بالطبع ولكن بالنسبة لموضوع المسلسل وبدون حرق لأو دخول في تفاصيل ، الأخ الفاسد نجح في إفساد الأخ الصالح وجعله يتحول لشخص أكثر فساداً بالدرجة التي تجعلك تفكر هل هو فعلاً كان صالحاً حقاً أم أنه شخص فاسد ولكن يحتاج لأن يوضع في اختبارات حقيقية .. ؟ جميعنا في الحياة نقع في فخ كبير أحياناً أننا إذا كنا نتصف بصفة ما حسنة نظن أننا أسوياء فقط لأننا لم نختبر . وهذا يجعلني أقفز لسؤال ثاني أعتقد انه لا يقل أهمية
مسلسلات
64 ألف متابع
مجتمع لمناقشة المسلسلات العربية والأجنبية. تبادل الأفكار حول أحدث الحلقات، شارك آراءك، واستمتع بنقاشات حول القصص والشخصيات.
لا أعتقد أنه من المنطقي أن يكون الأمر متعلق بعدد محدد من المرات فنحن لسنا في لعبة فلكل شخص طاقته وقدرته وظروفه الشخصية التي على أساسها يحدد متى يجب أن يتوقف عن محاولة التغيير. أعتقد أن الحد الفاصل الذي يجب التوقف عنده هو بمجرد أن يشعر الشخص أنه قد بدأ يتلوث بالبيئة بسبب محاولة اصلاح لها، في تلك اللحظة لا بد أن يتوقف تماما ويختار العزلة لكي ينجو بنفسه
ليست بالضرورة أن تكون الإجابة مركزة أو تهدف في النهاية للإشارة للأجور والوضع المادي، من الضروري بشكل عام أن تكون هناك أهداف أخرى للإنسان إلى جانب الماديات عند اختيار وظيفته والمكان الذي سيعمل به، كأن يكون لديه فكرة مثلا أو مشروع يعلم أن هذه الشركة ستدعمه على تنفيذه، أو يهدف لتحصيل قدر كبير من الخبرة يعلم أن سيتحصل عليها من خلال عمله لأن الشركة من أكبر الشركات وأقدمها في المجال وبالتأكبد هذه الخبرة سيتم ترجمتها في النهاية لعائد مادي واجتماعي
بالطبع الشك في الطرف الآخر كارثة بحد ذاتها لا تأتي بأي خير .. فالشك مدخل للشيطان يؤدي بشكل مدروس دوره في جعل الطرف يفقد ثقته أولاً بنفسه ثم بالطرف الآخر ، ويبدو كل فعل من الطرف الثاني هو قيد شك وتلاعب وكل كلمة محض كذب ، وهو ما يحدث بشكل مؤكد شرخ لا يمكن علاجه ، ولكن بالنظر للقضية المطروحة هلى ترى بوجهة نظرك طريقة فعالة لتجنب الزوجة أو الزوج للشكوك وما يمكن أن تحمله من ردود فعل كارثية أو
أتفق تماماً ولكن الإعلام لكي يعمل بشكل صحيح سيكون تأثيره الحقيقي على المدى الطويل ، ويتم تعزيز هذا الإعلام بالكثير من المنطقية والدوافع الأخلاقية والدينية ... وعلى مدار ما لا يقل عن 40 عام سترحل الأجيال القديمة أغلبها وستظهر الكثير من الأجيال الجديدة التي تربيت وتأثرت بهذا المحتوى الإعلامي ، وتركت سلبيات بعض المورثات الفكرية الخاطئة وأصبحوا يملكون هم زمام الأمور ويطبقون قناعتهم الخاصة... لذا بالفعل قد يكون هذا أفضل لحل لتلك المشكلة مع مرور الوقت وأستمراريته.
بالفعل هناك اهتمام بالالات الموسيقية التقليدية الشرقية مثل القانون والعود كما ذكرت، وهناك من يحافظ على الأغاني التراثية وهم قلة ولكن السواد الأعظم اتجه في طريق تقليد الحداثة الغربية للاسف وتركنا التراث في المقام الأول ثم لم نعمل على تطويره في المقام الثاني ، لذا السؤال الذي يجول في رأسي دائماً لما لا نتمسك بهويتنا من حيث الثقافة والفنون ثم نعمل على تطويرها وتحديثها وخلق نماذج إبداعية مبتكرة كما فعل الغرب؟!
هذا لأننا ببساطة نعمل في إعلام مضلل كل ما يشغله هو السبوبة ، وشعب تم أغتصاب أفكاره وهويته لعدد من السنوات للدرجة التي أعتاد فيها الاستسلام والتخلي عن هويته الثقافية والموسيقية ... فأنت ترى الشعب حتى يكره الحديث باللغة العربية ويعتبر الانجليزية لغة (ولاد الناس) ويرى مؤديين المهرجانات فنانين .. ويرى الفن الحقيقي هو فن قديم عفا الزمن عليه.. وأن كل من يحبه ويعشقه هو شخص عجوز منفصل عن العالم حتى لو كان بعمر عشرين عام!
علينا أولا أن نفهم معنى الخصوصية و هي عبارة عن ستر و إخفاء بهدف حماية النفس من مؤثرات خارجية .. و الناس لا يتشابهون فيما يخفونه .. البعض يخفي الكلام و يبرز الصمت .. و البعض يخفي عقله و يظهر مشاعره و البعض هو عكس ذلك .. و هي طبائع متعاكسة .. و بالتالي فإن العقلانيين ينزعجون إذا لم تخاطب عقولهم أولا .. و العاطفيين ينزعجون إذا لم تخاطب عواطفهم أولا .. و بالتالي فإنه يصعب التعايش و الاختلاط المباشر
أنا أتفق معك في الرأي تمامًا..فهُناك البيئة مُتنمرة بِشكل أَكبر والموضوع مُتأصل فِيهم لدرجة كَبيرة..وهُناك النتائج والتداعيات أكبر إلي حد ما مِنَ الوَطن العَربِي..من ناحية المُتنمر والضحية فالمُتنمر هُناك يُمارس التنمر بشكل اعتيادي وبشكل أساسي وعلي الكثير من الأشخاص رُبما "يوميًا" والضحية هُناك أيضًا بالتالي يُمارس عليها تنمُر شديد بشكل "يومي" خاصة إن كانت مِن مُرتادي المدارِس!..وحتي عِندما تتحدث عن التنمر في الأفلام تَجِد صورة المُتنمر النموذجي في الثانوية تظهر أمام عينيك!!.. لماذا ؟ لِأن التنمُر هُناك أشمل وأوسع !
ولكن هل يا أستاذة [@Asma_ahmed] أسفرت تلك الطريقة من عملك : مُتطوعة كمُستمِعة في موقع نفسي يُسمي "7 Cups" وهو نُوع من التطوع للإِستماع لِمشاكل الآخرين النفسية والإِجتماعية ومُواساتهم حتي لا يتحوُل الأمر لاحِقا إلي "أنتحار" إلى حل مشكلة الفتاة أو هل كان تطبيق تلك الأستراتيجية فعال ومؤثر على الفتاة وأبعدها عن فكرة الانتحار ؟
هذا لأننا جميعاً لا نشعر بالرضا ولا نمتلك قدرة على تحمل المسؤولية وخصوصاً النفسية منها فنفضل الهروب، فأنا مثلاً لو دخلت بعلاقة حب لم تؤتي ثمارها وسببت ألم ربما أقول ليتني كنت من جيل السبعينات مثلاً حيث كانت العلاقات لها تقدير، ليتني كنت هناك فقد كانت فرص العمل وتحقيق الاستقرار سهلة، الذوق الفني والموسيقي والأدبي، أننا نهرب من المسؤولية ومن التدهور والصخب بنفس الوقت.
المشكلة فى إننا لانرى انه هناك مشكلة الآن جراء ذلك، فهذا الموظف مثلا لم يتخطي دور اى احد من زملاءه في الترقية، وتتمحور المشكلة حول تآثير ذلك مستقبلاً حيث ممكن هذا الموظف الذي قبل تقديم رشوة للحصول علي ترقية ان يستغل منصبه ويستقبل رشاوى مستقبلاً او يقوم بأعمال غير قانونية وأكون شاركت واصبحت انا جزء من رحلة فساده هذا اولاً ، وثانياً ما يضمن إننى لن اعاود علي هذا الفعل مرة آخرى حيث قبلتها مره، فكل وقت سوف اكون به
ولكن نديم هو حالة نادرة من حالات التوحد، لو بحثت ستتأكد أن قولك بأن مرضى التوحد سريعي الفهم والإدراك قول خاطئ وعاري من الصحة، لقد تعاملت معهم كثيراً في مؤسسات تطوعت بها، ربما تجد واحد أو اثنين كذلك وتفوق قدراتهم قدراتنا بينما البقية تعاني ويعاني كل من يعمل على تنمية مهارتها، ولكن لو أردنا دعمهم حقاً فالأولى أن نوفر لهم حياة كريمة ومؤسسات لعلاجهم وتعديل سلوكهم بدلاً من تخبطهم هنا وهناك بين أيدي معدومي الخبرة.
هذه المسلسلات اعتقد انها لا تعدو كونها فشار وهو نوع من الدراما التي لا تعتمد على حبكة هي مجرد اسكتشات هدفها الاول والاخير الترفيه وفقط فلا حبكة ولا تسلسل زمني ولا ملف للشخصيات ولا تطور فيها ولا في الاحداث ولا التواءات او نهايات صادمة وأنا اشتغلت في هذا النوع من الاعمال فقدمت سابقا بقناة موجه كوميدي العديد من الاسكتشات وبعدها قدمت برنامج شوك توك وأخيراً مسلسل سكوت شات والذ كانت الحلق به عبارة عن 4 اسكتشات ليس لهم اي علاقة
النجومية شئ والموهبة شيئ آخر فقد نرى ممثل محدود أو ضعيف الموهبة ونراه متصدر الافيش وهو نجم العمل فالنجومية لها عوامل أخرى وللأسف الجمهور هو الذي يحددها بناء على أهواء أو ثقافات فلو لم يكن النجم له جمهوره وعشاقه الذين يذهبون ليدفعون له تذكرة السينما أو يتابعون له عمل درامي معين ما بقي في النجومية فليس من المعقول ان يقوم المنتج بإنفاق الملايين على ممثل موهوب ويخسر امواله لكنه سينفقها على ممثل آخر محدود الموهبة يزيد من رصيده بالبنك
ليس بالضرورة أن نكون حيث يريد المجتمع وضعنا، عن نفسي لا أقبل المقارنات بأي طريقة فأنا نفسي الآن لست كما كنت من قبل فلن أقرن نفسي بنفسي، فكيف بمقارنتي مع آخرين. فكيف يمكن أن نتغلب على هذه المقارنات التي يتم وضعنا فيها؟ ألا نستجيب ببساطة، من يقارنه نفسه بي أخبره أنه ربح، ومن يضعني بمقارنة مع آخرين أترك له حرية اختيار الرابح، لن أشغل نفسي بالآخرين فأنا بالكاد أنشغل بأموري الخاصة.
ألا نستجيب ببساطة، من يقارنه نفسه بي أخبره أنه ربح، ومن يضعني بمقارنة مع آخرين أترك له حرية اختيار الرابح، لن أشغل نفسي بالآخرين فأنا بالكاد أنشغل بأموري الخاصة. هذا ما توصلت إليه من فترة طويلة، وهي أن أتوقف عن المقارنة وفي نفس الوقت لو وضعني أحد في مقارنة فأقول له أنت أعلم مني فلا بأس بهذا فأنا هنا في هذه الحياة لأتعلم وليس لأقارن نفسي بغيري أو العكس.
طرحك لموضوع الكذب وعدم القدرة على الكذب يثير الكثير من التساؤلات الفلسفية والأخلاقية. فكرة أن يكون الشخص غير قادر على الكذب أبدًا تفتح الباب أمام نقاشات عميقة حول طبيعة الحقيقة والكذب وأهمية التوازن بينهما في حياتنا اليومية. **بعض النقاط التي يمكن التفكير فيها:** 1. **الكذب الأبيض**: في بعض الأحيان، قد يكون الكذب الأبيض ضروريًا للحفاظ على مشاعر الآخرين أو لتجنب إيذائهم. مثلما ذكرت، إخبار شخص ما بأن جهده لم يكن جيدًا قد يسبب له ألمًا غير ضروري. 2. **التوازن بين
تبدو قصة المسلسل مثيرة جدًا وتطرح تساؤلات عميقة حول مفهوم الأبوة والأمومة. هذه القضايا الأخلاقية والإنسانية تجعل المشاهد يفكر في معاني الحب والعطاء والعلاقات الإنسانية. فيما يتعلق بتساؤلاتك: - **تعريف الأبوة/الأمومة**: يمكن أن يُنظر إلى الأبوة والأمومة على أنها ليست مجرد علاقة بيولوجية، بل هي علاقة مبنية على الحب والرعاية والتضحية. الكثير من الناس يربون أطفالًا ليسوا من دمهم ويشعرون تجاههم بمشاعر الأبوة والأمومة الحقيقية. - **الأولوية بين إيجاد الابن الحقيقي وعلاج الابن غير الحقيقي**: هذا يعتمد على القيم والمبادئ
فكرت تقنية الشاشة الثانية (second screening)، وهي من التقنيات المتبعة في التسويق الإلكتروني، وتعني استخدام جهاز آخر أو شاشة ثانية أثناء مشاهدة التلفاز، فيقوم المعلنين باستهداف الشاشة الثانية لعرض اعلانات مرتبطة بما يشاهده المستخدم في التلفاز، مثلًا في حالة متابعة كرة قدم، ألا يقوم المتابع أحياناً بالبحث عن ترتيب الفريق في الدوري، أو من سجل الأهداف، هنا قد يتفاجئ بعد دقائق بإعلان له علاقة بكرة القدم أو فريقه، أو رسالة نصية ذات صلة.
لا بد من إشراك ذوي الاحتياجات الخاصة في صناعة المسلسلات بشكل عام، والحرص على إظهارهم بصورة تليق بهم، والبعد عن الصورة النمطية المعتادة التي تعتمد عليها جميع المسلسلات وهي إظهار ذوي الاحتياجات الخاصة وكأنهم عديمي النفع أو مجرد أشخاص يحتاجون للرعاية ولا يفهمون شيئًا وليس لهم قيمة حقيقية، بالرغم من أن ما يحدث على أرض الواقع يختلف تماماً عن ذلك.
الصورة النمطية هي شخص على كرسي بعجل لا يستطيع حلب كوب ماء، أو أعمى يستغفله الناس ويخدعونه، او متأخر عقليًا يسخرون منه، بينما الواقع به نماذج كثيرة شجاعة لا تهتم بمدى اختلافهم عن غيرهم بالمجتمع، كما ان هناك العديد من الاختلافات الخلقية لذوي الاحتياجات الخاصة، بعيدة عن الصور النمطية، وهم الأكثر قوة وشجاعة ويندمجون في المجتمع بسهولة، لكن بسبب نقص الوعي وما هو شائع المسلسلات والأفلام لا يحترمهم المجتمع ولا يتعامل معهم بصورة لائقة.
ولكن ستكون أعظم من أعظم أم وأعظم من أعظم إمرأة تعمل وتوفر لأبنائها 20 خدامة ترعاهم لها. لا يمكن تعميم هذه الحالة على الجميع، إذ هناك أمهات أعرفهم لا يعملن ويمتلكن دور ربات المنزل فقط، ورغم ذلك لم ينجحن في تربية أولادهن، حيث كانوا مهملين أما في المقابل هناك أم أعرفها كانت تعمل في وظيفتين لتوفير حياة كريمة لأطفالها، وفي نفس الوقت كانت تكرس وقتها لرعايتهم والاهتمام بهم، وبشأت علاقة صداقة معهم، ففهم الأولاد ظروفها، وتحملت هي المسؤولية كاملة، بينما
لا يمكن تعميم هذه الحالة على الجميع، إذ هناك أمهات أعرفهم لا يعملن ويمتلكن دور ربات المنزل فقط، ورغم ذلك لم ينجحن في تربية أولادهن، حيث كانوا مهملين أما في المقابل هناك أم أعرفها كانت تعمل في وظيفتين لتوفير حياة كريمة لأطفالها، وفي نفس الوقت كانت تكرس وقتها لرعايتهم والاهتمام بهم، وبشأت علاقة صداقة معهم، ففهم الأولاد ظروفها، وتحملت هي المسؤولية كاملة، بينما الأب لم يكن يهتم بهم أو يساعد في النفقات المنزلية لذا لا يمكن تعميم الأمور، فهناك أمهات
التعلق المرضي منتشر بالعلاقات عموما، وأسبابه كثيرة قد تكون تجارب مؤلمة بالطفولة، أو انعدام الثقة بالنفس، أو الاعتماد العاطفي، فبعض الأفراد يطورون اعتماداً عاطفياً على شريكهم أو أشخاص آخرين في حياتهم، مما يؤدي إلى تعلق غير صحي. هذا الاعتماد قد يكون نتيجة لانعدام الدعم الاجتماعي أو العاطفي في حياتهم. من الآخر هو مصدر العاطفة الوحيد بحياتهم وهذه مشكلة بحد ذاتها تحتاج لحل
كيف نتعامل مع مشاعرنا المكبوتة؟ مسلسل Beef