تعد بطالة الشباب واحدة من أكبر التحديات العالمية، بناءاً على تقديرات البنك الدولي؛ فإننا بحاجة إلى 600 مليون وظيفة جديدة فى السنوات العشر القادمة للحفاظ على معدلات التوظيف العالمية ثابتة.
تقدم ريادة الأعمال الشبابية حلولاً مبتكرة للنمو الإقتصادي بين الشباب، لكن المبادرات الريادية لا تزال جديدة على ثقافة المجتمعات، فكيف يمكننا نحن الشباب فى المساعدة فى خلق بيئة ريادية لتعزيز الأفكار الريادية؟
بالنسبة لرواد الأعمال الشباب، يعد الحصول على رأس المال ضرورياً لإنشاء أو توسيع الأعمال التجارية، ولسوء الحظ فئة الشباب عادة ما تكون لديهم خبرة وفرص أقل، فكيف يمكننا إطلاق مشاريعنا الريادية فى ظل الصعوبة التي تفرضها علينا البيئة حولنا؟
فالعالم من حولنا يتغير، وبدأ يدرك أن الموظف الغير منتج أصبح يرهق الدول والحكومات، ينبغي أن تُعزز الأفكار الريادية فى المجتمعات لدعم الإقتصاد وتعزيز دور الشباب بالنهوض.
التعليقات