ان التصور النظرى والتعود على المألوف لايظهر قيمه ماتملك لذا إظهار ماتملكه من مميزات فى صوره عمليه ملموسه تحتوى على مدى التضحيات التى تقدم كل وقت من الوالدين لك فى صور شتى كلها تقريبا تعرضهم للمخاطر من اجل إحياء حياتك هذا المحتوى يزيد من فاعليه الروابط الاجتماعيه ويزيد شعور الإمتنان بما قدم له .هذا المحتوى التربوى يساعد فى بناء أباء وأمهات بنفس التضحيات .

زيادة الرغبات قد تكون نتيجة لعدة عوامل، منها الثقافة والبيئة: يمكن أن تؤثر القيم والتوجهات الثقافية والاجتماعية في تشجيع الأفراد على زيادة رغباتهم. الإعلان ووسائل الإعلام: تعرضنا وسائل الإعلام المتنوعة للإعلانات التي تحثنا على الشراء وتحقيق المزيد من الرغبات. التكنولوجيا: التقدم التكنولوجي ووسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى زيادة الرغبات من خلال إظهارنا لحياة مثالية وتجارب لا تنتهي. الضغوط الاجتماعية: يمكن أن تفرض الضغوط الاجتماعية من الأقران والمجتمع زيادة الرغبات لتلبية توقعات معينة. الرغبة في التحسين الشخصي: يمكن أن

. الحياه هى بيئة إجتياز عثرات وعقبات لتخرج أفضل ما فينا من الصبر والجهد كمن يحرق المسك بالنار فيكون الطيب أثره بتلك تكون أقرب الى الملائكيه حتى تستحق مكانا فى الجنه التى هى بيئة ملائكيه . . الوقت هو مساحه العمر لن تستطيع أن تزيد الوقت الى الحياه ولكن تستطيع أن تزيد الحياه الى الوقت وهذا هو الأهم منها تأتى قيمه الوقت وترتيب الأهم فى المهم ويكون له ثمره ورصيد إيجابى فكرى ومعرفى وسلوكى لتحسين صوره الإنسان للوصول الى درجه

من أهم ماورد فيه من افكار : إن تغير نمط الحياه من ممارسات مثل الحميه الغذائيه والرياضه والتأمل كل ذلك يساعد بتغير الجينات فى طريقه وظيفتها ٱى أنك تثير الجينات الحميده للعمل وتثبط الجينات الخبيثه بتلك الممارسات وبالإضافه الى رأى الكاتب الهندى شامكارا حيث يقول: نحن نشيخ ونموت لأننا نرى الأخرين يشيخون ويموتون بل يجب ان تكتشف عقلك الذى يتخطى الزمن . ليس بالضروره ان يتوافق العمر البيولوجى مع العمر الزمنى . تزداد حده الشيخوخة من خلال تراكم السموم فى

هذه بعض الخطوات التربويه امدحيه في امام الناس، قولي له من فضلك وشكراً عند اى عمل .استمعي إلى آرائه, جهزى له ركن في المنزل لعرض اعماله، ساعديه فى كسب صداقات ، صلي معه. أجيبي على أسئلته, المهم ان تكون الإجابات صحيحه ولها مصدر علميه مهارات العرض والتقديم ، علميه دائماً كتابة الإنجازات ،علميه وضع القوانين لحل المشاكل ، امدحيه على إنجازاته ,حافظي على وعودك له, مارسى تجربه هو المعلم وأنتى التلميذ . علّميه أهمية الصلاة، وما معنى الصلاه علّميه أن

الثقافة المجتمعية هي النمط الشامل للسلوكيات والمعتقدات والقيم والتقاليد التي تشترك فيها مجموعة معينة من الناس في مجتمع معين. فكرتى هى : ان التعليم احد روافد هذه الثقافه المجتمعيه لما لا ترسخ المناهج هذه الثقافه وتدرس أصلها ووظائفها ونتائجها واستبعاد الغث منها لان احد فوائد التعليم هو تنميه الشخصيه والوعى حتى يكون غرسا مثمرا او على الاقل ظلا ورافا على سبيل المثال السلوكيات المجتمعيه خارج المنزل ينبغى ان تكون لها منهج يدرس حتى يكون السياق السلوكى جمعى بل ابعد من

هذا ملخص بعض ماجاء به .انت لست نتاج ظروفك بل نتاج قراراتك .ان مايؤلمنى ليس مايحدث معى بل استجابتى لما يحدث.كن مصباحا ولاتكن قاضيا كن قدره ولاتكن ناقدا .حافظ على الشئ المهم وابقيه مهما ..تبنى عقليه الوفرة بان الموجود يكفى الجميع . تعليقى هو : كل ماسبق جيد ولكن ينبغى ان ندقق بان هذه الامور نسبيه ربما لاتتناسب مع كل الناس بمعنى لانسلم بصحتها على الدوام ولا مع كل الناس ولكنها مازالت صالحه. كما اود الا نسلم بما نقراء دون

نموذج يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية في التواصل بين الأشخاص: 1. الكلمات تشمل الكلمات والمفردات التي يستخدمها المتحدث في التواصل. 2. اللهجة والنبرة تعبر عن الطريقة التي يتم بها نطق الكلمات وتعبير المتحدث عن مشاعره ومواقفه. 3. لغة الجسد تشمل التعبيرات الوجهية والحركات الجسدية التي تستخدم للتعبير عن المشاعر والمواقف. ويشير مهربيان إلى أن نسبة فعالية كل عنصر من هذه العناصر في التواصل تختلف حسب السياق والثقافة، ولكن دراسته أشارت إلى أن 7% فقط من التواصل يعتمد على الكلمات، في

السعادة هي حالة شاملة للرضا والسرور، وجوهر الرضا يكمن في قبول الأمور كما هي دون الحاجة لتغييرها، هذه التعريفات هى قوالب اعتدنا على قراءتها ولكن كل منا له مقياس خاص به ربما تكون هذه القوالب نتيجه لمنهج تجريبي من علماء النفس والإجتماع. ارى ان الرضا هو جوهر السعاده حيث الرضا التسليم للقضاء وكانه فى داخله الخير وان بدا له عكس ذلك وان رحله الرضا طويله لابد ان تمر بالشقاء والصعاب حتى تتخلص من النواقص النفسيه وتتحمل المكاره هنا يبداء ثمره

ان نظامنا القيمى لابد ان يتطور ليستوعب اليات مابعد الحداثه حتى تكون هذه الاليات نقطه انطلاق لمنظومه القيم وتكون نتائجها لها مرود ايجابى على المجتمع بمعنى ان التواصل الاجتماعى كااليه اذا سبقها منظومه قيم تقول ان الكلمه امانه والمستشار مؤتمن وان الهدف الاصلاح وتقبل الاخر اذا تكون اليه مابعد الحداثه نقطه ضوء مشع على المجتمع كله واقعنا يقول ان الحداثه ومابعدها اسرع واكبر من المنظمومه القيمه . الحلول هى لحظه صمت فى عدم استخدام هذه الاليات ومراجعه النفس وصقل مهارات

اقصد ان بنيه الشخصيه الموجوده فى مجتمعاتنا على الاغلب ممن شاهدتم على الاقل قائمه على الاستهلاك لان السياق المجتمعى موجه بالاستهلاك دون النظر الى ماهو اهم ثم المهم وترتيب الاولويات وفقا لهدف الانسان هل هو مهتم بترقيه الذات بالسيطره على رغبات استهلاكيه متكرره تجعل منه نمط استهلاكى الذى يؤثر سلبا على الشخصيه بانها لاتتحمل الصعوبات وتتدرج فيها لكى يستخدمها اثناء الازمات ان الغنى بمفهومه هو الاستغناء عن الشيئ وليس امتلاكه بمعنى ذاتك هى مسيطره على رغبات نفسك. هنا اتكلم عن

نعم، يمكن تحسين مهارات الانصال عن طريق علم الصوتيات من خلال فهم كيفية تكوين الأصوات والنطق بشكل صحيح، واستخدام التقنيات الصوتية المناسبة للتواصل بفعالية. يمكن لدراسة الصوتيات أن تساعد في تحسين التحكم في النبرة والإيقاع واللهجة، وهذا يساعد على تحسين الوضوح والفهم أثناء التواصل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الصوتيات لمساعدة الأشخاص على تعلم لغات جديدة بشكل أفضل من خلال فهم تكوين الأصوات والنطق بشكل صحيح.

احد الأساسات فى بناء عقل نقدى هو ان العمليه التعليميه والتربوية هى مشاركه بين المعلم والمتعلم وان الصواب لمن يقدم الدليل وان المتعلم يشارك وليس متلقى وان المعلم لا يمتلك الصواب المطلق وان الصواب نسبى فى الامور التى ليس فيها قطع بالمعنى من هذا التفاعل يكون العقل محطه لتنقيح الافكار قبل التسليم بها وان المعلم لايتعامل بعلو مكانته والمتعلم يزداد فقهه بمشاركته العلم وانه مقدر .كذلك على الجانب الاسرى هذا المنطق هو الذى يبنى تقبل الاخر وان الامور فيها منطقه

هل الذكاء الاصطناعى يهدد حقوق الملكيه الفكريه هذا محور والمحور الاخر مهارات البحث ستتقلص والثراء المعرفى الرئيسى تجاه البحث وكذلك الفرعى بان موضوع البحث يدلك على معلومات اضافيه وكان البحت يبنى معرفه هرميه قمتها البحث وقاعدتها المعارف الفرعيه والمهارات المكتسبه اثناء البحث وكذلك نشوه الاجتياز للصعوبات .محور ثالت البحث بنفسك يطلعلك على المصادر وتستطيع ان تتاكد من صحتها

تطبيقات فكره كايزن كثيره ومتعدده وهدفها هو التحسين المستمر مع تقليل التكاليف وزياده الانتاجيه انا ارى انها فلسفه تحولت الى ثقافه دخلت فى مناحى الحياه لانها تغير فكر الاشخاص فيكون فاعلا بل الى ابعد من ذلك ان رواد الاعمال يقبلون بالتغير البطيئ الذى له مردود كبير فى نهايه العمل مثال تغير 1% كل يوم يؤدى الى تغير 37 مره ماكنت عليه هى اقرب الى واقع البشر ودخلت هذه الفلسفه فى العلاقات الاجتماعيه بنفس المفهوم. فكرتى هى لماذا لا تطبق هذه

ان العمل كقيمه منتجه وفاعلة وهو مساهمه بنائه فى تصحيح الفجوات فى المجتمعات يستلزم بعض الشروط اولها تصور ابعاد العمل ومدى فاعليته الايجابيه على الغير هذا التصور يحدده معايير الا هى الاضافه وكذلك لابد ان يستلزم شروط الاتقان بمعايريها العالميه وان يكون مبنى على التطور والتصحيح المستمر اى دينامكى. العمل منتج عالى الجوده ينبغى ان يقدم مردود ايجابى ويتطور فى نسق دائرى وليس خطى حتى يصل الى درجات الاحسان كما ان العمل هو الشى الذى تقدمه الى المجموع .ولا ننسى

التاريخ هو سرديه احداث كما تعلمنا اكثر منه معرفه منتجه والتركيز على حرفيه الاحداث فى نسق متواصل كانه نهر لايتوقف مع ان الهدف من معرفه التاريخ هو فقه الحدث لماذا حدث وماهو الدرس الذى نتعلمه كافراد على مستوى بناء الشخصيه كالتحليل وايجاد الحلول وبناء عقل نقدى وايضا على مستوى المجموع لمساعده المجتمع فى حل مشكلات او استباق باتخاذ اجراءات وقائيه لمنع حدوث احداث تعطل سير تقدم الانسان .

هناك اشكاليه فى التواصل مع ذوى الاحتاجات الخاصه ممن ذكرته اعلاه على إثر ذلك تجد لغه التواصل غير موجوده ممايعيق حركه الحياه بينهم وبين غيرهم لذلك تدريس لغه التواصل بهم لكل الناس فى المدارس اصبح مطلبا يحتاجه المجتمع لعدم تعطيل حركه الحياه وايضا يقلل من عزله هؤلاء ويساعد فى. اندماجهم بالصوره التى تجعلهم مقبلين على الحياه ويقلل من مستوى الفجوات بينهم وغيرهم .

ان الحضاره هى محصله جهد معرفى متراكم يتحول الى بناء واقع معرفى يتحول الى سلوك يعتبر نمط وسياق جماعى وهو من مخرجات العقل الجمعى فيكون المجتمع فاعل على اساس معرفى كل ذلك لا بد من تعليم يبنى الشخصيه المعرفيه المتصله باحتاجات المجتمع بمعنى ادق الشخصيه هى نتاج تعليم معرفى فى كل مناحى الحياه يتبعه تطبيق يكون نمط جماعى .