بعض المتزوجين يميلون في أيامنا هذه إلى انجاب طفل واحد فقط بحجة إعطائه كل الاهتمام وبحجة غلاء المعيشة. فيما يقرر البعض الآخر انجاب طفل ثان حتى يكون سند له في الحياة ولا يتركونه وحيدا ويعتبرون أن ذلك من حق الابن الأول عليهم وإلا فهم يظلمونه. ما رأيكم؟
حين يصبح التجاهل أسلوب حياة
نحن لا نعيش أزمة أخلاق كما يُقال نحن نعيش أزمة انتباه لم نعد ننتبه لبعضنا ولا لأنفسنا ولا للأثر الذي نتركه خلف كلماتنا نمرّ على الحزن وكأنه خبر عابر وعلى الفرح وكأنه ضجيج زائد ونتعامل مع الإنسان كما لو كان منشورًا إما يعجبنا أو نتجاوزه دون تفكير في هذا المجتمع الكل يتكلم والقليل يسمع الكل يُظهر رأيًا والنادر يتحمل مسؤوليته صرنا نطالب بالرحمة لكننا لا نمارسها نشتكي من القسوة ثم نعيد إنتاجها في تعليق في حكم متسرع في صمت عن
لماذا نُعطي آراء الآخرين وزنًا أكبر من راحتنا النفسية؟
كنت أتحدث مؤخرًا مع أحد أقاربي، وكان واضحًا عليه الضيق. لم يكن منزعجًا لأنه ارتكب خطأ أو آذى أحدًا، بل لأن الناس اعترضوا على اختياراته. كان يعرف في داخله أنه لم يفعل ما يستحق كل هذا القلق، ومع ذلك يشعر بثقل كبير كلما سمع تعليقًا أو رأيًا مخالفًا. ما لفتني في الحديث أنه لم يكن يبحث عن تصحيح مساره، بل عن راحة لا يجدها. كان يعيد التفكير في نفسه مرارًا فقط لأن الآخرين لم يرضَوا، ويمنح كلماتهم مساحة أكبر من
إلى أين اختفت شهامتنا؟
لماذا تغيّر الناس إلى هذا الحد؟ أصبحنا نرى مشاهد مؤلمة أمام أعيننا، شخصًا كبيرًا في السن أو امرأة تتعرض للضرب، ومع ذلك يمرّ الناس بجانبهم وكأن شيئًا لم يحدث، دون تدخل أو حتى تعاطف. هل فقدنا الإحساس بالمسؤولية تجاه بعضنا؟ أم أن الخوف، واللامبالاة، وضغوط الحياة جعلتنا نغضّ الطرف عن الظلم؟ ما الذي جعل الإنسان يعتاد رؤية العنف إلى درجة الصمت؟
ما هو أفضل فيلم قصير رأيته في 2025؟
أول فيلم قصير رأيته في حياتي كان منذ سنتين في فعاليات أيام قنا السينمائية، فثقافة الأفلام القصيرة ليست شائعة ولم اكتشفها إلا وقتها ومن وقتها أعجبتني الأفلام القصيرة جدًا وهذه السنة رأيت عدة أفلام قصيرة منها المخصص فقط للمهرجانات ومنها من هو متاح عبر الإنترنت، أفضل فيلم رأيته هذه السنة ومتاح على اليوتيوب هو فيلم إنشالله الدنيا تتهد، ويظهر الفيلم زاوية مختلفة من حياة العاملين في الفن والإعلانات، فقد يحدث ظرف خارج عن الإرادة، فلا يبقى أمامنا إلا الاستمرار رغم
"اعرف جمهورك"... نصيحة صحيحة تخفي كسلًا شائعًا
كل مسوّق سمع هذه العبارة: "اعرف جمهورك." وغالبًا ما يتوقف عند معلومات سطحية: العمر، الجنس، الموقع، الاهتمامات. هذا ليس معرفة حقيقية، بل مجرد وصف إحصائي. المعرفة الحقيقية تبدأ من منطقة غير مريحة: ما الذي يقلقه فعليًا؟ ما الذي يخجل من الاعتراف به؟ ما القرار الذي يؤجّله رغم معرفته أنه ضروري؟ الجمهور لا يتفاعل مع من “يشبهه”، بل مع من يفهمه بصدق دون تزييف. المشكلة أن معظم المحتوى التسويقي يخاطب الصورة التي يحب الناس أن يروا عن أنفسهم، لا الحقيقة التي
الوعي: الموضوع الأكثر منطقية في حياة الإنسان
في عالمٍ يمتلئ بالضجيج، يركض فيه الإنسان خلف المال، المكانة، العلاقات، وحتى الأفكار الجاهزة، يبقى سؤال واحد غالبًا بلا جواب: من الذي يعيش حياتي؟ أنا… أم ما تعلّمته دون وعي؟ هذا المقال لا يناقش الوعي كفكرة فلسفية مجردة، بل كأكثر موضوع منطقي ومبصر يمسّ حياة كل إنسان، دون استثناء. --- ما هو الوعي؟ (تعريف عملي) الوعي ليس كثرة التفكير، ولا الذكاء، ولا الثقافة. الوعي هو: > أن تدرك ما يحدث داخلك أثناء حدوثه أن تلاحظ أفكارك بدل أن تنجرف معها،
أكلم مين لما أريد أن أتحدث عن رغبتي في ممارسة الحب؟
هناك مشكلة حقيقية مسكوت عنها في الواقع العربي اليوم، تمس المراهقات والفتيات أو النساء بشكل هام، لكنها تقابل باستنكار و بسطحية أخلاقية أو بصمت كامل بل أحياناً تصل إلى العنيف بكل أشكاله، في الوقت الذي يُسمح فيه للذكور، اجتماعيا وثقافيا بالتعبير عن رغباتهم الجسدية وميولاتهم الجنسية منذ بداية المراهقة دون وصم أو خوف، تُحاصَر الفتاة والنساء عموماً بعدد لا حصر له من الطابوهات، ويعامل أي حديث عن الجسد أو الرغبة بوصفه انحرافا وخلاعة يجب محاربتها وطمسها، لا كتجربة إنسانية طبيعية
العمل الحر بين الحرية المالية وضغط عدم الاستقرار
أصبح العمل الحر خيارًا شائعًا لدى كثيرين ممن يبحثون عن الاستقلال المهني والتحرر من قيود الوظيفة التقليدية. لكنه، في الوقت نفسه، يثير تساؤلات جوهرية حول مدى قدرته على تحقيق الاستقرار المادي وتحمل مسؤوليات الحياة. الحرية المالية هي الوجه المشرق للعمل الحر حيث يمنح العمل الحر صاحبه مرونة في اختيار المشروعات وتحديد أوقات العمل، كما يتيح إمكانية زيادة الدخل دون سقف ثابت. ومع اكتساب الخبرة وبناء السمعة المهنية، قد يتحول إلى مصدر دخل يفوق الوظائف التقليدية. ضغط عدم الاستقرار التحدي الخفي
ماهي الأمومه بنظرك ؟
على امتداد عامين متتاليين لم أكن أعلم من الأمومة سوى وجود طفل في المنزل..كائن صغير.. شخص ثالث، تحيطه المحبة والاحتواء لم أكن أدرك أن خلف هذا الشعور طريقاً وعراً تتناوب فيه العثرات والاختبارات بين مرضٍ ومغص.. وسهرٍ وألم.. لم أكن أعلم أن كل هذا كان ينتظرني. كنت أردد أن الله يبسط الرزق لمن يشاء، لكنني كنت أخشى أن أحتاج يوماً إلى أحد، فلا أجد من يكون إلى جانبي. كنت أرى عناية أمي بإخوتي أمراً يسيراً، مشهدًا عابراً لا يثير في
عيب عليك يا رجل ولا عيب على المرأة
يُقال إن العيب لا جنس له ولا دين وأن العيب عيب مهما تلون أو أختلف. لكن الواقع يصرّ على التمييز! نجد ان بعض "العيوب" تُغفر للمرأة بينما تُشنّ الحروب على الرجل إن اقترفها وأقرب مثال هنا إذا ما قرر الرجل أن يُبدي مشاعره وأن يبكي!! فهو في العرف العام "ضعيف!" أما المرأة!! "رقيقة، مرهفة الحس!" أن ينسى الرجل موعدًا مهمًا أو ذكرى عيد الخطوبة أو أول يوم لقاء؟ كارثة قومية! أما إن نسيت المرأة!! فهي "مشتتة من كثرة المسؤوليات" أن
رغبتنا في السلطة هي سبب أغلب مشاكلنا
قال أكثر من فيلسوف أن رغبة القوة هي الدافع الأساسي عندنا، نحن نريد أن نكون أكثر تقديراً وأعلى شأناً في كل حياتنا، وهذا هو سبب مشاكلنا. الزوجة لا تريد حب زوجها فقط بل تريد أن تكون أحب عنده من أخواته، الزوج يريد التقدير والثقة العمياء من زوجته وكلمته تكون مسموعة.. الموظف يريد أن يكون أفضل من زملائه، المدير يريد طاعة من موظفيه، الشخص العادي يرغب أن يعامله الآخرون بطريقة معينة ويحترموا تفضيلاته وحدوده. كل ذلك جيد لو كنا فقط نعيش
لماذا لا نتعامل على طبيعتنا؟
أجد كثير من الناس يتكلف في التعامل . دائما يحاول الظهور بشخصيه غير شخصيته .اعتقادا منه أن هذا أفضل إجتماعيا . على أنه من وجهة نظري شئ مرهق وأحيانا يكون مكشوفا . لأن الطبع دائما يغلب . فالبساطه في التعامل أفضل شئ .طالما هناك ثقة بنفسك. أم هذه المظاهر الكدابه والتصنع مطلوب اجتماعيا لاكتساب ثقة الآخرين ؟
ما هي أهم الأمور التي يجب على المخطوبين مناقشتها قبل الزواج؟
نسبة من الخلافات التي نراها بين الأزواج سببها عدم الوضوح والاتفاق، يعني زوجة تفاجىء بعد الزواج أن زوجها لا يريدها أن تعمل وهي من الأساس تعمل، لماذا لم يناقشها بالخطوبة ويتفقوا لا اعلم، زوج يريد من زوجته أن تشارك عائلته طوال اليوم ولا تذهب شقتها على النوم وهي ترفض لماذا لم يتم الاتفاق عليها قبل ذلك بدلا من المشاكل، وهلم جرا لذا من خلال خبراتكم لنركز بهذه المساهمة على الأمور التي يجب على المخطوبين مناقشتها قبل خطوة الزواج.
كيف نتعامل مع كثرة الاجتماعات؟
خلال عملي على أحد المشاريع، لاحظت أن وتيرة الاجتماعات كانت مرتفعة ومتقلبة في مواعيدها. في بعض الأحيان يكون الموعد محددًا مسبقًا، وفي أحيان أخرى تصل الدعوة بشكل مفاجئ أثناء الانشغال أو التواجد خارج المنزل، وهو ما يجعل الالتزام صعبًا أحيانًا رغم الحرص على المتابعة. واليوم الذي فوتت فيه اجتماعًا ناقش مع باقي الفريق كيفية سير العمل وتوزيع المهام الجديدة. المشكلة مع كثرة الاجتماعات هي أنها تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت، ورغم أن بعضها يكون مفيدا، لكن قد تكون إضاعة للوقت
هل يوجد شغف وحب أم أنها شعارات مزيفة؟
نرى فئات متنوعة سواء بواقعنا أو خاصة على السوشيال ميديا في التنمية البشرية أو لايف كوتشينج أو حتى أناس عاديين يشاركوا تجاربهم، منهم من يقول عليك فعل ما تحب واتباع شغفك وما تحب حتى تصل ويضربون نماذج لناجحين أو أنفسهم. وتيار أخر، يقول لا يوجد شغف ولا حب، يجب أن تسعى فقط لما يكسبك المال ليس إلا، فالحب والشغف لن يطعمانك، يعترض التيار الأول ويقول، في البداية لا يطعمان ولكن بعدها يأتي بثماره مع سعي وتخطيط وصبر، وكل تيار له
متى يكون الاعتذار أهم من عدم تكرار الخطأ؟
حكت لنا موظفة في العمل قصة ابنتها التي تركت زوجها حيث كان يحدث بينهما خلافات حديثي الزواج وفيما يبدو أن الزوج عصبي المزاج في الخلافات، والزوجة تقوم بتصعيد نيران الخلافات وترفع صوتها على زوجها، فشتم الزوج زوجته.. الآن الزوجة غاضبة ولا تريد الرجوع لبيت زوجها إن لم يعتذر أولاً، بينما هو لا يرغب في الاعتذار ولا يرى له فائدة، لكنه يؤكد لها أن شتمه أياها لن يتكرر. أحياناً نريد الاعتذار كنوع من رد الاعتبار، والتأكد من معزتنا عن الطرف الآخر
كيف تجعل صديقتي الطلاب يتوقفون عن مضايقتها؟
صديقتي تعمل معلمة في مدرسة إعدادي ومنذ أيام لاحظت أن بعض الطلاب بدأوا في مضايقتها بطريقة غير لائقة أحيانًا بالكلام أو التعليقات الطريفة أو النظرات. حاولت تجاهل الأمر في البداية لكنها لاحظت أن الأمر يتكرر مع بعض الطلاب بشكل مستمر وهذا جعلها تشعر بالانزعاج وعدم الراحة أثناء عملها. نصحتها بأن تتصرف بحزم وشدة معهم وأن تضع حدود صارمة وتقول لهم "أنا هنا لأعلمكم وأساعدكم ولن أسمح بأي كلام أو مزاح غير مناسب" وقلت لها إذا استمروا في نفس السلوك يمكنها
لماذا زاد انتشار الجرائم؟
تقريبًا كلما أمسكت الهاتف وفتحت إحدى منصات التواصل الاجتماعي للتصفح وجدت أخبار جرائم، فمنذ قليل فقط قبل أن أكتب هذه المساهمة وجدت خبرًا لاغتصاب فتاة في الثانية عشر ومحاولة المجرم خلع عينيها ليهرب بجريمته ولا تتعرف عليه لكن تم القبض عليه، ثم خبرًا ثانيًا عن تعرض شاب للقتل غدرًا على يد أصدقائه، ثم ثالث لتعرض سيدة لضرب مبرح على يد زوجها مع صور فظيعة لإصابات بالغة بجسدها، ثم ختمت بخبر مسن هتك عرض طفلتين! ما كل هذا؟ أصبح لا يكاد
كيف يتحول العطاء إلى استنزاف؟
هناك نساء لا يشعرن أن لهن حقًا في الطلب أو الاعتراض، لا لأنهن ضعيفات، بل لأنهن تعلمن أن قيمتهن في العطاء فقط. واحدة من هؤلاء النساء كانت ترى نفسها دائمًا الطرف الذي يجب أن يحتوي، ويتفهم، ويتنازل، مهما طال الوقت أو زاد الألم. مع السنوات، تحوّل غياب الإحساس بالاستحقاق إلى باب مفتوح للاستنزاف العاطفي. زوجها اعتاد أن يأخذ أكثر مما يعطي، وأن يُحمّلها مسؤولية المشاعر والمشاكل، وحتى تقلباته. كل مرة تشعر بالحرمان، تُقنع نفسها أن هذا طبيعي، وأن طلبها للاهتمام
لماذا تنقلب علينا جدعنتنا وأفعالنا الكريمة أغلب الوقت؟
لعلكم أ أيضاً من الأشخاص الجدعين المعطائين الذين تسعون لخدمة الناس والإذاق عليهم من نعمكم وممعاملاتكم الجيدة، لكنكم تجدون في النقابل واقعاً مخيباً للأمل، واقع جد مؤلم قد يدفع الكثيرين إلى الأقلاب إلى قساة، فنحن ي الأغلب نساعد، ندعم، نتنازل، ثم نجد أنفسنا مستغلين، منسيين، أو حتى متَّهمين، بل ومن أقرب الناس لنا وأكثرهم انتفاعاً من خيرنا. علاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااش؟ لماذا لا يكتفي بعض الناس بعدم رد الجميل لنا، بل على العكس، ينقلبون ضدنا كلما كنا أكثر عطاء معهم؟ لماذا نصبح هدف
كيف يمكن أن نعرف ما نريده في الغد؟ وهم نهاية التاريخ.
وهم نهاية التاريخ هو مصطلح يعني أننا نعرف كيف تغيرت شخصياتنا في الماضي لكن نقلل من شأن تغير شخصياتنا وأهدافنا ورغباتنا في المستقبل. القصة تدور حول الشاب الذي كافح سنين كثيرة حتى يصبح طبيب لكن بعد ذلك وجد نفسه يكره مهنة الطب، لقد تغيرت شخصيته عبر سنين ولم يعد يريد أن يجري بفزع حتى أنه لو تأخر قد يفارق مريضه الحياة. نحن نحكم على مستقبلنا بما نريده اليوم فقد نعمل بشدة من أجل المال ثم نكتشف بعد سنوات أن المال
لماذا يجب ألا نصطحب أطفالنا دون السابعة إلى المساجد ؟
بعض الآباء ظنا منهم أن ذلك يزرع في أطفالهم حب الدين والمساجد يأخذون أطفالهم من عمر اربع سنوات حتى دون السابعة إلى المساجد في الصلوات وخاصة صلاة الجمعة! بعض الأطفال أشقياء أو لديهم فرط حركة فلا يجلسون في مكان واحد ويسببون تشتت للمصلين. حتى اني وقد وضعت هاتفي ونظارتي أمامي على سجادة الصلاة أخشى عليهما من نظرات هؤلاء الصغار ههه. ثم حدث ما كنت أتوقعه فعلا بأن التقط احدهم نظارتي وعبث بها لولا أني لحقت به وتناولتها من يده. لقد
المهارة هي رأس المال الحقيقي لأي مشروع مهما كان حجمه
أري النجاح اليوم في أي مشروع لا يعتمد على المال الكبير بل على مهارة صاحب المشروع وقدرته على التنفيذ. المال يمكن أن يساعد لكنه لا يصنع المشروع وحده بينما المهارة قادرة على إطلاق فكرة وتحويلها إلى مشروع ناجح حتى بأدوات محدودة. في Shark Tank رأينا أمثلة حقيقية تثبت ذلك مثلا مشروع سبراي لتنعيم وفرد الملابس هذا المشروع بدا كبداية صغيرة نسبيًا ومع عرضه أمام المستثمرين حصل على تمويل لدعم تطوير المشروع وزيادة الإنتاج. البداية لم تكن ضخمة بالمال لكن المهارة
لماذا يجب أن يختار الرجل زوجة أقل منه في المستوى المادي والاجتماعي؟
أعجبت إحدى الفتيات صديقي في عمله وعندما تحادث معها وجد أن الإعجاب مشترك فقرر الذهاب لخطبتها، وعندما ذهب وجد أن مستواهم مساو أو أعلى بفارق بسيط جداً من مستواه وعندما تحدث معي ظهرت عليه خيبة الأمل وقال أنه مضطر أن لا يستمر في الخطبة.. سألته وقتها عن السبب فأهل الفتاة تقريباً في نفس مستواه وهناك إعجاب متبادل بينه وبينها، قال أنه من تجاربه السابقة عرف أن الزوج يجب أن يكون هو الطرف الأعلى في الزواج، الأعلى ماديا واجتماعياً، فلن تستطيع