هذا ملخص بعض ماجاء به
.انت لست نتاج ظروفك بل نتاج قراراتك .ان مايؤلمنى ليس مايحدث معى بل استجابتى لما يحدث.كن مصباحا ولاتكن قاضيا كن قدره ولاتكن ناقدا .حافظ على الشئ المهم وابقيه مهما ..تبنى عقليه الوفرة بان الموجود يكفى الجميع .
تعليقى هو :
كل ماسبق جيد ولكن ينبغى ان ندقق بان هذه الامور نسبيه ربما لاتتناسب مع كل الناس بمعنى لانسلم بصحتها على الدوام ولا مع كل الناس ولكنها مازالت صالحه. كما اود الا نسلم بما نقراء دون تنقيح وتأكيد من أليات العقل والتجربة وقول الاخرين فى هذه المسألة .
فكرة أنت نتاج قراراتك هذه يجب أخذها بأهمية كبيرة لأن القرارات يمكنها أن تقودك إلى مستقبل أفضل لك، فالظروف قد تكون مجرد شماعة لنعلق عليها فشلنا أو تأخرنا عن مواكبة ما يحدث ولكن في أحلك الظروف يخرج إلينا مبدعون وأناسا تعمل بجهد بسبب اتخاذ القرارات السليمة والصحيحة التي تدفعهم للإمام، وعندنا في المبدعون المصريون مثالا واضحا كطه حسين مثلا فرغم الظروف المحيطة به ولكنه صار أهم أعمدة الثقافة المصرية والعربية لأنه أتخذ القرارات الصحيحة ليطور من نفسه. ولهذا يجب التدقيق وقراءة ما أمامنا بعين النقد لنأخذ ما يفيدنا ويطورنا تماما كما تقول لأنه بدون الرؤية النقدية ربما نسلم للآراء التي نطلع عليها سواء متوافقة معنا أم لا.
مرحبا احمد، يمكننا أن نكون مصدر إلهام ودعم للآخرين دون أن نحكم عليهم، في حالة المناقشات أو الصراعات، حاول أن تكون جسر للتواصل والتفاهم بين الأشخاص المختلفين، عن طريق المساعدة في تعزيز الحوار المفتوح والاحترام المتبادل. قد يكون لديك دور في تخفيف التوتر والمساهمة في إيجاد حلول مشتركة، أتتذكر دور العمدة الحقيقي في الأرياف قديما عندما كان يتم اللجوء إالية في فض المنازعات هذا مثال مقارب لدور الإنسان الحقيقي لتعزيز دور الحوار
دون أن نحكم عليهم، في حالة المناقشات أو الصراعات
لا ضير من الأحكام، لكن على الأفعال لا على الأشخاص، ففي مثل تلك الحالات ليس من الجيد دائمًا أن نقف على الحياد، وقد يكون إمساك العصا من المنتصف غير منصف في كثير من المواقف.
أهلا بك معنا أحمد
انت لست نتاج ظروفك بل نتاج قراراتك
أعتقد في الواقع أن الظروف هي جزء مما يصنع قراراتنا، سواء كانت ظروف اجتماعية أو بيئية، وسواء قادتنا تلك الظروف إلى قرارات إيجابية أو سلبية، فلا يعمل أن نتغاضى عن عامل الظروف في اتخاذ القرارات.
التعليقات