ليس هناك احد يقدر عليه لقد حاولت ان اتواصل معاهم ولكن دون جدوى قالو لي انتي السبب فى كل شئ وانتي التي اختارت الانفصال فتحملي العواقب ليس لديكي ابناء سأحاول مرة اخرى وديا من اجل ابنائى
ثقافة
105 ألف متابع
مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.
عن المجتمع
ولكن حجم الأسرة ليس العامل الوحيد في تنشئة الأطفال، فالكثير من الأسر الكبيرة توفق بين الموارد وتُخرج أفراداً متميزين بقيم التعاون والمسؤولية، كما أن الأسر الصغيرة ليست محصنة ضد المشكلات النفسية أو المادية. الأساس هو جودة الرعاية وليس الكمية فقط، توفر الحب، والإنصات، والتوجيه الواعي، حتى ضمن الإمكانيات المتاحة. مسؤوليتنا كمجتمع ليست توجيه الخيارات الشخصية، بل دعم الأسر بكافة أحجامها عبر تعليم جيد، وخدمات صحية، وبيئة تحترم التنوع في نماذج الحياة الأسرية.
مرحباً وشكراً جزيلاً لك تأثرت جداً بكلماتك الصادقة والمؤثرة. ما ذكرته عن تأثير المحتوى السلبي الذي يصل إلى حد الانتحار هو كارثة حقيقية، وأتفق معك تماماً في وصفك لها بـ "الكارثة السوداء". أنت محق تماماً؛ الناس تختلف قدراتهم على التحمل والاستقبال، وهذا ما يجعل دور الأسرة والدعم النفسي حاسماً جداً، وربما هو أهم من مجرد لوم الإعلام نفسه. أتمنى حقاً أن تصل رسالتك هذه لكل أسرة. هي دعوة صادقة للعمل على حماية الأبناء وتوجيههم نحو المحتوى الإيجابي الآمن. شكراً لك على هذه الإضافة
اذا كانت حفلة زفاف مثلا، فمن يقيمون زفافهم في الشوارع والاماكن العامة هم اقل الفئات قدره مالية، لا يملكون ما يؤجرون به قاعة افراح مثلا، فهؤلاء قد نستطيع ان نتحملهم ونحترم فرحتهم واحتفالهم ونعذرهم، وهذا لا يحدث يوميا ولا اسبوعيا ولا شهريا، بل في العام مره وقد لا يحدث اصلا، لذلك يمكننا تحملها من باب الحب بل وقد نشاركهم فرحتهم ونفرح معهم، لكن هذا مختلف تماما عن موضوعنا الحالي، لان موضوعنا يتكرر يوميا بشكل لا ينتهي، وليست مساله شاذة يمكننا
أنا منزلي بجانب 3 جوامع كبيره من غير المساجد العادية لا أحس بإزعاج ولا شيء عندما يتم الأذان للفجر . وما يتعلق بذلك هو وجود الأذان الأول والأذان الثاني لصلاة الفجر، حيث يكون الفرق بينهما بسيطاً، والغرض منهما هو تجهيز الناس للاستعداد للصلاة. أما الأذان الذي يُرفع قبل صلاة الفجر بفترة طويلة ويكون فيها أدعيه بالمكبرات ، فقد تعتبر من البدع التي لا أصل لها. على سبيل المثال، في المملكة العربية السعودية يوجد أذان أول وأذان ثانٍ. الأذان الأول يُرفع
من مقاصد الشريعة الإسلامية أنها كفلت للأنثى حقها في الإرث بنص واضح، وجعلت نصيبها نصف نصيب الذكر في حالات معينة حكمةً وعدلًا لا انتقاصًا. فالأصل أن المرأة غير مُلزَمة بالإنفاق على نفسها، بل مكفولة النفقة من والدها ثم زوجها، فجاء الإرث حمايةً لها، وتكريمًا، وأمانًا، واعترافًا بحقها المالي. وفي المثال المذكور، حين تكون الفتاة مُلزَمة بنفسها، وتتحمل مصاريف تعليمها وحياتها، كما في حالة طالبة كلية الطب، يصبح السؤال الحقيقي: كيف تعيش؟ كان الأولى بأقاربها، ممن آل إليهم الإرث، أن يتكفلوا
ولكن لعلك تذكر حديث النبي لما قال حذيفة بن اليمان : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب
اعتقد ان تعبيرك عنه بانه متلاعب يعكس ان نظرتك له خاطئة الى الان، اذا كان ينجز اكثر من الاخرين ويقدم ابداع حقيقي ليس له نظير في عمله، فهو يحب عمله ويبرع ويتطور فيه فكيف يكون بذلك متلاعبا، هو فقط يحتاج الى الراحة والتي تجعله يستطيع الاستمرار في تقديم المزيد، هو ليس معتادا على الروتين الذي يطفئ روحه بل هو كمبدع يحتاج الراحة لتجديد شعلة نشاطه
بالنسبة لمكان العمل و التصوير الدائم فيمكن بالطبع التصوير الدائم بشرط عدم وضع كاميرا مثلا في الغرفة الشخصية للعاملة، و لابد من مراجعة الكاميرات اولا بأول، مثلا في منزلي قامت احد العاملات التي اقامت لمدة ليست بالقصيرة بسرقة كل الاشياء بما فيهم اللحوم و الدجاج و المواعين و كل شيء من المنزل حتى المنظفات!!! تخيلي مدى الوقاحة! و عندما واجهناها انكرت لكن الكاميرا و ضحت و معنا الدليل في اخر مرة وجدنا المكان و الكيس الذي كانت تسرق فيه الاشياء،
يمكنني القول إن التجارب الصعبة ليست مجرد عثرات، بل هي "مرحلة ضرورية للنضج". ففي كل مرة يواجه فيها الإنسان تحديا أو أزمة، يبدأ صراع داخلي بين الخوف والقدرة على التكيف، مما يساهم في صقل شخصيته وتطوير وعيه. فالفرج والنمو لا يأتيان كقدر حتمي وحده، بل هما نتيجة لطريقتنا الخاصة في التعامل مع الأزمات واستخلاص الحكمة منها.
🖊️ ما ذكرتيه غير دقيق فأفلاطون ليس مرجع بما وقع فيه من أخطاء وهذا ينطبق على أرسطو الذي لا يعتبر من علماء الفيزياء والكيمياء هو مرجع بما نجح فيه فقط (علم المنطق) لكن في جوانب أخرى قيمته مرتبطة بما أثبت غيره عدم صحة منطقه ونظرته فهو كان يؤمن بما يوصف في عصرنا بالخرافة وهذا ينطبق على كل عاقل أبدع ما أصبح مرجعا علميا وأبدع ما يوصف بالخرافة العقلية فأفلاطون قيمته بما أبدعه بالهندسة لكنه مثال سيء في جوانب أخرى خالف
صحيح أفلاطون وأرسطو ليسوا علماء بالمعنى الحديث وبعض أفكارهم قد تبدو اليوم غير دقيقة أو هرطقة. لكن لا يمكن تجاهل أنهم فتحوا آفاق التفكير والفهم للناس ومهدوا الطريق للآخرين لتصحيح وتطوير المعرفة. حتى أخطاؤهم كانت جزء من رحلة البشرية نحو العلم. الأفكار الخاطئة لديهم صارت دروس لمن جاء بعدهم والصواب الذي وصلنا إليه اليوم لم يكن ليظهر بدون تجاربهم وأفكارهم حتى وإن تضمنت ما تعتبره هرطقة.
ما لفت نظري بعمق هو فلسفة "تخفيف الحمولة"، فالحياة قصيرة ولا تحتمل أن نثقل مراكبنا بذنوب أو أحزان قد تؤدي لغرقنا قبل خط النهاية. أتفق تماماً مع الدعوة إلى "الزهد الذكي" الذي يحرر الروح من القيود، ومع ضرورة النظر بعين الرحمة لمن حولنا ومساندة مراكب الآخرين قدر المستطاع. بالفعل احاول التخفيف عمن حولي و لو بابتسامة كل صباح ففي نهاية المطاف، رغم أن أنين المكافحين قد لا يُسمع وسط ضجيج العالم، إلا أن انفتاح القلب لمساعدة الغير هو ما يعطي
أرى أن هذا النص يلمس أسمى معاني الوفاء التي تتجاوز حدود الغياب، فالموت لا ينهي الحكاية بل يجعل الالتصاق بوجدان الأحياء أعمق وأبقى. إنها منة عظيمة أن يترك الإنسان أثراً يجعل من ذكراه وساما يزين صدور من أحبوه وكأنه ما زال يختارهم في كل لحظة ليكونوا مستودع سره ومكانه الدائم. يظل الحبيب و الصديق الحي يحمل في قلبه عهدا محفورا لا يمحوه الزمن، فهو يرى بعين روحه ما لا يراه الآخرون وينتظر لقاءً لا يدركه إلا من ذاق مرارة الفقد
أعتقد أن مثله يكون مفتونًا بنفسه وبما يفعل ويرى نفسه أحسن وأفضل من الناس وأنه أعلى مكانة منهم بينما هم يخطئون ويفعلون ما لا يفعل هو، فيقعد ببرجه العالي يحكم على هذا وذاك بالفستق والذنب ويصنف الناس حسب هواه وينسى نفسه وأن ما يفعله نفسه خاطئًا، في رأيي يكون مثل ذلك الشخص على علم بحقيقته لكن يضع لنفسه دائمًا تبريرات، ولو وقف مع نفسه بعض الوقت لأدرك كل خطئه، لكن هل سيتداركه ويغير من نفسه أم لا، هذا هو السؤال.
لكن الحافة ليست هزيمة، بل إنذار. وكم من منبه تجاهله صاحبه، فانزلقت روحه إلى حيث لا عودة. أرى أن الحافة ليست شرًا مطلقًا.. ربما هي المكان الوحيد الذي يُصنع فيه الأبطال. يقول نيتشه: "من يمعن النظر في الهاوية، تمعن الهاوية النظر فيه". الوقوف على الحافة هو بالضبط ما يمنح الحياة معناها التراجيدي والجميل في آن واحد. فـ لولا خطر السقوط لما كان لـ الثبات أي قيمة أخلاقية.
تعليقك أضاف بعدًا فلسفيًا رائعًا للنص، خصوصًا حين ربطت الحافة بكونها إنذارًا لا هزيمة، وبأنها قد تكون المكان الذي يُصنع فيه الأبطال. استحضارك لنيتشه أعطى عمقًا إضافيًا، وأعجبني جدًا قولك إن الثبات لا يكتسب قيمته إلا بوجود خطر السقوط. لقد جعلت الحافة تبدو ليست مجرد خطر، بل مساحة اختبار تمنح الحياة معناها الحقيقي.
بالفعل لقد تعلمت أن أثق في نفسي و لا اقلل من نفسي ابدا و تعلمت أن أفهم الناس جيدا و اوازن في احسان الظن و لم يكن هذا سهلا، تعرضت لمشكلة مع احد المقربات مني في بداية دخولي الجامعة، و بسببها انتابتني حالة نفسية صعبة خسرت فيها ما يقارب ٢٠ كيلو جراما من وزني! لكن مع الوقت تعلمت أن القوة لا تكمن في النزاع إنما في القدرة في القيام بعد تعثر، بدأت في وضع اهدافي سنة بسنة، استطعت الحصول على
إن ما تفضلت به يلمس وتراً حساساً في فهمنا لكيفية تشكل المجتمعات، فأنا بل نحن جميعا بالفعل نعيش في تلك المساحة الضبابية بين الموروث والواقع. عندما تتآكل "البرديات القديمة" وتصطدم "مراكب المنطق" بصخور الواقع الصلبة، يجد الإنسان نفسه أمام معضلة كبرى: هل نحن نتاج ما نختاره أم أننا مجرد أصداء لصراعات خفية تدور في عروقنا؟ تلك "المعادلة التي لا يقبلها العقل" — حيث لا تساوي 1+1 دائماً 2 في ميزان القوى — هي جوهر المأساة الإنسانية. فالقوة تفرض منطقها الخاص
اعتقد ان الزواج يزيد من النضوج و يصنع الاستقرار النفسي والداخلي ولكن بشرط، ان يصل الطرفين اولا الى مرتبة من النضوج العاطفي و الفكري تجعلهم -نسبيا- قادرين على فهم مشاعرهم وتمييزها وفهم مجريات الحياة وطرق مواجهتها، فعند الزواج في هذه المرحلة يتم الكمال الحقيقي في النفس وتصبح مستقرة وفي مرحلة جديدة من النضوج، اما اذا كان احد الطرفين متقلب نفسيا وفكريا بشكل كبير ولازال في مراحل المراهقة التي لا يمتلك فيها زمام نفسه وفهم تصرفاته بحكمة فقد يؤدي الزواج في
اعتقد انه من الخاطئ النظر للامر بهذه الزاوية، هذه الزاوية قد تتسبب في تصادمات وعواقب سلبياتها اكبر بكثير من السلبيات المراد تغييرها، فعندما يرى احدنا مثلا انه لديه قيم ومبادئ اكثر قيمة وصحة من الاخرين ثم يحاول ان يفرضها عليهم بمواجهتهم سيتأتى عن ذلك تصادم بين خلفيات فكرية متناقضة تعيش في المجتمع، ويزيد الانقسام والتباعد بين افراد المجتمع، اعتقد ان السبيل الامثل هو معرفة المسببات الحقيقيه التي ترتب عليها انتاج هذه السلبيات، ومحاولة تداركها وحلها قانونيا او ثقافيا، هذا قد
النجاح المزيف: حين يصبح التصفيق قناعًا للخيانة