طول حياتي كنت أفكر دائمًا في كيفية الحصول على جسم مثالي. لم يكن أمامي سوى خيار التمارين الرياضية والأكل الصحي، وهذا النظام يتتطلب جهدًا مستمرًا وصبرًا. الخيار الذي اكتشفته مؤخرا هو العمليات التجميلية مثلًا لإظهار عضلات البطن وشفط الدهون الزائدة حول مناطق معينة، هذا الحل الجديد يقدم حلولًا أسرع ولكن محفوفة بالمخاطر. من هنا، بدأت رحلة التفكير حول أي من هذين الخيارين هو الأفضل. التمارين الرياضية كانت دائمًا الحل الطبيعي والأكثر أمانًا بالنسبة لي. من خلال الالتزام بخطة رياضية منتظمة،
Yassen Hassan
"When a thing is done, it’s done. Don’t look back. Look forward to your next objective" .Medical student, Content writer, Book narrator and Voice production نَحنُ نتاجٌ أفعالِنا.
1.24 ألف نقاط السمعة
279 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ماذا أضاف رونالدو للرياضة السعودية؟
منذ انتقال كريستيانو رونالدو إلى الدوري السعودي، شهدت الرياضة في المملكة طفرة واضحة، سواء على مستوى الاهتمام الإعلامي العالمي أو تطوير الدوري السعودي للمحترفين. البعض يرى أن وصول نجم بحجم رونالدو يُعتبر لحظة تاريخية للرياضة السعودية، حيث فتح الأبواب أمام المزيد من النجوم العالميين للالتحاق بالدوري، مما يرفع من مستوى التنافسية وجودة كرة القدم في البلاد. بالطبع، رونالدو بشخصيته الكبيرة يضيف الكثير على الصعيد النفسي والتنافسي، ويُلهم الأجيال الصاعدة، لكن هناك وجهات نظر معارضة تتعلق بالجانب المالي. فالبعض يرى أن
لماذا يجب أن نسدد ديون النوم؟
كنت أعمل على مشروع مهم وذهبت للنوم متأخرًا واستيقظت في اليوم التالي بعد 5 ساعات فقط. استيقظت من النوم كنت أشعر بثقل كبير في جسمي أو حتى عقلي كنت أشعر أنني "جهاز مهنج"، كأنني لم أنم على الإطلاق. بالرغم من محاولتي للنوم لاحقًا، شعرت بالإرهاق والتعب، ولم أستطع استعادة طاقتي بسهولة. اكتشفت بعدها النوم مثل الدين والجسم هو الدائن ونحن هم المدينون. سأوضح ذلك ببساطة، جسمنا يحتاج إلى 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، ولنفترض أن المتوسط هو 8 ساعات.
كيف تلتزمون بممارسة الرياضة في ظل ضيق الوقت والإرهاق اليومي بالعمل؟
نحن نقضي ساعات طويلة خلف شاشات الكمبيوتر، نعمل من المنزل حيث لا توجد الحاجة لبذل المجهود البدني المعتاد كالذهاب للعمل أو ممارسة الأنشطة اليومية. وبمرور الوقت، نجد أنفسنا محاصرين بين الأعمال والمواعيد تسليم المشاريع، لدرجة أن الرياضة تصبح في طي النسيان. ولأغلبنا لا يدرك فعلاً تأثير هذا النمط من الحياة على صحتنا النفسية والجسدية. الرياضة ليست مجرد وسيلة للحفاظ على اللياقة البدنية، بل هي عامل أساسي لصحتنا النفسية. الدراسات تثبت أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحفز إنتاج هرمونات السعادة مثل
أدرس بامتياز طب ولا أتمكن من التوفيق بين دراستي العملية والعمل الحر، بماذا تنصحني؟
تخيلوا معي! أستيقظ كل يوم مع صوت المنبه القاسي، أحاول إيقاظ نفسي من نومي المتقطع، ليس بسبب عدم القدرة على النوم، ولكن بسبب التفكير المتواصل في كل شيء أريد أن أنجزه. أنا الآن طبيب امتياز، أعمل بجد لاثني عشر ساعة يوميًا غير وقت المواصلات، في نفس الوقت، أعمل في مجال العمل الحر لأنه مصدر دخلي الوحيد. وبين هذا وذاك، أشعر أنني أفقد نفسي! ساعات طويلة من الوقوف في المستشفى، التعامل مع المرضى، المحاولة المستمرة للتعلم والتطور، ثم عندما أعود للمنزل،
لماذا يقتل قطاع الناشئين في الوطن العربي المواهب الرياضية؟
من المؤسف أن قطاع الناشئين في كرة القدم، الذي يُفترض أن يكون مصدر اكتشاف وصقل المواهب الشابة، قد أصبح في الوطن العربي حكرًا على الطبقة الغنية. أصبحت الأندية تطالب بأموال طائلة لتسجيل اللاعبين في فرق الناشئين، مما يغلق الباب أمام الكثير من المواهب التي لا تملك القدرة المالية للدخول في هذا القطاع. نحن نخسر جيلًا كاملًا من الرياضيين بسبب هذه السياسات لأن المال أصبح هو المعيار الوحيد لتقييم اللاعب، بدلًا من المهارة والموهبة. في أوروبا، نرى العكس تمامًا. هناك اهتمام
مجتمع الرياضة - للنقاش الهادف وتبادل الآراء الرياضية بموضوعية"
الرياضة دائما ما تكون موضوعا مثيرا للجدل، وغالبا ما نجد صعوبة في مناقشتها بموضوعية على السوشيال ميديا بسبب الانحيازات المختلفة والمشاعر المتضاربة التي ترافقها. لذلك، وجود مجتمع مثل هذا على حسوب I/O يُعد فرصة رائعة لفتح نقاشات جذابة ومفيدة حول القضايا الرياضية. يمكننا هنا التحدث عن أهم المشكلات التي تواجه الرياضة في بلداننا، التحديات التي يواجهها الرياضيون، بالإضافة إلى الاحتفال بالإنجازات الكبيرة التي يحققها الرياضيون حول العالم. الأجمل أن هنا تنوعا ثقافيا، مما سيثري النقاشات بوجهات نظر متعددة وتجارب مختلفة.
لماذا لا يدعم المجتمع العربي المواهب الرياضية؟
في السنوات الأخيرة، تألقت أسماء عربية في الملاعب الأوروبية، وعلى رأسهم محمد صلاح الذي أصبح رمزًا رياضيًا عالميًا. اليوم، نرى عربي أخر وهو عمر مرموش يسير على نفس الخطى، ولكن يبدو أن الدعم الإعلامي والاحتفاء بنجاحاته من قبل المجتمع العربي لا يواكب طموحاته أو إنجازاته في الدوري الألماني. وهذا أثار فضولي إلى، لماذا لا يدعم المجتمع العربي مواهبه الشابة؟ هذا الشاب العربي تألق مع عدة أندية ألمانية وأظهر قدرات فنية وبدنية مميزة، وتمكن من أن يصبح أحد أبرز اللاعبين الشبان
كيف نبني سلوكيات جديدة ونكسر العادات القديمة؟
أتذكر بوضوح كيف كانت محاولة الاستيقاظ مبكرًا تجربة فاشلة في بداية الأمر. كنت أضع المنبه كل يوم، ولكنني كنت أطفئه وأعود للنوم. شعرت بالإحباط لعدم قدرتي على الالتزام بعادة بسيطة كهذه. حتى قررت أن كل صباح، مهما كنت متعبًا، سأجبر نفسي على النهوض. وبعد أسبوعين، بدأت ألاحظ تغييرًا، أصبح الاستيقاظ أمرًا تلقائيًا، ولم أعد أعاني من تلك المعركة الصباحية. التكرار هو المفتاح الأساسي لبناء عادات جديدة وكسر العادات القديمة. الدراسات تشير إلى أن تكرار سلوك معين بانتظام يُعيد تشكيل الروابط
كيف يؤثر تغير الفصول على مزاجنا؟
بما إننا داخلون على فصل الشتاء، فلدي تقوس خاصة استعدادًا له. أذكر أنه مع قدوم الشتاء كل عام، أجد نفسي أقل نشاطًا وأقل حماسًا للأشياء التي كنت أحبها. الأيام القصيرة والليالي الطويلة جعلتني أشعر وكأنني أعيش في ظل ثقيل من الكآبة. في البداية، ظننت أنه مجرد إرهاق، لكن مع مرور الوقت، تسألت هل لهذا الشعور علاقة بتغير الفصول؟ وجدت فعلا أنه يوجد علاقة بين تغيير الفصول وبين الحالة النفسية التي نمر بها. هناك حالة معروفة تسمى "الاضطراب العاطفي الموسمي" (SAD)
إلى أي مدى نتحكم في أفعالنا؟
ذات يوم، كنت أسير في طريقي المعتاد إلى العمل، لكنني لاحظت فجأة أنني وصلت إلى مكتبي دون أن أتذكر التفاصيل. كنت في حالة من "الطيار الآلي"، ولم أكن واعيًا بشكل كامل لكل خطوة قمت بها. شعرت بالدهشة؛ كيف يمكنني أن أتحرك وأقوم بأفعال محددة دون وعي كامل؟ هذا الموقف دفعني للتفكير: إلى أي مدى نتحكم حقًا في أفعالنا، وهل يمكن أن يكون العقل الباطن هو الذي يقودنا في معظم الأوقات؟ العقل الباطن يلعب دورًا أكبر بكثير مما نعتقد، هو ليس
علاقة الأحلام بمشاكلنا الصحية؟
مررت بفترة مظلمة من حياتي، كانت الليالي فيها مليئة بالكوابيس المزعجة التي كانت تلاحقني كلما أغمضت عيني. لم تكن مجرد أحلام سيئة، بل كانت مشاهد مؤلمة تتركني مذعورًا، أستيقظ منها والعرق يتصبب من جبيني، قلبي ينبض بسرعة وكأنني كنت أجري في سباق للبقاء على قيد الحياة. في البداية، ظننت أن الأمر مجرد توتر عابر، لكن تكرار هذه الأحلام المخيفة بدأ ينهكني نفسيًا وجسديًا. وبدأت أتساءل: هل هناك شيء أكبر يحدث لي؟ هل هذه الأحلام هي تحذير من شيء لا أدركه؟
العقاب وتأثيره النفسي علينا
أتذكر تلك الليلة وكأنها محفورة في ذاكرتي. كان والدي غاضبًا بشدة لأنني لم أقم بإنهاء واجباتي المدرسية مرة أخرى. حاولت أن أشرح له أنني كنت مرهقًا، لكن كلماتي سقطت على آذان صماء. العقاب كان سريعًا وصارمًا. شعرت حينها بالعجز، وكأنني محاصر في دوامة من الخطأ والعقاب. العقاب الشديد غالبًا ما يؤدي إلى مشاعر الخوف والعار، هذه المشاعر تؤدي إلى اضطرابات نفسية مثل القلق والاكتئاب. هناك دراسة أجرتها "الجمعية الأمريكية لعلم النفس" (APA) أكدت أن العقاب الشديد والمتكرر يؤدي إلى تدهور
العادات السلبية: لماذا يصعب التخلص منها رغم معرفتنا بأضرارها؟
أتذكر تلك الليلة جيدًا. كنت جالسًا في غرفتي، أشعر بثقل اليوم، وتسللت يدي نحو علبة السجائر رغم أنني وعدت نفسي أنني سأقلع عن التدخين. كنت أدرك تمامًا أضرار التدخين على صحتي، ولكنني شعرت بضغط شديد، وكان التدخين هو الهروب السريع الذي أعرفه. لم تكن تلك المرة الأولى التي أعيش فيها هذا الصراع الداخلي. كل مرة كنت أكرر نفس السيناريو، أعد نفسي بالتوقف، وأجد نفسي أعود مجددًا. شعور الإحباط والعجز كانا يلازماني كلما استسلمت لهذه العادة. أغلب الوقت وحيدًا في غرفتي
كيف نتعافي من ألم الفراق؟
الحب يبقى للأبد ، هذا ما كنت أظنه حتى انتهت علاقتي بأكثر شخص أحببته في حياتي. شعرت كأنني فقدت جزءًا من نفسي، وكأن العالم توقف عن الحركة فجأة. كنت أستيقظ كل صباح على أمل أن يكون كل شيء مجرد كابوس، لكن الحقيقة كانت قاسية، والمشاعر مؤلمة بشكل لا يمكن وصفه. لم أكن أستطيع النوم أو الأكل، وكان الحزن يخنقني في كل لحظة. وسأشارككم معي ما توصلت إليه. إذا فكرنا في الأمر من الناحية العلمية، سنجد أن الفراق ليس مجرد تجربة
كيف يمكن أن يسهم العلاج الجيني في علاج الأمراض المستعصية مثل السرطان؟
فلنتخيل أننا نستطيع علاج مرض مستعصي فقط بتعديل بسيط في شفرة جيناتنا! كانت هذه الفكرة تراودني عندما قرأت عن تقدم العلاج الجيني في علاج أمراض مثل السرطان. إنها ليست مجرد خيال علمي، بل واقع يتطور بسرعة. العلاج الجيني يعتمد على إدخال جينات سليمة إلى خلايا المريض لتحل محل الجينات المسببة للمرض أو لتعزيز قدرة الجسم على محاربة المرض. على سبيل المثال، تم استخدام هذه التقنية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL) عبر تعديل خلايا المناعة (الخلايا التائية) لتصبح أكثر
هل يمكن للطب عن بُعد أن يحل محل الزيارات التقليدية للطبيب؟
تخيل أن تذهب لاستشارة طبية وأنت جالس في منزلك، دون الحاجة للانتظار في غرفة مليئة بالمرضى. قد يبدو الأمر مريحًا، أليس كذلك؟ حدث هذا معي عندما شعرت بألم في الظهر منذ بضعة أشهر، وبدلاً من حجز موعد وانتظار ساعات، جربت استشارة طبية عن بُعد. الطبيب استمع لي جيدًا وأعطاني تشخيصًا واضحًا، لكنني ظللت أتساءل: هل هذه التجربة الافتراضية يمكن أن تكون بديلاً حقيقيًا للزيارة التقليدية للطبيب؟ نحن نعيش في عصر يتطور فيه الطب عن بُعد بسرعة، مما يسهل علينا التواصل
كيف نحمي أنفسنا من الكوليرا؟
في الأيام الأخيرة، انتشرت شائعات كثيرة عن عودة الكوليرا في مصر. منصات التواصل الاجتماعي مقلوبة بالتحذيرات، والنصائح بعدم شرب ماء الحنفية، لكن الحقيقة ضائعة في وسط كل هذا. حتى الآن، لا يوجد أي بيان رسمي يؤكد هذه الأخبار، فلا داعي للقلق. بما أنني في القطاع الطبي، دعوني أوضح لكم ما هي الكوليرا وكيف نحمي أنفسنا منها. الكوليرا مرض بكتيري ينتقل عن طريق تناول الطعام أو شرب المياه الملوثة ببكتيريا "فيبريو كوليرا". الأعراض تظهر بسرعة من ساعتين إلى خمسة أيام بعد
كيف نتعامل مع القلق المزمن؟
شعرت في إحدى الفترات بتوتر مستمر، خاصة خلال فترة الامتحانات وضغوط العمل. كان القلق يسيطر عليّ، يجعلني غير قادر على التركيز أو النوم الجيد. بعد استشارة مختصين واستخدام بعض التقنيات، تحسن الوضع بشكل ملحوظ. لهذا، أود مشاركة بعض الاستراتيجيات العلمية التي ساعدتني في التغلب على القلق المزمن. من المهم أن نعلم أن القلق المزمن يؤثر على حوالي 30% من الأفراد في مراحل معينة من حياتهم، وفقًا للدراسات العلمية. المشكلة تكمن في أن القلق المزمن لا يؤثر فقط على صحتنا النفسية،
أنا ياسين، طبيب بشري وصانع محتوى طبي اسألني ما تشاء.
أنا ياسين حسن، طبيب بشري وصانع محتوى طبي، تخرجت حديثًا من كلية الطب والجراحة من إحدى الجامعات المصرية المرموقة. لدي خبرة عملية تمتد لأكثر من عام في المجال الطبي، حيث عملت في أقسام الطوارئ والعيادات العامة، مما أكسبني مهارات قوية في التعامل مع الحالات الحرجة وتشخيص الأمراض. بالإضافة إلى خبرتي العملية كطبيب، أتميز بشغفي الكبير تجاه التثقيف الصحي وصناعة المحتوى الطبي، حيث أعمل على تبسيط المفاهيم الطبية وتقديم المعلومات الصحية الدقيقة بطريقة سهلة ومفهومة للجميع. قمت بإنشاء محتوى تعليمي على
التعافي من التجارب الصادمة: كيف نتعامل مع الأثر العميق؟
قبل بضع سنوات، فقدتُ شخصًا عزيزًا عليّ في حادث مفاجئ. في البداية، حاولت التظاهر بأن الأمور على ما يرام وأن الحياة مستمرة، لكن داخلي كان يتفكك. بدأت أشعر بثقل لا يُحتمل؛ كانت الذكريات المؤلمة تطاردني، وأصبحت أخشى الليل بسبب الأرق المتكرر. التجارب الصادمة، مثل فقدان شخص عزيز، يمكن أن تترك بصمات عميقة على صحتنا النفسية والجسدية. وفقًا لدراسات حديثة، 70% من الناس يتعرضون لتجربة صادمة في حياتهم، وقد يواجه 20% منهم أعراض اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD). يمكن لهذه الأعراض
الذكاء الاصطناعي في الطب
أحد التطبيقات البارزة للذكاء الاصطناعي هو تحليل الصور الطبية. تخيلوا أن هناك خوارزميات قادرة على تحليل صور الأشعة السينية، الرنين المغناطيسي، والأشعة المقطعية بدقة عالية، حيث يمكنها اكتشاف التغيرات الطفيفة التي قد يفوتها الطبيب البشري. هذا لا يعني أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل الأطباء، بل يمكن أن يكون أداة قوية تُساعد في تسريع التشخيص وتحسين دقته. وما زال هناك تطورات مثيرة في مجال الروبوتات الجراحية. باستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن للروبوتات أداء جراحات دقيقة للغاية، مما يقلل من المخاطر المرتبطة بالجراحة
الألم الشبحي: بين الواقع والخيال
دعونا نتخيل جندي مخضرم فقد ساقه في المعركة، امرأة شابة فقدت ذراعها في حادث سيارة، أو رجل مسن بترت أطرافه بسبب مرض السكري. جميعهم يشتركون في رابط مشترك – عذاب غير مرئي يستمر طويلا بعد أن تلتئم الإصابة الجسدية. الألم الشبحي هو حالة غامضة حيث يتصادم العقل والجسم في سمفونية من الحيرة والانزعاج، مما يتحدى فهمنا للألم والشفاء. الألم الشبحي هو تجربة غير مرئية حيث يظل الألم يشعر به الشخص في جزء من الجسم بعد بتره أو فقدانه. على الرغم
ذكاء اصطناعي: 500 دولار في أقل من أسبوع!
حديث الساعة في هذه الفترة ساعدني في جني حوالي 500 دولار في أقل من أسبوع، لم أكن أصدق الحقيقة كيف يمكن لشئ ما أن يساعدني في الانتهاء من هذا المشروع بهذه السرعة. تحدثت مع نفسي حينها وجلست أحلل كم المدة التي كنت قد استغرقها في هذا المشروع ،واكتشفت أنه لولا الأداة التي استخدمتها لكنت استغرقت حوالي 3 أشهر للانتهاء من المشروع. بما إن لكل نجاح ضريبة يجب أن تدفع، فضريبة نجاح مشروعي كانت أنني أصبحت مدمن لاستخدام الذكاء الاصطناعي لأداء
حقيقة شعورنا بالضغط العصبي
"لم أعد أتحمل كل هذا، ضغط.. ضغط.. ضغط، أنا لست آلة. أستيقظ في الخامسة صباحًا، لكي أنزل من منزلي في السادسة حتى أصل جامعتي في الثامنة وأبدأ محاضراتي من التاسعة إلى الرابعة عصرًا، وأرجع إلى منزلي في السادسة مساءًا.. نصف يوم كامل يوميًا وأنا لم أحقق شيئًا فعليًا في حياتي. لا وقت ولا طاقة لاستذكار، ولا عمل، والوقت المتبقي لا يكفي حتى لأن أفصل من ضغط اليوم حتى أبدأ نفس رحلة الهلاك في الصباح.. " مطالب بأن أطور من نفسي،