عامة السيارة الكهربائية والتكييف يوفرون الكثير من الأموال، تحتاج أن تراجع تكلفة البنزين مقابل الكهرباء.
Yassen Hassan
"When a thing is done, it’s done. Don’t look back. Look forward to your next objective" .Medical student, Content writer, Book narrator and Voice production نَحنُ نتاجٌ أفعالِنا.
1.24 ألف نقاط السمعة
279 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
إذا أردت الجنة فعليك باستغلال الدنيا لنيل هذا الهدف. تذكر الهدف الأساسي الذي خلقنا من أجله وهو تعمير الأرض وعبادة الله، لن أوصيك بالطبع بالجزء الثاني. أما بالنسبة لنقطة تعمير الأرض، فعليك بالعمل على ما في مقدرتك، أيا كان تخصصك يجب أن تتميز فيه لتفيد نفسك أولا ثم أن تفيد مجتمعك، هذه عبادة ومن أكثر العبادات التي لها ثواب أصلا، العمل عبادة..
فكرت قليلا قبل أن أجاوب لأنني حاليًا في هذه الأزمة، أشعر بملل كبير في عملي، وغالبًا سأتركه لفترة. لكن في الحقيقة قد يبدو أن الملل هو العدو الحقيقي للنجاح كما يطرحه جيمس كلير، لكن هل يمكن أن نعتبره فعلاً العقبة الكبرى؟ أليس الفشل هو ما يسبب الإحباط الحقيقي؟ الملل، في حد ذاته، شعور مؤقت يمكن تجاوزه بالتأقلم أو بزيادة التحدي كما ذُكر، لكن الفشل هو ما يكسر الثقة ويترك جروحًا نفسية يصعب علاجها. الفكرة أنني الآن أستسلم للملل وسأترك العمل،
"الأب الغني الأب الفقير" كان بالنسبة لي بمثابة تحول حقيقي في طريقة تفكيري. هذا الكتاب غيّر فعلاً نظرتي للأمور المالية ووضعني على الطريق الصحيح لتحقيق الثراء. بدلاً من أن أكون عالقاً في نفس النمط التقليدي، فتح لي آفاقاً جديدة حول كيفية الاستثمار، التفكير في الفرص، والخروج من دائرة "الراتب مقابل العمل" إلى عالم الاستقلال المالي.
لنكن واقعيين يا جماعة الخير، هل نعيش جميعاً في بيئات مثالية تتيح لنا مواجهة الحياة دون أي مشاكل أو صعوبات؟ بالتأكيد لا. دور الضحية ليس دائماً هروباً من المسؤولية، بل هو انعكاس طبيعي لظروف يتعرض لها الشخص. المجتمع، النظام التعليمي، والأسرة يشكلون عوامل تؤثر بشكل كبير على كيفية تعامل الفرد مع التحديات. كيف يمكن لشخص يعيش في بيئة مليئة بالمشاكل أن يتعامل مع الأمور بنفس الكفاءة التي قد يتعامل بها من ينعم ببيئة داعمة ومستقرة؟
إذا كان الشاب واعياً حقاً كما تصفه، فلن يشعر بهذا الضياع على الإطلاق!! الوعي ليس مجرد إدراك الواقع المحيط بل هو القدرة على التعامل مع التحديات وتحويل الصعوبات إلى فرص. الشاب الواعي، بحكم وعيه، يمتلك أدوات التخطيط والتفكير الاستراتيجي، وبالتالي لا يسمح لنفسه بأن يضيع بين جيله الذي "يلهوا" أو الجيل السابق الذي "حقق ذاته"، وبما إنه تائه الآن فهو ليس واعي.
الحقيقة أن برامج الذكاء الاصطناعي لا تكتفي بمجرد تقليد ما نراه حولنا بل قادرة على توليد تصورات وأفكار تتجاوز خيال الإنسان. ما نكتبه لها من أوامر يمكن أن يكون أكثر عمقًا مما نتخيل، لأنه يعتمد على تحليل كميات هائلة من البيانات والمشاعر المركبة التي لم نفكر بها من قبل لذلك يمكن لهذه الآلات استكشاف مشاعر مختلطة ومعقدة بطريقة لا يمكن لأي فنان بشري الوصول إليها.
دعيني أشاركك تجربتي ممكن أن تغير وجهة نظرك. أنا أتمرن البوكسينج منذ عدة أشهر، وبصراحة، لم أشعر في أي لحظة أن هذه الرياضة تحثني على العنف. بالعكس تماماً، البوكسينج ساعدني على تهدئة نفسي أكثر. هناك شعور بالثقة والاطمئنان يأتي من معرفة أنك تستطيع الدفاع عن نفسك إذا لزم الأمر، لكن في الوقت نفسه تدرك تماماً أن اللجوء للعنف في الحياة اليومية ليس الحل أبداً.
صحيح أن هناك مبيعات واهتمام متزايد، لكن هل هذا الاهتمام مستدام؟ قد يكون هناك ارتفاع مؤقت في الإيرادات، لكن إذا لم يتم استثمار تلك الأرباح في تحسين البنية التحتية الرياضية وتطوير اللاعبين المحليين، فقد نجد أنفسنا في وضع لا يختلف عن سابقه بعد مغادرة رونالدو. بصراحة استغبى هذا الأسلوب غير لائق في طرح رأيك !
من رأيي التركيز على العروض الفاخرة قد يؤدي إلى عدم الاستدامة لأنه يتسبب في تآكل الأسس التي يمكن أن تبنى عليها الرياضة في البلاد. من المهم أن تتوازن الاستثمارات بين جذب النجوم العالميين وتطوير الرياضيين المحليين، لأن التاريخ أثبت أن الرياضة تعتمد في نجاحها على القاعدة العريضة من اللاعبين وليس فقط على النجوم البارزين.
بالتأكيد السعودية تستثمر في مجالات أخرى، ولكن يجب التساؤل عن الأولويات وحجم الاستثمارات. الأموال الضخمة التي تُنفق على التعاقد مع لاعبين مثل رونالدو قد تكون غير متوازنة إذا ما قورنت بالاستثمار في تطوير البنية التحتية للرياضية أو التعليم. في حين أن تلك التعاقدات تجذب الاهتمام العالمي، إلا أن الاعتماد الكبير على الأسماء اللامعة قد لا يؤدي إلى نتائج مستدامة. قد ينتهي الأمر بكونها "لحظة شهرة مؤقتة" بدلاً من تحقيق تغيير جذري طويل الأمد، لأن تطوير المواهب المحلية وبناء المؤسسات الرياضية
أتفق مع ما ذكرته فهو صحيح من ناحية التأثير التسويقي والإعلامي لكن التركيز الكبير على الأسماء العالمية مثل رونالدو يؤدي إلى إغفال تطوير القاعدة الرياضية المحلية. صحيح أن النجوم يجذبون الاستثمارات ووسائل الإعلام، لكن الأموال التي تُضخ في التعاقدات الضخمة كان يمكن أن تُستخدم في بناء البنية التحتية الرياضية، تطوير المواهب المحلية، وتعزيز البرامج التعليمية والتدريبية للشباب. هذا التأثير العابر لوجود لاعب عالمي قد لا يدوم طويلًا، وربما ينتهي مع مغادرة رونالدو للدوري، بينما تركيز الاستثمار في تطوير المواهب المحلية
هناك فرصة كبيرة للاستفادة من هذا المجال بشكل هائل، خاصة إذا وجهت اهتمامك نحو عالم الجيم وبناء الأجسام. هذه الرياضة ليست فقط التريند السائد في الفترة الأخيرة، بل أيضًا تعتبر مجالًا مربحًا للغاية. اللاعبون في كمال الأجسام وأصحاب صالات الجيم يحققون دخلًا كبيرًا من خلال التدريب الشخصي، خطط التغذية، والمكملات الغذائية، فضلاً عن بطولات كمال الأجسام التي تقدم جوائز ضخمة. يمكنك بدء العمل على بناء اسمك في هذا المجال من خلال التدريب الشخصي للأفراد الراغبين في تحسين لياقتهم البدنية، أو