في فترة ما في حياتي؛ كنت لما بتحصلي حاجة تزعلني أو تنكد عليا، كنت بعيط وأنعزل فترة كبيرة ومع زعلي شغفي بيبهت إتجاه أحبّ الأشياء لقلبي، بتخلى عن هواياتي وبوقف أي شغل أو تاسكات مطلوبة مني طالما في الوقت ده بمر بحالة حُزن وممكن كمان أهمل في صحتي وفي أكلي! بس اللي كان بيحصل ؟! بعد ما بخرج من حالة الحُزن دي واللي غالبًا كانت بتاخد وقت طويل بحكم إنْ شخصيتي حساسة وبعيش الحالة بكل حزافيرها، كان بيحصل أي بقا؟
القبول المُطلق
" القبول المُطلق..🖤!" دائمًا ما يسعىٰ الجميع إلىٰ القبول، القبول مِنْ الأهلِ والأصدقاء والأحبابِ، فِي ظلِ هذا السعي إن وُجد فِي أي مِنْ هذه العلاقات قبول لنْ يكون مِنْ وجهة نظري قبولًا مُطلق، والتسليمُ فِي هذا يكون " إننّا جميعًا بشر" مَهما كان عُمق العلاقة وقوتها لابدُ أن تكون مُحاطة بقيودٍ وشروط تغلفُ جِدارها، وإن كان هذا تمامُ العقل، وسُنة البشرِ إلا إننّا دائمًا ما نسعىٰ إلىٰ هذا القبول المُطلق بين البشرِ ! ونغفلُ دائمًا عن كون الآمان الدائم ليس
فاقد البصرِ
كُنت أعتقدُ أنّ المُبصر يُمكنهُ أن يَشعرُ بِنفس مشاعر فاقد البصرِ مِنْ خِلال إغماض عيِنيه، لكن إكتشفتُ أن الأمر أكبر مِنْ كونِه رؤية الظلامِ، الأمر عبارة عن خليطًا مِنْ المشاعر والأفكارِ والمخاوفِ، الأمر أشبهُ بِمعجزةٍ، حيثُ أن هناك العديد مِنْ الحواسِ الأخرىٰ تقوىٰ قُدرتها علىٰ عكسِ المُبصر.. وعلىٰ هامشِ هذه المشاعر المُبهمة لدىٰ فاقد البصرِ، يتجلىٰ إلىٰ خاطري العديدَ مِنْ الأسئلةِ، مِنها سؤالًا جعل عقلي يضّجُ بالأفكار الغير متناهية، والمشاعرِ المُضطربة التي تُخبرني كيف يكون شُعورهم ؟! والسؤال كان كالآتي:
محاولة الامساك بفكرة حماسية
نجرب !! في مقاييس كتير بتقول : بلاش مُجازفة وبلاش ناخد قررات في لحظة حماس، إلا إني بقول لازم نكسر حاجز الخوف ونغوص خلف الجدران ونستسلم للحظات الحماسية اللي بتيجي بدون مقدمات، ونفرد جناحاتنا ونطير ونشوف هيحصل أي؟ ما إحنا مش هنفضل نخاف كدا مِنْ بعيد لازم نصارع الخوف وفي الحالتين إحنا الكسبانين! الموضوع يبان إنه جنوني شوية، أممم شويتن صح؟ بتكلم هنا عن الأفكار الحماسية اللي بيكون ليها نتيجة مباشرة وحتمية في نفس ذات الوقت اللي بنقوم فيه بتنفيذ
بشمهندس أحمد ابو زيد اليوتيوبر المشهور 😀
عارفين المحتوى اللي بتغرق فيه وتغوص فيه بكل جوارحك؟ أهو ده كان حالي إمبارح والنهارده مع أخر فيديو نزله "بشمهندس أحمد ابوزيد" اللي بيحكي فيه عن الفترة اللي قضاها في السجـن، الحقيقة لو هقترح عنوان للفيديو ده هيكون ( إنسان صادق يُعلمك معنى النجاة) في ظل انتشار السخط والتذمر وعدم الرضا، بيخرج لينا إنسان سوي مر بتجربة تكاد تكون من أسوء التجارب اللي ممكن يمر بيها إنسان، بيقدم لينا بكل بساطة خلاصة تجربته في معالم بسيطة أبرزها الرضا والتسليم، وأهمها
الترويج من خلال منصة فيسبوك
ككاتب محتوى أعتقد أن أفضل وسيلة لترك بصمة مميزة وتكوين جمهور هي منصة فيسبوك. من يوافقني هذا الرأي؟
برطمان التحدي
"برطمان التحدي😃" حابة أشارك معاكم فكرة لطيفة بنعملها أنا وأخواتي؛ وهي إننا كاتبين عدد لا بأس به من التحديات، كل تحدي في ورقة وحاطين الورق في برطمان صغير، وكل يوم أول ما بنصحى كل واحدة فينا بتسحب ورقة، وتنفذ التحدي اللي فيها.. التحديات متنوعة، ما بين تحديات ترفيهية وتحديات في جوانب مختلفة؛ زي تحدي قراءة سورة البقرة، كف الأذى، عمل أكلة جديدة، توضيب البيت، عمل مشروب، المحافظة على صلاة السنن، عمل جلسة ذكر، عمل ورد استغفار، إلخ.. الهدف من الفكرة
عزيزي السيد ميم
عزيزي السيد "ميم" هذه الرسالةُ إحدى رسائلي المنسيَّةِ والمتروكةِ بين طيَّاتِ كتابٍ قديم. أعلم أنَّ الوضعَ غيرُ مستقرٍّ، وأنَّ روحكَ الحُرَّةَ تتأرجحُ بين آلامِ الفقدِ تارةً وبين مرارةِ الشوقِ تارةً أخرى! يصلُ إليَّ أنَّكَ تحاولُ أن تتأقلمَ بشتى الطرق، وهذا ليس بغريبٍ على شخصٍ مثلك. بالأمس، قرَّرتُ الرحيلَ أيضًا. أشعرُ أنَّ وجهتي مضطربةٌ، وأنني بحاجةٍ ماسَّةٍ إلى أطنانٍ من المرونة. قلبي يأبى التأقلم، مثلك تمامًا. أتذكَّرُ كلماتِ ذاتي اليائسة، عندما كانت تحاولُ تكبيلي: أن تتأقلمَ يعني أنَّكَ، مخادعٌ بارعٌ جدًا،
دفتري
جَمادٌ يَتَحَدَّث؟ هَذا تَحْديدًا مَا قُلتُهُ عِندَمَا رَأَيتُ مِرسالًا يَحوي الكَثيرَ مِنَ الدُّموعِ بَينَ صَفَحاتِ دَفتَري الجَديدِ، بِخَطٍّ مُرتَعِشٍ كُتِبَت كَلِماتُهُ، لا أُخفِي عَلَيكُم، لَقَد فُزِعَ قَلبِي عِندَ قِرَاءَتِهِ: "صَدِيقَتي الوَفِيَّة، تَحِيَّةٌ طَيِّبَةٌ وَبَعد، أعلَمُ أَنَّ نِهَايَتِي قَد حَانَت، لَمْ يَبْقَ إِلَّا سَاعَاتٌ مَعْدُودَةٌ حَتَّى تَحِينَ لَحْظَةُ الفِرَاقِ بَينَنَا، كَمَا أعلَمُ عِلمَ اليَقِينِ أَينَ سَيَكُونُ مَقَرِّي الجَدِيد، هُنَا فِي تِلكَ الزَّاوِيَةِ الكَامِنَةِ فِي الدُّرجِ السُّفلِيِّ مِن مَكتبِكِ العَزِيز. لا أَشعُرُ بِالحُزنِ إِطْلَاقًا، يَكفِينِي أَنَّنِي كُنتُ صَدِيقَكِ لِمُدَّةِ عَامٍ كَامِل، وَأَشعُرُ
مات أثر جرعة زائدة من الألم النفسي.
يُؤلمكِ ذاك الطريق؟ بدايةٌ مُفعمةٌ بالحياة، الكثير من الأحلام الهادئة، والضحكات الصاخبة، أعينٌ لامعةٌ من أثر نوبات الحُب، واعتناق شعار الحماس والاتزان في آنٍ واحد: "رويداً رويداً، لكن حتماً سوف نصل." هكذا كان تصوره الجميل عن رحابة أوطانه. | على هامش إحدى صفحات دفترها الأسود الأحد ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤ يوم برفقة طبيب مُحمد النفسي. يُقال إنه عاد إلى الرتّابة مرةً أخرى، حيثُ العشوائية المزعجة واللون الأزرق الصاخب. ودّ لو أنه مات تلك الليلة، لو أنه هوى إلى الأرض كقطعة زجاجٍ
في لحظة عابرة.
على بُعد خطوات من مدرستنا القديمة، قام أحدهم بركل قطةٍ صغيرة. لم يكن الأمر يتطلّب الكثير من الوقت حتى يركض طفلٌ لم يتجاوز عمره السابعة، صارخًا بأعلى صوته: ماتـت القطة، ماتـت القطة!؛ ليهرول طفلٌ آخر، يتفحّص القطة جيدًا، ثم يرمق ذلك القاسي بنظرةٍ مليئةٍ بالثـأر، ذلك الغضب الطفولي الجميل، توعّدٌ صامت وغاضب في آنٍ واحد. هل من العدل أن يتمـزّق قلب هذا الصغير هكذا؟ في زمنٍ صار فيه العنـف هو الأساس، وصارت مشاهدة الدمـ.ـاء أشبه بمشاهدة فيلمٍ كرتونيٍّ جميل، صار
هواجس
مش كُل حاجة فِي حياتنا بتكون عادلة، الجانب المُنصف مش دائمًا بيكون مرئي، مش كُل الحلول مَنطِقية، وبِكُل تأكيد جميع الثوابت مهزوزة، اليقين المُطلق فِي الحياة هو الوثوق فِي عدل اللّه.. الترتيب بيختلف مِنْ شخص لِآخر، بس تمام الثقة إن ترتيب ربنا لِحياتنا إعجاز، والحكمة فِي الغالب هتكون مُبهمة لطبيعة العقل البشري المحدودة، وإن دائمًا التسليم للّه هو الحل.. وإن إحنا مش كاملين، والسعي لِلكمال مش هو الحل، وإن العدالة والإنصاف ربنا فِي لحظة قادر يظهرهم علىٰ أهون سبب، علشان
البقاء ليس للأقوى
"البقاء ليس لِـلاقوى" _جملة كنت بسمعها كتير، كنت بفكر اي الهدف منها واي اللي ممكن يلفت نظري لجملة زي دي، وطالما البقاء ليس للاقوى امال البقاء لمين؟! اذا كان الاقوي مش قادر علي البقاء!!! _كان من منظوري إن البقاء اكيد هيكون لـِلاحن علشان فيض الحنان اللي جوه قلبه هيخلي الناس تكون حابه وجوده طالما بيتعامل بقلبه!! بس اكتشفت إن المفهوم ده غلط لان اكيد الاحن ده هييجي عليه وقت ويقسى لو ملقاش مقابل او تقدير لحنيته وطيبته!!! _عرفت إن البقاء
العزلة
فِي نظرية بتقول " كُلنا بنتغير ومفيش في الحياة ثوابت" وعلىٰ النقيضِ بقول فِي أُصول حتمية لابُد مِن وجودها فِي حياتنا، فِي قاموس تعاملنا مع البشر.. ولو جزمنا بِصحة هذا الكلام هأكدلك إن مفيش حاجة ثابتة وإن رؤيتي لموضوع ما ممكن تتغير مع الوقت، وإن كُل الكلام ده مفيش دليل صحيح علىٰ إثباته.. نخرج شوية مِنْ الفلسفات النمطية ونحرر نفسنا مِنْ عقدة الإكتئاب ونركن كُتب عِلم النفس علىٰ أقرب رّف، ونرجع شوية لِكلام ربنا وندور علىٰ الحلول اللي بترضي قلوبنا
هوى النفس المرير.
بصورةٍ مُربكة ودافئة في آنٍ واحد، أُحاول إعادة بناء مكتبتي الصغيرة؛ أهدم رفوف الكتب ثم أعيد بناءها وترتيب صفوفها بِحُبٍ جامح، بحذرٍ أحاول تنظيف الكتب من آثار الزمن وبشجاعةٍ أقرأ ما كتبتهُ على هوامش الكتب أثناء قراءتي، أرى بوضوحٍ مدى تبدل أفكاري واتساع آفاقي، تسترخي عضلة وجهي بهدوءٍ وأنا أحمل في يدي كتابي المُفضل وأردد في قريرة ذاتي تعهدًا بمعاودة قراءته مرة أخرى. ببراءة طفلة أقوم بوضع أقلامي وكتبي ودفاتري على أرضية الغرفة ثم أقوم بتوثيق اللحظة الفوضوية الممتلئة بالأمل،
منكم نستفيد.
إيه أفضل المواقع العربية الـ ممكن أحقق منها ربح مادي في مجال الكتابة؟
العودة إلى نصوصي القديمة
بجدالٍ أقول: يُمكن للأفعالِ البسيطة أن تُنقذ قلب إنسان، وبإمكانها أيضًا أن تقتلهُ؛ ذات مرة، كلمة بسيطة وصغيرة جدًا، صغيرة للحد الذي يجعل قائلها غافلاً عن مدى تأثيرها على قلبي، تلك الكلمة جعلت روحي بخفة الفراشة. هناك، في ذاك الطريق، عجوزٌ كلما رأيته أدركت معنى التأمل. ومِن بين معاني الإنسانية، يحضر في ذهني ذلك المشهد: طفلٌ صغير يبتسم لقطةٍ زيتونية اللون، ببراءةٍ مُلِحّة يطعمها قطعة خبز. أقرأُ في ملامحه رغبته في أن يحملها معه إلى البيت. ببساطةٍ، يتوهّج قلبي مرةً
مش لازم تكون تنين مجنح يا إنسان 🏌️
مساء الخير؛ أنا فاطمة ودي تحديدًا هتكون بداية الوقوف في الجهة الأخرى المقابلة للخوف، مع احترام كبير وشديد للمشاعر الإنسانية الصحية، وإحياء شعار "مش لازم تكون تنين مجنح يا إنسان"🏌️ من فترة كبيرة كان عندي خلط رهيب بين الخوف والتوتر، لحد ما قررت في يوم إني أعقد جسلة صلح للشعورين دول، أعرفهم على بعض وأتصالح عادي مع وجودهم، وأتفق معاهم إني هتقبلهم في حالة واحدة بس، لما يكونوا متواجدين بنسبة تحميني مش تضرني وتقيد حريتي وقدراتي، شربنا شاي بنعناع ومضينا
بقلقٍ دائم
بقلقٍ دائم.. لطالما آمنتُ وأنا صغيرة بتلك الخرافةِ التي تقول: إنَّ أحلامَ المرء هي حياتهُ الحقيقيَّة، وكل الذين يعرفوني حق المعرفة، يعلمون جيدًا أنَّ هذه الخرافة منبعها رأسي تحديدًا؛ ذلك الرأس الذي لا يتوقف أبدًا عن التفكير، ولا يتوقف عن خلق أسوء الاحتمالات، ذلك الرأس المُمتلىء حد النخاع بحلولٍ فعّالة للجميع، يقفُ عاجزًا أمام نفسه! صدفةٌ عجيبة؛ الفتاة التي طالما آمنت بالأساطير، جعلت لنفسها مخرجَ طوارئ من خلال الكتابة، وأصبحت تؤمن أنَّ الكتابة هي طوق النجاة الحقيقي لها من بؤس
إزيك يا إنسان🏋️♥️
أنا فاطمة، جاية وماسكة في إيدي "متلازمة الخروج مع الذات"، وبفكّر: ليه الإنسان منغلق بشدة مع ذاته في حين إنه منفتح مع الآخرين! وليه بيتفنن في تدليل الآخر، وعلى الجهة الأخرى بيبتكر أحدث الطرق لجلد ذاته! أطباق كتير، وأصناف متعددة من أشهى أنواع الطعام، مائدة مرتبة ونظيفة، وتجاهل تام لآلام الظهر واحتقان عصب القدم، نتيجة وقفة المطبخ، وعدم الإفصاح عن الاحتياج التام للمساعدة. أفعال منمقة بالكثير من الحب، حب الآخرين، وتجاهل قاسٍ للذات. ده نموذج بسيط بيحصل كل يوم في
أين الله منك؟
أين اللَّهُ مِنك ؟! حصار لا حدود له، وأسئلةٌ لا مُتناهية الحدود مع النفسِ، وكلماتٌ نقولها ولكن لا نَستّشعر معناها؛ اليوم قررت عمل خطة للخروجِ بأكبر قدر مِنْ الإستفادة بوقت فراغي..وأمس نظمت جدولاً مُحكمًا لردع نفسي ولومها عندما تُخطئ، ومنذ عدة أيام وضعت قائمةً لتنظيم عاداتي وعباداتي ولا سيما جدول حفظ جزئين مِنْ القرآن هكذا تسري أيام أجازتي! تمهل ! ليس هذا ما أُريد سماعه، ولكني أُريد معرفة وجود اللَّهُ بَين ثنايا روحك، أُريد التأكيد على صحةِ التسليم وعلو مقام
السيدة فاء رفقة مشاعرها.
يبدو أننا بالفعل بدأنا. أتى اليوم الأول سريعًا، حقيبة يد جميلة أُطلِق عليها "حقيبة الإنقاذ". هل هناك شيئًا نسيته؟ نسيم بارد، ونوبات من الغضب تُحيط بها من كل جانب. على ما يبدو أن الغضب يتكتّل بالتدريج ليخرج منها على هيئة صراخ، وهي تقول: أين دفتري الرمادي؟ لقد كان هنا، أسفل هذه الوسادة! لقد انتهى يومي الأول قبل أن يبدأ. على أي حال، لقد توقعت هذا. أشعر بالكثير من الفوضى داخل رأسي. كان من الممكن أن تكون هذه الأمور أفضل بكثير
هل التخلي سلوك سام؟
التخلي سلوك سام لما بيكون هو الحل الأول والأخير، السؤال هنا، إيه البدايل أو الطرق اللي من خلالها نقدر نعزز ونقوّم السلوك ده؟
قيود الكـتـابـة.
لقد بَتَرَت مزاجيتي ذلك الرابط المتين الذي كان بيني وبين الكتابة. منذ مدة، تعلمت أن العلاقات الإنسانية القوية لا يستطيع بترها الغياب، وعلى هذا الاعتقاد طال الأمد بيني وبين جلسات الكتابة. اكتفى قلمي بعشرات الكلمات التي أكتبها في دفتري نهاية كل يوم، حتى بتُّ أشعر أن صبَّ أفكاري بات ثقيلًا وكئيبًا في آنٍ واحد. اليوم، حاولت أن أُعيد حياكة هذا الرابط مرة أخرى. بكيتُ تارة، وضحكتُ تارة أخرى، وأصابني الذهول عندما تعقَّد الخيط في منتصف عملية الحياكة. نفضتُ آثار البكاء
كيف أخوض تجربة السفر بـ أبسط الإمكانيات؟
أنا فاطمة من مصر وتحديدًا محافظة المنيا حاصلة على ماجستير في القانون العام والخاص، كما أنني عملت كـ باحثة ميدانية لدى وزارة التضامن الاجتماعي، وتطوعت لدى مركز البحوث الاجتماعية لميسرة. أرغب في التطوع لمؤسسات مجتمعية تساعدني في التنقل من بلد إلى بلد، بغرض الانخراط في المجتمعات المجاورة، كيف أبدأ؟ وهل يوجد هنا مؤسسات أو شركات تساعد وتهدف لهذا النوع من التطوع؟