أين أخلاقيات البائع في قبول الدفع خارج خمسات ومستقل

المشاريع التي تم الإتفاق عليها داخل المنصة تستكمل من داخل المنصة معاملتها داخل . المشاريع التي حدث التواصل والإتفاق خارج المنصة المنصة ماله علاقة فيه .

الموضوع يتكلم أن الإتفاق تم داخل المنصة فالمفروض يكون الدفع من داخل المنصة

عرض عليك العميل التعامل خارج المنصة، وقد رفضت بكل مودة، وهذا تصرف محترم يعكس احترامك لسياسات المنصة وحرصك على الحفاظ على حقوق جميع الأطراف. عندما قدمت خصمًا لتشجيعه على التعامل عبر المنصة، فقد أثبتت التزامك بالقواعد وحافظت على شفافية العلاقة التجارية.

لكن هنا تبرز مسألة أخلاقية، يجب أن نتذكر أن المنصات تضع سياساتها للحفاظ على التوازن بين مصالح الجميع، حيث لا تقتصر الفائدة على البائع والمشتري فقط، بل تشمل المنصة أيضًا التي تضمن تسهيل التعاملات وحمايتها. في بعض المنصات الأجنبية، قد يسمح للبائع والمشتري بالتعامل خارج المنصة شريطة دفع عمولة المنصة مباشرة، وهذا حل يعكس نوعًا من التفاهم بين الأطراف ولكن مع ضمان حقوق المنصة.

لكن حتى مع هذه الأنظمة، يبقى الالتزام بالقوانين والأخلاقيات هو الأساس، حيث أن خرق هذه القوانين قد يؤدي إلى تآكل الثقة في النظام برمته. في النهاية، عندما يتحايل أحد الأطراف على النظام أو يتجاهل القواعد، لا يؤثر ذلك فقط على المنصة بل على المجتمع ككل.

الالتزام بالتعامل المستقبلي في خدمات أخرى مع نفس العميل الذي كان إيجاده لك عبر خمسات، مثلا، يعود للمقصود الأساسي للشروط. فإذا كان نعم، فذلك يعني الوفاء بها.

التعامل خارج المنصة سيكون غالبًا له هذه النتائج:

• منع العمولة المستحقة للمنصة من التعاملات.
• تجنب الانتظار 14 يومًا لاستغلال الرصيد.
• التواصل السريع عبر التطبيقات المخصصة

هذه العوامل قد تدفع المستقل للتعامل خارج المنصة. ولكن، في نفس الوقت، يجب أن نرى الموضوع من وجهة نظر المنصة، التي تضمن توفير بيئة آمنة، ودعماً للمستقلين، وتضمن حقوق جميع الأطراف.

صحيح أن التعاملات التجارية يجب أن تكون محكومة بالقوانين، ولكن لا يجب أن نغفل عن الجانب الأخلاقي في التعاملات بين الأطراف. إذا نظرنا للأمر من زاوية أخرى، يمكن القول أن الأمانة والوفاء بالعهد جزء لا يتجزأ من أي علاقة تجارية، سواء كانت بين المستقل والمنصة أو بين المستقل والعميل.

المستقل الذي يتجاوز القواعد ويلجأ للتحايل على المنصة قد يحقق مكاسب مادية على المدى القصير، لكنه يُظهر في الوقت ذاته سلوكًا قد يتكرر في علاقاته التجارية الأخرى، مما يثير تساؤلًا عن مدى مصداقيته وأخلاقيته.

هل من الأخلاقي أن يتحايل المستقل على المنصة التي وفرت له بيئة آمنة وسهلت له الوصول للعملاء؟ إذا تجردنا من العواطف، سنجد أن الشخص الذي يخون العهد مع المنصة قد يكون لديه القابلية نفسها لخيانة عهود أخرى مع العملاء أو زملائه في المستقبل. فإذا اعتاد المستقل على هذا النوع من السلوك، كيف نتوقع منه الالتزام بالأخلاقيات في باقي تعاملاته؟

المنصة ليست مجرد وسيلة للتبادل التجاري، بل هي البيئة التي تضمن الحقوق وتوفر الآليات التي تساعد على بناء الثقة. لذا، إذا كان المستقل يتحايل على النظام، فهو يخالف المبادئ الأساسية التي تجعل المنصات مكانًا موثوقًا للعمل

أتفق معك . أنا كمقدم خدمات الموضوع يعتمد على حساب الإتفاق .

مثلا تم على مشروع من خلال منصة ما ومن خلال التواصل بين العميل ومقدم الخدمات تم الإتفاق على مشروع أخر من خلال التواصل المباشر وتم الإتقاق بينهم .

المشروع الأول يجب إكماله والتعامل من خلال المنصة أما المشروع الاخر المنصة ماله علاقه فيه لا من قريب ولا من بعيد ولا له علاقة بالأخلاقيات ولا غيره إتفاق تم خارج المنصة أين المشكلة المنصة سلطتها داخل منصتها فقط .

تخيل أنا عميل تواصل معك خارج المنصة وبشكل مباشر وطلبت منك العمل على مشروع ما بتقولي تعال لمنصة مستقل عشان نتفق ؟

حسستني أن المشاريع والأعمال متوقفة على خمسات و مستقل . الأعمال خارج المنصات كثير أقل شيء تقدر تسوي متجر خاص بك وتروج لنفسك .

أنت جاوبت على نفسك داخل المنصة فقط . خارجها العميل يتحملها أي مشكلة يتحمل العميل . العمولة الكبيره الي تأخذ شركة حسوب على المستقلين سبب هذا التحايل . لايلام المستقل ولا العميل على هذا التصرف الملام بالأول والأخير هو إدارة المنصة التي أن تربح بالقوة