أهذا ممكن من الأساس؟ هذا هو السؤال الذي سألته لنفسي عندما قرأت عن هذه الفكرة التي تحاول استغلال فترات الراحة أو المماطلة أو الكسل التي نمر بها بشكل منتج. فبدلاً من السماح لهذه الأوقات بعرقلة إنتاجيتنا بشكل تام، وجدت أنه يمكن الاستفادة من هذه الأوقات فيما قد نسميه "المماطلة المنتجة". فعلى سبيل المثال عندما أشعر بالحاجة إلى المماطلة أو بالكسل أثناء العمل على مشروع كبير، فإنني أعيد توجيه تلك الطاقة نحو مهام أصغر وأقل تطلبًا فقد يكون هذا المشروع يحتاج
ما هي نظرية المؤامرة التي يساورك الشك أحيانًا أنها حقيقية؟
كثير من الأفكار التي تمر علينا ويعتقد أصحابها أنها حقيقة يظهر في النهاية أنها مجرد نظريات مؤامرة انتشرت بين الناس، وآخرها مثلا هو أن الكورونا كان مؤامرة حتى توزع شركات الأدوية علاجات بمبالغ طائلة وتحصل الأموال، فما هي نظرية المؤامرة التي أقنعتك في فترة ما أو مازال يساورك الشك أنها قد تكون حقيقية بالفعل؟
كمستقل، ما السبب الذي يجعلك مستمرا بالعمل الحر حتى اليوم؟
بالطبع هناك أسباب كثيرة لذلك بالنسبة لي، لكن أهمها أنه يتناسب تمامًا مع نمط حياتي، فبإمكاني تحديد مواعيد عملي واختيار مكان العمل الذي يناسبني، وهذا يساعدني على التوفيق بين شغلي وحياتي الشخصية بكل سهولة. هذه المرونة مهمة جدًا بالنسبة لي، لأنها تتيح لي أن أصمم حياتي العملية بناء على حياتي الشخصية لا العكس فأجد الوقت للعائلة، وممارسة هواياتي والدخول بمشاريع جانبية. بكل بساطة، العمل الحر يعطيني الحرية لأعيش حياتي بطريقتي الخاصة، ويدمج العمل بشكل سلس في يومي. هذا هو السبب
كصاحب مشروع، كيف يمكنك دمج المستقل الجديد ضمن فريق العمل؟
استعنت بمستقل جديد متخصص في تحسين محركات البحث (SEO) لمشروع كنت أعمل به مع فريق عملي القديم، لكن ما لاحظت بعض الصعوبات في التأقلم مع جهة المستقل، على الرغم من أنه كان يجيد عمله بشكل كبير ويتمتع بخبرة في مجاله. بينما كان أعضاء الفريق معتادين على تبادل الأفكار بسرعة والعمل بتنسيق تام، كان المستقل يميل إلى العمل بشكل منفرد ويتجنب المشاركة في الاجتماعات والنقاشات الجماعية. مما دفعني للتفكير في كيفية ادماجه، فهذه الصعوبة في التأقلم أثرت على سير العمل وتشتت
كيف نوازن بين طلبات العمل العاجلة والصحة الشخصية؟
مؤخرًا كنت مشغولاً جداً بالعمل على مشروع كبير كان يتطلب ساعات طويلة من العمل نظرًا لمحدودية الوقت المتاح وقرب الموعد النهائي وتطلب هذا مني العمل بأوقات غير اعتيادية وأدى في النهاية أن مواعيد نومي تبدلت وقلت كثيرًا طوال الأيام التي عملت بها على هذا المشروع. فقد كنت متحمساً لإنجاز المشروع وكسب ثقة العميل، لكن في الوقت نفسه بدأت أفكر بتأثير هذا على صحتي النفسية والجسمانية وفي النهاية عدم الحفاظ على صحتي هذا سيؤثر سلباً على أدائي وجودة العمل. فكيف تتعامل
كيف يمكن لنا تجنب الإرهاق المهني في ظل غياب ساعات العمل المحددة؟
كمستقل، يعاني عملي من غياب ساعات العمل المحددة، فأجد نفسي أعمل بشكل مفرط في كثير من الأحيان لتلبية المواعيد النهائية، وأكون دائمًا متاحًا. وبالطبع هذا يسبب لي الإرهاق البدني والذهني، ويقلل من إنتاجيتي في بعض الأحيان، ويؤدي للشعور بالإحباط وفقدان الشغف، فمن خلال تجاربكم كيف أتجنب الإرهاق المهني؟
كيف تتعامل مع التوقعات غير الواقعية من العملاء؟
عندما بدأت في مجال الترجمة والكتابة الحرة، واجهت تحديًا كبيرًا مع بعض العملاء وبالتحديد أحد العملاء كان من الذين يتوقعون جودة عالية وكمية كبيرة من المحتوى في وقت قصير فكان يطلب ترجمة مقالين وكتابة آخر كل يوم نظرًا لكونه يعتمد علي وحدي في محتوى موقعه، وكان في هذا عدم مراعاة للعملية الإبداعية والبحثية اللازمة في الترجمة وفي الكتابة بشكل أساسي. في بداية الأمر، كنت متحمسًا لإثبات قدرتي، لكن سرعان ما أدركت أن توقعاته كانت غير واقعية وقد أثرت سلبًا على
إذا رجع بك الزمن ماذا كنت ستدرس بالجامعة ولماذا؟
الكثير منا أجبره مجموع الثانوية العامة ورغبة الأهل على دراسة تخصصات معينة دون غيرها، لكن ماذا لو كان الاختيار لك دون اي ضغوط خارجية فما التخصص تتمنى لو انك تخصصت به؟
كيف تبقى محدثًا بآخر التوجهات في مجالك؟
مواكبة التطورات المستمرة في أي مجال تتطلب استراتيجيات فعالة ووسائل متعددة لضمان الاطلاع على أحدث المعلومات والمستجدات وتطوير مهاراتنا على أساسها. فكيف تقوموا بهذا؟
إذا كان بإمكانك إنشاء تقليد جديد يتبعه الجميع في العالم، ماذا سيكون؟
قد يكون هذا التقليد ترفيهي أو جاد أو بين ذلك وذاك، أي تقليد تريده أن ينتشر بين الناس حول العالم.
هل أضرت استراتيجيات السيو بجودة نتائج محركات البحث؟
لقد خلقت هيمنة محركات البحث مهنة جديدة لمحترفي استراتيجيات تحسين محركات البحث الذين يستخدمون حيلهم للوصول بالموقع الذي يعملون لصالحه إلى قمة نتائج البحث. فمن صناع المحتوى إلى الشركات التي تروج لمنتجاتها، ينشر محترفي التعامل مع محركات البحث وابلًا لا ينتهي من المحتوى التسويقي الذي يغمر نتائج البحث مما قد يغطى على النتائج المفيدة. وتساهم استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) في انتشار المحتوى منخفض الجودة والمليء بالكلمات المفتاحية على الإنترنت. وهذا يمكن أن يجعل من الصعب على المستخدمين العثور على
طلب مني أحد العملاء، أن أدير فريق عمل، ولكن أخشى بسبب نقص خبرتي بالإدارة، بماذا تنصحني؟
طلب مني أحد العملاء بعد أن عملت معه لفترة طويلة وحصلت على ثقته بأن أدير فريق ليؤدي المهام التي يوكلها إلى هذه المهام ستحتاج إلى فريق يتكون من ٥-٧ أشخاص في مجالات كتابة المحتوى لمنتجات تجارة إلكترونية وتعديل صور المنتجات بشروط معينة وأنا بالأساس مجالي هو الترجمة وكتابة المحتوى، فهل أقبل رغم عدم خبرتي بالإدارة والتصميم وبماذا تنصحني إذا قبلت؟
كيف نتعامل مع النقد السلبي والبنّاء من قبل العملاء وأصحاب المشاريع؟
تعتبر التعليقات والملاحظات التي نتلقاها فيما يخص علمنا أداة لا تقدر بثمن فهي تساهم في إرشادنا للطريق الصحيح ولتحسين أدائنا كمستقلين، ولكن من المهم استخدامها بشكل بناء. سواء كنا نتلقى هذه التعليقات من محرر أو زميل أو رئيس عمل، فإن مفتاح تحقيق أقصى استفادة منها هو التعامل معها بعقل متفتح ورغبة في التعلم. بمجرد الإنتهاء من العمل وإرسال المشروع، يحب علينا أن نكون منفتحين لسماع كل على ردود الفعل وأن نكون على استعداد لإجراء التغييرات المناسبة إذا كان صاحب العمل
كيف أنتقل من العمل كمستقل منفرد إلى إدارة فريق مستقلين؟
في مرحلة ما، يجد العديد من المستقلين أنفسهم عند مفترق طرق حيث يجب عليهم أن يقرروا ما إذا كانوا سيستمرون في العمل المستقل منفردين أو يأخذون الخطوة ويبدأون في إدارة فريق مستقلين خاص بهم. ويعد هذا قرارًا كبيرًا يتطلب منا تغيير جوانب مختلفة من حياتنا المهنية ولكنه يوفر فرصًا لا حصر لها للنمو. على عكس الموظفين بدوام كامل، الذين يعرفون بالضبط متى سيتلقون الراتب القادم، تعتمد الأعمال المستقلة بشكل كبير على مشاريع العملاء الجدد. وقد يدفعنا هذا الشعور بعدم اليقين
تجربتي ككاتب محتوى في محاولة الفصل بين قيمتي الشخصية وجودة عملي
مر ما يقرب من 10 سنوات على عملي كمستقل في مجال الترجمة والكتابة، وقد أحببت كل تطور ومنعطف على طول الطريق. بدأت مسيرتي في العمل الحر في كتابة النصوص من خلال صديق كان يعلم أني مهتم بالكتابة وأني قد نشرت لي بعض المقالات على المواقع، لذلك رشحني وكلفني بمهمة كاختبار ثم ساعدني في تعديل النسخة التي توصلت إليها لتكون أكثر انسجامًا مع ما يبحث عنه صاحب العمل. ثم أوصى بي لرئيسه وأجرى لي مقابلة. حصلت على الوظيفة، وانتهى بي الأمر
كيف تختار وتقيم المستقل المناسب لمشروعك رغم عدم خبرتك أو تخصصك في تفاصيله؟
في نقاش سابق تطرقت مع أحد الزملاء لهذه الفكرة وهي عدم خبرة صاحب المشروع بتفاصيله وبالتالي يكون هناك صعوبة جمة في توظيف المستقل المناسب، وفي تقييم عمله بعد ذلك وكنا قد ذكرنا المشاريع البرمجية على سبيل المثال فهناك تفاصيل كثيرة جدا قد لا يكون صاحب المشروع على علم بها. وفي تجربتي الخاصة كنت ألجأ دائمًا لاستشارة أحد الأصدقاء حتى أكون على بينة من أمري قبل أن أتورط لكن هذا لا يكون متاح دائمًا، فليس لكل منا صديق متخصص بكل المجالات
تجربتي في تطبيق قاعدة ال20 ثانية لتغيير عاداتنا غير المجدية في العمل
العديد من الصعوبات التي نواجهها نحن المستقلين هي من صنعنا. فغالبًا ما نعرف ما علينا فعله على الأقل من الناحية النظرية، لكن عاداتنا السيئة تقف في طريقنا للقيام به. فمن السهل الوقوع في عادة سيئة وقد واجهت هذه المشكلة أثناء عملي كمستقل خلال العامين الماضيين، ووجدت الكثير من الأشياء التي أصبحت عادات سيئة بالنسبة لي والتي قد تضيع وقتي وتقلل من تركيزي. على سبيل المثال، بعد الغداء، أجلس على الأريكة وألتقط جهاز التحكم عن بعد تلقائيًا وأقوم بتشغيل التلفزيون. ومن
كصاحب مشروع، كيف أقيم مستقل طلب إلغاء المشروع بأول يوم عمل؟
عندما نتفق مع مستقل على موقع للعمل الحر، فإننا نتوقع منه الالتزام المهني والتفاني في العمل. هذه التوقعات تشكل أساس الثقة التي نضعها فيه. لذلك، عندما يقرر المستقل التخلي عن المشروع بعد الاتفاق على بدء العمل وبدء المشروع مع وضوح لكافة التفاصيل المتعلقة بالمشروع، فإن هذا في رأي يشكل خرقًا كبيرًا لهذه الثقة ويعطل الجدول الزمني للمشروع، مما قد يسبب إزعاجًا كبيرًا ومشاكل في سريان العمل. من تجربتي، هذا السيناريو يترك العميل في موقف صعب. ليس فقط لكونه الآن يحتاج
أحاول تجديد مكتبي المنزلي، فكيف أجعله مكان أفضل للعمل؟
بينما أسعى لتحويل مساحة العمل الخاصة بي إلى مكان محفز للإنتاجية منذ فترة، وأنا أشعر أن مكتبي المنزلي بحاجة لبعض التجديد، وبما أن هذه أول مرة لي في شراء ما يتعلق بالمكاتب لأن مكتبي الحالي منذ أيام دراستي وهو كما هو، فلا أعرف تحديدًا أفضل ما يمكنني شراءه بحيث أصل إلى أن يكون مكتبي محفز أكثر للعمل ومكان أسعد بالتواجد به، فمن الأساسيات مثل نوع الكرسي والمكتب إلى الديكورات والمفروشات ومعالجة مشكلة التخزين وأن يكون المظهر مرتب وغير فوضوي، أحاول
ما هو أول عمل تلقيت عليه راتب وكيف كان؟
قد يكون عمل كنت تقوم به أثناء الإجازة من الجامعة مثلًا أو المدرسة الثانوية أو قد لا تكون خضت هذه التجربة مبكرًا، أيًا كان شاركنا بتجربتك الأولى للعمل بأجر.
ما هي أضرار فيدوهات النصائح السريعة على طريقة تفكيرنا؟
تنتشر كثيرًا نوعيات فيديوهات الكبسولات لحل كل شيء، فتجد فيديو بعنوان تعلم كذا في أقل من كذا وفيديو آخر عن نصائح سريعة لدخول مجال كذا أو تعلم كذا في دقائق وكل هذا المحتوى الذي يكون في معظمه غرضه فقط لفت انتباه المشاهد ليفتح الفيديو، وأعتقد أن مثل هذا المحتوى يمثل خطرًا على طريقة تفكيرنا من خلال المبالغة في تبسيط المشكلات المعقدة وتقديم حلول على سطحية في معظمها. هذه المقتطفات المختصرة، والتي غالبًا ما تحظى بشعبية على منصات مثل TikTok أو
كصاحب مشروع، كيف تتعامل مع مستقل تلاحظ تراجع أداءه بمرور الوقت؟
في الآونة الأخيرة، لاحظت تراجعًا ملحوظًا وتدريجيًا في جودة العمل وسرعة التنفيذ من قبل أحد المستقلين الذين كنت أعمل معهم لعدة أشهر. في بداية تعاملنا، كان أداءهم ممتاز، حيث كانوا يسلمون الأعمال بجودة عالية وقبل المواعيد النهائية. ومع مرور الوقت، بدأت ألاحظ انخفاضًا في جودة العمل والالتزام بالمواعيد، مما أثر سلبًا على جداول مشاريعي. فرغم تفهمي لأن هناك الكثير من الظروف الخارجية التي قد تؤدي لهذا، إلا اني أجد نفسي في موقف صعب، ممزقًا بين رغبتي في تقديم الدعم للمستقل
التغلب على الوحدة في العمل عن بعد: هل مشاركة المنزل هي الحل؟
من أكثر التحديات بالعمل الحر هي الشعور بالوحدة. حيث أظهر استطلاع للرأي أن 70٪ من العاملين عن بعد يشعرون بأنهم لا يخالطون الناس بما فيه الكفاية، وأن نحو نصفهم يفكرون في ترك وظائفهم عن بعد بسبب مشاعر العزلة هذه. وفي هذا السياق لفت نظري أحد الحلول التي قرأتها هي فتح الباب لاستقبال الضيوف خاصةً بالنسبة لمن يعيشون في نمط حياتي غير اجتماعي، مثلا من يعيش بمفرده، أو يعيش بمدن فيكون حجم اللقاءات الاجتماعية والزيارات محدود، لمجرد الاستمتاع بالضيافة، ومكافحة الوحدة،
كصاحب مشروع، متى أختار البحث عن مستقلين على خمسات أو عمل مشروع على مستقل؟
في كل مرة أقرر فيها أن أستعين بأحد المستقلين أجد نفسي محتار بين تصفح موقع خمسات واختيار المستقل المناسب أم عمل مشروع على مستقل، فبرايكم ما الأشياء التي يجب ان أفكر بها قبل اتخاذ هذا القرار؟
ما هي أحد مقتنياتك القديمة التي يستحيل أن تتخلى عنها، ولماذا؟
يملك كل منا بعض المقتنيات التي تمثل له قيمة معنوية أكبر من قيمتها المادية، فما هي أحد هذه المقتنيات التي لا تتخيل أنك ستتخلى عنها في يوم من الأيام؟