يمكن أن تؤدي عمليات الإندماج والإستحواذ إلي تغييرات في الوظائف، لنفترض أن أحد مصنعي السلع الرياضية اندمج مع مصنع آخر للسلع الرياضية، قبل صفقة الإندماج والإستحواذ كان لكل شركة عمالها المخصصون للإنتاج والإعلان والمحاسبة والمهام الأخرى، بعد صفقة الإندماج والإستحواذ قد يكون بعض الموظفين زائدين عن الحاجة، على المدي القصير يعني هذا أن موظفي الشركتين قد يحتاجون إلي التنقل أو الإستغناء عن وظائفهم. بالنسبة للمديرين والموظفين، فإن الدمج أو الإستحواذ ليس مجرد إستراتيجية مؤسسية، فإنه حدث مزعج وغالباً ما يكون

لا تعترف العديد من الشركات وإدارة الموارد البشرية بأن اللامبالاة هي المشكلة المنتشرة على نطاق واسع، فهناك القليل من الأبحاث الحالية في مجال اللامبالاة بين القوى العاملة، ومع ذلك فقد تم إبرازها كظاهرة معاصرة في مجال الموراد البشرية. ووفقاً لتقرير Gallup لعام 2017، " حالة القوى العاملة الأمريكية" فإن 51% من الموظفين غير مبالين؛ إنهم يظهرون ويقومون بعملهم لكنهم لا يذهبون إلي أبعد من ذلك لتحسين الشركة، في حين 16% من الموظفين " غير منخرطين بنشاط" مما يعني أنهم يكرهون

كل الأشياء الجيدة تنتهي، كصاحب عمل يمكن أن يبدو هذا صحيحاً عندما يقرر موظف بتقديم استقالته دون سابق إنذار، بغض النظر عن بيئة العمل التي توفرها فهناك أشياء خارجة عن الإراده كإقدام موظف جيد على تقديم استقالته. وفقاً لتقرير صادر عن مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحده الأمريكية؛ كان هناك 3.5 مليون استقالة في القوى العاملة الأمريكية في عام 2019. وفي هذا السياق تشير كلمة " ترك" إلي الفصل الطوعي من صاحب العمل الذي بداه الموظف. على الرغم من أن

كانت فكرة الحد الأدنى من منتج قابل للتنفيذ (Minimum Viable Product) موجودة منذ فترة من الزمن، صاغ فرانك روبنسون المصطلح نفسه، لكنه أشتهر من خلال إسمين مؤثرين في تصميم المنتجات – ستيف بلانك رائد أعمال وأكاديمي، و إريك ريس رائد ثورة ال Lean Startup. يُعرف ستيف بلانك الحد الأدنى من منتج قابل للتنفيذ على أنه " ملخص موجز لأصغر مجموعة ممكنه من الميزات التي ستعمل كمنتج مستقل مع الإستمرار في حل المشكلة الأساسية على الأقل وإظهار قيمة المنتج". بعبارة أخرى،

ربما يكون التعريف الأكثر شيوعاً للشركات الناشئة هو من إريك ريز، مبتكر منهجية Lean Startup: " الشركات الناشئة هي مؤسسة بشرية مصممه لإنتاج منتج جديد أو خدمة في ظل ظروف من عدم اليقين". كما يمتلك ويل شروتر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Startups.com، تعريفة الخاص للشركات الناشئة، يقول ويل:" الشركة الناشئة هي التجسيد الحي لحلم المؤسس"، "إنه يمثل الرحلة من المفهوم إلي الواقع، على إنها إحدى المحاولات التي يمكنك فيها أن تأخذ شيئاً ما، هو مجرد حُلم وتجعله حقيقة، ليس

أدت أرباح الشركات الناشئة التي تقدر بملايين الدولارات إلي زيادة عدد رواد الأعمال؛ الذين لم يؤسسوا سوى الشركات لتحقيق خروج أكثر ربحية، فعندما يقوم رواد الأعمال بإنشاء شركة ناشئة لغرض بيعها فقط، تكون النتيجة شركات ناشئة أقل استدامة وفشل لاحق. لمحاربة هذا التدهور في الجودة، يبحث رواد الأعمال عن طرق أكثر استدامة لقيادة الشركات الناشئة إلي النجاح، فالطريق إلي شركة ناشئة طويل وشاق، ولكنة يقدم مكافآت مجزية، *فكيف تعمل الشركات الناشئة على تحقيق الاستدامة من وجهه نظرك؟* نظراً لأن العالم

يُعرف معهد تسويق المحتوى The Content Marketing Institute، وهو مورد عبر الإنترنت للمعلومات المتعلقة بتسويق المحتوي على أنه *" أسلوباً تسويقياً لإنشاء وتوزيع محتوى قيم وملائم لجذب واكتساب جمهور محدد بوضوح، بهدف جلب العملاء"*. " القيمة" هي ما تغير مفهوم التسويق بالمحتوى الذي يُوصف على أنه شكل من أشكال الإعلان أو التسويق، يمكن معرفة ما إذا كان المحتوى جزءاً من حملة تسويق المحتوى إذا كان الناس يبحثون عنه؛ إذا كان الناس يريدون استهلاكه بدلاً من تجنبه، فهل كان إعلان *"Game

يبدأ التغيير إما من قرار داخلي أو من قوه خارجية، فعندما يبدأ التغيير من قرار داخلي؛ فإنه يوقظ عبقريتنا ويعزز إيماننا بأنفسنا، بينما عندما يكون قرار التغيير ناجم عن قوه خارجية، يميل التغيير إلي اعتباره عقبة أو إلتزاماً أو إذا كانت طريقة تفكيرنا صحيحة بإعتبارها " فرصة" يقول توني روبينز أنه من الأفضل أن*" يتشكل مصيرك في لحظات القرار".* إذن، ما الذي يمنع الناس من بدء التغيير؟ قيل بطريقة أخرى،*لماذا يصعب على الناس التغلب على مقاومة التغيير؟* فالتفكير الإستراتيجي داخل

يعد تقييم الأفكار الإبداعية التحدي الأكبر الذي يواجهة المديرون والمبتكرون خاصة عندما يكون هناك أكثر من فكرة محتملة؛ فقد تبدو الفكرة مقنعة وجيدة الصياغة ولكن غالباً لا يتم الكشف عما إذا كانت الفكرة ناجحة حقاً إلا بعد أن يتم تقييم جميع الأفكار ضمن عملية الإبتكار والتي يتم من خلالها دمج مجموعة من المعايير المتعلقة بتلك الأفكار ضمن *مصفوفة التقييم*. بحيث تسمح تلك المصفوفة بتقييم الأفكار المختلفة وتصنيفها بناءً على مجموعة من المعايير المحددة، على سبيل المثال؛ كم ستكلف الفكرة للتنفيذ

لا يقتصر الإبتكار التنظيمي بالحصول على أفكار عمل إبداعية فقط، بل يتعلق الأمر أيضاً بتقييم الأفكار الجديدة من أجل تحديد تلك التى من المرجح أن تصبح ابتكارات ناجحة. لسوء الحظ، ترتكب العديد من المنظمات أخطاء في عمليات التقييم لتلك الأفكار والتى تؤدي إلى رفض الأفكار الأكثر ابتكاراً لصالح الأفكار الأقل إبداعاً. فتقييم الأفكار الجديدة أحد أكثر المهام تحدياً لأي مدير أو مسؤول تنفيذي، فالأفكار الجديدة دائماً ما يتخللها بعض من عدم اليقين وقلة البيانات التى تدعمها؛ غالباً فإن تحديد أولويات

معظم الشركات تريد أن تتحسن، ولكن عندما يتعلق الأمر بإجراء التغييرات المطلوبة فعلياً، فإن الكثير منها يقصر، تساعد دورة *Plan-Do-Check-Act* على إخراج الشركات من الركود والإنتقال إلي نظام التحسين المستمر، فهي نهج للتخطيط الإستراتيجي طويل الأجل، فإذا كانت هناك خطة تحسينية وتم تنفيذها كما هو مخطط فقد نحتاج إلي القليل من التغييرات التدريجية ؛ كتطوير خطة تسويقية لإستهداف فئة معينة من العملاء أو تطوير خدمات العملاء. تتألف حلقة PDCA من أربع خطوات للتحسين لتشمل: التخطيط، إختبار الفرضيات، مراجعة وتحليل النتائج،

إدارة المشاريع ليست بالمهمة السهلة، بشكل عام تفشل 37% من المشاريع بينما يصل هذا الرقم إلي حوالي 60% بالنسبة لمشاريع تكنولوجيا المعلومات؛ يتمثل مخطط جانت في القدرة على تصور حالة المشروع، حتي بالنسبة لمشروع كبير يحتوي على العديد من المهام، لإنتاج جدول زمني على أساس يومي خلال مرحلة التنفيذ. مخطط جانت ببساطة عبارة عن مخطط إنسيابي لتصفح كل خطوه من الخطوات المطلوبة للتأكد من إكتمال المشروع، وتحديد المدة التي سوف تستغرقها كل مرحلة من مراحل التنفيذ بالإضافة للموارد اللازمة، سيتعين

يقولون إن الصورة تساوي ألف كلمة، وقد إتضح أنهم على حق، حيث يعالج الدماغ المعلومات المرئية بطريقة أسرع من النص، بالإضافة إلي ذلك تشمل المعلومات المرئية على 90% من البيانات التي تدخل أدمغتنا. يبدو إذن، أن أدمغتنا مرتبطة بالبصر، فهذا ما إتخذه كانبان نهجاً لتسخير قوه المعلومات المرئية في إدارة المشاريع، فهو عبارة عن تصور يشبه إستخدام الملاحظات اللاصقة على السبورة ونقلها بناءً على مكان وجودها في العملية. تكمن فلسلفة كانبان بإنشاء ثلاثة أعمدة لتصنيف المهام وتشمل: مهام لم تنجز

مع تطور التكنولوجيا والمشهد المالي المتغير بإستمرار، أصبح من السهل أن ننسى كيف تنتهي جميع التفاصيل، بمساهمة علاقات المنظمة وهيكلها، فهناك حاجة متزايدة لمديرين متكيفين قادرين على الإبتكار لزيادة الإنتاجية والفاعلية في الشركات. *" يعد إبتكار نموذج الأعمال وعروض القيمة الجديدة من الموضوعات ذات الصلة اليوم، لأن نماذج الأعمال تنتهي صلاحيتها مثل أي منتج تنتهي صلاحيتة مع مرور الوقت، إنه عالم تنافسي لذلك لم يعد هناك مجال للتوقف"*. يضع نموذج ألكسندر أوستروالدر المكون من 9 مربعات لجميع الإفتراضات حول العمل

يطارد شعور الخوف من الفشل عالم رواد الأعمال، سواء من خسارة العملاء إلى نفاذ الأموال، بالنسبة لرواد الأعمال فالشجاعة ليست غياب الخوف، غالباً هذه المخاوف لها ما يبررها حيث تشير الدراسات في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن ما يقارب من 75% من المشاريع تفشل في غضون 10 سنوات. ولكن عندما يحاول القلق أن يظهر لنا شيئاً ما، فالمضمون سيكون أشبه بما يصفة ويسلون*" الشعور بأننا لم نصل إلي المكان الذي من المفترض أن نكون فيه"*. فالخوف من الفشل يمكن أن

حين ننظر إلي مشاريعنا الريادية من حيث الفائدة للمجتمع، من خلال منتج أو خدمة يمكن أن تجعل حياة الناس أسهل، فالأعمال التجارية بالفعل تساهم في تحسين حياة المجتمعات. قد يكون الشغف هو المحرك الرئيسي لريادة الأعمال الناجحة، فالعمل بدافع الشغف ما يُمكن رواد الأعمال من تجاوز التحديات المختلفة، مما يدفعهم لمواصلة السعى وراء الأهداف حتي في ظل الصعوبات. ففي إستطلاع رأي جرى على 163 موظفاً و 73 رائد أعمال في 800 شركة ألمانية، طلب الباحثون من رواد الأعمال تقييم شغفهم

لقد أعتدنا أن يحكم على أعمالنا الكثير من الأشخاص كالأباء و المعلمين و الرؤساء، وفي بعض الأحيان قد نشعر أننا لا نحظى بنصيبنا العادل من الحّجه، ففي التقييم الذاتي يتم منح الموظف مساحة للتدقيق في أدائه وتقييم نقاط القوه والضعف، لإكساب نظرة ثاقبة تساعد في خطط التطوير. فالتقييم الذاتي من أفضل الطرق التي تؤدي إلي دمج الموظف في عملية مراقبة الأداء، فوقوف الإنسان مع ذاته يمكن أن يُعزز قدرته على تحقيق المكاسب، فكيف تقييم عملك؟ ومن ناحية أخرى، فمن خلال

إن إختيار مسار ريادة الأعمال هو بلا شك أكثر خطورة من الإكتفاء بالوظيفة ويتطلب الكثير من التضحية. ومع ذلك، قد نحقق من خلالة فوائد جمة؛ تتمثل في الإستقلالية بالعمل، وتحقيق عوائد إستثمارية قد تتجاوز العائد من وظائفنا. لكن في المقابل، يري الكثير أن الوظائف تحقق الأمان الوظيفي بما فيه من إستقرار نفسي ومعنوي ومادي، وسد الإحتياجات اليومية، ففي دراسة أجرتها Academic of Management، فإن الأشخاص الذين يبدأون أعمالهم أثناء عملهم في وظائفهم أقل عرضة للفشل بنسبة الثلث مقارنة بالأشخاص الذين

الإستغناء عن موظف في الشركة ليس بالأمر البسيط، فالأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ فقد يكون من الصعب إدارة التوقعات الناجمة عن مخاوف الموظفين المتبقين في الأيام القادمة. ففي المملكة المتحدة " بريطانيا" يجب أن يكون هناك سبب وجيه للإستغناء عن موظف، فيجب عليك الحرص على إتباع إجراء عادل، إنها ليست مجرد محادثة قاسية؛ فإذا كان الإجراء غير عادل أو فصلت موظفاً لأسباب غير مناسبة فإنك تعرض نفسك لرفع دعوي قضائية بحقك. من ناحية أخرى، فالأمر لا يكون محرجاً فقط،

تعد المسؤولية الإجتماعية للشركات وسيلة لتلك الشركات للمساهمة في المجتمع من خلال تقديم مشاريع تعود بالفائدة على المجتمع بأكملة، كالمساهمة في بناء مستشفيات، مدارس، أو تقديم مشاريع تخدم فئة من المهمشين، فهل المسؤولية الإجتماعية للشركات منحة أم حق للمجتمع؟ في بلدي فلسطين؛ مثلاً يعمل بنك فلسطين وهو أكبر بنك يعمل في القطاع المصرفي على تخصيص 6% من أرباحة السنوية لدعم مشاريع وأنشطة المسؤولية الإجتماعية، كقطاع التعليم، الإبداع، مشاريع تمكين المرأه. من ناحية أخرى، حين نتحدث عن مؤسسات هدفها الأول تحقيق

لا يوجد شيء أكثر إرضاءً من إستثمار نفسك فى مشروعك الريادي ومشاهدته يتطور، فهذا هو جوهر ريادة الأعمال، أن تأخذ بذرة فكرة وتغذيها حتى تنضج وتجعل العالم يدون إنجازك، ريادة الأعمال الناجحة هى أكثر من مجرد إرادة أو حتى شغف، فهى تتطلب معرفة ومهارة لا يمكن العثور عليها غالباً إلا من خلال التعليم الأكاديمي. أظهرت نتائج إستطلاع رأي على عينة من 400 طالب لأربع جامعات فى باكستان؛ أن التعليم الجامعي له تأثير إيجابي على نوايا الطلاب لإطلاق مشاريع ريادية فى

ربما إرتفاع نسب البطالة بين الشباب فى المجتمعات العربية التى وصلت إلى مراحل حرجة فى الآونة الأخيرة، كان نذير لنا لنلتفت نحو الأفكار الريادية وتعزيز مبدأ العمل الحر فى مجتمعاتنا. فى حين كشف إستطلاع رأي لشركة " أصداء بيرسون- مارستيلر" أن 50% من الشباب فى أنحاء الوطن العربي قالو أنهم يفضلون " الإلتحاق بوظيفة حكومية على العمل فى القطاع الخاص" فالفكر السائد " ينبغى عليك أن تنجح وتحصل على درجة علمية كي تحظي بوظيفة" فهكذا كنا نعتقد، فى حين عندما

تعد بطالة الشباب واحدة من أكبر التحديات العالمية، بناءاً على تقديرات البنك الدولي؛ فإننا بحاجة إلى 600 مليون وظيفة جديدة فى السنوات العشر القادمة للحفاظ على معدلات التوظيف العالمية ثابتة. تقدم ريادة الأعمال الشبابية حلولاً مبتكرة للنمو الإقتصادي بين الشباب، لكن المبادرات الريادية لا تزال جديدة على ثقافة المجتمعات، فكيف يمكننا نحن الشباب فى المساعدة فى خلق بيئة ريادية لتعزيز الأفكار الريادية؟ بالنسبة لرواد الأعمال الشباب، يعد الحصول على رأس المال ضرورياً لإنشاء أو توسيع الأعمال التجارية، ولسوء الحظ فئة

كل عمل يبدأ بفكرة سواء كانت الفكرة عبارة عن منتج جديد أو خدمة تستطيع أن تقدمها، فالإلهام قد يكون البداية، غير أن بناء مشروع تجاري ناجح أكثر من مجرد فكرة و رؤية، فقد يتطلب المشروع التجاري إلى رأس المال، حين نتحدث عن منتج أو خدمة تحتاج بالفعل لرأس مال. فى حين توجد العديد من أفكار المشاريع البسيطة التى لا تحتاج إلى رأس المال، قد تكون تزين سيارات الأفراح واحدة من هذه الأفكار على سبيل المثال، فهل أبدأ بأفكار كهذه لمشروع

لكي نكون رواد أعمال ناجحين نحتاج أن نستثمر فى كل فرصة قد تكون متاحة، ونبحث بإستمرار عن فرص لتنمية أعمالنا الناشئة، ولكن ماذا تفعل إذا كانت أمامك فرصة مغرية للإستثمار فى مشروع ما ؟ هناك العديد من الفرص الإستثمارية بإختلاف أنواعها، ما بين فكرة مشروع تجاري، المضاربة بسوق العملات (الفوركس)، شراء أسهم شركة صاعدة، قد تكون كلها أو واحدة منها فرص جيدة للإستثمار، فتحديد الأهداف والرغبات سيساعد فى تحديد العوامل التى تجعلها بالفعل فرص إستثمارية ناجحة. ومن ناحية أخرى هناك