هناك موضوعان شائكـان كانا السبب في تغيّـر طريقة الحياة لدى البشر تماماً : - العلاقة بين الدين والسياسة - والعلاقة بين الديـن والعلم الموضوع الأول موضوع معقد ومتشابك وشديد الحساسية ، ربما نخصص له مساهمة منفصـلة .. وربما نتجاهله - كما افعل دائماً - ، لأنه ليس مهماً على المستوى الشخصي الفردي .. هو إجراء تنظيمي للمجتمعات ، قد يتأثر به الفرد نعم .. ولكنه مهما كان ، يظـل خارج إطـار منزله وفكــره وحياته الشخصية الداخلية .. أما العلاقة بين
دين ودنيا
2.88 ألف متابع
مجتمع متخصص في الشعائر ومدى تاثر المجتمعات بالقواعد الدينية المختلفة حسب نوعية الشعوب والأعراق
أيها الشيعي... بماذا تؤمن؟
صراحة لا أعلم الكثير عن المعتقدات الشيعية سوى ما سمعت عنهم، أو ما قرأت في الإنترنت الغربي... أنت كشيعي، لخص لي المعتقد الشيعي وكيف يختلف عن بقية المذاهب...
للشفافية: تم وضعي كمشرف على هذا المجتمع
حيّاكم الله لا ادري ما جعل (القيادة العليا الغامضة) تضعني مشرفا على هذا المجتمع لكن هذا ما وصلني: > تهانينا تمت إضافتك كمشرف على حوار الأديان، يمكنك تحرير المواضيع والتعليقات مع ظهور تفاصيل التحرير للمستخدمين، يمكنك أيضا إخفاء المواضيع أو نقلها لمجتمعات مناسبة أكثر، كما يمكنك حظر المستخدمين من المشاركة في هذا المجتمع، تطوير هذا المجتمع والإشراف عليه مسؤوليتك الآن فساهم معنا في تطوير الويب العربي، شكرا لجهودك - قبل يوم واحد وبالتالي فهي مسؤولية نزلت علي دون ان اطلبها.
كنت دائما تاركا للصلاة واصليها متقطعة واقول سوف اصلي فيما بعد حتى بلغت من العمر 33 عاما .
ثم توفيت والدتي رحمها الله قبل 3 اعوام فصليت فترة ثم بدأت اقطع في الصلاة ثم ذات مرة مررت بالمقبرة لاقراء الفاتحة غلى قبر امي وابي رحمهم الله وانا مارق بجانب قبورهم تذكرت قبر جدتي ام ابي رحمها الله وهي متوفية منذ عام 1976 فتذكرت ان الموت اطول عمرا من الحياة وقرأت عليها الفاتحة رغم اني لم اراها في حياتي فانا من مواليد عام 1980 اي انها توفيت قبل ان اولد بـ 4 سنين ثم تأملت ان الدنيا شيء مؤقت
سؤالات يونس بن عمارة على حسوب (تحتاج اجوبة)
لطالما كانت الأسئلة محركا ثقافيا عظيما للنقاش بدءًا من سؤال الحقِّ للملائكة إلى أسئلة أقوام الأنبياء للأنبياء لاسئلة اليهود لنبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحتى أجوبة بن تيمية على بعض سؤالات المسلمين الآخرين واجابة بن حزم على أسئلة اخوانه إلى أن نصل للعصر الحديث وعصر الama أو اسئلني ما تشاء على ريديت وحسوب ومعراج وغيرهم.. قبل أن أطرح اسئلتي والتي ستكون هذه المجموعة الاولى منها فقط نشير الى ان الاسئلة من هذا النوع تنقسم لقسمين قسم تحدي
كيف نُجدّد العلاقة مع الله ؟
لمَّا خلق الله عزَّ وجلَّ الكون أودع فيه صنوفاً شتَّى من الآيات والبراهين الدالة عليه لتبقى شاهدةً على بديع صُنعه وخلقه، ولتكون علامة يَهتدي بها العبد بفطرته السويَّة إلى ربه، وكذلك أنزل الله سبحانه وتعالى كتبه وأرسل رسله بالدِّين القويم والشرع السليم ليبقى العبد على اتصال وعلاقة بخالقه. ويُعتبرُ الإيمان هو الصلِّة بين العبد وربه، فيبقى من خلاله متصلاً بالله متعبداً إليه ويرجع إليه في النائبات والشدائد، وقد فطر الله الخلق على هذه العلاقة حتى يكون العبد في استقرار نفسي
هل الله يتدخل حقًا؟
لفت نظري فيديو على اليوتيوب لبرنامج ديني متواضع على قناة متواضعة، الفيديو عبارة عن مداخلة لامرأة تشتكي انها تعرضت لظلم شديد وأن الظلم واضح لا التباس فيه، وأنها لا تتوقف عن الدعاء وقيام الليل والصلاة والبكاء لله ليل نهار أن يرفع عنها هذا الظلم، وكان سؤالها أنه لماذا يعيش الظالمون حياتهم بينما هى تزداد المشاكل فوق رأسها يومًا بعد يوم؟ ولماذا لا يستجيب الله لها؟ *وتتوسل باكية للمقدم أو الشيخ - كما يقولون- أن يقول لها أي شيء يساعدها على
لماذا يذكر القران الأنبياء الذين ظهروا في الشرق الاوسط فقط ؟
اذا كان الشرق الاوسط هو مهد الحضارات العظيمة والقديمة فإن مناطق اخرى ظهرت بها حضارات اقدم واعظم (المايا في امريكا الوسطى والاغريق في شرق اوروبا والامبراطورية الصينية القديمة...) لابد انه تم إرسال انبياء الى تلك المناطق لتوحيدها ولكن اي منها لم تذكر في القران غير تلك التي في الشرق الاوسط، اذا كان السبب انهم لم يؤمنوا فإن قوم عاد وقوم ثمود من لم يؤمنوا وذكرهم القران ولك ان تعرف مكان هذه الاقوام، كما ان القران وجميع الكتب المقدسة السماوية لم
ما هو مصير الحيوانات في الآخرة؟
هل فعلاً مصيرها التراب؟ لا استطيع تقبل هذه الفكرة، ما ذنب هذه الروح أنها خُلقت لتكون قطة أو كلب مثلاً؟ لماذا ستفنى وتصبح عدماً بينما أبقى خالداً؟ أعمل كمساعد بيطري، أُسعف وأُطعم وأعتني بالحيوانات. وفي بعض الحالات أتعلق بهم كثيراً بحيث يكون هناك تواصل وتفاهم بيننا. وإنه لشعور رائع جداً عندما تستجيب هذه الحيوانات لي. عقلي مشوش كثيراً، وأحتاج إلى الإرشاد.
عندما يصور الإعلام تغيير العقيدة كأمر بالغ السلاسة..
يكاد لا يمر يوم دون أن أقرأ خبراً هنا أو هناك يُمتدح فيه سرعة انتشار الأسلام... و يكون الخبر مزوداً بإحصائيات و مقارنات مع الديانات الأخرى.. حسنٌ جداً...ثم تكمل تصفحك لتقرأ خبراً مفاده أن الشخص الفلاني ( عادة ما يكون شخص مشهور) قد أعجب بطريقة وضوء المسلمين فقرر أن يعتنق الإسلام، أو أعجب بالترتيب الفريد أثناء أداء مناسك الحج أو حتى أعجب بصوت الأذان و خشع له بطريقة لم يستطع مقاومتها و عليه قرر اعتناق الإسلام. ..نفس الشيء يمكن قوله
الرد على الخرافات الشائعة حول الشيعة
نادراً مايخلو منشور إخباري في الفيسبوك من تعليقات بنبرة طائفية، إما ضد الشيعة أو السنة أو طائفة دينية أخرى. على الأرجح، تقف أجهزة استخبارات وراء معظمها. وعند الدخول في نقاشات غالباً مايستشهد الطرف المهاجم إما بفيديوات لرجال دين شيعة غير معروفين في الوسط الشيعي كـ ياسر الحبيب الذي يسكن في لندن.أو رجال دين شيعة متطرفين (وهم أقلية). فيما معظم الشيعة يرجعون في الأمور الفقهية لأربعة مراجع رئيسية. * السيد علي الخامنئي (إيران) ويتبعه غالبية الشيعة في إيران، وبعض الشيعة العرب
لماذا يريد الله ان يختبرنا؟
التساؤل مفيد فقط اذا تبعه تعب في البحث والتحقيق لكن التساؤل دون بحث يعني ياتي احد ويقول انا سالت وهذا جهدي اريد الاجابة فعليه ان يتقبل الاجابة مهما كانت غير مقنعة لان المجيب له حق ان يقول وانا اجبت وهذا جهدي. بدل ذلك انصح الناس والشباب هنا (والحانقين على الدخول لمدرسي والذين هم تحت اباء سيئين لذلك هم يلحدون او تحت حكومات ظالمة او لاي سبب اخر) ان يتعبوا في البحث قبل ان يطرحوا اسئلتهم فمثلا في قضية علم الله
هل المواقع الالحادية حقا أخطر من المواقع الاباحية ؟ (رأي)
بعد قرآتي لهذا المقال ((داعية إسلامي: المواقع الإلحادية أخطر على الشباب من ” الإباحية “)) رابطه : http://bit.ly/2zzRTV2 توصلت للنتيجة التالية وهي مفصلة أدناه وهي عكس ما توصل له المحاضر عزيز العنزي. مع احترامي له. ### مساؤي المواقع الاباحية: - هناك دراسات علمية جادة كثيرة تدل بشكل واضح على أن لها تأثيرا سلبيا على نشاط الدماغ البشري. - حسب موقع ويكبيديا في الصفحات الخاصة بهذه المواقع هناك اتهامات قوية وموثوقة من خبراء الأمان تقول بأن معظم الفيروسات الضارة تأتي عبر
هل خلقَنا الله لعبادته حقًا؟ هل هذه هي الغاية من الخلق؟
السؤال الشهير: لماذا خلقنا الله؟ الإجابة الشهيرة: لكي نعبده، والدليل قوله تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ"، فنحن موجودين في هذه الدنيا للاختبار، لفعل الطاعات واجتناب المحرّمات. حسنًا، هذه الإجابة غير مقنعة بالنسبة لي، لأنه ليس من المنطقي أن تكون عبادة الله في حد ذاتها هدفًا أو غاية، هي تصلح لأن تكون وسيلة من أجل غاية أو غايات أخرى، وهذه أمثلة للتوضيح: - هل يصحّ القول بأن الإنسان صنع الساعة لكي تدور عقاربها؟ - هل يجوز القول بأن الإنسان
هل الدعاء مستجاب أو على الأقل مسموع؟
هذا السؤال لك أيها المؤمن مهما كانت ديانتك، ولكني سأتحدث هنا من وجهة نظر إسلامية كوني من خلفية مسلمة، وأيضًا لأن أغلب الأعضاء هنا مسلمين كما يبدو. كثيرةٌ هي الآيات والأحاديث التي تتكلم عن فضل الدعاء وأهميته والحث عليه، فهو بالتأكيد واحد من أعمدة الدين الأساسية التي لو سقطت سقط الدين معها برأيي. بعض الآيات: - "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ". - "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ". بعض الأحاديث عن الرسول محمد: - "إن
شاركنا رأيك: كيف تبحث عن الحقيقة؟ وكيف تتعامل مع المجادلين من أجل الجدل؟
من خلال تجربتي من الموضوعات التي تتحدث عن الأديان رأيت البعض يبحث بجدية عن الحقيقة ويطرح أسئلة جادة وفي الهدف تدفعني رغم قلة علمي للبحث والتعمق معه أكثر حبًا في مشاركته رحلته في البحث نحو الحق. على الجانب الآخر تجد أسئلة جدالية إن أجيب عنها (بنعم أو بلا أو سكت عنها) فلن تهمك كباحث عن الحقيقة في شيء ولكن أصحابها يستفزون بها المشاعر خاصة المسلمين لإضاعة الوقت في شيء غير مجدي. لهذا أود منك: * أن تشاركنا طريقتك في البحث
هل التدين المبني على الإحتمالات مقبول ؟
وضعية لشرح الأمر : "أنا متدين أقوم بطقوسي الدينية فقط لزيادة إحتمال نجاتي في الآخرة لو كان العذاب والحساب موجودان .. فكما تعلم بهذا ترتفع نسبة نجاتي " (هذا ليس أنا ، وضعية لشرح السؤال لاغير)
اقوال بعض مشاهير الملحدين عند الموت
*اقوال بعض مشاهير الملحدين عند الموت* 1-سيزر بورجيا : " في حياتي كنت أستعد لكل شيء إلا الموت , وأنا الآن أموت ولست مستعدا لهذا " 2- توماس هبس ( فيلسوف سيلسي) : " أنا على وشك القفز في ظلام ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة ". 3-توماس باين (كاتب ملحد عاش في القرن الثامن عشر) :" أرجوكم لاتتركوني وحيدا , يا إلهي ماذا جنيت لأ ستحق هذا , لو أن لي العالم
للملاحدة ما سبب شيوع فكرة الاله و الماوارئيات عموما لدى جميع الشعوب قديما؟
الملحدين يعتبروا الاله و الماورئيات عموما( الارواح الجن..الخ) هي امور اختلقها الانسان قديما اما بقصد اي لاغراض سياسية او نفعية او اما بدون قصد كنتيجة لقلة علمه او لسوء تفكيره تاريخيا( و هذا الامر لا يعارضه الملاحدة ) جميع الحضارات/المجتمعات حتى البدائية منها تؤمن بالاله او الارواح و ليدهم دين ما و نقطة مهمة ايضا هناك شعوب منعزلة منذ عشرات الآلاف كسكان استرالية الاصليين و مع ذلك لديهم ايمان! طيب هل يعقل انه في كل تلك المجتمعات اشخاص اخترعوا الاديان
أليس من الحماقة أن نضع الله موضع الإختبار ؟
حسنًا بيننا مؤمنين بالله، يتعاملون مع الله كما لو كان آلة، آلة لابد أن نختبرها طوال الوقت ونعرف إلى أي مستوى تجيد العمل، إلى أي مستوى تستجيب وتتفاعل معنا .. وبيننا الكافرين بالله جملة وتفصيلًا، لأنه لم يتدخل لإنقاذ أحدهم وهو في مأزق أو مشكلة، أو ربما لأنه يرى ما يحدث في سوريا والعراق وفلسطين وغيرها من بقاع الارض التي تعاني، ولا يتدخل .. حسنًا ما أريد فهمه هو كيف لهذين الفريقين وغيرهما؛ أن يضعا الله موضع إختبار ؟ بل
ما موقفك من تهمة ازدراء الأديان ؟
لنفترض أنّك ولدت في إيران.. أبوك وأمّك سيكونان من الشّيعة ولأنّ الدّين وراثة ستصبح أنت شيعيّاً أيضاً، ستتربّى على عاداتهم وتقاليدهم وأعيادهم وتأخذ شيوخهم قدوة وتظنّ أنّ دينك الوحيد هو الصّحيح.. لنفترض أنّك بقيت على هذا المنوال 20 سنة.. لكن بعد ذلك بدأت تتثّقف وتقرأ وتتعلّم واكتشفت أنّ ما يؤمنون به وما يفعلونه مجرّد خرافات.. وترى حولك ملايين الّناس يؤمنون بها ويقومون بطقوس جهل غريبة.. تجد منهم ناس دكاترة ومهندسين وعلماء.. ستحاول بعدها أن تكلّمهم وتقول لهم أنّ ما تؤمنون