أحد أقاربي يعمل كمستقل في مجال البرمجة، وقد مر بتجربة صعبة عندما فشل في إتمام أحد المشاريع الكبيرة التي كان يعمل عليها وتسبب ذلك في تقييمه بشكل سلبي، شعر بالإحباط الشديد في البداية، وظن أن هذه التجربة قد تكون نهاية مسيرته، لكن بدلاً من الاستسلام قرر أن يتعلم من أخطائه، وقام بتحليل الموقف وتحديد ما يمكن تحسينه، مثل مهارات التواصل مع العملاء وتنظيم الوقت، كما استشار زملاءه في المجال، وبدأ يعمل على مشاريع أصغر ليتعافى ويستعيد ثقته بنفسه، وبعد فترة،
"كنت أكتب سطرا يوميا، اليوم أملك كتابا يروي قصتي" من كتاب: الفارق البسيط
تخيل أننا نزرع بذرة صغيرة في الأرض، قد تبدو بلا أهمية اليوم، لكنها مع كل قطرة ماء وشعاع شمس تتحول إلى شجرة وارفة تُظلنا ذات يوم! فكرة "الفارق البسيط " في كتاب جيف أولسون تعيد تعريف النجاح بلمسة أكثر واقعية، إذ تُظهر كيف أن القرارات البسيطة التي نتخذها يوميًا، كقراءة بضع صفحات، أو المشي لبضع دقائق، أو قول كلمة طيبة، يمكنها أن تغير مسار حياتنا. في الواقع، كثيرًا ما نفكر أن الإنجازات العظيمة تتطلب قرارات كبيرة، لكننا نتجاهل أن النجاح
ماذا نفعل عندما نعجز عن المواجهة وخصوصاً أننا مسؤولين عن أنفسنا ولم نعد صغار ؟
عندما كنا صغار كان طلب النجدة من الآخرين أمر بسيط وليس به أي حرج، وكذلك الشكوى كانت، والبكاء والتعبير عن الإرهاق وطلب الراحة، وكنا لا نرى في ذلك أي مشكلة. ولكن مع الوقت ودون مبرر واضح بدأنا نفتقد القدرة على التعبير عن التعب، وبدأت جمل طلب النجدة بالاستغاثة بالآخرين تبدو ثقيلة على اللسان، وحتى التعبير عن الحزن والبكاء بدى مرهقاً للغاية. وكأننا نقيد أنفسنا بأنفسنا ونفرض عليها حمولة قاسية ربما لم يفرضها علينا أحد، وحتى لو كانت مفروضة علينا نجد
كمدير، كيف تصمم عملياً بيئة عمل تقلل الضغط النفسي والجسدي على الموظفين؟
المدير الواعي يقع غالباً بين أمرين، يريد زيادة الانتاجية ليحقق أعلى ربحية دون الضغط على موظفيه كثيراً فيتعبوا أو يملّوا العمل معه، في هذا الإطار يخطر لهم في البحث عن الاستراتيجيات العملية والخطوات التفصيلية التي يجب أن يعتمدها لتصميم بيئة عمل تساهم في تقليل الضغوط النفسية والجسدية التي قد يتعرض لها الموظفون بشكل يومي ليضمن أن تكون هذه البيئة داعمة لصحتهم على المدى الطويل. عندكم أمثلة محددة للممارسات أو الاستراتيجيات والأدوات التي نستطيع بها تصميم مناخ مماثل؟ منفتح على كل
من هي الانثى؟
الانثى هي سر من أسرار الحياة. هي بئر عميق، من يفهمها يخشاها ومن يقرأها.ر وحا يكسب رضاها. فالانثى اوتارا رقيقة. فهي كالبحر عميقة والباء تعوض بالسين. فهي ملكة حقيقية من طبيعتها. الانثى هي الأنس والسكن في هذه الحياة. اذا كانت الانثى ملامحها تبدو أصغر من سنها، فهذا يعني ان جمالها الداخلي أقوى من قسوة الحياة .....
إن كنت موظفًا هل تعطي أولوية لأقربائك عن طالبي الخدمة العاديين؟ مسلسل تحت السيطرة ؟
بمسلسل تحت السيطرة، لاحظت تكرار أحد المشاهد التي تعودنا عليها حتى بالواقع، وهو استغلال أحد الأشخاص أن أخيه ظابط وتطاول على أحد الأبطال في مشهد يجسد استغلاله لسلطة أخيه بطريقة غير عادلة. مع اختلاف الاستغلال، ولكن دوما ما كان يستوقفني مشهد مألوف بالنسبة لنا، من خلال تجارب الكثير منا بالهيئات الحكومية هذا الموظف أو تلك الموظفة الممثلة للقانون أو لتلك الهيئة الحكومية يقوم بإدخال رجل أو أمرأة من معارفه في مكتبه لينجز له أوراقه دون أن يقف في الطابور وهنا
ما هي مخاطر العيش في المدن الذكية؟
المدن الذكية، تلك التي تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا والأنظمة الرقمية لإدارة البنية التحتية والخدمات العامة، أصبحت محط أنظار العديد من الدول مؤخرا وأصبح هناك سباق محتدم للتوسع في إنشائها. لكن بالرغم مما توفره تلك المدن من مستقبل واعد يواكب تطورات العصر، إلا أن تلك المزايا لا تأتي بالمجان. في المدن الرقمية، ترتبط جميع المرافق مثل شبكات المياه، الكهرباء، والإنترنت بمنصات رقمية ذكية. إذا تعرضت هذه الأنظمة للاختراق، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انقطاع المياه أو الكهرباء لفترات طويلة، ما
حقيقة الواقع
انت الوحيد الذي يعرف الصراعات التي مريت بهابعضها يترك ندوبًا في أرواحنا، وبعضها يخلق مخاوف قد تبقى عالقة في أذهاننا مخاوف تحبسنا في أماكن لا نريدها، ولكننانخشى الخروج منها. الحقيقة هي أنك لن تجد الأمان في الهروب أو التغافل. الطريق الوحيد للأمان الحقيقي هو مواجهة تلك المخاوف مهما كانت مرعبة. نعم، قد تفقد أشياء تحبها، وقد تضطر للتخلي عن أجزاء من عالمك المألوف، ولكن هذا هو الثمن الذي تدفعه لتكون حرا لتعيش في عالم يشبهك. إما أن تظل عالقًا في
لدي بفريقي اثنان متزوجان، وأخمن أن أحدهم ينجز العمل عن الأخر
عادة لا أحب أن أدير فريق به اثنان متزوجان، وأشير هنا للمتزوجين تحديدا لأنها غالبا يعملون نيابة عن بعض، كأن سأنجز مهامك وانت انجزي أعمال المنزل وهكذا أمور، وهذا ما يحدث بفريقي حاليا، فمن خلال المتابعة، يبدو أن أحدهما يتحمل الجزء الأكبر من المهام، والنتيجة اني كمدير لا أسفيد من مهارات الاثنين في حين اني أدفع راتب لكل منهما، فكيف يمكنني معالجة هذه الحالة بشكل يضمن التوازن دون الأضرار بروح الفريق؟
عند مواجهة تغيير جذري في احتياجات العملاء، ما هي الخطوات التي يجب اتخاذها لإعادة صياغة الاستراتيجية بسرعة؟
هل ينبغي التركيز على جمع المزيد من البيانات، أم تفضلون التواصل المباشر مع العملاء لفهم ما يحتاجون إليه بشكل أفضل؟
كيف نوازن بين التحفيز الفردي والجماعي لتحقيق أقصى إنتاجية؟
عندما كنا نركز كثيراً على التحفيز الجماعي وتحقيق أهداف الشركة بشكل عام. وبالرغم من مكافأة أعضاء الفريق بشكل جماعى والتقاط الصور التذكارية و التكريم الجماعي والاحتفالات بعد تحقيق الأهداف. لاحظنا أنه لم يكن كل فرد يشعر بالرضا عن أدائه و كان ينتقص من مقدار مساهمته الفردية. لذلك، قررنا تطبيق استراتيجية جديدة. قمنا بتحديد تحديات فردية وبدأنا بإعطاء كل فرد تحديات تناسب مهاراته واهتماماته تساهم فى تحقيق أهداف الشركة، فبدأ كل فرد من أفراد الفريق يشعر بقيمته فى تحقيق أهداف الشركة
في رحلة الصيف والشتاء فرصة لصنع نهاية لعالمك الحالي وانطلاقه واعدة لعامك القادم
لصنع نهاية لعالمك الحالي الأنطلاق نحو عام جديد، يمكنك أتباع بعض الخطوات: أولاً.. حاول أن تتامل في تجربتك خلال العام الماضي، وحدد ما تعلمته وما تود تحسينه، يمكنك كتابة قائمة بالأهداف التي ترغب في تحقيقها في العام الجديد ثانياً.. قم بتوديع العامبطريقة مميزة سواء من خلال أحتفال صغير مع الأصدقاء أو بممارسة شيء تحبه أخيرًا، ابدأ العام الجديد بتبني عادات جديدة، مثل القراءة أو ممارسة الرياضة، وكن مفتوحًا لتجارب جديدة. هذه الخطوات ستساعدك على الانطلاق بشكل واعد نحو المستقبل! ماذا
ما هي أفضل هدية تلقيتها ولماذا كانت مميزة؟
ما هي أفضل هدية تلقيتها في حياتك حتى الآن، ولماذا كانت تلك الهدية تحديداً مميزة بالنسبة لك؟!
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر. حقيقة أم خرافة؟
جميعنا نعلم بالمثل الشهير "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر ". والتي بالمناسبة تؤيده بعض النظريات حيث ترى أن الإنسان في أي مرحلة عمرية في حياته يستطيع تعلم أي شيء طالما تم استخدام طريقة مناسبة لعمره، ولكن طبقًا لنظريات أخرى فإن العمر عامل هام في عملية التعلم حيث لكل مرحلة عمرية خصائص نمو مختلفة على كافة المستويات سواء كانت الجسدية أو العقلية، وعلى هذا الأساس يكون بدء تعلم بعض الأشياء في مراحل عمرية معينة هام لاحترافه، وكلما ابتعدنا عن هذه
مفتاح الإنجاز بأن نبدأ بالأصعب أم الأَحَبّ؟ من كتاب: فلتأكل ذاك الضفدع
هناك مقولة شهيرة ساخرة تقول: "إذا كان أول شيء تفعله كل صباح هو أَكل ضفدعة حيّة، فإنك ستكون راضيًا طوال يومك؛ لأنك تعرف أن هذا سيكون أسوأَ شيءٍ يحدث لك طيلة النهار". حيث يُشبه "أكل الضفدعة" هنا إنجاز المهام الثقيلة أو المزعجة التي نتجنبها. إذا واجهنا التحديات الكبرى في بداية يومنا، سنتحرر من ثقلها، مما يمنحنا شعوراً بالإنجاز والراحة لبقية اليوم، و قد أكد الكاتب بريان تريسي في بداية كتابه: "فلتأكل ذاك الضفدع " على هذه المقولة في شرحه لأهمية
ما هي الغاية من الاستمرارِ في ورطةٍ مكشوفةٍ؟
أأسى على فتاةٍ لا تصن قيمة قلبها ولا تتدارك قرارتها بعد انكشافِ حقيقة من حولها أأسى على حبٍّ جائع يقتاتُ على شعورها و غفرانها وعلى أملٍ زائفٍ أن الأشخاص يتغيّرون بعد شلال الفرص أُشفق على عودةٍ ملتوية لكي لا يقول الناس: (أخفقت في الإختيار..) وعلى تصبُّر يجب أن يحل موضعهُ الإرتياح والذي يقول لي أن كل العلاقات تطولها المشاكل سأحاكمه شبرًا بشبرِ وعاطفةٍ بعاطفة. في مساحةٍ ضيقةٍ للغاية من العالمِ نعيشُ صراعات سببها الناس و لجج كثيرة مصدرها الناس و
كيف حولت مهارة جانبية إلى مصدر دخل أساسي؟
أعمل كمصممة جرافيك، وقد بدأت هذه المهنة في البداية كمهارة جانبية أمارسها في وقت فراغي بينما كنت أعمل في وظيفة ثابتة، ومع مرور الوقت اكتشفت شغفي الحقيقي في التصميم وبدأت أخصص وقتًا أكبر لتطوير مهاراتي، ومن خلال العمل مع عملاء على الإنترنت استطعت بناء سمعة قوية والحصول على مشاريع أكبر تدريجيًا، وقررت أن أترك وظيفتي التقليدية وأتحول إلى العمل الحر بشكل كامل، واليوم أصبح التصميم هو مصدر دخلي الأساسي، وهو ما منحني الفرصة لتحقيق الاستقلال المالي وتحقيق التوازن بين حياتي
لو ما ولدت احسن بكره حالي
لاريت لو ما ولدت بعيلتي هاي لاريت لو معنديش مرت ابو بكره حالي وبكره عيلتي جد ما بحبها وبكره وضعي وشخصيتي يلي مهما حاولت اغيرها نفسها .. .... بكره حالي كثير كل شي فيها غلط شكلها وتصرفاتها وحياتها. دراستها ليه لازم اعاني هيك!! ليه لازم أفكر
كيف نعيش حياة ذات معنى؟- من كتاب الإنسان يبحث عن المعنى-
في كتاب الإنسان يبحث عن المعنى، يتحدث فيكتور فرانكل عن تجربة مؤلمة في معسكرات الاعتقال النازية، حيث كان يواجه ظروفًا غير إنسانية، لكنه استطاع أن يجد معنى لحياته وسط تلك المعاناة. الفكرة الرئيسية التي طرحها فرانكل هي أن المعنى لا يُعطى لنا من الخارج، بل نحن من نختار كيف نجد هذا المعنى، حتى في أصعب اللحظات. في معسكر الاعتقال، كان بعض السجناء يجدون معاني لحياتهم في أفكارهم أو في الحب الذي يحملونه لأحبائهم. المعنى لا يأتي من الظروف المثالية، بل من قدرتنا على
الأخطاء كلها قابلة للتصحيح لو عزمنا على ذلك أم هناك أمور لا مجال للرجعة وتغير المسار بها
أحياناً نرتكب أخطاء في حياتنا تكون سبب في تغيير المسار إلى وجهة لا نحبها، أو خسارة أشخاص كنا نكن لهم قدر كبير من الحب، أو ضياع ما هو مادي أو معنوي ولكن عزيز وله قيمة كبيرة. وفي هذه الحالة يظن البعض أن هذه الأخطاء غير قابلة للتصحيح وعليه أن يتقبل نتيجتها ويتكيف معها، وهنا تختلف المبررات بين اليأس والعجز والخوف والتكاسل والإحباط، ولكن تظل النتيجة واحدة، وهي أننا خسرنا. بعد وفاة أبي اكتشفت أنني كنت أوهم نفسي بأن الأخطاء التي
"استراتيجية الحوافز الصغيرة" كيف تكافئ نفسك لتحقق المزيد في عملك الحر؟
من خلال تجربتي في العمل الحر، اكتشفت أن "استراتيجية الحوافز الصغيرة" هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتحفيز النفس وزيادة الإنتاجية فبدلاً من الانتظار للإنجازات الكبيرة، بدأت أكافئ نفسي على الإنجازات اليومية الصغيرة، سواء كانت إتمام مهمة معقدة أو حتى الانتهاء من قائمة المهام الأسبوعية، كانت المكافآت تتراوح بين قضاء وقت ممتع في هواية مفضلة أو تناول وجبة لذيذة، هذه اللحظات الصغيرة تمنحني دفعة معنوية تساعدني على الاستمرار وتحقيق المزيد من النجاحات. وأنتم كيف تكافئون أنفسكم على إنجازاتكم في العمل
إلى أي مدى يمكن استنساخ الوعي إذا فهمنا أصوله بالكامل؟- مسلسل WestWorld
حاليًا في النقاشات التي تجمع سياق الإنسان والآلة، لا صوت يعلو فوق صوت الذكاء الاصطناعي، وزيادة الحديث عن تهديدات امتلاكه للوعي في المستقبل، لكن هناك مسلسل تكلم عن حياة الروبوت الذكي في وقت قبل موجة الذكاء الاصطناعي بكثير، وهو مسلسل WestWorld أحد أفضل أعمال hbo. يتحدث عن منتزه WestWorld الخاص بالاغنياء، الذي يمكنهم فيه عيش بيئة محاكية للغرب الأمريكي، فقط هم و"المضيفين" وهم روبوتات بجلد بشري وإرادة غير حرة، مبرمجين لعمل اشياء معينة، ويمكن للضيوف الأغنياء فعل أي شيء بهم،
منصات المشاهدة الرقمية: تفكيك للتجمعات الأسرية أم وسيلة لحلها؟
في الماضي، كانت التجمعات العائلية أمام التلفاز لحظة يومية لها تقديرها. اجتماع العائلة لمشاهدة فيلم أو مسلسل كان يمثل تجربة اجتماعية تشجع على التواصل والمشاركة. أنا شخصيا أذكر تلك اللحظات وإن كانت تبدو بسيطة إلا أنها كان لها أثر كبير على الأسرة وترابطها. لكن مع صعود منصات المشاهدة الرقمية، تغيرت هذه العادات بشكل كبير. المنصات الرقمية قدمت تجربة فردية للمشاهدة. كل فرد في العائلة لديه حسابه الخاص، ويختار ما يريده في الوقت الذي يناسبه. وهو ما أعطى كل فرد مرونة
تعدد الزوجات حل للعنوسة
الكثير من الأعمال تناولت زواج رجل من أكثر من زوجة وأحياناً الزواج في نفس الوقت ونفس اليوم ونفس المكان سواء كانت أعمال سينمائية أو تلفزيونية ولكن أشهرهم على الإطلاق الحج متولي ويرجع تفرده لكونه يجعل زوجاته تحضر أفراحه لكن لا أتذكر فيلم ظهر فيه الزوج يتزوج أكثر من زوجة في نفس الوقت سوى فيلم لمحمود عبد العزيز قديم لا أتذكر أسمه للأسف ، ولكن لم أتصور أبدأ أن أجد هذا يحدث في الواقع ، ولكن تفاجئت في بعض الجروبات التي
برامج التعارف بعكس ما نظن، هي منسجمة تماماً مع ثقافتنا وتقاليدنا!
برامج التعارف، الناس تجعلها دخيلة على ثقافتنا ولكنها ليست غريبة عن ثقافتنا أو تقاليدنا بل برأيي هي تمثل تطوراً طبيعياً لأدوات التواصل التي استخدمتها مجتمعاتنا على مر العصور. بالماضي مثلاً ولنقل في سوريا، كان التواصل يتم عبر وسطاء أو تجمعات عائلية (بعد لقاء بسيط أو لقائين بين الشاب والبنت سراً في الشارع يتبادلان به كلمات قليلة واعجاب بسيط) واليوم تحقق التطبيقات نفس الهدف ولكن بطرق رقمية حديثة، هذه البرامج توفر وسيلة مريحة وآمنة للتعارف ضمن حدود القيم والتقاليد التي يحملها