بالصدفة شاهدت فيديو من البرنامج الشهير The blind date show وكانت ضيفة البرنامج هذه المرة أكبر سنًا من الضيف الموجود، وعندما أخبرته ذلك انصدم لدرجة أن ألوان وجهه تغيرت حرفيًا، ولكن عندما عبر عن ذلك تفاجأ بردها عليه أن رأيه عن فرق السن أصبح قديمًا والآن الناس إذا تعرفوا ووجدوا أنه vibe الخاص بهم متاشبه فالدنيا تسير، هذا كلامها نصًا مع محاولة مني لتعريبه، والقصد أنه ببساطة لو وجدوا أن عقلياتهم وطاقاتهم تتآلف فلا توجد مشكلة في أي شيء آخر،
ما الفرق بين الحب والإعجاب؟
لكثرة الخلط بينهما وتباين درجاتهما وتأثيرهما من حالة لأخرى، كيف يفرق الإنسان بين مشاعره وكيف يدرك إذا يحب أو أن ما به مجرد إعجاب سيزول؟
كيف يمكن الاستفادة من نظرية الذكاءات المتعددة في التعليم؟
نظرية الذكاءات المتعددة هي نظرية قدمها عالم النفس الأمريكي هوارد غاردنر، وتنص على أن هناك أنواع مختلفة من الذكاء منها الذكاء اللغوي الذي يتمتع به الكتاب والمترجمين، والذكاء الحركي الذي يتمتع به الراقصون والرياضيون، والذكاء الموسيقي الذي يتمتع به الموسيقيون، والذكاء المنطقي الرياضي الذي يتمتع به العلماء وكل أصحاب المهن العلمية، والذكاء البصري الذي يتمتع به الرسامون أو المصممون. ولو نظرنا للبشر في مرحلة الطفولة لوجدنا أنه بشكل فطري يكون هناك منهم من هو مميز وموهوب في جانب معين من هذه
فيلم gone girl: إذا تغيرت مشاعرك نحو شخصًا ما، تواجه الأمر وتصارحه بذلك أم تتدعي استمرارها وتحاول العمل على مشاعرك بمفردك؟
قد يحدث عادة أن تتغير مشاعر شخص ما تجاه شريكه لأسباب عديدة منها: الملل أو الروتين في العلاقة، تغير الشخص نفسه أو الشريك، أو اكتشاف جوانب أخرى في الطرف الآخر لم تكن في الحسبان. في كل الأحوال هذا يترك لنا طرفًا محبًا وطرفًا محاصرًا داخل خندق لا يستطيع الخروج منه، فمن جهة يشعر بتأنيب الضمير تجاه شريكه والوقت الطويل الذي قضوه سويًا، ومن ناحية هو يجد نفسه لم يعد قادرًا على العطاء أو إظهار الحب. النتيجة في كثير من الأحيان
كيف نعالج الغيرة بين الأشقاء؟
الغيرة بين الأخوات تنشأ لأسباب كثيرة منها وأهمها تفرقة الأهل في المعاملة. فكيف يمكن علاج هذه المشكلة وفصل العلاقة عن أي مسببات خارجية محفزة لهذه الغيرة؟
البكالوريا بديل للثانوية العامة. ما رأيكم في نظام الثانوية العامة الجديد؟
بالتأكيد أنكم سمعتم عن نظام البكالوريا الجديد البديل لنظام الثانوية العامة في مصر، وإن كنتم لم تسمعوا سأختصر لكم النظام الجديد سريعًا. البكالوريا ستقسم السنة المحددة لدخول الجامعة لسنتين بدلًا من واحدة، بحيث يبدأ احتساب المجموع المؤهل بداية من الصف الثاني الثانوي، ويختار الطالب مسار من ٤ مسارات جديدة وهم: الطب وعلوم الحياة، أو الكيمياء والبرمجة، أو الأعمال، أو الفنون والآداب، بحيث يدرس الطالب في الصف الثاني ٤ مواد منهم ٣ مواد أساسية تشمل التاريخ واللغة العربية والأجنبية وواحدة تخصصية،
مسلسل فقرة الساحر: كيف نتعامل مع طفل فقد والديه حديثًا؟
أثناء مشاهدتي لمسلسل فقرة الساحر بطولة الممثلة أسماء جلال والتي تقوم بدور فتاة تدعى لمى، لفت نظري مشهد بعينه حين كانت صغيرة ومن المفترض أنها فقدت والديها فجأة في حادث أليم اضطرت بعده للعيش مع عمتها وزوجها اللذان لم يرزقهما الله بالأولاد فأرادوا أن تكون لمى ابنتهم. حينها واجهوا رفض شديد من قبلها لأن لمى رأتهم كالدخيلين على حياتها، يريدون أن يسرقوا محل أسرتها ومكانتهم لديها، فما كان من عمتها سوى أن هددتها بنبرة صوت لطيفة على أساس أنها تخاف
الفرض أم الإقناع؟ كيف نتعامل مع أهلنا عندما يرفضون خيار أو قرار هام خاص بحياتنا؟
في بعض الأحيان يكون الإقناع مع الأهل بخصوص موضوع ما أو حتى بشكل عام أمر شبه مستحيل بسبب تعنتهم وإصرارهم على أفكارهم وما يرونه صواب، فماذا يفعل الإنسان في هذه الحالة بالأخص وإذا كانت حياته تتوقف على قرار مصيري لا بد من اتخاذه بشكل حازم؟
ما العادات المجتمعية الشائعة التي ترى أنها بحاجة للتغيير أو الاستبدال؟
التمسك بأفكار خاطئة، أو لم تعد مناسبة لتطورات هذا العصر أو ما يحتاجه لا شك أنها تؤخر من حياتنا جميعًا، لأننا نجد أنفسنا أسرى لأنماط حياة لا نستطيع الخروج عنها، فلو كان بيدنا التغيير أو التعديل أو الاستبدال، ما العادات التي ترغبون في إعادة النظر بشأنها؟
شاركونا تجاربكم في التعلم الذاتي للمهارات أو المجالات الجديدة عليكم.
لا شك أن التعلم الذاتي يكون في بدايته مشتت لكثرة المصادر والمسارات التي لا يستطيع المتعلم تحديد الأفضل والأنسب له، وبسبب ذلك قد يتكلف خسائر كبيرة منها مادية ومنها معنوية متمثلة في الاحباط الناتج عن عدم تحقيقه لأهدافه التعليمية. ففي النهاية قد يستسلم ويترك ما حاول تعلمه، لهذا أريد منا أن نتشارك معًا تجاربنا المختلفة في التعلم الذاتي أيًا كان المجال محل التجربة لنستكشف معًا الطرق والوسائل الفعالة المختلفة التي يمكن أن تنير بصيرتنا وترشدنا لكيف يمكن أن نصل لمستوى
كيف نحب أنفسنا؟
من علامات عدم حب النفس هو القدرة على عدم وضع حدود مع الآخرين وقول لا أمام ما لا يناسبنا، ولوم النفس باستمرار على كل صغيرة وكبيرة وكأن الأخطاء ليست مسموح بها، والقبول بأقل مستوى من التقدير والعطاء في علاقاتنا، فكيف نرفع استحقاقنا ونحب أنفسنا؟
الممثل الناجح هو من يمكنه أن يمثل أي دور أو من ينتقي ما يناسبه من أدوار؟
اشتهر منذ فترة برنامج يسمى كاستينج أبطاله هم مجموعة من الشباب المحبين للتمثيل والباحثين عن فرصة لإظهار مواهبهم. البرنامج عبارة عن تحديات ومهام لإظهار قدراتهم التمثيلية المختلفة والتأكد منها على يد مخرجين ومدربين تمثيل يقيمون ما يقدمونه، ولفت نظري كيف كانوا يعرضونهم لمهام مفاجئة ومتسارعة حين يطلبون منهم تمثيل ردة فعل على موقف معين، وكل ثواني يعطون موقف جديد ليرون كيف سيتصرف الممثل ويعبر عنه، وعن نفسي وجدت أن الضغط لم يكن في صالح الممثل، فمن تقييمي الشخصي لم يعجبني
كيف ننصح الآخرين بحدود تناسب الجميع؟
نسبة كبيرة من البشر تكون حساسة تجاه النصائح حتى لو كانت نوايانا جيدة ونرغب فقط في حمايتهم أو مساعدتهم، فكيف ننصح بطريقة تلغي هذه الحساسية؟ وما الحدود التي يجب أن نتوقف عندها ولا نحاول النصح بها؟
كيف نتعامل مع الشخصية الانتقادية؟
بالتأكيد جميعنا ننتقد في وقت من الأوقات، ولكن أن نكون دائمين الانتقاد، حتى تكون الصفة ملتصقة بنا أمر لا يمكن تحمله، فكيف تتعاملون مع الشخصية الانتقادية التي لا يعجبها شيء؟
إعلان إيجي بانك: كيف تقنع الناس بعملك كمستقل؟
"ولماذا قد اضطر لإقناع الناس بعملي كمستقل! لا يهمني رأيهم، ولماذا قد يهمني في الأساس!" ربما ستكون هذه إجابات البعض ممن قرأ عنوان المساهمة، وأنا كنت منهم أيضًا، إلا أن لفت نظري هذا الإعلان، الذي اختصر أكثر المشاكل شيوعًا التي تهم المستقلون في مجال العمل الحر، حين عرض نموذجًا لمستقل يتقدم لخطبة فتاة، وعندما سألته والدتها عن طبيعة عمله، تفاجأت من عدم وجود شركة أو مقر يعمل به، ولا تأمين ولا أي شيء له علاقة بنظام العمل التقليدي، فطبعًا لم
البطولة المطلقة لصاحب الشهرة أم لصاحب المهارة؟
في الموسم الرمضاني يتسارع نجوم الصف الأول على تقديم أعمال من بطولتهم، ولا يهم عشرات الممثلين الموجودين بجانبهم في العمل، فكلهم مجرد عوامل لإنجاح بطل العمل ليس إلا، لدرجة أن الجمهور قد لا يتذكر اسم العمل نفسه، ولكن يحفظه باسم بطل العمل، فيقول مسلسل فلان. وعن نفسي أنزعج جدًا من هذا التصدر المبالغ فيه، فنجاح أي عمل يجب أن يكون نجاح جماعي مبني على توافر عوامل كثيرة، منها فريق العمل نفسه ككل، وقرار اختيار بطل العمل وتسليط الضوء عليه، يجب
مسلسل دواعي السفر: ما نصائحكم لشخص يعاني من الوحدة؟
أعتقد أننا جميعًا قد عانينا من الوحدة في فترات من فترات حياتنا، حتى ونحن في وسط دائرة من الأشخاص أو مجموعة من المقربين، فالوحدة لا تعني أن يكون الإنسان بمفرده فقط، ولكن الأسوأ أن يكون وسط الجموع ولا يجد لنفسه مكانًا بينهم، وربما كان بطل دواعي السفر هنا محظوظًا حين منحه القدر فجأة صديق غير متوقع كان يعاني مثله من الوحدة، فأنس كل منهما وحدة الآخر، وأخرجه منها، فأعطى معنى، وأضاف البهجة لحياته، ولكن هذا لا يعني في أرض الواقع
كيف نعلم طفل الفصل بين قول الحقيقة ومراعاة مشاعر الآخرين؟
لا بد وأن يتعلم الأطفال قول الحقيقة بالطبع، ولكن في بعض المواقف قد يتحول قول الحقيقة من جانبهم لمشكلة أكبر كإيذاء مشاعر الآخرين أو الوقاحة في حقهم، وهم في ظنهم أنهم فقط يقولون الحقيقة، أعتقد أننا مررنا بمواقف كثيرة مشابهة شعرنا نحن الكبار بالحرج نيابة عن أطفالنا بسبب هذا، فلنتخيل مثلًا أنه أثناء حديثنا مع شخص ما، يأتي طفل ويقول له "أنت سمين". وهو في ظنه أنه فقط يقول الحقيقة كما علمناه. فكيف نعلمهم التفرقة بين الأمرين بما يناسب عقلهم؟
كيف ندرك أننا مع الشريك المناسب؟
كل واحد فينا لديه معاييره الخاصة بشأن اختيار شريك حياته، ولكن لا بد وأن هناك معايير أساسية لا بد وأن تتوافر تجعلنا ندرك أننا مع الشخص المناسب، فكيف ندرك ذلك؟
ما الفرق بين العبقرية والذكاء؟
أعلم أن العبقرية درجة من درجات الذكاء، ولكن لا أفهم تحديدًا ما الفرق بينهم، أي متى يكون الشخص عبقريًا ومتى يكون ذكيًا؟
فيلم الهوى سلطان: الصداقة بين الرجل والمرأة ليست مستحيلة كما يُزعم.
لا بد وأنكم سمعتم بالضجة التي أحدثها الفيلم بعد صدوره في السينمات، وما بين آراء تمدح وآراء تذم لا يهمنا هذا، فأنا لا أريد نقاش الفيلم من الناحية الفنية، ولكنه كان تذكيري بقضية شائكة محل خلاف كبير وحساسية كبيرة أيضًا، ألا وهي الصداقة بين الرجل والمرأة والتي أنها ليست مستحيلة كما يُزعم، هكذا رأيي على الأقل، فهي لا يجب دائمًا أن تنتهي بقصة حب ( إلا إذا كانت هذه نية الطرفين من البداية وكانت الصداقة مجرد ستار مؤقت). الصداقة ممكنة
ماذا تفضلون من بينهما، كوميديا الموقف أم كوميديا الشخصية؟
انتهى شهر رمضان ولازالت المقارنات بين مسلسل أشغال شقة ومسلسل خالد نور وولده نور خالد لا تنتهي، وهذا يعود في الأساس لتميز العملين وتركهم لبصمة قوية عند المشاهدين، وأحد أهم أوجه المقارنة بينهما كانت في طريقة الكوميديا التي اعتمد عليها كل منهما، فنجد أن مسلسل أشغال شقة تميز بتقديم كوميديا الموقف، لا افيهات ولا سخرية مبتذلة ولا مبالغة في الأداء، وحده الموقف ومن قوته يجبرك على الضحك، أما مسلسل خالد نور وولده نور خالد فاختلفت الأمور قليلًا، حيث كان الاعتماد
فيلم أولاد رزق ٣: مع أم ضد، منع السينمات لدخول الأطفال والمراهقين الذين أعمارهم أقل من التصنيف العمري الخاص بالفيلم؟
متصدر إيرادات السينمات في فترة العيد، وهذا للأسف بالطبع، فبرغم عدم مشاهدتي له كاملًا إلا أن مشاهدة بعض المقاطع التي شاركها الجمهور من السينمات كانت كفيلة لوصف الفيلم بالكارثة الأخلاقية من وجهة نظري، ومن وجهة نظر العديد مما شاهد الفيلم، ولكن ما لفت نظري بشكل خاص أثناء حديثهم عن تجربتهم للفيلم، أن قاعات السينما كانت مليئة بأطفال ومراهقين أعمارهم أقل من التصنيف العمري للفيلم يضحكون ويتفاعلون على أحداثه! وهو ما كان صدمة لهم لأن الفيلم لا يصلح لهم تمامًا لا
لو لم تُولد بجنسيتك الحالية، ما البلد الذي كنت تود أن تنتمي إليه؟ ولماذا؟
لنتخيل أن بإمكاننا أن نختار من البداية المكان الذي ننتمي إليه، فما البلد الذي يعجبك ثقافته، أو لغته، أو حضارته، أو عاداته أو أيا كان ما يجعلك ترغب أن تكون أحد مواطنيه؟ عن نفسي كنت سأختار سويسرا وفقط لأجل طبيعتها، فكل مرة أرى صور أو مشاهد للطبيعة هناك أنبهر بجمالها، وأعتقد أن مجرد امتلاك بيت صغير وسط المساحات الخضراء التي تتميز بها هذه البلد كفيل بألا يجعلني أريد أي شيء آخر. فماذا عنكم؟