تبادل الآراء مع الموظفين من الاستراتيجيات المشهورة بإيجابيتها، لكن عند التحقيق في الأمر، سنجد بعض الموظفين يفضلون تبادل الآراء مع زملائهم وليس مع المديرين. وهناك البعض الآخر يقول بأن مصطلح: تبادل الآراء هو بديل مزخرف لمصطلح: النفاق، حيث يرى أن تبادل الآراء إن جاء بنتيجة غير مرضية للمدير سيعود بالسلب على الموظف صاحب الرأي المخالف. فما رأيكم بذلك، وكيف تكون حدوده؟
مع أم ضد: المنتج الجيد يبيع نفسه
من الأقوال التي انتشرت واقتنع بها الكثير من أصحاب المشاريع الصغيرة، حيث يظن أنه بتقديم المنتج في أفضل هيئة وبأعلى جودة، قد أدى ما عليه، والمنتج سيبيع نفسه! بالتأكيد المنتج الجيد يحتاج لإدارة جيدة تخطط له، وتحدد السوق المناسب، والجمهور المناسب، وكذلك السعر المناسب. ثم التسويق الجيد، وغير ذلك من الإجراءات التي يجب اتباعها لتحقيق أفضل ربح ممكن. هل تتفق معي؟ أم تؤيد أن المنتج الجيد يبيع نفسه؟
ما هو التوقيت المناسب لإطلاق المشروع الناشئ؟
أغلب المبتدئين ينتظرون اللحظة المثالية ليتمكنوا من بدء مشروعهم الخاص؛ لكني أرى أن اللحظة المثالية لن تأتي أبدًا، ومهما كنتُ أعتقد أن هذه هي اللحظة المثالية، سأجد نفسي أفتقد لكثير من الجوانب لم أتقنها أو أحصلها بعد. وهناك من تدفعه ظروف الحياة ليبدء سريعًا في مشروعه الخاص دون أي تحضير أو تخطيط، وهذا أعتقد بأنه أسوأ توقيت لإطلاق المشروع الخاص. والأفضل من وجهة نظري أن يدرك الشخص الخطوط العريضة لمشروعه، ويضع الخطة العامة، ويكون لديه خطة بديلة في حال عدم
عيوب تقديم عروض الجمعة البيضاء/السوداء
قد يكون العنوان صادمًا بعض الشيء، لكن بالرغم من أهمية عروض هذا الموسم لأصحاب الأعمال والمشاريع، إلا أنه يتضمن بعض العيوب. مثل: تجذب هذه العروض شريحة من العملاء غالبا لا تتناسب مع جمهورك المستهدف، وهم العملاء الذين يبحثون عن السعر الأقل وفقط. وغالبًا لن تجدهم يشترون منك بعد انتهاء العروض. نسبة كبيرة من جمهورك سيتعودون على تسويف الشراء، وانتظار المواسم والخصومات الضخمة. التأثير السلبي على مبيعات الأشهر القادمة بعد الموسم، بسب تحقيق الاكتفاء في فترة العروض. ارتفاع أسعار الإعلانات في
ماذا تفعل عندما يتجاهل مديرك مجهوداتك في العمل؟
موظف يعمل بجد، ولا يركز سوى في إخراج عمله بأفضل جودة ممكنة، لكنه في وقت الترقيات فوجئ بترقية أحد زملائه الأقل منه، مع أنه يرى نفسه أحق بتلك الترقية. بالإضافة لذلك لم يحصل على زيادة في الراتب. متردد الآن بين أن يترك العمل، أو يبقى فيه لكن لن تكون لديه طاقة لأداء عمله بنفس الجودة. ماذا يفعل؟
أفلام مفيدة عن ريادة الأعمال
من خلال مشاهداتكم أخبرونا عن الأعمال الفنية في مجال ريادة الأعمال؟
الإيمان بفكرة المشروع ليس شرطًا للنجاح في ريادة الأعمال
من المشهور أن الإيمان بالفكرة أحد أهم عوامل النجاح في ريادة الأعمال، وبدون الإيمان بالفكرة فإن المشروع سيفشل. كنتُ أظن هذا صحيحًا حتى تعرفت على ما فعله المبرمج الفيتنامي دونج نجوين Dong Nguyen في عام 2013م، حيث قام بتطوير لعبة Flappy Bird، وطرحها على آب ستور مجانًا بهدف جني بعض الأموال من الإعلانات. يعتقد نجوين بأن اللعبة سخيفة وبدائية، ولن يقوم أحد بشرائها، لذا عرضها مجانًا ليتكسب من الإعلانات التي توضع عليها. بعد أشهر قليلة تم تحميل اللعبة بأعداد كبيرة،
يمتلك فكرة ذكية، لكنه يرى أن الوقت المناسب لإطلاق المشروع لم يأتِ بعد!
يمتلك صديقي فكرة ذكية لمشروع عبارة عن حل لمشكلة فعلية تواجه المتخصصين في تصميم اللوحات الإلكترونية. حاليًا يقدم تلك الحلول مقابل أجر مادي، باعتباره فني. عرضتُ عليه أن يبدأ مشروعه الخاص بتلك الفكرة، خاصة وأنه لديه بعض التطويرات عليها، بالإضافة لامتلاكه رأس المال الكافي لمثل هذا المشروع. لكنه يتحجج بأن الوقت المناسب لم يحن بعد، مع العلم أنه لا يعلم تحديدًا لماذا يؤجل، أظنه خائف من المغامرة. لذا سؤالي ما الذي يجب أن يتوافر لديه ليبدأ مشروعه؟
البحث عن شريك للتغلب على المشكلات المادية في مشروع ناشئ
تعتبر تحديات التدفق النقدي أحد أبرز أسباب فشل المشروعات الناشئة؛ لذا يقوم صديقي بالبحث عن شريك للتغلب على تلك المشكلة، مع العلم أنه لم يبدأ المشروع بعد. لكني أرى أن هذا الحل غير مجدي، وتنتج عنه الكثير من المشكلات، مثل: اختلاف وجهات النظر في الإدارة، وعدم وضوح تفاصيل المشروع بنفس الدرجة للشريك، وكذلك خسارة البعد الاجتماعي إن كان هذا الشريك صديقًا أو من العائلة. ما رأيكم في هذا الحل الذي اختاره صديقي؟ وكيف يمكنه تمريره بنجاح مع تفادي الآثار السلبية
موظف مجتهد ولكن يفضل العمل بمفرده، كيف يمكن التصرف معه؟
موظف مجتهد ينجز كافة أعماله، بجودة عالية، لكن مشكلته في عدم الاندماج مع الآخرين بالعمل، ويتصرف بأنانية. ما هو التصرف المناسب لمثل هذه الشخصيات في بيئة العمل؟
اجتماع فردي مع موظف غير راضٍ أو صعب المراس، كيف يمكنني إدارته؟
موظف جيد، لكنه بدا منزعجًا في الفترة الأخيرة وأصبح مثيرا للمتاعب، ولا أدري السبب. أرغب بعقد اجتماع فردي معه بطريقة مباشرة. كيف يمكنني إدارة هذا الاجتماع بطريقة ناجحة؟
القيادة التشاركية تحسن من جودة القرارات من خلال الاستفادة من خبرات الفريق، أم أنها تُبطئ عملية اتخاذ القرار؟
لدي وجهة نظر حول القيادة التشاركية خاصة في نقطة اتخاذ القرار، فإشراك الفريق في اتخاذ القرارات يمكن أن يؤدي إلى تحسينها؛ فكل عضو من الفريق يجلب وجهة نظر مختلفة وخبرة خاصة، مما يعزز من دقة القرارات وشمولها، ويقلل من احتمالية الوقوع في الأخطاء. القيادة التشاركية قد تكون وسيلة لبناء قرارات أقوى وأكثر كفاءة، خصوصاً في القضايا المعقدة التي تتطلب آراء متنوعة. لكن بالمقابل، يجد آخرون أن كثرة النقاشات وتعدد الآراء قد يؤخران الوصول للقرار، مما يعطل سير العمل ويبطئ من
خطورة التوسع المبكر للشركات الناشئة
يعتبر التوسع للشركات الناشئة أحد أهم معايير نجاحها، والتوسع الناجح يعتمد على معرفة الوقت المناسب لاغتنام الفرصة. التوسع السريع للشركات الكبرى يحظى بتأييد واسع بين متخصصي ريادة الأعمال وأصحاب الشركات، لكن استخدام نفس الاستراتيجية مع الشركات الناشئة قد يسبب بعض الكوارث، مثل: مخاطر الالتزام المبكر: التوسع المبكر للشركات الناشئة يجعلها تلتزم بأفكار أو استراتيجيات معينة قبل تجربتها وتحسينها، ومعرفة إن كانت مناسبة لسياسة الشركة أم لا. يتضح هذا الأمر في شركات الوساطة الإلكترونية، مثل: أمازون، ميتا (فيسبوك سابقًا)، أوبر، وغيرها.
كيف تختبر المنتج قبل طرحه في السوق؟
لدي منتج جديد، وأرغب بمعرفة مدى احتياج الناس له، وهل سيكون عليه طلب أم لا. ما هي اقتراحاتكم؟
ارتفاع معدل دوران الموظفين، كيف نتصرف؟
شركة ناشئة عمرها سنتين، كانت تسير الأمور على ما يرام، لكن في السنة الأخيرة لاحظنا ارتفاع معدل استقالة الموظفين، بالرغم من توفير رواتب جيدة أعلى بقليل من الشركات المنافسة. بالإضافة للمرونة في العمل سواء عن بعد أو من المكتب. الذي تم تغييره في هذه السنة: مدير الموارد البشرية، والمحاسب، وبعض البنود في لائحة نظام العمل، لكن هذه يتم تطويرها باستمرار حسب ما يتناسب مع راحة الموظفين ومصلحة العمل، وبعد سؤالهم لم يعترض أحد على البنود الجديدة. ما هي الآليات التي
الأفكار ... كيف نتحكم فيها.
كثيرا ما نسمع المقولة الشهيرة: *راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال.* نعم .. هذا صحيح، ومن المعلوم أن الأفكار إما أن تكون سلبية، أو إيجابية. معظم الناس يتحرك تركيزه وتفكيره تجاه الأفكار السلبية أكثر من الإيجابية، وإذا حاول الخروج من هذا التفكير لا يستطيع إلا بعد عدة محاولات، ولا يستطيع التركيز في أفكار إيجابية مثل ما يكون في الأفكار السلبية!! #تُرى .. كيف نتحكم في أفكارنا؟!
هل من الممكن أن يكون التعاون هو سبب الفشل؟
من المعلوم لدينا: أن التعاون وتوزيع المهام من الأمور الأساسية لنجاح المشروع أو المؤسسة، لكن هل هذه القاعدة صحيحة مطلقًا؟! أجرت هارفارد بيزنس ريفيو Harvard Business Review دراسة على أكثر من 300 مؤسسة للإجابة على هذا السؤال، وكانت النتيجة: أن 30% من الأنشطة التعاونية الناجحة جاءت من قِبل 3%- 5% من الموظفين، أي: أن توزيع العمل التعاوني غالبا ما يتصف بالكثير من عدم الاتزان. فالموظف الذي يُعرف بكفاءته ومهارته يتم تحميله أدوار ومشاريع فوق طاقته، لكن مع مرور الوقت على
ماذا قالت هارفارد بيزنس ريفيو Harvard business Review عن الفشل؟
المجازفة والمغامرة والتحدي من الطرق المهمة لإنجاز أفضل الأعمال، ومعلوم أن طريق التحدي والمغامرة يحتمل الفوز أو الفشل، لأجل هذا أُصيب الكثير من أصحاب المشاريع - وخاصة المبتدئين (start up) - بالعزوف عن المخاطرة والتحدي، بسبب خوفهم من الفشل. *العزوف عن المجازفة والتحدي أحد العقبات الأساسية التي تعطل طريق الابتكار والتطور* #والسؤال الآن: كيف أحول الفشل لخطوة كبيرة في طريق النجاح؟ في ثلاث خطوات فقط، تستطيع تحويل الفشل إلى خطوة في طريق النجاح، فقط كل ما عليك فعله أن تنفذ
هل الحفاظ على الحياة يكون بالغذاء فقط؟!
يعتقد كثير من الناس بأن الوصول لحياة مستقرة – من الناحية الجسدية والنفسية – يعتمد فقط على الأكل والشراب وممارسة التمارين الرياضية. في الصغر كانت أمهاتنا تهتم اهتماما بالغا بتناول الأبناء أكبر كمية ممكنة من الأكل!! تسعى حثيثا لنترك اللعب ونأكل وتشرح لنا أهمية الأكل، حتى إنه – في بعض الأحيان - قد يصل الأمر للضرب إن لم يأكل الصغير ... نعم، للأكل أهمية كبيرة، ومن أساسيات الحياة أيضًا، لكن ... هل الأكل فقط هو العمود الأساسي لقيام حياة الإنسان؟!