مسلسلات

63.7 ألف متابع مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

مسلسل queen of tears: ماذا لو علمت أن شربك حياتك الذي ربطتك به علاقة سامة وقررت الإنفصال عنه مريض بمرض خطير، هل تقف بجانبه أم تتخلى عنه؟

بعض الابتلاءات هي تكفير لذنوب قد ارتكبناها بالفعل، ولهذا يقال أن العبد الذي يحبه ربه يبتليه، وقد شهدت على تغير شخصيات بعض الناس عندما يقترب الموت منهم، البعض يتعظ ويسعى لكي تكون خاتمته في الدنيا مثلما يرضى الله ويحب، والبعض حقيقة يكون معمي على قلوبهم فلا يتعظون ولا يغيرون شيئا في أنفسهم، فأسأل الله أن تكون حسن الخاتمة من نصيبنا جميعا. وبالعودة للمساهمة أعتقد أنني سأختار العكس وسأقرر مساعدته إذا التمست تغيره بالفعل، فالأمر سيكون بمثابة مساعدة إنسان آخر غير
وهذا حقيقة يعلمنا أن نتعظ بغيرنا وليس بأنفسنا. فهذا الشريك الافتراضي لو كان في البداية يحسب لنفسه لحظات مثل هذه لما كان تعامله مؤذيا وساما مع الناس.

مسلسل امبراطورية ميم: لو عُرض عليك أكثر من مليون دولار مقابل بيع منزلك الكبير والذي قضيت عمرك كله به مع عائلتك، هل تقبل أم ترفض ولماذا؟

البعض يرى من وجهة نظره أنه طالما قادر على رعاية الأسرة ولم يقصر في احتياجاتهم الأساسية فهو غير مطالب بالمزيد، وعلى أساسه فهو يختار بناء على ما يفضله هو وليس بناء على مصلحة أسرته لأنه لا يرى أي ضرر واقع عليهم بسبب تفضيله للعاطفة على حساب المادة، فكيف ترين هذا المبدأ؟ هل أصبحت رغبة الإنسان في رفع مستواه لينعم بمزيد من الرفاهيات هي وصمة عار في حقه؟!
بالتأكيد أرفض هذا المبدأ لأنه يبتعد تماماً عن المنطق، فحتى في ظل عدم وجود ضرر واقع على الأسرة لا بد أن يفكر الفرد منا على المدى البعيد، ولا يقتصر فقط على التفكير في إرضاء ذاته ومشاعره وإلا سيصبح أنانياً إلى حد كبير، وينبغي دائماً اختيار ما فيه المصلحة العامة، وعند تعارض المصلحة العامة مع المصلحة الشخصية فلا مفر من إعطاء الأولوية للمصلحة العامة.

مسلسل بينوكيو: كيف ستكون الحياة لو كنا جميعًا لا نستطيع الكذب؟

يكون الأمر لتخفيف حدة الحقيقة مثلًا على المتلقي . أنا عن نفسي أميل لذلك طالما أن المصارحة التامة ستأذي المتلقي أو تجرح مشاعره، لذا ربما أقول الحقيقة ولكن أغير في دوافعها أو أسبابها شيئا ما، فمثلا أقول أن هذا الاقتراح لا يعجبني ولكن ليس لأن الاقتراح نفسه به مشكلة ولكن لا يناسبني أنا شخصيا، فتكون المشكلة لدي بما لا يؤثر على الطرف الآخر.
بالضبط أجد هذا نوع من اللباقة والذوق في التعامل مع الناس، ويحضرني في هذا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "ما كان الرفق في شيء قط إلا زانه، ولا كان الخرق في شيء قط إلا شانه، وإن الله رفيق يحب الرفق"، وهذا أجده نوع من الرفق بالناس فتأثير الكلمة قد يكون لا علاج له.

اختيار ممثلين غير مناسبين شكليًا لصفات الشخصية التي يقدمونها بحجة المساواة ومحاربة العنصرية، مع أم ضد؟

لا أجد بأس في أن نغير الأفكار الراسخة لدى المشاهد حول شكل الشخصيات الخيالية أيًا كانت طالما لم تضر الدراما بشيء. سأتفق معك، ولنقل لا مشكلة من أن نغير من المتعارف عليه، ولكن ألا يجب تقييد ذلك ببعض القيود المنطقية؟ فمثلا سنقبل معا التغيير الحادث في حالة روميو وجوليت، فهو لن يؤثر على القصة والأحداث، ولكن ماذا عن النسخة الحية من فيلم سنووايت؟ كيف يمكن تطبيق ما اتفقنا عليه في هذا المثال تحديدا؟ هنا الأمر تحول لفوضى عبثية خارجة عن
بالنسبة لدور سنو وايت فلا أعلم الحقيقة من أين جاؤوا بهذه الممثلة فهي غير مناسبة على الإطلاق حتى لو كانت بيضاء ناصعة، مظهرها وشكلها وطريقتها غير مناسبة للدور على الإطلاق بصراحة شعرت عندما رأيتها بملابس سنو وايت بقدر كبير من الغرابة لكن بالنسبة لي عرقها ليس المشكلة الأكبر على الإطلاق فهي كولومبية في النهاية وبيضاء بعض الشيء.

ماذا تفضلون من بينهما، كوميديا الموقف أم كوميديا الشخصية؟

كوميديا الشخصية أحيانًا تتحول إلى مجرد شخص يقوم بحركات بهلوانية أو يغير نبرة صوته، وكأنه يحاول أن يقول لك "اضحك أرجوك". حرفيا هذا يشمل كل أعمال نجوم مسرح مصر، هذه المجموعة التي خرجت من المسرح لعالم السينما يقتحمون كل الأعمال بكل أنواعها، فقط بسبب الشهرة التي حصل عليها المسرح، ولن أنكر أن بعض عروضه كانت تضحك حقا، ولكن هذا لا يثبت القدرات التمثيلية لكل واحد منهم، فببساطة المسرح اعتمد على توظيف ما يجيده كل واحد منهم وتجميعهم معا ما أخرج
الأدهى أنهم حين خرجوا لشاشات السينما كُشفت حدود موهبتم. تمثيل المسرح مختلف تمام الاختلاف عن التمثيل في شاشات السينما والتليفزيون، ولكنهم يستمرون في استخدام نفس الأداء ونفس طرق الإلقاء، وكأن المخرجين يقولون إن ما يعجب الناس يجب الإكثار منه، ولكنهم لا يدرون أن الجمهور الذي يستطيع التقييم فعلا يمل ويدرك الفرق جيدا فليس من السهل خداعه. ولا داعي للحديث طبعًا عن كوميديا السخرية من الشكل والوزن التي اتبعوها، ولا الإفيهات التي مصدرها بوستات السوشيال ميديا. هذا نوع آخر من الكوميديا

مسلسل بدون سابق إنذار: ماذا لو اكتشفت أن ابنك المريض باللوكيميا ليس ابنك الحقيقي؟

في نوع الدراما المتعلقة بالأسرة والعائلة أجد هوليوود فقيرة نوعًا ما في الكم والكيف. بالفعل وهذا راجع لكون المجتمع الأمريكي نفسه لا يقدر أو يهتم بمفهوم العائلة، ثقافة الشعب وعاداته تجعل العائلة في ذيل اهتماماته، فهناك الأكثر انتشارا هو العلاقات خارج إطار الزواج، الاجهاض، الخيانة الزوجية، الطلاق، حتى الأبناء إذا ما بلغوا الثامنة عشر مرحب لديهم الاستقلال وترك المنزل، ومئات من الأسباب والحالات الأخرى التي تسهل من التفكك الأسري في المجتمع.
بالضبط مفهوم العائلة التقليدي او العائلة النووية كما يطلقون عليها أصبح يختفي بمرور الوقت هناك، لهذا لا نرى الكثير من الاعمال العميقة بهذا الخصوص ومن المسلسلات التي تكسر هذه القاعدة بشكل ما Better Things الذي يتحدث عن أم وحيدة أو single mother ورحلتها في تربية أبناءها لكن حتى هذا يوضح مشكلة العائلة التي تتحدثين عنها بشكل كبير وتفككها وكم قدر الصعوبة التي تواجهها الأم في السيطرة على تصرفات أبناءها وحمايتهم.

مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة".. هل المشكلة الأساسية هي عدم الوعي، أم أن الشهرة تعمي صاحبها وتجعله غير عقلاني؟

أولًا شكرًا لتعليقك الحضاري والموضوعي جدًا جدًا، وهو ما كنت أنتظره في الحقيقة، فكرة الحكم بالدين في العموم وفي أي بلد، هي كما ذكرت أنت استراتيجية إقناع ليس إلا، وبالأخص في البلاد العربية لأننا شعوب عاطفية في الأساس ولدينا أفكار نمطية عن عدم مخالفة أي أحكام دينية، حتى لو كانت في غير موضعها من ناحية الحكم في بعض المواقف، والدافع هنا هو الخوف، وهذا أيضًا سائد بالنسبة لأنظمة الحكم الديكتاتورية والديموقراطية " الاسم الغربي للدين"، وأوضح مثال هنا يمكنني أن
بالضبط وفيلم What is a woman هو أصدق مثال يمكن أن نتحدث فيه عن توحش الأجندات وأستخدام القوانين كدين بحد ذاتها لتحقيق غايات مضرة بالبشر على حساب العلم نفسه والحريات ، وهو ما يستحق أن نناقشه في وقت من الأوقات وتغوص في تفاصيله بشكل أعمق ولكن فيما يخص تلك التقطة لأننا شعوب عاطفية في الأساس ولدينا أفكار نمطية عن عدم مخالفة أي أحكام دينية أعتقد أننا تم تنشأتنا في بيئة دينية (غير منفتحة) أي أننا لا نقدر الدين إلا من

مسلسل ب100راجل: لماذا تصدر الأعمال الدرامية صورة المرأة الحديدية؟

يريدون أن يجرّبوا مرة الحياة وأن يعملوا معنا في كل الميادين، ما المشكلة؟ هل فجأة تحوّل العمل إلى خطيئة؟ أنا لم أحاول تصدير تلك الفكرة بالمناسبة أنا فقط أحب أن تبدو الأمور واضحة ، فالرجل هو المسئول الرئيسي على قوامة الست وهي قوامة العمل وتوفير ميزانية المنزل ، فأنت مثلاً لن تلوم أي سيدة محترمة أن قامت برفض دفع راتبها أو جزء منه على المنزل بل هو أمر تطوعي منها في حالة فعله إن أضطرت لذلك وستكون مشكورة عليه ،
وما الحل لمواجهة تطرف الحركات النسوية بوجهة نظرك ؟ أنا ضد النسوية كفكرة ولكن أنا أبرر وجودها بشكل أكيد، التطرف الذكوري شديد جداً في مجتمعاتنا العربية ونجد له دائماً مبررات دينية وعرفية لكي نقنع أنفسنا بحكم سيطرة الرجل الملزمة والغير محترمة عليها، ولذلك هذه المقاومة هي أقل ما يصير حالياً، الفيزياء فيها مبدأ واضح: لكل فعل ردة فعل تساويه بالقوة وتعاكسه بالاتجاه - ولذلك إذا أردنا أن نتخلص من تطرف النسويات علينا بالمقابل كذكور أن نهتم جداً بأن نزيل كل

مسلسل فراولة: لماذا تمجد الميديا الدجالين وتعمل على انتشارهم وإطلاق مصطلحات جديدة عليهم مثل خبراء الطاقة ؟

بالتأكيد صديقي المسألة أصبحت متشعبة، في الماضي كانت تقتصر على من يطوف في الشوارع بقراءة الفنجان وقراءة الطالع، ومع مرور الوقت أصبحت هناك باب مخصص في الجرايد اليومية عن قراءة الطالع تحت مسمى الأبراج وحاليا فحدث ولا حرج، أصبحنا محاصرين بشتى هذه الطقوس، وفي دراسة عربية تقول إن عدد الدجالين والمشعوذين تضاعف بصورة واضحة خلال السنوات القليلة الماضية ليصل الرقم بحسبة بسيطة إلى معدل مشعوذ لكل ألف عربي، السبب قلة الوازع الديني في المقام الأول، وقلة الوعي لشريحة كبيرة من
السبب قلة الوازع الديني في المقام الأول، وقلة الوعي لشريحة كبيرة من الناس بالضبط، وأحب أن أضيف أيضًا أن سبب انتشارهم يتمثل في من يؤيدهم وينجذب إليهم ويتعمد نشر ما يقومون به من خرافات بدافع التسلية، وهذا بدوره يزيد من أعدادهم ونسب انتشارهم، ويدفع المزيد من الناس للدخول إلى مجال الدجل والأبراج، خاصة مع ملاحظتهم للكم الهائل من المشاهدات على الفيديوهات التي تتحدث عن مثل هذه الأمور.

مسلسل بابا جه: ما هو دور الأب في حياة أبنائه؟

أفهم مقصدك ولدي فهم كبير جداً لما تحاول قوله وهو منطقي للغاية ولكن أختلف معه في تفاصيل صغيرة ، الأمان الذي يشكله الأب لدي شعوبنا ليس بالضرورة أن يكون رد الفعل العكسي عليه خلق شعور مستمر بالاعتمادية لأنه ببساطة أغلب أولياء الأمور يعوا تلقائياً أن عنايتهم بأبنائهم عاطفياً و مادياً هو أمر ضروري ولكن (في حدود معينة) لأنهم يخلقون لديهم الأحساس بالمسؤالية مثل أن يمنحك الوالد مصروف إضافي لتفوم بالتبرع به كصدقة على فقير في شهر رمضان ، تلك النقود
زرت الكثير من الأصدقاء والأقارب في فترات رمضان، دائماً ما كانوا الأطفال بكل العائلات على اختلاف مستوى تعليمها وثقافتها وتربيتها في ترك للطفل مثلاً من ناحية أن يقوم بما يشاء بعد الأكل، أي أنّه غير ملزم نهائياً لا في أن يزيل طبقه ولا أن ينظّف ما جعله وسخاً ولا أن يزيل الأطباق مع والدته، وهذه ليست مشكلة طبعاً، ولكن المشكلة في أنّ عقله معتاد على رؤية أن هذه الأمور والسلوكيات من حقه، يرى نفسه يستحق الخدمة وهذا واجب محتّم على

خالد نور وولده نور خالد: الشخصية الاعتمادية كيف تتعامل معها؟

أتفق جداً مع هذا الطرح لأن بالفعل أساس تلك المشكلة يبدأ بالتربية نفسها والتي تسببت في ظهور واستفحال تلك المشكلة بالأساس ، أعرف بالمناسبة صديق لي كان له شقيق يصل عمره لما يتجاوز 25 عام كان يأخذ والده معه في كل مرة يذهب بها ليبحث عن فرصة عمل أو وظيفة خالية ، الغريب أن والده لم يكن يجد أي مشكلة في ذلك حتى عندما حاول صديقي تنبيه والده لتلك المشكلة التي سيعاني منها شقيقه لاحقاً .. هل تتخيل حجم المشكلة
من أصعب و أعقد المهام في الحياة هي الزواج و تربية أطفال أسوياء مسؤولين و راضين عن الحياة ..

مسلسل جايبة العيد: ما هي العوائق التي تعوق الارتباط بين شخصين من دول مختلفة؟

أتعلم موضوع الحظ نفسه أو القدر هذا لو فكرنا فيه بشكل عقلاني سنجد أن له دور كبير في العلاقات تحديدا فمهما وضعت من خطط ومواصفات لشريك الحياة فستجد أنه ربما حظك يوقعك في شخص كان بعيد تماما عن هذه المواصفات ولكن توطدت بينكما العلاقة بشيء لا تعرف سببه.
أتفق معك تماماً أن الزاوج كمشروع حياتي لا يعتمد بشكل أساسي على ما تحدده من مواصفات للإرتباط بشريك الحياة المناسب ، الأمر كله هو توفيق من الله في رحلة ستخوضها عاجلاً أم أجلاً حيث ستتخذ هذا القرار فجأة وقول (يجب أن أتزوج الآن) مهما كان الدافع الذي يحركك ستجد بنهاية الموضوع أنك مجبراً على إتخاذ هذا القرار سواء كان قرار عقلاني أو مجنون .. وأنت وما كتب لك .. في هذا المصير الذي ينتظرك .

مسلسل بدون سابق إنذار: بعد الانفصال أنا مش ملزمة أساعدك في مصاريف أولادنا

والمفروض ان في بداية الزواج يتم الإتفاق علي نظام المصاريف بين الزوجين، فكرة الاتفاق على نظام المصاريف بين الزوجين لست معها على الإطلاق، فالرجل مسؤول مسؤولية كاملة عن نفقات بيته، وليس فرضا على الزوجة أبدا أن أفرض عليها أن تساهم بكذا تحديدا، إن أرادت أن تساهم فهي من تحدد وليس فرضا عليها، لكن أن تضعه شرطا عليها فهذا غريب جدا. مع العلم أن أغلب الزوجات العاملات يساهمن وبمساهمات كبيرة لكن لا يكون نظام وقانون يفرض عليهم لأنه تفضل منهم وليس
فالرجل مسؤول مسؤولية كاملة يجب ان نحدد من البداية طبيعة السلطة التي تحكم العلاقة هل هي العادات والتقاليد ام المساواه؛ وانا وضعت العادات والتقاليد في تضاد مع المساواه بين الرجل والمرأة لأن للأسف تلك حقيقة المجتمع؛ فمثلاً في مجتمعنا الرجل بتكفل بكل شيء ولكن من حقه ان يشترط علي الزوجة عدم العمل، وان تتكفل هي بالأبناء وبتربيتهم مسؤولية كاملة، هل تري ان ذلك مساواه؟ وقبل ان تجيب او تجيبي يجب ان نشير الي اعداد النساء اللواتي يتزوج عليهم ازواجهم إمرأة

ما هو المسلسل الكوميدي الأفضل حتى الآن في رمضان في الوطن العربي؟

شاهدت بعض حلقات من "خالد نور وولده نور خالد" وهو ليس بمستوى اشغال شقة من ناحية الفكاهة وإتقان كوميديا الموقف، ولكن جانب الضحك من ناحية كريم محمود عبد العزيز جيد جدًا ويضحكني في عدة مواقف ويتفوق بالنسبة لي على شيكو، بالنسبة لمسلسل "بابا جه" فأنا أيضًا لا أميل لكوميديا أكرم حسني في العموم وخصوصًا في أعماله في السنوات الأخيرة، ولكن هناك العديد من الآراء الإيجابية بخصوص هذا العمل، ولكني لم اشاهده حتى الآن.
فكرة متابعة مسلسل أو أثنين صارت ثقيلة بالأساس وخاصة أن الوقت لا يسمح لكل هذا الأمر، في رمضان الماضي شاهدت عملا واحدا فقط وكان الصفارة لأحمد أمين وكنت أنتظره أيضا في الموسم الثاني ولكن لا أعلم لماذا تأخروا فيه فقد كان اكثر مسلسل كوميدي مبشر منذ فترة طويلة وأظن أشغال شقة قام بالمثل هذا العام وهذا يكفي فلن نرى العديد من المسلسلات الكوميدية الناجحة.

المسلسلات الثلاثينية فما أكثر أم المسلسلات التي لا تتعدى 15 حلقة؟

أتمنى أن نخرج عن هذه القوالب العقيمة، ونجعل العمل الفني فنيًا فعلًا، بمعنى أن الإبداع والمرونة فقط هما ما يحكمانه.
لا أريد أن أكون متشائما ولكن الخروج منها أيضا سيكون ضمن قوالب معينة وثابته فلننظر خارج الوطن العربي فإن أغلب المنصات الأن تنتج المسلسل 8 حلقات للموسم وكأنه معيار جديد وشاهدت العديد من هذه المسلسلات وكان بعضها يحتاج أكثر من عدد هذه الحلقات وأنهم يختصرون فقط الحلقات ليقال عنه مسلسل قصير عكس الماضي أيضا فكان المسلسل ينتهي باي عدد حلقات ما دام حقق المرغوب منه فأتذكر مسلسلات كانت من ثلاث حلقات فقط أو أربعة وهكذا، ولكن نعود ثانية لنقول أن

مسلسل كامل العدد+1: الملل بعد الزواج، أمر لا مفر منه، أم حدث يمكن تجنبه؟

لهذا يجب الوعي بصعوبة العيش المشترك، والتزام الطرفين التام وانخراطهما الجاد لانجاح العلاقة. إذا ما برأيك أهم الأشياء التي يجب مناقشتها أو التأكد منها لدى المقبلين على الزواج؟
في الواقع ليست هناك أشياء محددة يجب التأكد منها قبل الزواج (لأن غالبا يكون الحب والقبول موجودين) بقدر ما تتطلب الشراكة الصدق والإخلاص، وتبني الحوار، وتقبل الاختلاف، ومحاولة تدبير الخلاف بطرق موضوعية منطقية، ونبذ أنانية الذات الطاغية العمياء.

امبراطورية ميم: كيف نفرق بين الحرية والحدود عند تربية الأبناء؟

لكن ألا ترين أصلاً بأن اختياراتهم التي استبقوها أصلاً خلال سنوات صغره وصاروا يحشرونه فيها هي تعطيه فكرة واضحة جداً وغير مباشرة عن المقبول وغير المقبول في مسألة الملابس على الأقل؟ يعني هذه الاختيارات التي كانوا يوفرونها له مسبقاً، ما هي إلا عملية برمجة مسبقة له لكل ما هو مقبول بنظرهم وما هو غير مقبول، بحيث سصير يتصرّف مثلهم بعد الكبر لا إرادياً.
هذا وارد، ولكن تأثير البيئة الخارجية قوي جدا ولا يمكن إهماله، فهذا الطفل سيكبر، وسيبدأ في تمضية وقت أكبر خارج بيئة المنزل، سيحيط به أصدقاء تختلف تربيتهم ومعاييرهم، وهذا الطفل سيحب أن يندمج ويساير ويكون وسط هذا المجتمع الجديد المختلف في قوانينه وأحكامه عن أسرته، والتي قد يقتنع بها الابن في هذه الحالة، فيثور على ما رباه عليه أهله، وهذا في الأغلب ما يحدث بالفعل.

إعلان محمد صلاح لرمضان هذه السنة: الأفعال الصغيرة التي نتكاسل عن فعلها تلغي قيمة الأفعال الكبيرة التي نجهد أنفسنا لأجلها. مع أم ضد؟

وأنا تحدثت عن إرضاء الناس أي علاقة المرء مع المجتمع، وليس مع الأشخاص المقربين منه. نعم أنا انتبهت لذلك، وأنا أتفق معك في أننا لا يجب أن نهتم بإرضاء الناس، ولكن أردت إيضاح أننا نحتاج لإرضاء من نهتم لأمرهم ومن يهتمون لأمرنا، ولاحظ أنني حددت شرطا هنا وهو أن يكون الاهتمام والعطاء متبادل، وهنا مفهوم الإرضاء هنا لا يعني أن نتخلى عن أنفسنا أو نغيرها بما يناسبهم، ولكن يعني أن نحاول اسعادهم والاهتمام بهم بالطريقة التي يريدونها ويحتاجون لها، وبالمثل
ولاحظ أنني حددت شرطا هنا وهو أن يكون الاهتمام والعطاء متبادل في هاته الحالة أتفق معك، لكن هذا ليس مقياسا لاستمرارنا في العطاء من عدمه، فإن كنا نستطيع تصنيف الاهتمام والعطاء ضمن الخلق الحسن وضمن فعل الخير، فهذا يمكن أن نؤجر عليه، لذلك من الأفضل أن نخلصه لله تعالى أولا، دون انتظار أن تتم معاملتنا بالمثل، وهذا أساس الحياة، أن نكون طيبين في تعاملاتنا، وإن كان الأمر متبادلا فبها ونعمة، وإن كان عكس ذلك نحتسب أجرنا على الله، وإن تم

هذا المسلسل الجديد الذي سأشاهده في النصف الثاني من رمضان فماذا ستشاهد أنت؟

لا نحتاج لحيادية في تقديم المحتل بالنسبة للقضية الفلسطينية، لأننا نعلمها جيدًا وهي لا تقدم أو تؤخر في النتيجة الأخيرة. لكن أقصد هنا بالحيادية، ذكر كل الجوانب الخاصة بالقضيتين الفلسطينية والسودانية، وخصوصًا أن هناك تعتيم إعلامي بخصوص الأخيرة، ولا نعلم الأسباب السياسية الخاصة بالنزوح، وأتمنى أن أرى مناقشة لتأثير تلك القضايا على الجوانب الإنسانية والسياسية معًا للبلاد، لأن في الأخير السياسة هي ما تتحكم في القرارات العاطفية، وهذا ما نراه في مختلف القضايا في العالم، وليس منطقتنا العربية فقط، فها
أنت معك حق تماماً فالعالم يتجاهل قضية السودان (بشكل متعمد) والشعوب تتجاهل ما يحدث في السودان (بشكل غير متعمد) لأن فاجعة فلسطين تجعلهم لا يرون ويبحثون في فاجعة السودان ، بالإضافة إلى أن فلسطين بها عدو واضح صريح ، إلا أن السودان يمزقها الصراع على الحكم بين أطراف آخر ما يهمها هو الشعب نفسه الذي يقتل بينهم ، والمجتمع الدولي من السياسين لهم مصالح واضحة في نشوب الحروب الأهلية في السودان وتأجيجها لأن في الأخير السياسة هي ما تتحكم في

مسلسل أشغال شقة هل تثق في شركات الدعاية التي تجلب المتابعين؟

أعتقد انهم يحاولون تَدارك الموضوع دائمًا، يعني نعم الأمر يتطور، والخوارزميات تطور نفسها وهم بالتبعية يحاولون السيطرة عليهم. هذا عمل تلك الشركات بالنهاية وشغلها الشاغل. متأكدة أن هناك شركات وصلت إلى مرحلة تفوق تفكير عقولنا في هذا الشأن، ولكنهم شاءوا أم أبوا سيظلون في سجال دائم مع الخوارزميات وأصحاب المنصات. أعتقد أن المنصة التي ترضى بوجود تلك الأمثلة وشيوعها هي تضر بسمعتها وتخسر في المقابل الكثير من المستخدمين الذين يبحثون عن شيء حقيقي. موضوع توثيق الحسابات مقابل مبلغ من المال
أعتقد أن التسويق بتلك الطرق غير مهني ويعتمد في مجمله على الأساليب الملتوية في التحايل مع الخورزميات وهذا لا يعني بالضرورة أنني أؤيد الجشع الغير طبيعي للمنصات الخاصة بالتواصل مثل (فيسبوك) على سبيل المثال حيث تفرض أسعار باهظة للإعلانات تتضخم مع الوقت ، وهي ما تدفع للأسف كثير من الأشخاص للجوأ لتبني أساليب ملتوية أرخص للوصول لنتائج افضل بميزانيات أقل ، بالأخص فيما يتعلق ببناء الصورة الذهنية ، ولكن هذا يضعهم أيضاً في مأذق الصراع مع الخورزميات التي تعمل على

مسلسل عتبات البهجة: الحب الحقيقي مشروط أم غير مشروط؟

أعتقد أن أغلب البشر في العموم قد يتوقفوا عند مرحلة الشغف، وقليلا منهم من قد يرتقي لمرحلة العشق، وهي المرحلة التي دائما ما تصور لنا في الأفلام والروايات، لدرجة أنها رفعت من سقف التوقعات وخلقت مفاهيم ومعايير شاقة بالنسبة للحب، أما مرحلة الكلف فيمكن أن نطلق عليها مصطلح العصر الذي يجمع كل مشاكل العلاقات ألا وهو" العلاقات السامة والحب السام أو المؤذي" . فما برأيك هي المرحلة التي يتوقف عندها أغلب البشر؟
مرحلة الشغف هنا يتوقف الأغلب عندها نتيجة لطباعهم أو بالأحرى (زيفهم) فالحب نفسه أسمى حتى من المشاعر النبيلة التي يشعر بها الشخص في جزئية محددة من الشغف ، وأسمحي لي بالإستطراد في تلك الجزئية ، فالشغف بمعناه الجيد في الحب تكون فيه غريزة الإمتلاك محمودة بل وإيجابية ، وهو يشبه أن تستشعري أن لديك القدرة على الحب لدرجة أن تعتبري حبيبك ملكك أنت وحدك وهو لن يعترض على ذلك لأنه يعتبرك أنت أيضاً ملكاً له ، فكل منكما يملك ويتملك

مسلسل لحظة غضب: لماذا ازدادت حالات العنف الأسري؟

الشاهد من كل ذلك أن لا شيء مضمون بالعلاقة الزوجية، وكم سمعنا عن حوادث واقعية وليست في مسلسلات عن اثنين أخذا بعضهما عن حب كما يُقال ثم وصلا لهذه النتيجة البشعة في نهاية المطاف (من الحب ما قتل فعلا). أعتقد أننا لا يجب أن ننحي هذا جانبًا، فكرة سيطرة المشاعر على التفكير العقلاني، وقد تكون أنت ذكرت الغيرة كأحد أشكال هذا الأمر، ولكنه جدًا متشعب وخطير وينطوي على أسئلة غير مفهومة ولن تجد لها إجابات ببساطة لأنها لم تُبنَ على
التعرض للاساءة والتجريح بشكل مستمر، الانتقاد الدائم وتصيد الأخطاء، التقليل من قدرات الشخص وأفعاله، المقارنات بين الأشخاص نفسهم وما يمتلكون أو بين أفعالهم صغيرة كانت أم كبيرة، كل هذه عوامل تغذي طاقة الغضب والشر لدى الإنسان، فإذا لم يبتعد عن ذلك الوسط الذي يغذيه بتلك المشاعر باستمرار، ستتراكم هذه المشاعر غير المعالجة وستنفجر في أي لحظة، بالأخص إذا كان لديه تاريخ طويل من الاساءات في الماضي، ولدت عنده آلية استجابة دفاعية مبالغ فيها تعمل على استباق أي فعل مشكوك في

مسلسل أشغال شقة: وجود مربية في المنزل لمساعدة الزوجة في مهامها اليومية خاصة رعاية الأطفال، مع أم ضد؟

لا امانع اطلاقا من بعض المساعدة للام في أعباء المنزل بل هذا لازم فعلا لأنها مسؤولية صعبة وتحتاج الى من يخفف منها، رغم ان هذه وظيفة الزوج أولا وخاصة إذا كانت الزوجة تعمل خارج المنزل وتعين في مصروف البيت فلابد له وأن يساعدها في مهام البيت وأشغاله، ورعاية الأبناء وتوفير حاجياتهم، واذا كان في استطاعة الأسرة توفير مربية مساعدة لتلبية احتياجات البيت والاطفال فلا ضير في ذلك مادمت الأم لن تترك لها كل المسؤولية والتحكم في تربية الأبناء وتستسيغ ذلك
بالفعل علينا أن نفرق ما بين الرعاية والتربية، المساعدة أو المربية ستعين الأم فقط على رعاية الأطفال، أي في تجهيز طعامهم أو ملابسهم أو نومهم، أما التربية فهي مسؤولية الأم والأب وحدهما لا ثالث لهما، بل أنا أرفض حتى أن يتدخل أهل الزوجة والزوجة في تربية الأطفال، فلا يمكن بأي حال من الأحوال اسنادها لشخص يعتبر فس النهاية غريب عنهم، والتربية تشمل القيم والمبادئ والسلوكيات والأخلاقيات وكيفية التعامل مع الآخرين والتصرف في المواقف المختلفة، هي كل ما يمثل الشخص ويتم

ما الذي يميز الكتابة النسوية وخاصة في كتابة الأعمال الدرامية؟

وأي سيناريو يهتم بالتفاصيل الصغيرة يجعلك تنجذب له بسهولة وتعشقه وتصدقه . هذه ملاحظة جيدة بالفعل في العموم التفاصيل الصغيرة هي ما تصنع الأحداث الكبيرة، فعندما نرى ملابس الشخصية وطريقة حديثها وصورة منزلها وحتى المكياج المستخدم يعبر لنا عن الشخصية بشكل ما ويجعلنا نتقبلها بصورة أكبر، عكس ما نراها من إهمال لهذا الجزء يجعلنا ننفر من الشخصيات التي لا يتناسب لبسها وطريقة كلامها مع الخلفية الواضحة للحياة التي تعيشها حتى بدون تبرير وبناء واضح لماذا تقوم هذه الشخصية بكذا أو
ما يحدث الآن بعيد قطعاً عن أصول صناعة الدراما التلفزيونية والسينما وفيه استسهال مقصود فمثلاً تجد المساجين يجلسون بملابس نظيفة في سجن نظيف تماماً ، أو تجد أسرة تعيش في كمبوند باهظ الثمن ويقولون أنهم لا يقدرون على دفع مصاريف مدرسة فلانية أو مصابة في مستشفى خارجة من حادث تحطم سيارة ولا نجد سوى خدش بسيط جداً أو بعض الهالات السوداء حول عينها ولكن بشرتها وجمالها لم يتغير فيه شيء .. و .. و .. و كل تل التفاصيل عندما

وجهة نظري في تطوير فوازير رمضان هل تتفق معي؟

أحترم وجهة نظرك ولكن أنا أرى أنه بالعكس أنت الذي لم تصلك فكرتي ، أنا أقول أنني لا يوجد لي منافسين (في نفس الفئة) وفي العادة عندما نبدأ بالتسويق لشيء نبحث عن النجاح في فئة معينة والتوسع بعدها في سوق أكبر ، لذا في بداية العمل أنا أكون مشغول بالمقام أول بالنجاح في تقديم فوازير ممتعة وناجحة (حتى لو لم تتفوق على برنامج ذو شعبية مثل برنامج رامز) فطالما نجحت في نوعية الفوازير فهذا لوحده كافي جداً للإستمرارية والتطوير وربما
أنا أكون مشغول بالمقام أول بالنجاح في تقديم فوازير ممتعة وناجحة (حتى لو لم تتفوق على برنامج ذو شعبية مثل برنامج رامز) تكمن المشكلة انك تريد ان تكون الفوازير الممتعة، وانا ابحث عن متعة المشاهد، هل برنامج رامز نفسه كفكرة ممتع،بالتأكيد لا، هل لو كان يقدم نفس الفكرة هاني رمزي هل كانت ستنجح، بالتأكيد لا، وهنا تكمن الفكرة، بأن من يمتع ليس المقلب نفسه بل رامز وثم الضيف، ثم في المرتبة الأخيرة يأي المقلب فطالما نجحت في نوعية الفوازير انت

أفضل المساهمين

مدراء مسلسلات

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.