الأسرة هي لبنة الأولى لبناء المجتمع وتماسكه كلما تقوت الأسرة تقوى المجتمع.
واليوم نعيش تدني القيم والأخلاق وغياب احترام الأسرة وتقديسها كما كان في السابق وانتشار قيم الفردانية والانغلاق.
ويعتبر الذكاء العاطفي من بين القدرات لحل المشكلات باقامات علاقات إيجابية
مع الابناء، معرفة التحكم في عواطفك الداخلية، كيف يشعر بالآخرين والتأثير فيهم.
وكل الأسر ليست خالية من المشكلات ولكن مهارات الذكاء العاطفي تمهد إلى حلول
مناسبة للازمات الأسرية والقدرة على التحكم في الازمات الاسرية بلطف وحنان
وتفاهم وتعاطف يقوي العلاقات بين أفراد الأسرة.
ان الذكاء العاطفي سر نجاح الأسرة، بالمهارات والقدرات للتعرف على انفعالاته
وانفعالات الاخرين والقيام بتوظيفها بشكل ذكي.
ت
التعليقات