور؟ هل الزوج النرجسي أو الزوجة المتمردة، ستنتهي خلافاتهم بعد موقف واحد وبمساعدة الطرف الوسيط لمرة واحدة، أم سيكون الحل دائمًا باللجوء لأطراف أخرى بسبب عدم قدرة الطرفين على التناقش سويًا؟
مهمة الطرف الوسيط ستعتمد على استجابة الطرفين للحل، وإن تم حل المشكلة من جذورها ومعرفة ذلك سيكون من الممكن بعد ذلك الاعتماد على أنفسهم في ذلك

"خليك معانا على أرض الواقع" أتؤثر توقعاتنا العالية على تقبّل الواقع الحقيقي؟

الواقع يعطي لنا معطيات تكون مؤشر لمدى واقعية أو منطقية أهدافنا، وأنا دائما ما أؤمن بالتدرج، وأن أي إنسان يستطيع تغيير واقعه، إذا تدرج وتعقل في اتخاذ الخطوات، فما يجعل الأهداف غير واقعية ليس الهدف نفسه ولكن ربطه بشروط غير واقعية، مثلا إنسان يريد أن يكون ثريا، ولكن في خلال عام أو عامين أو ثلاثة حتى، وإذا فكر في ظروفه ووضعه ستجدين أنه من المستحيل أن يصل لهذا الهدف طالما أنه ربطه بهذه المدة، ويريد أن يصل له مباشرة، ولكن
، مثلا إنسان يريد أن يكون ثريا، ولكن في خلال عام أو عامين أو ثلاثة حتى للأسف نجد أن لهذا سبيل في واقعنا الحالي، عن طريق المهرجانات والمحتوى المبتذل على منصات التواصل الاجتماعي، بل ويتم التعامل معهم على أنهم مؤثرين ونجوم يحتذي بهم كل من يريد الثراء السريع، ويمكنك رؤية ذلك في خلال لقاء أحمد سعد وتحدثه عن أخوه العالم سامح سعد بأنه لم يُحصل من الأموال نفس ما حصله هو من الفن والأغاني، وأنا هنا لا ألوم أحمد سعد

ما هي العادات الخاصة المميزة بالعيد في دولتك؟

في تونس و بتحديد في صفاقس ، نأكل أكلة تقليدية اسمها الشرمولة مع حوت المالح
بحثت عنها ويبدو أنه لذيذة وسأضعها على قائمتي للأطعمة التي يجب تناولها مرة واحدة على الأقل في حياتي، فلم اسمع عن الشرمولة من قبل ولكني لله الحمد أعلم ما هو الحوت.

الحياه والوقت

ولكن تستطيع أن تزيد الحياه الى الوقت وهذا هو الأهم جملة لخصت كل شيء بالنسبة لي "إضافة الحياة إلى الوقت" فغالب أوقاتنا تمر بلا حياة بلا ذكرى بلا حب وبلا تأثير إيجابي، فالحياة التي يمكن أن تضيفها إلى وقتك تكمن في فعل ما تحب وخلق السعادة من العدم واحداث تأثير إيجابي يُحكى عنه من بعدك.

فعاليات يوم العيد

يوم العيد مرسومة ملامحه بالنسبة لنا لأنه يمر بمراحل معتادة في كل عيد فطر، بداية الاستيقاظ على عجلة والفطور السريع ثم تلبيس الأطفال ملابسهم الجديدة والفرحة والبهجة تملء وجوههم، ثم استعدادهم للذهاب لصلاة العيد في المصلى العام، بعد ذلك تأتي مرحلة تبادل الزيارة بين الأقارب المجاورين، ومباركة يوم العيد للأحبة البعدين عبر الهاتف.

الشخصيه الاستهلاكيه

🔦 ما يدعم الاستهلاك هو عدم وجود ما يبعد الذهن عن الاستهلاك كغاية نبيلة و هدف عظيم و قضية جوهرية فالإنسان الاستهلاكي هو فارغ من المهام و الأهداف و القضايا العظيمة و الفارغ مما ذكرت هو فارغ من المبادئ و القوانين و القواعد التي تجعل لحياة الإنسان معنى و قيمة لذلك الأكثر فراغا هو الأكثر استهلاكا و الأكثر استهلاكا هو الأكثر إدمانًا.
أوجزت وأبلغت ياعزيزى

السعاده تكمن فى جوهر الرضا

🔦 السعادة هي إشارة تدل على نقص ما يسيء للنفس و هذه إشارة تدل على زيادة ما يرفع من شأنها فكلما اتسعت و تمددت النفس بالمكارم و المحاسن و الفضائل زادت سعادتها و قلت تعاستها و كلما قلت محاسنها و مكارمها و فضائلها قلت سعادتها و زادت تعاستها فما يولد السعادة من النفس هي أعمال الخير و الإبداعات النافعة للبشر و العامل المكون للسعادة العطاء الداعم للإحسان.
فكرتك عميقه جدا وواضحه

جوهر التنوع

🔦 التنوع هو أصل الحياة بدونه لن تتكون العلاقات و الصلات و الارتباطات و لن تتشكل الآفاق و الأعماق و الأبعاد هو انعكاس للبدائع و الروائع و العجائب و هو ما جعل هناك إمكانية للمزج و الدمج و الوصل و الفصل و هو مولد الذكاءات و القدرات و الهبات فالتنوع أساس الخيرات و النعم و المستويات و هو انقسام الكون لما لا يعد و لا يحصى من الأكوان المصغرة من الكون لخلق حياة ترتكز على التحول و التحرك و التبدل

متاهة البيانات

🔦 أفضل طريقة مناسبة لمعالجة التسويف و ما نتج منه هو البدء بتقليص ما تراكم بلا مبالغة فما يعقد من القضاء على ما تكثف علينا هو الاكتفاء بالتخطيط و التفكير بلا مسارعة للبدء بإنجاز عمل مؤجل و تأثير التحرك نحو ما اهملناه نلاحظه بعدم التوقف عن الحركة حتى إتمام ما أجلناه فالأعمال الكثيرة تقل بالبدء بإنجاز الأعمال البسيطة.

يحدث ما أكثر من الرفث !!!

🔦 لا تحل المشاكل البشرية إلا بطرق فعلية و عملية و علمية و ما يجبر الغرائز على الخضوع للحق هي القوانين و ما يعزز من القوانين هي الطرق المبتكرة التي تمنع الالتصاق و الالتحام و هذه الغاية تتحقق بالابتكار و الاختراع بتصميم مسارات مقننة و محددة للحركة و الخطوات و منظمة بطريقة تحل مشكلة اقتراب الأجسام من بعضها و مشكلة الازدحام و تفرق بين النساء و الرجال و لا تلغي العبادة في نفس الوقت فإن وجدت مشكلة لن تحل إلا

أفضل المساهمين

مدراء ثقافة

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.