منذ انتقال كريستيانو رونالدو إلى الدوري السعودي، شهدت الرياضة في المملكة طفرة واضحة، سواء على مستوى الاهتمام الإعلامي العالمي أو تطوير الدوري السعودي للمحترفين. البعض يرى أن وصول نجم بحجم رونالدو يُعتبر لحظة تاريخية للرياضة السعودية، حيث فتح الأبواب أمام المزيد من النجوم العالميين للالتحاق بالدوري، مما يرفع من مستوى التنافسية وجودة كرة القدم في البلاد.
بالطبع، رونالدو بشخصيته الكبيرة يضيف الكثير على الصعيد النفسي والتنافسي، ويُلهم الأجيال الصاعدة، لكن هناك وجهات نظر معارضة تتعلق بالجانب المالي. فالبعض يرى أن الأموال الطائلة التي دُفعت لرونالدو واللاعبين الأجانب كان من الأفضل استثمارها في مشاريع تُفيد قطاعات متعددة، وليس فقط في قطاع الرياضة.
شاركونا آراءكم، ماذا أضاف رونالدو للرياضة السعودية؟ وهل فعلًا رونالدو سيترك أثرًا دائمًا في تطوير الرياضة أم أنها مجرد أموال ضائعة؟
التعليقات