توظيف الأقارب والمعارف عموما قد يبدو خيارا مغريا لرائد الأعمال ، خاصة في المراحل الأولى من إطلاق المشروع، حيث تكون سهولة التعيين وتوافر الثقة فيهم. ولكن، هل الثقة وحدها تكفي! خلال عملي مع شركات ناشئة، واجهت موقفا لأحد المؤسسين الذي اعتمد على أفراد عائلته لتولي جميع الأدوار المهمة. المشكلة ظهرت عندما افتقرت هذه الأدوار (الموظفين والمديرين) إلى الكفاءة اللازمة، مما أثر على أداء الشركة ككل. التحدي الحقيقي هو إيجاد التوازن بين الاستفادة من الثقة والولاء العائلي، وبين ضمان وجود المهارات
يمتلك فكرة ذكية، لكنه يرى أن الوقت المناسب لإطلاق المشروع لم يأتِ بعد!
يمتلك صديقي فكرة ذكية لمشروع عبارة عن حل لمشكلة فعلية تواجه المتخصصين في تصميم اللوحات الإلكترونية. حاليًا يقدم تلك الحلول مقابل أجر مادي، باعتباره فني. عرضتُ عليه أن يبدأ مشروعه الخاص بتلك الفكرة، خاصة وأنه لديه بعض التطويرات عليها، بالإضافة لامتلاكه رأس المال الكافي لمثل هذا المشروع. لكنه يتحجج بأن الوقت المناسب لم يحن بعد، مع العلم أنه لا يعلم تحديدًا لماذا يؤجل، أظنه خائف من المغامرة. لذا سؤالي ما الذي يجب أن يتوافر لديه ليبدأ مشروعه؟
إلى أي مدى قد يهدد النشر الذاتي عبر أمازون صناعة النشر التقليدية؟
قريباً سأنشر مجموعتي القصصية الأولى عبر أمازون بسبب ما رأيت من أمور شجعتني! حتى سألت نفسي فعلياً بعد أن كنت أكثر شخص غير مؤمن بهذه التجربة إلى أي مدى يمكن أن يُشكل النشر الذاتي عبر أمازون تهديد حقيقي لصناعة النشر التقليدية؟ يعني أمازون استطاعت بتكلفتها الشبه صفرية وطباعتها بناءً على الطلب وسلاسة التسعير والربحية أن تجعلني أفكّر بها وربما كثر من هم مثلي، وخاصة أنني بهذه الطريقة أتهرّب من صرامة الرقابات العربية وأتحصّل على وصول لكل أنحاء العالم! إذا فكرنا
التنمر في بيئة المدرسة لم يعد مقتصر على الطلاب فقط ولكن المعلمين أيضًا!
مشكلة التنمر في بيئة المدرسة لم تعد مقتصرة على تنمر الطلاب على بعضهم البعض، واستقواء الأقوى على الضعيف، ولكن الدائرة اتسعت لتشمل المعلمين كذلك، فهناك طالب يتعالى على معلمه بأنه يأخذ راتبه مما يدفعه أهله، ومنهم من يتنمر على شكل أو صفة معينة في معلمه، أو طريقة كلامه أو حتى ملابسه، وليس الطلاب فقط، ولكن قد نجد أولياء الأمور كذلك يتدخلون بطريقة غير لائقة في كل صغيرة وكبيرة، فينهرون المعلم ويستكبرون عليه، ولن أشير لمشكلة تسلط المدراء على المعلمين فيما
فهم وتقوية مناعة الطفل الضعيفة
مقدمة: إن صحة أطفالنا ورفاهيتهم لها أهمية قصوى، ويلعب نظام المناعة القوي دورًا حيويًا في ضمان رفاهيتهم بشكل عام. ولسوء الحظ، قد يعاني بعض الأطفال من ضعف في جهاز المناعة، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. وفي هذا المقال نتطرق إلى موضوع ضعف المناعة عند الأطفال ونستكشف أسبابه ونقدم الحلول العملية لتقوية جهاز المناعة لديهم بشكل طبيعي. https://alsnwy.blogspot.com/2021/02/blog-post_10.html
لاحظت أنني أتأثر برأي الغرباء أكثر من الأصدقاء فلماذا يحدث ذلك برأيكم ؟
النقد والتقييم دائماً ما يكون له أثر وتأثير واضح، وذلك على كل من يسعى لتطوير نفسه، أو تحسين ذاته وطباعه وسلوكياته، ولكن أثر هذا النقد وقدرتنا على تقبله تكون في معظم الحالات مختلفة. فمنا من يتقبل النقد وينظر في أسبابه، ويحاول البحث عن حلول تتعلق بموضوع النقد، ومنا من يتأثر ولا يحاول التغيير، ومنا من لا يقبل النقد ويرى أنه تجاوز كلياً مرحلة تلقي النقد. ولكن أنا مشكلتي مع من يتقبلون النقد ويتأثرون به ويقررون التغيير، تلك الفئة التي أنتمي
التعامل مع عميل "غير واضح" كيف أسأل أسئلة صحيحة للحصول على تفاصيل كافية؟
لدي صديقة وهي مستقلة جديدة، تواصل معها عميل طلب منها تنفيذ مشروع، لكنه لم يوضح الكثير من التفاصيل، مما جعلها تجد صعوبة في تحديد التكلفة والوقت اللازم لإنجازه، كما أنها لم تكن تعرف الطريقة المثلى لتوجيه الأسئلة التي تساعدها في جمع تفاصيل كافية عن العمل. نصيحتي لها كانت أن تبدأ بالأسئلة المفتوحة مثل: "ما الهدف من المشروع؟" أو "ما النتائج التي تتوقع تحقيقها؟"، ثم الانتقال إلى الأسئلة الأكثر دقة حول الجداول الزمنية والميزانية والمتطلبات التقنية، وأنتم ما هي طريقتكم المفضلة
هل كانت لديك تجربة مع المنح المدرسية؟
هل كانت لديك تجربة مع المنح المدرسية؟ وفقكم الله.
لغة الجسد ليست وسيلة للحكم على الأشخاص، من كتاب "محاط بالحمقى"
في كتاب "محاط بالحمقى"، يطرح المؤلف فكرة مثيرة حول كيف أصبحت إشارات لغة الجسد أشبه بلعبة شطرنج نفسية بين البشر. في الماضي، كان الشخص الذي يتجنب النظر في عينيك يُتهم بالكذب، أما اليوم، فقد ترى كاذبًا ينظر إليك بثبات شديد، عيناه تغوصان في عينيك كأنهما تُخفيان حقيبة أسرار. كان المتوتر يلعب بأصابعه بعفوية، أما الآن، فقد يُخفي يديه تمامًا كأنها تُجرّم نفسها. لنتخيل موقفًا في العمل مثلا لزميل لطالما كان يكذب ويتوه بعينيه وهو يتحدث، فجأة تحدث بثقة غريبة عيناه
كيف يمكن للكاتب الموازنة بين الصدق الفني وطلب السوق؟
كيف يمكن للكاتب أن يحقق التوازن بين التعبير عن رؤيته الإبداعية الخاصة والالتزام بالصدق الفني في أعماله وفي الوقت نفسه يراعي احتياجات السوق ومتطلباته، بما يضمن له تحقيق النجاح الجماهيري دون المساس بجودة المحتوى وقيمته الأدبية؟
انا مبتدئه فى الكتابه
كمبتدئة في الكتابه مالذى تنصحنى به لكى اتمكن من ادواتى وايضا اين استطيع نشر كتاباتى كى تصل لعدد كبير من القراء؟
كيف ازيد عدد المتابعين في قناتي
مرحبا عم بحاول اجتهد في تصميم قناتي على اليوتيوب وبتحس انه الموضوع ممل وبده صبر وبنفس الوقت بتحس انه بدك متابعين لحتى تتشجع مع اني ببذل مجهود على ادارة صفحاتي https://www.youtube.com/@HithamSaleh-ru8jd قناة هيمن التعليمية ممكن حدا يشاركني في المجهود
أنا ثريا؛ أستاذة جامعية، روائية وكاتبة سيناريو اسألني ما تشاء
مرحبا، أنا ثريا؛ أستاذة جامعية، روائية وكاتبة سيناريو، قضيت سنوات أتنقل بين عوالم السرد الأدبي والفن السابع. خلال مسيرتي، تشرفت بالمشاركة كعضو في عدة لجان تحكيم سينمائية، حيث أتيح لي تقييم أعمال مميزة ومناقشة رؤى إبداعية متنوعة. أنا هنا لأشارككم خبراتي في مجال السينما، سواء كنت كاتبًا طموحًا، صانع أفلام، أو حتى متابعًا شغوفًا يبحث عن فهم أعمق لهذا العالم الرائع. أؤمن أن السينما ليست مجرد فن بصري، بل هي حوار حيّ ومستمر بين القصة والصورة، بين الخيال والواقع. أقدم
كصاحب مشروع ماهي خطتك التسويقية
اتمنئ من الاخوة رائدي الاعمال مشارة الخطة التي يتبعها في التسويق لمنتجاتهم بمعنى اخر ماهي الاستراتجية اللتي تتبعها لزيادة المبيعات
البحث عن شريك للتغلب على المشكلات المادية في مشروع ناشئ
تعتبر تحديات التدفق النقدي أحد أبرز أسباب فشل المشروعات الناشئة؛ لذا يقوم صديقي بالبحث عن شريك للتغلب على تلك المشكلة، مع العلم أنه لم يبدأ المشروع بعد. لكني أرى أن هذا الحل غير مجدي، وتنتج عنه الكثير من المشكلات، مثل: اختلاف وجهات النظر في الإدارة، وعدم وضوح تفاصيل المشروع بنفس الدرجة للشريك، وكذلك خسارة البعد الاجتماعي إن كان هذا الشريك صديقًا أو من العائلة. ما رأيكم في هذا الحل الذي اختاره صديقي؟ وكيف يمكنه تمريره بنجاح مع تفادي الآثار السلبية
تحول الطب النفسي إلى ملاذ للهروب من المشكلات اليومية، من كتاب الهشاشة النفسية
عندما ننظر بتمعن في أحوال المجتمع المعاصر، نجد أن الطب النفسي بات أداة نلجأ إليها بسهولة مفرطة هاربين من مواجهة أزماتنا، مع أنه حليف ضروري في معركة بعض منّا مع ظلامه النفسي في كثير من الحالات المستعصية، بيد أنّنا عندما ننظر لدوافع أغلبنا قد نجدها مجرد محاولة لطمس الألم بمسكن سريع مؤقت.. لا رغبة في الشفاء الحقيقي! فمن الأمثلة التي استغربتها حقا فتاة حزينة بعد فسخ خطوبتها، بدل أن تبحث عن طرق أكثر فعالية لإدارة هذه المرحلة، فقد ذهبت بسهولة
"سعر الخدمة يعتمد على القيمة وليس الوقت" هل تتفق مع هذه العبارة؟
في إحدى المرات، قدمت خدمة استشارية لأحد العملاء، واستغرقت الجلسة أقل من ساعة، وبعد الانتهاء، قدرت قيمة الخدمة بناء على الحلول المميزة والفورية التي قدمتها، والتي وفرت عليه وقتًا وجهدًا كبيرين، ومع ذلك تفاجأ العميل بالسعر لأنه كان يقيس التكلفة بناء على الوقت المستغرق فقط وليس القيمة المضافة، فأوضحت له أن الخبرة والمعرفة التي استثمرتها في تقديم الحل هي ما يجعل الخدمة ذات قيمة حقيقية، وليس الوقت فقط. شاركونا آرائكم هل تتفقون مع عبارة "سعر الخدمة يعتمد على القيمة وليس
فيلم الست: لماذا أنا ضد أعمال تجسيد الشخصيات الواقعية!
في فيلم قادم جديد للممثلة منى ذكي ستقوم بتمثل دور أم كلثوم، ليكون ذلك إعادة تجسيد قصة حياة أحد أهم فنانات مصر، وعمل آخر لنفس الممثلة بتجسيد قصة حياة فنانة أخرى، ولن أسلط الضوء على هذا العمل تحديدًا فهو لم يصدر بعد، ولم نشاهده حتى نحكم، ولكنني أريد مشاركتكم رأيي في ذلك النوع من الأعمال بشكل عام، فللأسف أنا لا أجد لها أي قيمة تذكر، وأجدها مجرد استغلال لاسم فنان مشهور وله جماهيرية لجذب جمهوره مما لديهم الفضول حول تفاصيل
النهاية المفتوحة في الأفلام؛ كيف تؤثر على تجربتك كمشاهد؟
هل النهاية المفتوحة في الأفلام تتركك في حالة من الإحباط، أم أنها تجعلك أكثر تفكيرًا وتأملًا؟ في كثير من الأحيان، تأتي الأفلام بنهايات غير حاسمة تترك الجمهور يتساءل عما حدث أو ما سيحدث. هذه النهايات قد تبدو مثيرة لبعضنا لأنها تدع الخيال يشارك في صياغة النهاية، لكنها قد تُشعر البعض الآخر بعدم الاكتمال. كيف تؤثر هذه النهايات على تجربتك كمشاهد؟ هل تجعلك تتأمل أكثر في الفيلم ورسائله، أم أنها تجعلك تشعر وكأنك لم تحصل على ما توقعت؟ هل لديك فيلم
كيف يمكن لمؤلف مبتدئ مثلي أن يبرز وسط زخم الكتّاب الحاليين؟
كيف يمكن لشخص مبتدئ في عالم الكتابة مثلي تماماً أن يتمكن من إثبات نفسه والتميز وسط هذا الزخم الكبير والتنافس الشديد بين الكتّاب والمؤلفين في الوقت الحالي؟
لماذا لا نتوقف عن التمني والرغبة الدائمة في الحصول على أكثر من ما نملك ؟
كفئران تجري وراء الجبن حتى تدخل في متاهة لا تخرج منها أبدا، هكذا يركض الجميع وراء حاجة تلو الأخرى وغرض تلو الآخر، وأمنيات ومطامع لا تنتهي، إلى أن يدخل في مصيدة الحياة ويفقد حريته حتى يموت. هذه الصفة أظنها موجودة منذ وجود البشر، ولكن تتفاوت نسبتها من شخص لآخر، فمنا من يريد ما هو محدود ومعروف آخره فإذا أدركه طمع في القليل، ومنا من لا يتوقف عن اختلاق الرغبات والحاجات. وحتى من نجده مكتفي وزاهد ننعته بالكسول عديم الرغبة والطموح،
ما هي الصفة التي تتمنى لو جميع يمتلكها؟
ما هي الصفة التي تتمنى لو جميع يمتلكها؟ وفقكم الله.