هي بكل تأكيد يا روان خدعة، وللأسف الناس بتوقع فيها لعدم إدراكهم، رغم إني حذرت كتير من الأصدقاء من هذا الفخ وللأسف إلا أنو الكثير وقع ضحية، ربما إطلاعي المستمر على نهج وسبل الربح أو العمل الحر، جعلتني أدرك أن ليس هناك ربح سريع وإن وجد فلا أحد يشاركك هذا الربح، وعلى إيمان بأن المعرفة طريق النور؛ نتعلم ونعمل لا للمال بل ليتسع آفاقنا، دمجت التعليم بالعمل لأن لا عمل بلا تعلم دائم وبشكل يومي
Sharif Ziara
172 نقاط السمعة
130 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
>لماذا لا تفكر الشركات في تقاسم أرباحها من هذه الإبتكارات مع موظفيها فتحصل الفائدة لكلا الطرفين، كأن تعطيه نسبة من الأرباح وتدع المجال للموظف بتسمية المنتج والإشراف على انتاجه، إلى غيرها من المساهمات. يمكن ان يتم ذلك في حال كنا نتحدث عن شركات مساهمة عامة؛ يمكن شراء الأسهم المطروحة للشركة، بشكل عام مشاركة الموظفين للأرباح يحتاج للمشاركة برأس المال. هناك بعض الشركات تعطي بعض الإمتيازات للموظفين كإعطاء نسبة من الأرباح، ولكن تكون لصالح أصحاب المناصب المفصلية داخل الشركة، كمدير المشاريع،
>المشكلة تكون اما في المسؤول عن الموظفين او تدني الراتب , أنا مرة كنت اعمل في وظيفتين الاولى امين مخزن و الثانية موثق الفاتوروت و كنت اخد راتب واحد فقط و لما اشتكيت للمسؤول قال لي اكتب استقالة لابحث عن عامل اخر , أرأيتم الاجابة التعسفية للمسؤول لهذا الموظف يكون غير مبالي في الوظيفة و لا يسعى لتطوير المؤسسة لو نقارن العالم العربي بعالم الغربي سنجد فجوة كبيرة هناك جانب أخلاقي فالإستخفاف بالموظفين قد يكون سبب لعدم الإكتراث لأداء مهامة
>أول خطوة لمحاربة هذه اللامبالاة التي يُعاني منها أرباب العمل، هي أن يشعر الموظفين أن رأيهم بالنسبة للإدارة لديه تأثيره الكبير، وأنهم يطالبون برأيهم لأنه يغير من مسار الأعمال في الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها، ثم أول طريقة يمكن أن يشعر الموظف أن المدير يهتم بأفكاره وغيرها، وهي أن يعقدد اجتماعاً خاصاً ليتم فيه تداول الأفكار، وطرح أفكار خاصة بهم، ثم يجب اختيار رأي منهم حتى يكونوا على يقين أن الإدارة مهتمة بالفعل. من المهم مشاركة الموظفين بالقرارات التطويرية
>تطوير الإمكانيات التي يستخدمها العامل تحت يديه، فكيف سيبدع العامل إذا كان يستخدم حاسوب في العمل يقضي المهمة به في ساعتين بدلا من ساعة بسبب بطء الجهاز وقلة الإمكانيات، فكيف تطالبه بالإبداع ! من الممكن أن تكون جزء من المشكلة الإمكانيات حين لا تتوفر بالشكل المطلوب، وبذلك يقع جزء من المسؤولية على الإدارة العامة للشركة.
>اللامبالاة ليست المشكلة من الممكن أن يكون الموظف نفسه مستهتر، ليس بالضرورة أن تكون المشكلة من صاحب العمل. >انا اظن انه لايجب محاولة حل مشكلة اللامبالاة باي شكل (اذا كانت هناك حلول، سافضل ان تذهب لهؤولاء الذين لايملكون هذه المشكلة) ويجب النظر في الاسباب التي تؤدي الى هذه اللامبالاة كذلك من الممكن الإستفادة من تجارب الشركات الأخرى الناجحة للإستفادة منها.
>لكن الموظف صاحب الإنتاجية والحضور المهني المتألق عادة لا يستغنى عن خدماته ما دام يضيف فائدة للشركة وحتى وإن تم ادماجها في أخرى فسيكون من الخسارة التخلي عنه، لذا عموما عامل الإنتاجية والإجتهاد هو العامل الأساسي للحفاظ على الوظيفة في ظل العديد من المتغيرات. تماماً كذلك، فالموظف المنتج والمبتكر من الخسارة التخلي عنه كونة عنصر أساسي في الشركة
>ولكن فى رايك الا يوجد عمليات دمج فى صالح الموظفين؟مثل اندماج شركتين صغيرتان معا ،فتكبر وتحتاج إلى عمالة أكثر؟؟ من الممكن أن تكون عمليات الإندماج لصالح العمالة، في حال كان الهدف من الإندماج توسيع نطاق العمل. ومن الممكن أن يبقى الهيكل الوظيفي على ما هو، في حال تم الإستحواذ على الشركة بهدف الإستفادة من أرباحها مع المشاركة في مجلس إدارة الشركة المستحوذ عليها بعد أن أصبح لهم حصة في رأس المال المدفوع عن طريق شراء أكثر من 5% من أسهم
>أظن أن الشركة الناشئة هي كل شركة لم يتجاوز على وجودها ثلاث سنوات،ثم عادة ما تصبح شركة متمرسة في مجالها إذا ما طبقت منهجية عمل ودراسة كاملة مستوفاة للسوق مع حسن التصرف الإداري والمالي داخليا. عامل الزمن ليس بالضرورة أن يكون الفيصل في كونها شركات صغيرة أو ناشئة، تبقى نظرة أصحاب تلك المشاريع للتطور و الإبتكار والعمل على التغيير لتنال ثقة الناس، وتقديم الأفضل بشكل مشتمر
>وهي فكرة صائبة إلى حدي كبير، لأنني حين شاهدت مسلسل الشركة الناشئة، -لو اطلعت على مساهماتي سابقة حوله-، فقد تم تحديد الشركات النائشة عبر تقديما لمشاريع مستجدة، وتقنيات غير مسبوقة، كيف لك أن تعتبر شركة ناشئة، وهي تقدم خدمة سبق وأن قدمها ملايين قبلها.؟ لهذا أعتبر أنه التحليل المنطقي والمأخوذ به عكس ما عرف به إريك ريز، أو لنعتبره تعريفا عفا عليه الزمن بعد هذا التطور المخيف لريادة الأعمال.. بالطبع كذلك، فالشركات الناشئة تتطلب نوع من الإبتكار الغير مسبوق، في
>اعتقد هناك ما يميز الشركات الصغيرة وهو أنها غالباً شركة أشخاص أما الشركات الكبيرة أو التي عندها إمكانية للنمو والتوسع فهي غالباً شركات أسهم مساهمة .. ولكن هناك نماذج لشركات صغيرة بدأت ناشئة وتوسعت مثل شركة apple بدأت صغيرة وكانت ناشئة ثم تحولت لشركة أسهم مساهمة أو شركة amazon بالطبع كذلك ولكن ليس شرط أن كل شركة كبيرة أن يتم تصنيفها كشركة ناشئة، فهناك فرق فهمثل شركة appleأو amazon، كان لأصحابها حلم وقامو بتجسيده على أرض الواقع، في الوقت الذي
>والا فليكتفى بشركته الصغيرة التى ربما تنهار فى وقت ما وتتدمر أحلامه معها، ما رايك؟ من الصعب يا زينب التعميم فكل شركة بإختلاف مجالها وطبيعة عملها تختلف درجة تأثرها، وفي وقت خارج عن السيطرة قد تتأثر أعمالها، ولكن نظره أصحاب تلك المشاريع والتي تسعى لتوسيع نشاط عملها ضمن خطط مدروسة وعدم الإكتفاء في البقاء على الوضع الراهن، فهناك منافسة قوية ويجب أن يتوقع الأسوء ويعمل على تقديم حلول للنهوض والتطور بإستمرار.
>نعم أستطيع أن أسميه هكذا لأن كل شركة في طور بدايتها تكون صغيرة وبالتالي هي ناشئة ومع الوقت من المفترض أن تتطور الشركات الصغيرة وتتسع وبهذا تصبح شركات أكبر، ربما لأن البعض لا يحب أن تتوسع المهام وتزداد المسؤوليات على كاهله وربما يرى بأنه يستطيع أن يقدم خدماته بالشكل الذي يريده، باختصار الخوف ربما هو السبب! قد يكون الخوف سبب من الأسباب التي تجعل أصحاب المشاريع الصغرى في عدم الرغبة للتغيير والتطور، قد تكون الشركات الناشئة أقرب لتلك الشركات التي
>الشركة الناشئة هي الناشئة باسمها وما تقدمه من خدماتها وليس من حجمها، أو من مسطلح اسمها، فمن الطبيعي إذا كانت الشركة تقدم أفضل ما لديها من خدمات ومنتجات وغيرها من المواضيع تكون شركة ناشئة بالطبع، كثير من الشركات الكبيرة والتي لها اسمها في السوق ربما لا تكون ناشئة بقدر غيرها من الشركات الصغيرة والتي تكون نشأتها بشكل احترافي وكبير. هناك شركات كبيرة بالحجم ومع ذلك يتم تصنيفها ضمن الشركات الناشئة، بشكل عام الشركات التي تتطور وتتقدم بخدماتها يمكن تصنيفها كشركات
>أم تقصد كيف تُثبّت نفسها في السوق وتقف على أرض صلبة بحيث تُصبح شركة طويلة الأمد؟ وفي ذلك الجانب يُمكنني القول أن الوسيلة الأمثل لتكون مستدامة في الوقت يكون عبر العمل على تطوير نفسها باستمرار. ما أقصده هو كيف يمكن للشركات أن تعتمد على أرباحها في تمويل ذاتها في المستقبل أو قدرتها على التوسع لاحقاً من نفسها دون الحاجة لتمويل خارجي.
>قرار التغيير بحد ذاته محفوف بالعديد من المخاطر. بتوقع يا سهى لو كان قرار التغيير نابع من دراسة تفصيلة قبل الشروع به، مع التغيير التدريجي وإعتماد نماذج تجريبية قبل إعتمادة كنهج، يقل حينها الشعور بالقلق. >نخشى أن ننقل أنفسنا من حالٍ إلى أخر فلا نتوافق مع الحال الجديد! عدم التجربة والبقاء على حالنا أيضا أمر غير مرغوب به.
يمكن تصميم مصفوفة التقييم بوضع مجموعة من المعايير كتوفر رأس المال، القدرة على المنافسة، الوقت،إلخ من العوامل التى تتوقف عليها الأفكار المطروحة؛ يتم التقييم بمعيار نقاط من 0 إلي 5 حسب التوافق مع عوامل الأفكار المطروحة، بالنهاية تحصل على تقييم لكل فكرة بمعدل النقاط، بالإضافة لإمكانية التعليق على كل فكرة والعمل على تحسين الأفكار الضعيفة.