رنا شوكت

4.1 ألف نقاط السمعة
243 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في أي عمل هناك مهام أساسية إنجازها يعتمد على مهارات وقدرات الفرد البشري، وهناك مهام جانبية أو روتينية لا تحتاج لأي إبداع هي فقط تستهلك وقت وجهد يمكن توفيره لما هو أهم، وهذا هو الفيصل في الاستخدام الذكي للذكاء الاصطناعي. فلا مشكلة مثلا إذا تركته يقوم بعمل ملف وورد بسيط لأركز أنا جهدي على مهمة أهم، هذا لا يعيب ولا ينقص من قدرات أي شخص.
شكرا على ترحيبك سهام، لقد اشتقت للمنصة حقا وللنقاش معكم جميعا ❤️ أصبحت أراقب معدل التوظيف والتواصل، فإذا كان معدل التوظيف جيد قد يعني هذا أن هناك فرصة للتوظيف تتأكد إلى حد ما إذا وجدت أن صاحب المشروع يقوم بالتواصل مع عدة أشخاص. المشكلة يا سهام أنني لا أجد هؤلاء العملاء الذين لديهم معدل توظيف أو تواصل جيدين! كل مرة يناسبني مشروع أجد صاحبه 0% معدل توظيف وتواصل والأغلبية يكونون عملاء جدد وقلة منهم متواجدين منذ سنوات على المنصة! فحقيقة
ولا أفهم من يقومون بذلك هل يأملون مثلا نقص مفاجئ في الأسعار أو تخفيضات! وهل من المعقول ان في كل مرة لا يوجد ولو عرض واحد مناسبا ليتواصلوا مع صاحبه! الظاهرة غريبة حقا.
حينها قد تنهمر عليه عشرات المقالات [التي تغطي حاجته من المشروع] فيطلق مدونته ويحصل على مبتغاه ويغلق المشروع دون دفع أي مبلغ! كيف سيحدث ذلك! ما تقوله قد يحدث لو اشترط العميل عينة كاملة خاصة بمشروعه قبل البدء وسبق وحذر كل المستقلين من قبل من هذا النوع من المشاريع لأنها في الأغلب تكون احتيالا! وصراحة كل المشاريع التي اطلعت واطلع عليها لا تشترط ذلك، البعض يطلب فقط نموذج عمل سابق مشابه لطلبه، فلا اعتقد ان السبب غرضه احتيال ولكن ربما
بالطبع ليس نسيانا ولكن عدم جدية في التنفيذ والاختيار، المشاريع التي اتحدث عنها لا يتواصل فيها العميل مع أيا من المستقلين! في السابق كنا نقول على المشاريع التي تغلق أن العميل لم يجد شخص مناسب أو اتفاق مناسب، ولكن الآن مع كشف معدل التواصل فالعملاء لا يتواصلون حتى! هذا يعني أنهم يطرحون مشروعا ولا يلقون له بالا حتى، لأنهم لو جادين في الاختيار وبدء العمل على الأقل سيتراسلون مع بعض المستقلين لمناقشة التفاصيل ومحاولة الوصول لاتفاق، ولكن ما يحدث غير
العمل الحر حل رائع في هذه الحالة لأنه بالفعل يقدم مرونة أكبر في العمل بحيث يختار الإنسان وقت وحجم ونوعية العمل المناسبين له. بخصوص نقطة الالتزام أنا أراها صفة شخصية، مثلها كالصدق أو التسامح أو الشجاعة، لا يوجد شيء أو شخص يستطيع تعليمك كيف تكون صادق أو متسامح أو شجاع، هذه صفات وطبائع، إما تختار أن تكون عليها أو على نقضيها، كذلك الالتزام.
ونصع نماذج تخدم مجال عملنا ونبيعها . أنا أفضل أن نكون جميعنا منتجين بدلا من أن نكون مستهلكين. لماذا ننتظر من الآخرين أن يتعلموا ويبتكروا ومن ثم ننتظرهم ليبيعوا لنا الحلول وندفع مقابلها! ليس هذا وحسب بل أن الاستفادة الحقيقية من وراء تعلم كيفية برمجة وتسخير الذكاء الاصطناعي تتمثل بشكل أساسي في إيجاد حلول وطرق إبداعية متخصصة ومفصلة لأجلنا، ليس مجرد حل لمشكلة عامة أو عابرة، بل وسيلة تميز بها لمسة من إبداعنا.
الخداع حين يكذبون عليك ويقولون هذا صوت المغني الأصلي، ولكن كل الأعمال المولدة بالذكاء الاصطناعي تكون معروفة للجمهور. وانا بنفسي سمعت نسخ كثيرة لنجوم كبار مولدة بالذكاء الاصطناعي ومن تجربتي لم أشعر بأي فارق بل على العكس الذكاء الاصطناعي أدى بشكل أفضل منهم على عدة مستويات منها مستوى اللهجة وضبط مخارج الكلام، عندما يؤدي المغني في العادة أغنية بلغة غير لغته الأصلية وهو غير متمكن منها سيكون واضح ذلك في كلامه وأداؤه، بالذكاء الاصطناعي كان الأداء أفضل بمراحل بفضل ضبط
لا أعرف لماذا لم يفعل الطيب صالح مثلما فعل أديبنا؟! ليست كل اللهجات العربية تصلح لما اقترحته، هناك لهجات بعيدة جدا عن الفصحى وأصل الكلمات بالفصحى، ومهما حاولت تبسيطها سيكون من الصعب عليك أن تفهمها، وهناك لهجات مألوفة أكثر وقريبة أكثر من أصل الكلمات بالفصحى وهو ما يمكنك من فهمها حتى ولو من سياق الكلام فقط، اللهجة المصرية مألوفة أكثر ويمكن أن نستخدمها بصورة في أبسط مستواياتها ولكن لهجات أخرى سيكون من الصعب على الكاتب تطبيق ذلك عليها، في المثال
كان لانهم خدعوا في عدم التفريق وأنهم توهموا أنهم يستمعون لفن نابع من أناس مثلهم من لحم ودم فإذا بهم أمام آلة تنتج لهم تخدعهم! وكيف فعلت الآلة هذا! أليست تحاكي طريقة ومشاعر وأفكار البشر وتسير على نفس نهج الفن الذي يقدموه؟ كما أن الأصوات المولدة به هي أصوات بشر في النهاية وليست كائنات أخرى! الناس الآن يميلون للمبالغة في كل شيء، في النهاية الأغاني والفن الذي يسمعوه ويعجبون به هو منتج يتم تقديمه ويأخذ صاحبه عليه أرباح كبيرة، فطالما
أنا أرى التوفيق بين الاثنين لمدة طويلة صعب جدا! تخيل أنك تعمل في وظيفة ثابتة ٨ ساعات أو أكثر ولا أحسب عدد الساعات المستغرقة في الذهاب والعودة للعمل، ومن ثم بعد ضياع أكثر من ٧٠% من اليوم على الإنسان العمل على مشروعه الخاص! إذا لم يكن معه فريق عمل أو شركاء سيكون الوضع مستحيل برأيي، لأن حتما سيتم استنزاف كل طاقة وجهد الإنسان في هذه الحالة ولن يكون قادرا على الاستمرار في الاثنين!
أغلب الناس الآن تستخدمه كأداة سحرية تسأله سؤال أو تعطي له أمر فيقوم به ويأخذون ردوده بلا أي تفكير أو إضافة ويشعرون بالإنجاز ولا يدركون أن مستقبلا وإذا استمروا على هذا النهج من عدم تطوير أنفسهم أو مهاراتهم وإلغاء أهم مهارة لديهم وهي التفكير سيكون من السهل استبدالهم وخروجهم من سوق المنافسة تماما! فطالما الذكاء الاصطناعي يعمل كليا بدلا منهم فما حاجتهم! المميز هو الشخص الذي سيتمكن من التعامل مع الآلة بذكاء، ليجعلها تساعده وتخفف عنه عبء الروتين ولكن يترك
فقدان الإحساس بالقيمة لن يحدث سوى للفئة التي أشرت إليها في التعليق السابق والتي تتعامل مع المشاركة والتفاعل بمثابة مسألة حياة أو موت ضرورية لبقاءها، أما الأغلبية من البشر من المستخدمين العاديين فالضرر الوحيد عليهم هو تأثرهم السلبي بتلك الفئة وما تحاول الترويج له من أكاذيب بشأن الحياة وطبيعتها.
أعتقد أن الفكرة لا تتمثل فقط في أي لهجة هي الأنسب لشخصية وسياق الرواية ولكن من حيث الأنسب لجمهورها. أعني أن كل كاتب في المقام الأول يكتب لأهل وطنه لأن دائما من تكون القصص والأفكار والدافع للكتابة هو نقل أو تمثيل أو التأثير بأحداث وطبيعة ثقافية خاصة بالمجتمع وهذا مفهوم، وكثير من الكتاب المصريين المشهورين استخدموا نفس الطريقة وكتبوا بالعامية في الحوارات ومن تجربتي كقارئة هذا أضاف متعة وارتباط أكثر بالقصة والشخصيات. وهناك حل جيد يمكن أن يساعد باقي القراء
البرمجة تبدأ من الوعي والقرار، أنت في السابق لم تدرك المشكلة ولهذا لم تنحل، الآن أنت واعي بالمشكلة وسببها والقرار بيدك لتقوم بحلها، لا توجد طريقة سحرية، فقط الآن عليك بتغيير طريقة تعاملك مع المشكلة، لا تبالغ في الشكوى والتأفف، ركز على الحلول. مثلا عربية تعطلت لا تلعن اليوم وتشكو إلى أن تجد السماء تمطر فوق رأسك! ابحث عن مكان يصلحها واطلب وسيلة أخرى تتحرك بها. الشكوى تعطل التفكير. العقلية العملية سريعة في إيجاد الحلول.
أولم يعلم أنّه كما تدين تُدان؟ خاتمة رائعة للنص! رغم أنني اختلف قليلا معها في الواقع عندما أرى كثيرا من الظالمين ينجون بأفعالهم ويعيشون حياتهم في سعادة ونعيم تاركين ورائهم أنقاض محطمة لأشخاص أذوهم ودمروا حياتهم مرات عديدة ورغم ذلك لا ينالوا جزائهم.
فلم يبقى لي سوى قلمي وبضع كلمات أخاطب بها أوراقي وكأنها روحاً تسمعني. أحيانا كثيرة يكون الحديث مع النفس كتابة أهم وأفضل من الحديث مع البشر. اللحظات التي نقضيها مع أنفسنا تساعدنا على ترتيب أفكارنا، تقييمها، والتعامل معها بشكل صحيح بناء على ما هو منطقي منها وما هو لا. هذه اللحظات بمثابة إعادة اكتشاف للنفس، لحظات مصارحة حين نكتشف ضعفنا وخطأنا بدون خشية أي شيء أو نظرة أي إنسان آخر. الوقت الذي أقضيه مع نفسي أنا اعتبره علاج يعيد لي
حياة البشر الآن أصبحت سلعة، كل شخص يقدم على شيء في حياته يتهافت لنشره على وسائل التواصل الاجتماعي، أنا لست ضده فكرة المشاركة والتفاعل على هذه المنصات ولكن ضد الطريقة، الكيفية، الكم، الهدف منها! من يشارك بعض من أفكاره، أو بعض من طرائفه، أو محتوى إيجابي أو ملهم أو تحفيزي لا مشكلة معه، ولكن المشكلة تكون فيمن يعتبر المشاركة مصدر رزق من أجله يستطيع أن يضحي بكل خصوصيته وخصوصية أهل بيته وأصدقائه فقط ليحصل على اهتمام الناس! فيمن يحاول اثبات
مرحبا بك  Imane Tahraoui على منصة حسوب. المنصة هنا مخصصة للنقاشات العامة حول مختلف المواضيع والأفكار والمجالات، عرض العمل الذي تقدمه يناسب أكثر منصات كمستقل أو بعيد إذا كنت تريد لعرضك أن يأخذ اهتمام المستقلين وتتواصل بشكل أفضل واحترافي مع الخبراء منهم.
لدي جروب خاص بأعمالي كنت منذ زمن طويل أستخدمه لعرض مشاريعي. فكرتك رائعة يا حمادة ولكن كمستقل. أنا أتحدث عن الموضوع من زاوية أخرى تماما، تمثل جانب أصحاب المشاريع، هنا ليس المهم ما نقوم به كمستقلين لنحصل على عمل خارج منصات العمل الحر، بل ما أناقشه هو كيف يعرض أصحاب المشاريع مشاريعهم ليجدوا المستقل المناسب. صاحب قناة على اليوتيوب يحتاج كاتب محتوى فلجأ لإحدى جروبات العشوائية للعمل من المنزل على فيس بوك وكتب منشور يطلب فيه كاتب محتوى، تصرف شائع
القيمة عنصر تميز أساسي، والأهم ليس خلق القيمة فقط بل اثباتها وتوضيحها بشكل جذاب للعميل، بمعنى أن نشرح للعميل كيف سيفيده هذا المنتج وما تأثير استخدامه عليه بنتائج واضحة تشمل أرقام أو عوائد. على سبيل المثال إذا كان المنتج الذي سنقدمه كتاب وهو بالفعل محتواه وقيمته عالية، المهم الآن كيف سنقنع العميل أو نشير له بذلك! في وصف المنتج أو خلال التسويق له نحتاج عناصر تساعدنا على ذلك كأن نحكي على تجربة واقعية لمستخدم وكيف ساهم الكتاب في جعل هذه
الدورة التعليمية من المنتجات الرقمية أيضا وفكرتها جيدة جدا خصوصا إذا كانت قائمة على التخصص والاستهداف الدقيق كما أشار [@harounwrites]، وبخصوص نقطة منافستها لمحتوى اليوتيوب المجاني هي ستكون تحدي في خلق الميزة بالفعل ولكن ليس أن تكون مستحيلة كفكرة للتقديم. صحيح أن محتوى اليوتيوب التعليمي منتشر ولكن هل أسئلة كثيرة تمثل قصور ونواقص يمكن استغلالها لعمل الدورة، على سبيل المثال مجال أغلب محتواه ومصادره باللغة الإنجليزية فأين نصيب الجمهور العربي الذي يريد التعلم؟ اللغة نقطة تميز. مجال أغلب المحتوى المنشور
مفهوم المنتجات الرقمية في عالمنا العربي مازال غير شائع والإقبال عليه ليس كما في دول الخارج وهذا لعدة أسباب منها ثقافة المجتمع الذي تفضل شراء المنتجات الملموسة وتقلق من الشراء الأون لاين أو لا تجيد التعامل مع متطلبات الدفع أو أنها لا تتوفر لديها من الأساس، هذا عائق ولكن ميزة في نفس الوقت لأن البائع المميز سيعمل على تذليل كل هذه المعوقات التي تقابل المستهلكين الذي يستهدفهم ليدفعهم نحو الشراء وهو ما سيكون في حد ذاته ميزة تنافسية تميزه عن
هذا يحدده عوامل كثيرة جدا أهمها على سبيل المثال أنك ما تزال تحصل على نتائج سيئة رغم قيامك بخطط جيدة، فتخيل أنك غيرت خطط واستراتجيات العمل أكثر من مرة ومازالت النتائج لم تتحسن، تجد التسويق يأتي بنتائج مثلا في أرقام الوصول والتفاعل ولكن هذا لا يترجم لأي مكسب على أرض الواقع، وبعد عدة شهور تكون قد صرفت على مشروعك أضعاف ما أدخله لك ومازال يكلفك بدون نتائج تعويضية.
أنا لا استخدم نظام العقد بالشكل التقليدي لأنني أشعر أن العملاء يميلون للبساطة لا التعقيد، وفكرة العقد نفسها ربما تربكهم وتجعلهم يتساءلون إذا ما كانت عملية الاتفاق بها بعض المبالغة، انا اختصر كل ذلك في رسالة توضح نظام العمل طالما خارج منصة لديها هي نظامها وقواعدها في إدارة المشاريع، أهم بند أؤكد عليه هو التعامل في الدفع بنظام المهمة، لا يوجد ما يسمى بنظام دفع شهري أو أسبوعي، بعد كل مهمة يتم تسلميها يتم تسليم مقابلها وإلا لا يتم البدء