ان نظامنا القيمى لابد ان يتطور ليستوعب اليات مابعد الحداثه حتى تكون هذه الاليات نقطه انطلاق لمنظومه القيم وتكون نتائجها لها مرود ايجابى على المجتمع بمعنى ان التواصل الاجتماعى كااليه اذا سبقها منظومه قيم تقول ان الكلمه امانه والمستشار مؤتمن وان الهدف الاصلاح وتقبل الاخر اذا تكون اليه مابعد الحداثه نقطه ضوء مشع على المجتمع كله واقعنا يقول ان الحداثه ومابعدها اسرع واكبر من المنظمومه القيمه . الحلول هى لحظه صمت فى عدم استخدام هذه الاليات ومراجعه النفس وصقل مهارات مطلوبه لتعزيز القيمه وهى المعرفه قبل التواصل الاندماج والتقبل قبل الصدام وحلول اخرى ليتسع المقام ولكنى افتح نافذه للفكر والمعرفه فى صوره خيط كلنا نقتفى اثره والبحث عنه وذكر باقى الحلول ونشرها وتنفيذها من خلال هذه الشبكه القيمه.