هل الذكاء الاصطناعى يهدد حقوق الملكيه الفكريه هذا محور والمحور الاخر مهارات البحث ستتقلص والثراء المعرفى الرئيسى تجاه البحث وكذلك الفرعى بان موضوع البحث يدلك على معلومات اضافيه وكان البحت يبنى معرفه هرميه قمتها البحث وقاعدتها المعارف الفرعيه والمهارات المكتسبه اثناء البحث وكذلك نشوه الاجتياز للصعوبات .محور ثالت البحث بنفسك يطلعلك على المصادر وتستطيع ان تتاكد من صحتها
الذكاء الاصطناعي اشكاليه اخلاقية وتقليص المهارات البحثيه
الذكاء الاصطناعي يقلص مهارات البحث؟
لمَ لم نطرح هذا السؤال حين ظهرت محركات البحث وحلت محل البحث في الكتب والمراجع القديمة والذهاب للمكتبات والتواصل مع أشخاص من الطرف الآخر للعالم لأجل الحصول على معلومة واحدة؟
إذا كنا سنطبق نفس المعايير، فأعتقد أن محركات البحث في هذا الشأن قلصت أيضًا مهارات البحث لدينا.
وبالتالي أنا لا أميل إلى اتهام الذكاء الاصطناعي بهذا الجُرم، فهو سهّل الحصول على المعلومة نعم، ولكنه في المقابل أيضًا فتح آفاقًا جديدة لمزيد من البحث وللبحث السريع. تخيل أنك بدلًا من أن تقلب نصف صفحات الكتاب لتصل إلى معلومة معينة، وجدت إشارة مرجعية عند الصفحة والسطر الذي توجد به المعلومة. لماذا لا نستغل ذلك؟ لنوفر الوقت الذي يضيع في البحث، ولنكن عمليين بعض الشيء.
مشاكل لا أرى الكثير من الناس يلتفتون إليها، أوّلها أنّ نسخ الأعمال الحالية صار موضوع مقونن عبر الذكاء الاصطناعي في أدوات البحث التي لها علاقة بالذكاء الاصطناعي المدرّب على مجموعات بيانات ضخمة جداً متاحة على الإنترنت، نسخ الأعمال المحمية عن غير قصد أو عن قصد مثل التعليمات البرمجية أو النصوص أو الصور بطريقة لا تميّز بين المتاح المجاني وبين غير المتاح وبين الذي له حقوق وبين الذي ليس له حقوق، هذا الأمر لا أعرف له حلاً إلى اليوم خاصة عندما يتم المبالغة في استخدام هذا الأمر لإنشاء أعمال جديدة بناءً على المواد الموجودة المحمية بحقوق الطبع والنشر! قد يكون تحديد أصالة هذه الأعمال التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي أشبه بمهمة مستحيلة، حيث لاحظت أنّ عمل واحد قد يختلط تقريباً فيه أكثر من عشرين دراسة وعشرين صورة لإنشاء عمل واحد من الذكاء الاصطناعي!
التعليقات