على الرغم من أن كل شخص منا ينمو بخطى مختلفة قليلاً عن غيره ولكن بالمجمل يصل جميع الأطفال إلى الأحداث التطورية الهامة ويتعلمون المهارات في حوالي نفس الوقت أكثر او أقل قليلا . من هذه المهارات اللغة والتواصل، التواصل الاجتماعي، والوظائف الفكرية والقدرة على حل المشكلات بالإضافة إلى الأحداث الحركية مثل المشي والزحف وغيرها. عندما يحدث خلل في بعض هذه المهارات والتطورات خاصة التنشئة الاجتماعية والتواصل فإنها عادة سوف تقود إلى العزلة ومن هنا ظهر مفهوم التوحد والذي تم تخصيص
ادرس بذكاء وليس باجتهاد .
لكل منا أسلوب معين يتبعه في دراسته أو عمله أو حتى في حياته بشكل عام . كثير منا سمع بهذه المقولة من قبل، اعمل بذكاء وليس باجتهاد او ادرس بذكاء وليس باجتهاد وهذا ما سيكون محور مساهمتى اليوم . لتحقيق أي هدف لدينا والوصول إليه لا بد من وجود استراتيجية معينة يتبعها كل منا في ذلك . هذه بعض النصائح التي قد تكون مفيدة لكل منا سوءا أكان ذلك في عمله أم في دراسته . تحديد الأهداف والغايات تحديد الأهداف
رهاب الصوت (الميزوفونيا) كيف نتمكن من التغلب عليه؟
الكثير منا يشعر بالانزعاج عندما يسمع صوت لنقر القلم، مضغ الطعام أو حتى صوت قص الأظافر وغيرها الكثير . أخبرتني صديقتي بأنها تعانى من نفس المشاعر وتشعر بالغضب الشديد عند سماع تلك الأصوات وأنها هذا يسمى بالميزوفونيا . عندما أخبرتنى بأنني أعانى من هذا المرض مثلها أردت أن أعرف عن هذا المرض أكثر و أتشارك معكم النتيجة التي خلصت إليها . الميزوفونيا هو عبارة عن اضطراب عصبي يحدث عند سماع أصوات مزعجة مثل مضغ الطعام . تتشكل أعراضها فيما يلي:
تجربتي مع اختبار التوظيف!
قبل فترة وجيزة تقدم خريجو كلية التربية بجميع التخصصات لاختبار توظيف عقدته وزارة التربية والتعليم لسد احتياجاتها من المعلمين. كانت أسئلة التربية موحدة لجميع التخصصات وكانت بلغة العربية لجميع التخصصات حتى تخصص اللغة الإنجليزية منهم، كانت عبارة عن 25 سؤال اختيار من متعدد أحد هذه الأسئلة شكل خلاف كبير بين المتقدمين للامتحان والمتخصصين في مجالات التربية . في الحقيقة أحدث هذا السؤال إرباك لي أيضًا عندما عرفت الإجابة النموذجية له لأنني أرى أنه يتنافى مع الواقع . السؤال يقول :
الشخصيات المعادية للمجتمع وكيفية التعامل معها
تعتبر مرحلة المراهقة من أهم المراحل التي يمر فيها الفرد والتي يهتم بها المجتمع بشكل خاص لما في ذلك انعكاس على شخصية الفرد والمجتمع معًا . في هذه المرحلة تحديدًا نرى الكثير من المراهقين الذين يقومون بأمور غير قانونية ونلاحظ جميعنا انتشارها بكثرة في المجتمعات من حولنا منها السرقة، الإضرار بالممتلكات العامة، الازعاج وارتكاب الجرائم والإدمان وغيرها من الأمور التي تودي بصاحبها إلى مراكز التأهيل الإصلاحي لذلك يتوجب علينا دراسة هذه الفئة من المجتمع لمعرفة كيفية التعاطي معها وعلاجها .
هل الحمية الغذائية هي الوسيلة الأنسب للوصول إلى الوزن المناسب ؟
كثيرة هي الضغوط التي يواجهها الفرد منا في حياته، في كل شيء عليه ضغوط ومقادير معينة ومسؤولية يجب أن يتحملها حتى في تناوله للطعام ! مؤخرًا ذهبت مع صديقتي لمتخصص في التغذية ليكتب لها أسلوبًا تمشي عليه لتقلل من بضعة كيلوجرامات بالرغم من رؤيتي الشخصية أنها جميلة هكذا بدون شيء، لكن يبقي الوسواس بالوزن الزائد دائمًا . عندما ذهبنا لطبيب التغذية لا أدرى إن كان يستعرض مهاراته أمامنا أم ماذا ولكن أرفق لها قائمة من الممنوعات و لخّص المسموح في
فوائد السمنة
مؤخرًا اطلعت على عنوان استوقفني قليلًا بل تفاجئت عندما قرأته والذي كان بعنوان فوائد السمنة، فكيف تكون السمنة التي لطالما نحاربها بشتى الطرق بعض الفوائد أو حتى بعض الإيجابيات . لطالما كانت لدي الفكرة السيئة حول هذا الأمر ويمكن أن نكون كذلك فالأنظمة الغذائية الكثيرة والتطبيقات التي تختص بالسعرات الحرارية ومختصي التغذية كلها مؤشرات على أن السمنة خطر وهي وسائل جاءت لتحاربها . عندما قرأت أكثر عن الموضوع ظهر لي فعلاً أن هناك بعض الفوائد لها منها : •المحافظة على
ما هو الفرق بين كل من الموهوب والمتفوق ؟
يخلط الكثير منّا بين مفهوم الموهبة والتفوق، هذا ما دعاني إلى السؤال هنا عبر هذه المنصة، في الحقيقة أنا أعرف الفرق بينهما ولكني أريد أن أرى الموضوع من زوايا و آراء أخرى وسأتناقش معكم حولهما في التعليقات بعد الإشارة إلى تعريف كل منهما . الموهبة : هي عبارة عن امتلاك الفرد لقدرة معينة في مجال معين يتميز بها عن غيره من زملائه بحيث لا تلعب البيئة دورًا في ذلك ولا يشترط توافر القدرة العقلية لدى الموهوب ولكنها فطرية تولد مع
ما بين الواقع و الخيال كيف نرى مهنة المعلم؟ كيف يمكن أن تكون تلك المهنة من أصعب المهن ؟
تعتبر مهمة المعلم من أصعب المهن التي قد يلتحق بها أي فرد منًا، ليس لكونه مصدرًا للمعلومات كما يعتقد الكثير وحسب، ولكن تأتي الصعوبة من أن المدرسة بيئة مصغرة للحياة، الوالد هنا يكون المعلم، المقوِّم هنا يكون المعلم أيضًا وهو يتحكم في تعديل سلوك الطلبة . تأتي صعوبة العمل في هذه المهنة أننا نقابل فيها طلاب من فئات مجتمعية مختلفة، بفروقات فردية كبيرة، مستويات ثقافية متنوعة، ما هو مناسب لفرد قد لا يتناسب مع فرد آخر، كل ذلك مع ما
هل يمكن لمرض معين أن يحد من طاقات الإنسان وطموحه للالتحاق بوظيفة أحلامه ؟
في كل مجتمع لابد وأن يتواجد أشخاص ذوي احتياجات خاصة أفضل القول أصحاب الهمم، تواجههم الكثير من المشكلات و التحديات سواء كان ذلك بالدؤاسة او الانخراط في المجتمع والحياة الطبيعية او حتى الإلتحاق بوظيفة معينة . مؤخرًا قرأت قصة نجاح لفتاة تعاني من عدم قدرتها على المشي في الحقيقة هذه الفتاة كانت تدرس بجامعتنا كانت تحرّك كرسيها بكل فخر واعتزاز، لا أخفيكم أنني كنت أكن لها حبًا خاصًا، لم أكن أعرف اسمها من قبل ولكني تفاجئت بقصة نجاحها تغزو مواقع
أيهما تفضل أن يتم مقارنة مجهودك وقدراتك بجهود وقدرات الآخرين أم وفقًا لنفسك و تطورك؟
نرى كثير من الشركات التي تقوم بتصنيف موظفيها ضمن قائمة تتناول مستويات العديد من الموظفين وقدراتهم ومجهوداتهم بالنسبة للآخرين، ولا يختلف هذا عن قطاع التعليم، فقد ظهر مؤخرًا مصطلح المعلم المتميز أو أفضل معلم بالعالم، في مثل هذه التصنيفات يتم تصنيف أداؤك و أعمالك بالنسبة لما يقدمه غيرك من الزملاء ويتم ذلك وفق مجموعة من الاختبارات تسمى اختبارات معيارية المرجع، تساعد هذه الاختبارات في الكشف عن الفروق الفردية وتحديد نقاط القوة وتحسينها وتحديد نقاط الضعف والعمل على معالجتها حيث تستخدم
كيف ترى الخطأ ؟ مع أيهما تتفق أن الخطأ يورّث أم لا يوّرث ؟ ولماذا ؟
كوني مختصة في مجال الرياضيات واجهة مشكلة كنت أواجهها بصورة أو بأخرى عندما كنت طالبة و لكن زاد فهمي وإداركي لها عندما أصبحت موضع المعلم الذي تقع عليه مسؤولية أن لا يظلم أحدًا من طلابه، عندما يتقدم أحد الطلبة لاختبار ما " رياضيات وغيرها من العلوم مثل الفيزياء و غيرها " نرى أن هناك بعض الأسئلة التي تختلف الإجابة عليها اختلافًا كليًا فيما إذا تم إسقاط إشارة معينة أو رقم معين . و لكن كيف يمكن للمعلم أن يتعامل في
كيف يمكننا التعلم عن طريق المحاكاة و التقليد ؟
لقد تناول الزملاء هنا العديد من المساهمات التي تختص بالتعليم و التعلم و مناقشة أهم النظريات التي تندرج تحت هذا المجال، لعل الزميل [@Mohamed_Fayad] قام بالبحث حول العديد منها . بعد مناقشة المنظور الذي تنظر له المدرسة السلوكية لعملية التعليم و أنها تعتمد على المعلم بشكل مباشر و تهمل دور المتعلم بشكل تام، فالتعلم من منظورها يحدث من خلال المثير الذي يتعرض له المتعلم و الاستجابة التي يبديها في ذلك الموقف مع تدعيمها بعملية التعزيز، بينما تنظر المدرسة المعرفية على
التبرير كأحد ميكانيزمات الدفاع و كيف فسر علم النفس ذلك .
في حياتنا نرى الكثير من الأشخاص الذين يلجأون دائمًا لتبرير تصرفاتهم و خلق أسباب تقصيهم من العتاب و تحمل المسؤولية . و لكن كيف فسر علم النفس ذلك ؟ يفير علم النفس عملية التبرير بأنها عملية لاشعورية يقوم فيها الفرد بخلق أعذار أو أسباب تبدو للوهلة الأولى منطقية و مقنعة و لكنها ليست الأسباب الحقيقية والدوافع الفعلية وراء السلوك، فهي عبارة عن تبرير لسلوك الفرد ومعتقداته الذي يعتقدها في قرارة نفسه، وعادة ما يتم ذلك لتقليل تصور الآثار السلبية لأحد
كيف يمكن للفرد أن يتسامى عن الصراعات والإحباطات التي يواجهها؟
عندما كنت أبحث عن ميكانيزمات الدفاع والأساليب التي يستخدمها الإنسان للتكيف مع الحياة والضغوطات التي يواجهها وتفسير تصرفه في موقف معين، واجهت العديد من الميكانيزمات التي يعتمد عليها البعض بشكل كبير في التعاطي مع المواقف التي يمر بها و لكنه يكون غير مدرك لتفسير تلك التصرفات و فقًا لعلم النفس. لفت انتباهي مجموعة من الميكانيزمات تحدثت في مساهمة من قبل عن الإزاحة و كيف يزيح الفرد مشاعره وأفكاره من موقف لآخر واليوم نتناول ميكانيزم آخر هو التسامي . و لكن
هل تعتبر إزاحة المشاعر و الأفكار من موقف لآخر أساليب يتخذها الفرد لحماية نفسه ؟
يقوم كل فرد منا باستخدام أساليب هروبية عندما يعجز عن مواجهة موقف مؤلم أو خبرات مؤلمة مثيرة للقلق والتوتر والاحباط بهدف المحافظة على التوازن النفسي وحماية الذات و الاحتفاظ بالثقة بالنفس وتحقيق التكيف النفسي وهذا ما يعرف بميكانزمات الدفاع " أساليب التكيف الإنساني " نرى الكثير من الأشخاص الذين يواجهون ضغوطًا معينة في موقف أو مكان معين يقومون بالتنفيس عن هذه الضغوطات والمشاعر التي تنبع منها بمواقف أخرى، مثلاً نرى أن هناك بعض الموظفين الذين يقومون بمواجهة مشاكل في العمل
تجربتي الخاصة مع التعليم الإلكتروني، مزايا و عيوب .
شاءت الأقدار أن يكون الفصل الأخير لي بالجامعة إلكترونيًا بسبب ظهور جائحة كورونا في البلاد المجاورة و اتُخذت تلك الاحتياطات كإجراءات احترازية لمنع ظهورها في البلاد . لا أدرى إن كنت مشكورة أو آسفة لهذه التجربة ولكنها تجربة كأي من التجارب التي يمكن للإنسان أن يمر بها و يتعلم ما يمكنه الإستفادة منه مستقبلاً. عندما كنت أشعر بالإرهاق و التعب الشديد كنت أتمنى أن تكون الدراسة إلكترونيًا لنوفر الكثير من الوقت والجهد في الذهاب إلى الجامعة وأخذ استراحات بين المحاضرات
متلازمة الرأس المنفجر " Exploding head"
هل فعليًا تسبب هذه المتلازمة انفجار بالرأس أو الدماغ ؟ " صوت ضوضاء مفاجئ ومرتفع، ثم انفجار صوتي قويٌ و مزعج، صوت أزيز أسلاك كهربائية، ومضات براقة في بصري كما لو أن أحدهم أضاء مصباحاً أمام وجهي " هكذا يصف نيلز نيسلون ما يتعرض له مع كل ليلة من شعور كريه يصل معه أحيانًا إلى حد الشعور بالرعب . سنة 1691 ظهرت أعراض غريبة على فيلسوف فرنسي نتيجة استيقاظه على صوت أشبه بصوت القنبلة ما أدى إلى جعله بدون كل
ما هو التعلم النشط ؟ وكيف أثّر على المنظومة التعليمية ؟
جميعنا نعلم أن التعليم يعتبر حجر الأساس الذي يبني عليه تقدم ورقي أي دولة من الدول لذلك وجب الاهتمام به بشكل خاص والعمل الدائم على تطويره بما يتلاءم مع مستجدات التطور و الحياة . مع المناداة للعمل على تغيير الأسلوب التقليدي التي كانت تعتمد عليه المناهج يشكل كبير، ظهر مفهوم التعلم النشط . فماهية هذا المفهوم و كيف أثر على التعليم بشكل عام ؟ التعلم النشط هو أحد الأساليب الحديثة للتعلم الذي يهدف إلى تفعيل دور المتعلم من حيث التعلم
الذاكرة ممتلئة قد لا تعمل بعض وظائف النظام .
لفتتني هذه العبارة عندما كنت أقوم بتحميل ملف معين على الجوال ، فكيف لهذا الجهاز أن تتعطل وظائفه في حال امتلائه ، ماذا إذا عن ما يختزنه الإنسان في قلبه ؟ ماذا لو أعلنها القلب يومًا هل سيهدد بتعطيل وظائفه أيضًا ؟ كنت أقرأ مؤخرًا حول حوادث النوبات القلبية و ماهية أسبابها وتعلقها بالحالة النفسية للفرد، فالاكتئاب او الضغوط النفسية والقلق الشديد قد يكون أحد الأسباب التي تؤدي للنوبات القلبية، وهذا ما تطابق مع عبارة الجهاز ممتلئ قد تتعطل وظائف
العمل ضمن الفريق أم العمل منفردًا؟ أيهما تفضل ولماذا؟
لقد ذكرت في أحد مساهماتي السابقة عن تأثير اتباع أي من سياسة الدمج أو الفصل بحق الطلبة الذين تقل مستوياتهم الدراسية عن باقي الطلاب، ولكن بعد نظري للموقف بشكل عام ورؤيتي الخاصة أن لكل منهم إيجابيات وسلبيات حاولت البحث عن طرق تساعد من تقليل هذه الفجوة التي قد تحصل نتيجة المستويات الدراسية المختلفة لدى الطلاب . هناك بعض الأشخاص يفضلون العمل ضمن فرق عمل عن عملهم منفردين ، فتربينا على مقولة ف" في الاتحاد قوّة "، فالعمل ضمن فريق عمل
كيف نتعامل مع من يعانون من البارانويا أو جنون الارتياب؟
عندما كنت أشاهد فيلم A Beautiful Mind والذي يعرض حياة عالم الرياضيات جون ماش الذي حصل على جائزة نوبل، لفت إنتباهي أن هذا العالم يعاني من اضطراب ما وهذا ما قد استنتجته من الفيلم، فزاد فضولي نحو هذا العالم العظيم وقمت بالبحث عنه أكثر، لا أنكر في الحقيقة أنني أصبت بالإندهاش من صحة توقعاتي، كيف لهذا العالم الذي يعاني من اضطرابات نفسية أن يقدم للعلم ما يجعله من الحاصلين على جائزة نوبل ! لعل الكثير منا يصف بعض المدراء أو
هل تؤيد أم ترفض دمج ضعاف التحصيل مع باقي الطلبة؟!
هل يمكن أن يشكل عزل ضعاف التحصيل في فصل منفرد عن باقي الطلبة أثرًا سلبيًا أم إيجابيًا على تحصيلهم الدراسي؟ ولماذا ؟ بداية يقسم الطلبة حسب مستوياتهم الدراسية إلى ثلاثة أقسام المتفوقون و متوسطي التحصيل وضعاف التحصيل، أما عن الأخيرة فهي الفئة التي لا تستطيع الحصول على درجات جيدة في المقررات الدراسية، أو تحقيق تقدم ملحوظ في التعلم . مؤخرًا ومع مناداة وزارة التربية والتعليم في رفع المستوي التحصيلي للطلبة من خلال مجموعة من الأساليب والاستراتيجيات، قامت مجموعة من المدارس
نظرية الاحتمالات " نظرية كره الخسارة "
كيف يقوم المستثمر بالمفاضلة بين الفرص المقترحة ؟ طرحت إحدى الشركات أسهمها للبيع و قامت بتوكيل مستشارين للقيام بذلك، فقام المستشار الأول بتقديم عرضه للزبون وهو أن هذه الشركة تحقق أرباحًا تبلغ نسبتها 50٪ سنويًا لزبون معين، و قدم الآخر عرضه لنفس الزبون على أن الشركة تحقق أرباحًا تبلغ نسبتها 70٪ سنويًا ولكنها تراجعت في الآونة الأخيرة لتصبح 50٪، فأيهما سيختار الزبون ؟ وفقًا لنظرية الاحتمالات فإن الناس يخشون الخسارة بغض النظر عن المكسب، وبالتالي فإنه وبالرغم من أن هذه