جزاك الله كل الخير على هذه الأدعية، ولكن آمل أن تشرح لي معنى هذا الدعاء فلا أفهم معناه وهذه أول مرة أراه. اللهم ما أعطيتني مما أحب فاجعله طاعة لك فيما تحب وما زويت عني مما أحب فاجعله فراغاً وشغلاً لي فيما تحب.
دين ودنيا
2.82 ألف متابع
مجتمع متخصص في الشعائر ومدى تاثر المجتمعات بالقواعد الدينية المختلفة حسب نوعية الشعوب والأعراق
والمال الذي تدخره للورثة الجاهلين تهديه إلى الأشرار وتبوء انت بالتبار والخسار إذا أنشأ الإنسان من عائلته، أي أولاده وزوجته ورثة جاهلين برأيي يجب أن يشك بالقيم التي يبثّها في البيت الذي يقطنون فيه، لإنه لو كان على حق وصلاح واستقامة لما انحرف أطفاله وانحرفت زوجته ليشكّلوا مساراً للجاهلين يصبح فيها إمدادهم بالمال بعد الوفاة بمثابة إدخار مال للورثة الجاهلين. بل على العكس تماماً، الأب الذي يعمل بجد على نفسه ويحاول ترقية وتطوير نظامه الاخلاقي من الطبيعي أن ينشأ عائلة
بما أنك ذكرت الزهد في الحياة بمفهومنا الحالي فتحت عندي قبسا لتساؤلات وتأملات عديدة: هل مثلا يمكننا توصيف رائد الأعمال الاجتماعي الذي يقوم بعمل بيزنيس أو شركة ناشئة من أجل أن تحل مشكلة مجتمعية ويكون ربحه الأصلي من أجل خدمة هذه الفئة أو المستفيدين من خدماته، وأن أي ربح للشركة فهو ليس الهدف منه المكسب الخالص بل إفادة المجتمع في تخصصه واستخدام هذا المال في تطوير حلول جديدة؟ هذا السؤال أتاني صراحة بعد ذكرك للمفهوم بشكل واضح وتناولك له من
أظن هذا جزءا منه فعلا؛ في المثال المذكور، يكون الشخص زاهدا في تحقيق المكاسب الشخصية. فإذا كان غير متمسك بتحقيق المكاسب المادية الشخصية، أو الألقاب والمناصب، أو المجد والشهرة، ويفعل ما يفعله ينوي خير المجتمع، ونفع الناس، وينوي أن يكون ذلك لوجه الله تعالى. فقد حقق مبدأ الزهد في الدنيا، والطمع في الآخرة.
هناك العديد من المواقع التي تهم المستخدم العربي وتغطي مجموعة واسعة من المجالات. إليك بعضًا من أهم هذه المواقع: موقع موضوع: يقدم محتوى متنوعًا في مجالات الصحة، التعليم، الثقافة، والمزيد1. موقع ويب طب: مصدر موثوق للمعلومات الطبية والصحية باللغة العربية1. منصة إدراك: منصة تعليمية تقدم دورات مجانية عبر الإنترنت في مختلف المجالات2. أكاديمية زاد: تهتم بتعليم العلوم الشرعية عبر الإنترنت2. موقع أكاديمية عمران: يركز على تعليم تأسيس وإدارة المشاريع2. موقع المرجع: يقدم محتوى شامل يغطي العديد من المجالات مثل الخدمات
يبدو أنك مهتم بموضوع إثبات وجود الله باستخدام الرياضيات. هذه الفكرة تعتمد على استخدام مفاهيم رياضية لتوضيح بعض النقاط الفلسفية حول وجود الله. في المثال الذي ذكرته، يتم استخدام مفهوم النهايات في الرياضيات لتوضيح فكرة أن الكون لا يمكن أن يكون قد نشأ من العدم بدون خالق. يتم ذلك من خلال مقارنة قدرة الإنسان على جمع أجزاء ورقة مقسمة إلى عدد لا نهائي من الأجزاء، حيث يتم توضيح أن هذه القدرة تصبح صفرًا عندما يكون عدد الأجزاء لا نهائيًا، مما
بالطبع! الغيبة الضمنية هي موضوع مهم يجب أن نكون حذرين منه. يُعتبر الذكر الغير مباشر للأشخاص بما يكرهونه أو يزعجهم من أنواع الغيبة الضمنية. قد يكون ذلك عبر الإشارة إلى سلوك أو صفة عامة دون ذكر الأسماء. في الواقع، يمكن أن يكون الحديث عن موقف دون ذكر الأشخاص مثل الطريقة التي ذكرتها هي نوع من الغيبة الضمنية. إذا كنت ترغب في طلب نصيحة أو الحديث عن موقف، يفضل أن تكون مباشرًا وصريحًا دون اللجوء إلى الإشارات الغير مباشرة. جزاكم الله
نعم، النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- هو أول من أسلم من أمته1. عندما قال: “لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ”، كان يشير إلى أنه أول من أسلم من هذه الأمة التي أُرسل إليها. ورغم وجود مسلمين قبله، إلا أن إسلامهم كان على غير هدى يسيرون عليه، ومن عمل منهم بشريعة سابقة، فقد نسخت بشريعة محمد -صلى الله عليه وسلم-، فكان هو أول المسلمين من هذه الأمة بهذا الاعتبار1.
الصلاة الإبراهيمية هي جزء لا يتجزأ من الصلاة الإسلامية المفروضة على المسلمين. لها فضل كبير، وتساعد على تخطي الكرب والعقبات. إنها دعاء حي ينعش قلب المصلي1، وتحمل في طياتها العديد من الفوائد: الأجر العظيم والمُضاعف: يُكرِّم الله المصلي على الرسول صلى الله عليه وسلم بحسنة، ويضاعفها له عشر مرات، مما يزيد من ميزان حسناته في الآخرة. الرفعة في مراتب الآخرة: تساهم في رفع المصلي في درجات الجنة. التكفير عن الذنوب: تُعين على مغفرة الذنوب والتخلص منها. نيل الشفاعة يوم القيامة:
الحمد لله أن هداك الله وأسأل الله لك التثبيت لدي ملاحظة بسيطة هي عن النيه لتوضيح الموضوع اكثر و تجنب البدع انت قلت/ ي ان استقبل القبلة , ثم أقول بنفسي ( نويت أداء صلاة " الظهر , العصر , العشاء " طمعا في رضيان الله تعالى و رحمته و مغفرته و جنته و خوفا من عصيانه و من ناره ) و انت/ي قصدت/ي النيه في السابق هي قول و هذا خطأ الصحيح هو كما لا يشرع التلفظ بالنية في
تكملة لما قلت لك سابقا لتوضيح الموضوع حول النيه بشكل افضل هل سألت/ي نفسك/ي لماذا تذهب للوضوء سوف تجيب للصلاة و هل سألت نفسك لماذا اريد ان اصلي الاجابه بالطبع التزام الفرائض و التقرب الى اللّه لنيل رضاه و دخول الجنه اليس كذلك اذا تلك هي النيه التي توجد في القلب و ليس بالتكلم جهرا او التكلم سرا اي في نفسك
و النعم بالله . لكن يا عزيزي علماء الدين وعلماء الإجتماع لدينا لن يستطيعوا تقديم حلول فعلية فخطابهم بقي امتداد للكتب التي قرءوها و لن يستطيعوا أبدا الربط بين الواقع و ما تعلموه أبدا لهذا غابت الحلول عنهم بما انهم لم يعرفوا صلب المشكل إذا كنت تريد الإصلاح فتعلم معرفة المشكل و لا تحكم على المشكل بما قرأته من قبل بل كن كالورقة البيضاء و اكتب فيها ما تراه و تفهمه دون أن تدخل قناعاتك الشخصية و ميولاتك فأنت تريد
هي وعود لا تقدّم ولا تؤخّر، يقول الشيطان لنا في نهاية الأمر: وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ - كثيرة هي المواقف التي نرى أنفسنا والأخرين ونحن نصدّق هذه الوعود عن غير قصد، مثل أنني ساخسر وظيفتي وأفتقر أو أخسر صحّتي فأفقد عملي..الخ. الإنسان خوّاف، يخاف من كل شيء ويتوقع السيء دائماً إلا من استطاع النجاة من هذه الأفكار النفسية شديدة التعقيد، كأنها أفخاخ تميّز العاقل من غير العاقل والصالح من غير الصالح، لإن الإنسان يحتاج ضغوط أحياناً كي نرى حقيقة مشاعره ومبادئه، إذا
فهذا يعني أنه فاسد من البداية ولكن الظروف لم تعطيه أسباب للتعبير عن فساده. يقال أننا جميعا صالحون حتى يأتي الاختبار الذي يوضح من الصالح ومن الفاسد، فليس الأمر بوسوسة شيطان وحده وينصاع إليه الشخص بل لأنه لم ينصت إلى الضمير الذي بداخله، وما حركه هي رغبته في الفساد أو التعدي على الغير، أو حتى الاحباط لنفسه وصوته الداخلي التشاؤمي ما يقود حقا إلى الفقر. بدلا من محاولة قراءة الشواهد الواضحة في حياته والعمل والاجتهاد.
تلك الكلمات تعكس التزاماً عميقاً بالقيم الروحية والأخلاقية التي تُعتبر جوهرية في الإسلام. إن العودة إلى الله والتوبة من الذنوب، والالتزام بالقرآن والسنة، والاهتمام بالعلم والتعليم، والتكاتف والوحدة بين المسلمين، كلها أمور تُعزز الشخصية المسلمة وتقوي الأمة الإسلامية. إن الاجتماع على الخير والتعاون على البر والتقوى يُعد من أسس النجاح والتقدم لأي مجتمع. وكما ذكرت، فإن الوحدة والتضامن يمكن أن يكون لهما تأثير قوي في مواجهة التحديات والصعوبات. أشكرك على مشاركة هذه الأفكار الملهمة والتذكير بأهمية العودة إلى القيم الأساسية
د. عبد الرحمن السميط، شخصية ملهمة ومثال يُحتذى به في العطاء والتضحية. لقد كان رجلاً بأمة، فقد أسس جمعية العون المباشر1 وعمل بلا كلل لتحسين حياة المسلمين في أفريقيا. إنجازاته العظيمة، من بناء المساجد والمدارس والمستشفيات، إلى دعم الدعاة والمعلمين، تُظهر التزامه الراسخ بمساعدة الآخرين2. لقد كانت رؤيته واضحة: محاربة الفقر والجهل والمرض، وتقديم العون للمحتاجين2. وبفضل جهوده، أسلم على يده أكثر من 11 مليون شخص1، وهو إنجاز يُعد بمثابة معجزة في حد ذاته. من الجدير بالذكر أنه حصل على
استفسار بخصوص الصلاة