اسلام سالم

مترجم وكاتب محتوى مستقل

1.72 ألف نقاط السمعة
66.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل أجد التفكير بمثل هذه الأسئلة مثير للإهتمام، بالنسبة لي سأختار الكمبيوتر المحمول أو اللاب توب الخاص بي، لأني من خلاله أستطيع القيام بمهام أكثر وأعقد من الهاتف المحمول وبطريقة أسرع نظرًا للفرق في امكانيات نوعي الأجهزة وهو أيضًا يستطيع القيام بتقريبًا كل ما يمكن للهاتف الذكي فعله قد يكون ما عدا خدمة ال GPS والكاميرا وبسهولة سأختار الاستغناء عنهما في سبيل المزايا التي يقدمها لي اللاب توب.
هذا الموضوع مهم جدًا، هؤلاء الأطفال يحتاجون بشدة لبيت يؤويهم من سن صغيرة خاصةً من هم بدور الأيتام والمشاكل التربوية والأخلاقية التي يقعوا فريسة لها، هذا بالطبع ليس حكم عام على دور الأيتام فالكثير منها لها إدارة تتقي الله فيهم وتخدمهم بكل ما يملكوا من قوة وصحة ومال، لكن على الأقل هناك نسبة ليست بالضئيلة من إدارة هذه الأمكان تسرق أموال التبرعات وتسيء معاملتهم بدرجات مختلفة تصل للإعتداءات وما إلى ذلك ولا أريد أن أخص دولة أو مكان معين لكن
أم أحد طلاب والدتي بدار القرآن الذي تعمل به، كانت والدتي قد تعرضت لوعكة صحية شديدة فجأة وكنا نحتاج بأسرع وقت للقيام بعملية استئصال لورم كان قد قارب على سد القصبة الهوائية، فاتصلت بها حتى تسرع إجراءات المستشفى، ومن يومها وهي تتابع الأوراق وتقوم بكل اللازم حتى انها كانت تزور أمي بالمشفى باستمرار وتنفذ لها كل طلباتها والله كأنها إبنتها التي لم تلدها، والحمدلله قامت أمي بالعملية في وقت قياسي ونجت الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه بفضل الله بالطبع
لا أجد هذا مناسب، فأنا على سبيل المثال بمجرد أن أسمع صوت ذكاء اصطناعي يتكلم أغلق الفيديو في الحال فلا أطيق أن أسمع صوتهم والكثير كذلك، أعتقد أن هذا سيصر بشكل كبير المحتوى الذي تقدمه وجودته وسيجعله في نظر الناس محتوى زائف او غير متعوب عليه حتى لو كان غير ذلك.
أتفق معكي، وأرى أن الكثير من هؤلاء يفتقدوا لبعض السياق التاريخي فهم على سبيل المثال ليس لديهم فكرة عن الطريقة التي عوملت المرأة بها قبل الإسلام وبعثة النبي في الجزيرة العربية ومن أبسط الأشياء مثلًا أنه على غالب القول لم يكن لها حق الميراث في معظم قبائل الجزيرة وحتى حقوق الإمتلاك كان عليها مشاكل كبيرة وهذا كان الأمر بالنسبة لأوروبا أيضًا حتى العصور الوسطى التي كانت الحضارة الإسلامية فيها في أوجها، وهذا لا ينفي وجود بعض المظالم التي تعرضت وتتعرض
في مواقف اتخاذ القرارات السريعة بدون وجود كافة المعلومات الضرورية، أجد أن الاعتماد على الحدس والخبرة السابقة يكون هو الحل، ومحاولة تقييم المخاطر والفوائد بشكل سريع واختر الخيار الذي يبدو أكثر منطقية بناءً على المعلومات المتاحة.
أعتقد أنك شجعتني لنشر قائمة بمفضلاتي قريبًا، وقد بدأت في التجهيز لها :)
المشكلة في رأي أن الجودة المنخفضة تؤثر على المستقل أيضًا ومعرض أعماله بل وقد يتعود على هذا المستوى ثم يصعب الخروج منه إلى مستوى أعلى عندما يحين وقت العمل على مشروع آخر يتطلب الجودة، خصوصًا مع المشاريع الطويلة.
المشكلة أن بعض العملاء يهتموا بالسرعة أكثر من الجودة، والتركيز على جودة المشروع الذي أقدمه كمستقل في رأي يجب أن يكون جزءًا من من الأمر حتى لو كانت معايير العميل أدنى، فهذا يساعد في الحفاظ على سمعة المستقل وهنا الأمر يتطلب توازنًا بين تلبية توقعات العميل وتقديم جودة مقبولة تثري معرض أعمال المستقل ولا تضر به.
هناك من يقرأ كثيرًا ويفهم ويعي منه القليل جدًا، وهناك من لا يقرأ وتعلمه خبرات الحياة أكثر في نظري الحكم على الناس بهذا الخصوص يكون كل شخص على حدى وأن إلقاء الأحكام العامة سواء على "المثقفين" أو غير المثقفين أمر يجب البعد عنه، وبالطبع قابلت من يقرأ كتابًا واحدًا ويحسب أنه علم كل شيء بل ويفسر العالم من منظور هذا الكتاب فقط وهنا يكون الأمر كالقمار فإذا كان كتاب جيد فقد يحسن هذا نظرته للأمور وإذا كان غير ذلك فأجارنا
أحد زملائي بالثانوية العامة لم أكن أعرف عنه شيء لفترة طويلة ثم اكتشفت أنه دخل في هذا الطريق، طريق ال life coachs وما إلى ذلك، أمر أثار ضيقي كثيرًا خصوصًا أنه كان شخص مستهتر فيما عرفته عنه وشخصيته التس أعرفه لا تصلح لنصح نفسه فما بالك بالآخرين.
مبدأيًا أعتقد أنك تقصد الطفرات الجينية وليس الأمراض الوراثية فالأمراض الوراثية لا علاقة لها بسن الأم أو جودة بويضاتها لكن قد يكون هناك بعض الخطر بحدوث طفرات جينية لكن عموما الخطر ليس بكبير فعموما نسب هذا الأمر في الوضع العادي حوالي ٣٪ في حالات الزواج العادية وترتفع بشكل طفيف إلى حوالي ٥٪ في حالات زواج الأقارب، أما الطفرات الجينية بسبب سن الأم فلا يتعدى ١٪ حتى سن الأربعين وفي السن تحت ال ٣٥ عام تقل نسب الخطورة عن ١/١٠٠٠، فلا
النقاش حول وجود الصفر من عدمه له عده جوانب فرياضيًا، يمثل الصفر غياب الكمية وفي الفيزياء، يمكن أن يشير إلى حالات مثل درجة الصفر المطلق أو الفراغ أما فلسفيًا، يجعلنا نعيد التفكير في ما يعنيه الوجود، لأن فهمنا للوجود يعتمد عادة على وجود شيء ملموس أو محسوس، بينما "العدم" يعني عدم وجود أي شيء فهل اللاموجود موجود أم لا أمر مشوَش ومشوِش.
اعملي على فترات قصيرة: قسمي عملك إلى جلسات قصيرة ومركزة، تليها فترات راحة تستغلينها لقضاء بعض الوقت بصحبة أطفالك. حين يعلمون أنهم لن ينتظروا طويلاً حتى تعود أمهم الغالية إليهم، يقل احتمال إزعاجهم لك. أعتقد أن الإنقطاع كثيرًا عن العمل سيفقد الأم التركيز بالعمل وسيجعل أمر السيطرة على الأطفال أصعب وفي رأي الأنسب أن تحدد فترة معينة للعمل هم يعرفونها وهي تكون محددة لهم ما سيفعلونه خلالها، وبالطبع دون إغلاق الباب لأنه في النهاية يجب أن تكون عينها عليهم في
يختلف الأمر إذا كان هذا الشخص في نفس المستوى الوظيفي أم لا، إذا كان أعلى فقد أناقشه بالأمر وأحاول إقناعه ثم في النهاية ما يقرره هو يكون ما يسري والعكس إذا كان في مستوى وظيفي أقل أما إذا كنا في نفس المستوى فهنا يدور النقاش ومن يقرر هو المدير المباشر في نظري إذا لم نصل لحل مناسب قبل اللجوء إليه وفي النهاية من المهم أن يتمتع الطرفين بعقل متفتح ومستعد لقبول رأي الآخر.
المخدرات تصنع أشخاص غير قادرين على المساهمة في مجتمعهم أو في أبسط الأمور الشخصية حتى، والمشكلة الكبرى أن التخلص منها إذا قرر الإنسان ذلك من أصعب ما قد يمر الإنسان به في الحياة، ويكون دائمًا بعدها عرضة للوقوع مجددًا في شركها، لهذا المدمنين السابقين تجدهم يسعون لأن يكونوا جزء من مجتمع ومجموعات دعم من أقرانهم حتى يعينوا بعضهم البعض على عدم العودة ويذكروا أنفسهم بالحالة التي وصلوا لها وما يمكن أن يصلوا له إذا اقتربوا من المخدرات مجددًا، كفانا الله
أعتقد مستخدمي Reddit بحاجة لهذا بشدة فبعض مجتمعاته toxic الى أقصى الدرجات، وهذا يجعلني أشعر أن تطبيق هذا بشكل عام على الانترنت من المستحيلات لكن كل موقع ومجتمع على الانترنت يضع قواعده الخاصة هذا هو الواقع وهذا أفضل في رأي لأنه إذا بالغ الناس في تقييد بعض السلوكيات الخاطئة سنجد أنفسنا أمام انترنت مراقب وغير آمن للكثيرين
لكن ألا تجدي في الاستثمار بالبورصة مخاطرة تقارب القمار في كثير من الأحيان، كنت قد شاهدت أحد فيديوهات اليوتيوبر Michael Reeves وكان قد صمم روبوت ذكاء اصطناعي للاستثمار بالبورصة وجاء بمتخصص وصمم حوض سمك بحيث إذا تحركت يمين يتم الاستثمار واذا تحركت يسارا لا يستثمر وأعطى كل منهم ١٠٠٠ دولار لاستثمارها، والسمكة هي التي ربحت في النهاية وهذا عزز فكرتي المسبقة أنه قمار مقنع.
هو دل السلطات على من اخذ المعلومات السرية وليس هو من اخذها، وتسبب في القبض على الشخص وتعذيبه من قبل السلطات، هذا الشخص الذي تسبب الهاكر في القبض عليه كان قد بعث بالمعلومات لصاحب موقع ويكيليكس جوليان أسانج الذي بدوره نشرها على الموقع وظل في السجن من يومها ولم يخرج سوى منذ أيام قليلة.
بالطبع أعرفه لكن ما قصدته أني لم أسمع صوته من قبل؟ وكنت أتساءل إذا كان لديك لينك لفيديو يوتيوب أو شيء من هذا القبيل، لكني سأحاول العثور عليه وإذا وجدته سأنشره هنا.
سأكون صريح معكي، أنا شخصيتي في العموم ليست من النوع القيادي الذي يحب أن يكون مسؤولًا عن أي شيء، فدائمًا كنت أفضل التراجع خطوة إلى الوراء وترك دور البطولة لغيري، لكن قد يكون حان الوقت لأن أخرج من منطقة راحتي وأن أجرب شيء جديد، فأتذكر أن أحدهم قال لي منذ سنوات أني أصلح لإدارة الأشخاص وهذه الكلمة ظلت منذ وقتها تتردد في ذهني وأتساءل ما الذي دفعه لاعتقاد ذلك، ومن الواضح أني سأعرف حقيقة هذا الأيام القادمة، دعواتكم لي بالتوفيق
بالضبط لا أريد للخوف أن يكون دافعي في الرفض وعموما لا أحب رفض أي فرصة بالحياة وأحاول بقدر الإمكان أن أسعى وراءها وهذا ما جعلني أطلب عونكم هنا حتى أكون على بينة من أمري قبل الدخول إلى مساحة جديدة علي ولا أملك الخبرة الكافية بها، هذا ما أحبه عموما بهذه المنصة أن الجميع حاضر ليساعد وينصح ويقدم خبراته على طبق من ذهب.
بالضبط هذا هو المقصود بهاكر القبعة الرمادية، ومن أشهر ما سمعت عنهم بهذا الخصوص هو أدريان لامو المعروف بـ "الهاكر المشرد"، حيث اكتسب شهرة واسعة لاختراقه شبكات شركات كبرى مثل مايكروسوفت وياهو ونيويورك تايمز، وكان هدفه تسليط الضوء على الثغرات الأمنية دون نية خبيثة. لكن كانت أكثر أفعاله إثارة للجدل هي إبلاغه السلطات عن محلل الاستخبارات العسكرية الأمريكية تشيلسي مانينغ لتسريبها معلومات سرية إلى ويكيليكس، عن جرائم الحكومة الأمريكية في حروبها وضد شعبها وهنا يدأ البعض يعتبره من أصحاب القبعات
ممممم، قد يكون بسبب أننا أصبحنا ننظر لها بشكل مختلف بعد أن فقدناها وكونها أصبحت بعيدة المنال مثلًا 🤔
من لم يرضى بالقليل لن يرضى بالكثير هذا ما أراه، ففكرة الرضا بما قسمه الله للإنسان أمر أساسي لسعادته مهما كان مكانه بالحياة أو منصبه أو الأموال التي يملكها.