قررت يوم عطلتي أن أعيش بدون هاتف طوال اليوم وكانت تجربة مميزة، في البداية شعرت بالفراغ والانعزال، لكن سرعان ما اكتشفت كم كنت مرتبطة بالأشياء غير الضرورية التي تستهلك وقتي، كان لدي وقت أكثر للتفاعل مع الأشخاص من حولي، وشعرت أنني أكثر قربًا من عائلتي وأصدقائي، حيث استمتعنا بأحاديث عميقة لم تكن لتحدث لو كنت مشغولة بالهاتف، لقد شعرت بتحسن في صحتي النفسية أيضًا، فالتوقف عن متابعة الإشعارات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي أو الرد على رسائل العمل قلل من
الإهمال الأسري أم البيئة المحيطة، ما السبب وراء تراجع سلوك الطلاب في المدارس؟
كمعلمة لاحظت تراجعاً ملحوظاً في سلوك الطلاب على مر السنوات، حيث أصبحوا يتفوهون بألفاظ بذيئة وغير لائقة داخل الفصل وخارجه، مع القيام بسلوكيات غير مناسبة داخل الفصل، في البداية كنت أعتقد أن السبب يعود إلى الإهمال الأسري، ولكن مع مرور الوقت بدأت أدرك أن البيئة المحيطة بالطلاب تلعب دوراً كبيراً في هذا التراجع أيضاً، الأصدقاء، وسائل الإعلام، والمجتمع بشكل عام يشكلون جزءاً مهماً من التجربة التي يمر بها الطالب. فهل تعتقدون أن الإهمال الأسري أم البيئة المحيطة هي السبب وراء
إعادة التدوير، هل هي كافية لإنقاذ البيئة أم مجرد خطوة صغيرة؟
ألاحظ دائمًا أن معظم المنتجات التي نستخدمها يوميًا أصبحت قابلة لإعادة التدوير، وأجد عبارات مثل ''أنا صديق للبيئة'' أو ''يمكنك إعادة التدوير'' وغيرها من الكلمات التي تروج لهذا المفهوم، صحيح أن إعادة التدوير تساهم في تقليل النفايات والحفاظ على الموارد، ولكنها برأيي لا تكفي بمفردها إطلاقًا لمواجهة التحديات البيئية الكبرى مثل تغير المناخ، التلوث، واستنزاف الموارد الطبيعية. على سبيل المثال، يمكن إعادة تدوير البلاستيك ولكن من الصعب إعادة تدوير العديد من المنتجات البلاستيكية متعددة الطبقات أو الملوثة. برأيكم، هل تعتقدون
العمل في مجالين مختلفين تمامًا، هل يمكن للمستقل أن يحقق التوازن بين صناعتين متناقضتين أم سيشعر بالتشتت؟
منذ عدة سنوات بعد تخرجي من الجامعة كنت أعمل ككاتبة مستقلة ومترجمة، وفي نفس الوقت أمارس التجارة الإلكترونية على مواقع تسوق مختلفة، وهي صناعة مختلفة تماماً، كنت أعتقد في البداية أن الأمر سيصيبني بالتشتت بسبب التباين الكبير بين المجالين، ولكن الغريب أنني تمكنت من تحقيق النجاح فيهما رغم اختلافهما، ربما يعود ذلك إلى قدرتي على تخصيص وقت محدد لكل مجال والتركيز على تطوير مهاراتي بشكل جيد، لقد تعلمت أن التحدي ليس في التخصص في مجال واحد، بل في كيفية إدارة
التخطيط الدقيق أم التكيف مع الظروف أيهما يساعد المستقلين على النجاح أكثر؟
من خلال تجربتي الشخصية وجدت أن التكيف مع الظروف كان دائمًا العامل الأكثر تأثيرًا في نجاحي كمستقلة، صحيح قد يكون التخطيط الدقيق مهمًا في بعض الأحيان، لكن الواقع يفرض علينا التكيف مع متغيرات السوق والظروف الشخصية، كما ألاحظ كثيرًا أن المشاريع التي خططت لها بشكل محكم قد تتعرض لمشكلات غير متوقعة، بينما المشاريع التي تعاملت معها بمرونة واحترافية في التكيف مع التغييرات واتخاذ القرارات الفورية حققت نتائج أفضل، ما رأيكم؟ هل تفضلون التخطيط الدقيق أم التكيف السريع مع الظروف لتحقيق
باحثة في مجال التربية الخاصة وتعديل السلوك، وأعمل كمعلمة لغة إنجليزية
أنا بسمة نبيل، معلمة لغة إنجليزية وباحثة في مجال التربية الخاصة وعلى وجه الخصوص صعوبات التعلم وتعديل السلوك، ولي تجربة سفر مميزة للعمل كمعلمة في دولة الهند، إذا كان لديكم أي استفسار حول هذه المجالات يسعدني الرد على جميع أسئلتكم.
كيف تتعاملون مع كثرة التفكير في الضغوط والمشاكل المزعجة أثناء العمل؟
أحيانًا نجد أنفسنا نفكر رغمًا عن إرادتنا في المشاكل والضغوط الحياتية خلال وقت العمل، وهذا يؤدي إلى إنجاز أعمال بجودة سيئة أو التأخر في تسليمها، برأيكم كيف يمكننا التوقف عن التفكير في الضغوط لاستكمال أعمالنا بذهن صافٍ؟
للمستقلين، إجازة العيد للعمل أم الراحة؟
اقترب العيد وكمستقلين تنتابنا جميعًا الحيرة بشأن إجازة العيد وطرق استغلالها، فالبعض يقضيها في العمل، والبعض الآخر يفضل قضائها مع الأسرة، أو يجمع ما بين العمل والاستمتاع بالإجازة بخطة منظمة يتجنب بها تراكم أعماله بعد انتهاء أيام الإجازة، وفي جميع الأحوال يحتاج كل منا إلى ترتيب أولوياته قبل العيد، أو تنظيم مهامه لتجنب خسارة العملاء وفي نفس الوقت الشعور ببهجة العيد وسط أجواء أسرية لطيفة، شاركنا خطتك في الموازنة ما بين العمل والراحة خلال أيام العيد، وهل تعتقد أن إجازة
تجربتي في العمل الحر، كيف جعلتني أكثر صبرًا وأقل انفعالًا؟
من خلال تجربتي في العمل الحر، تعلمت العديد من الدروس التي ساعدتني على أن أصبح أكثر صبرًا وأقل انفعالًا، في البداية كانت التحديات والمشاريع المزدحمة تثير الكثير من القلق والإجهاد، لكن مع مرور الوقت تعلمت كيفية إدارة وقتي بفعالية، وتحقيق التوازن بين العمل وحياتي الشخصية، كما أن التعامل مع العملاء وتوقعاتهم المختلفة علمني كيف أكون أكثر مرونة وأتحلى بالصبر عند مواجهة المشاكل، أصبح لدي القدرة على التركيز على الحلول بدلاً من الانفعالات، واليوم أصبحت أكثر هدوءًا وثقة في قدرتي على
للمستقلين، لماذا يشتري العملاء خدماتك؟
بالرغم من كثرة منافسينا في مجال عملنا لكن عندما يختار العميل مستقل بعينه فبالتأكيد وجد في خدمته ما يبحث عنه، وما يميزه عن غيره من المستقلين، قد يكون ذلك بسبب تقديره لقيمة الوقت وموعد التسليم، أو بسبب كونه يجمع ما بين السعر المناسب والجودة العالية، وغيرها من المزايا التي تجذب العملاء. ما هي الميزة التي تتمتع بها وتجعل العملاء يفضلون التعامل معك رغم كثرة المتخصصين في نفس مجالك؟
للمستقلين، كيف تجنبت زيادة الوزن المحتملة من كثرة الجلوس أثناء العمل؟
رغم كثرة مزايا العمل الحر، إلا أنه لا يخلو من المتاعب والمشكلات، إذ نجد أنفسنا أحيانًا نجلس ليلًا ونهارًا في مكان واحد وتشغلنا أعمالنا عن الحركة، بل وقد تجعلنا ننسى أن نقوم بعاداتنا اليومية على أمل إنجاز أكبر قدر ممكن من العمل وتسليمه في وقت قياسي، ولكن هذا الأمر سرعان ما يؤدي إلى نتائج كارثية فنجد أنفسنا قد تحولنا إلى أشخاص آخرين بوزن زائد عن الحد لدرجة تؤثر سلباً على صحتنا الجسدية والنفسية. شاركنا، كيف تجنبت زيادة الوزن المحتملة من
80 % من الأسر، تنفق ثلثي دخلها على التعليم
تشير إحصائية بلومبرج إلى أن 80% من الأسر تنفق ثلثي دخلها على التعليم، كما يعتبره الكثيرون أولوية قصوى لدرجة أنه تحول إلى سلعة أساسية وهوس ينساقون ورائه، وهذا يجعلنا نتسائل عن العبء المالي المتزايد على الأسر، ودور الحكومات والقطاع الخاص في توفير تعليم جيد وبأسعار معقولة. شاركونا هل تؤيدون أن يكون التعليم هو الهدف الأساسي في حياة كل فرد، أم أن هناك أهدافًا أخرى ذات أهمية مماثلة يجب التركيز عليها؟
اللياقة البدنية شرط لتعيين المعلمين، هل تؤيد ذلك؟
اختيار المعلمين بناء على معايير الكفاءة والخبرة والثقافة هو أمر طبيعي ومتعارف عليه، ولكن ما حدث هو عكس ذلك تمامًا عندما تم وضع اللياقة البدنية كشرط أساسي لقبول تعيينهم، وذلك مع استبعاد جميع المعلمين أصحاب الوزن الزائد حتى لو كانوا يتمتعون بجميع المعايير اللازمة لممارسة المهنة، شاركنا برأيك هل تؤيد استبعاد أصحاب الوزن الزائد وقبول المعلمين الذين يتمتعون بلياقة بدنية فقط؟
كيف تتمكن من إدارة وقتك عند العمل على أكثر من مشروع في وقت واحد؟
كمستقلين يتعين علينا في بعض الأحيان العمل على أكثر من مشروع في وقت واحد، ويواجه بعضنا صعوبة كبيرة في تحقيق التوازن أو تنظيم الوقت بين تلك المشاريع، إذ ينبغي أن نسعى إلى تحقيق المعادلة الصعبة التي تجمع ما بين جودة الأعمال وسرعة الإنجاز والتسليم في الموعد، شاركنا كيف تنظم وقتك عند قيامك بتنفيذ أكثر من مشروع في وقت واحد بحيث لا تتأثر الجودة أو السرعة؟
نظام التعليم الجديد، التقييم والآداء الصفي والآداء المنزلي، وسائل للتحسين أم لإهدار الوقت؟
خلال تجربتي كمعلمة مع النظام التعليمي الجديد الذي يتضمن أداء منزلي وصفي وتقييم أسبوعي خلال الحصص الدراسية بشكل إلزامي، لاحظت أن الوقت المخصص لشرح الدروس أصبح محدوداً جداً. الكثير من الوقت يستنفد في إتمام الأنشطة والتقييمات، وبالطبع يكون ذلك مع التصحيح ورصد الدرجات، مما جعل من الصعب على الطلاب فهم المواد التعليمية بالشكل الصحيح، ومع تزايد العبء على الطلاب تراجع مستواهم بشكل ملحوظ، هل تعتقدون أن هذا النظام فعلاً يساعد في تحسين التحصيل الدراسي، أم أنه مجرد إهدار للوقت؟
كمستقل، ما هو العميل الذين لا يمكنك التعامل معه؟
بدأت العمل على الإنترنت ككاتبة محتوى ومترجمة منذ سنوات عديدة وقد تعاملت مع الكثير من العملاء، وتعلمت خلال تلك الفترة أنه لا يجب التسرع في قبول العمل مع أي عميل بل ينبغي التريث عند اختيار العميل تماماً كما يتريث عند اختياري، وفي الحقيقة صادفت بعض العملاء ممن إذا عاد بي الزمان سأمتنع عن تقديم خدماتي إليهم لا محالة. من أبرز هؤلاء العملاء الذين تعاملت معهم في بداية عملي على الإنترنت هو عميل بخيل كان يحاول دائماً أن يخصم من مستحقاتي
للمستقلين، كيف تجعل محادثتك مع العميل احترافية؟
مهمتنا كمستقلين لا تتمثل فقط في إنجاز المشروع الموكل إلينا بنجاح، وإنما تكمن في توطيد العلاقات بيننا وبين العملاء لضمان التعامل الدائم والمزيد من المشاريع، لذلك فالمحادثة الاحترافية التي تنم عن الفهم الجيد والتقدير لما يقوله العميل، ولا تخلو من التفهم وسعة الصدر والمبادرة بتقديم المساعدة هي السبيل الوحيد لكسب رضا العملاء. برأيكم كيف يمكن أن يجعل المستقل محادثته مع عملاءه احترافية، وينتهي من مشاريعه بعلاقات عمل طويلة الأمد؟
مشروع ميزانيته أقل مما يستحق، ولكنه مستمر، أقبل أم أرفض؟
معروض أمامي مشروع يبدو ممتازًا من حيث الاستمرارية، ولكن المشكلة أن الميزانية المخصصة له أقل مما يستحقه بالفعل إذا نظرنا إلى الجهد المبذول والمهارات المطلوبة. أشعر بالحيرة هل أقبل المشروع على أمل أن يفتح لي أبوابًا لمشاريع أخرى مستقبلية وأقوم بالتفاوض على أجر أفضل لاحقًا؟ أم أن الأفضل هو رفضه لأتمكن من العمل على مشاريع أخرى بأجور أعلى تتناسب مع خبرتي ؟
كيف نحافظ على صحتنا العقلية أثناء العمل في ظل عالمنا المتسارع؟
كمستقلين نشعر جميعًا بالضغط المستمر أثناء العمل نتيجة إيقاع الحياة السريع، ونواجه العديد من التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضها علينا التقدم التكنولوجي، وفي ظل الضغوط المختلفة يصيبنا القلق والتوتر والخوف من المستقبل، ولا نتمكن أحياناً من الحفاظ على توازننا النفسي، شاركنا برأيك كيف يمكننا تحقيق التوازن النفسي والحفاظ على صحتنا العقلية أثناء العمل في ظل عالمنا المتسارع؟
جملة "حضرتك محتاج أي مساعدة؟" أثناء التسوق هل تزعجك؟
نقدر كثيرًا الموظف الذي يقوم بعرض المساعدة علينا أثناء التسوق وندرك أن ذلك من صميم عمله، ولكن شخصيًا يزعجني كثيرًا هذا الشيء وقد يجعلني أغادر المتجر سريعًا بل ويشعرني بالحرج نوعًا ما، فدائمًا أحب التسوق بحرية أكبر مع طلب المساعدة بنفسي عند الحاجة إليها دون الشعور بأنني مُراقبة حتى ولو بغرض المساعدة، شاركونا هل يزعجكم وجود شخص ملازم لكم داخل المتجر لعرض مساعدته؟ وكيف برأيكم يمكن تسهيل عملية التسوق؟
كيف تتعاملون مع أصحاب المشاريع المبتدئين؟
مثلما هناك مستقلين مبتدئين، هناك أصحاب مشاريع مبتدئين، ليس لديهم خبرة في إدارة المشروع أو المستقل، فكيف تتعاملون معهم؟
لأصحاب المشاريع، كيف تضمن جودة العمل عند اختيار أحد المستقلين للعمل على مشروعك؟
يتطلع كل صاحب عمل إلى المستقل الأكثر خبرة واحترافية، وأحيانًا يقع اختياره على أحد المستقلين بعد الاطلاع على عرض العمل الخاص به وقراءة بعض تقييماته الإيجابية، كما يمنحه المستقل الكثير من الوعود بالعمل الجاد ويشعره أنه المستقل الأنسب للمهمة، ولكن للأسف يصاب العميل بالصدمة بعد الاطلاع على العمل النهائي، إذ يجده يفتقر للإتقان والاحترافية إلى حد كبير، لذلك نريد أن نعرف من أصحاب المشاريع ذوي الخبرة كيف يضمنون جودة العمل عند اختيار أحد المستقلين للعمل على مشاريعهم؟
كيف نتجاوز مشاعر الفشل بعد مشروع ما، لنبدأ بحماس مرة أخرى؟
أحد أقاربي يعمل كمستقل في مجال البرمجة، وقد مر بتجربة صعبة عندما فشل في إتمام أحد المشاريع الكبيرة التي كان يعمل عليها وتسبب ذلك في تقييمه بشكل سلبي، شعر بالإحباط الشديد في البداية، وظن أن هذه التجربة قد تكون نهاية مسيرته، لكن بدلاً من الاستسلام قرر أن يتعلم من أخطائه، وقام بتحليل الموقف وتحديد ما يمكن تحسينه، مثل مهارات التواصل مع العملاء وتنظيم الوقت، كما استشار زملاءه في المجال، وبدأ يعمل على مشاريع أصغر ليتعافى ويستعيد ثقته بنفسه، وبعد فترة،
للمستقلين، كيف تختار أفضل الصور لمقالاتك ومنتجاتك لتعزيز أعمالك؟
كمستقلين يعتقد بعضنا أن جودة المحتوى هي الوحيدة القادرة على تعزيز منتجاتهم ومقالاتهم، مما يجعلهم يغفلون عناصر أساسية أخرى لا تقل أهمية عن المحتوى وجودته ومن أهمها الصور، فالصور ذات الجودة العالية لها مفعول السحر على المحتوى والمنتجات، إذ أنها تجذب الزوار للمحتوى، وتزيد من أعداد مشترين المنتجات ولها العديد من الفوائد الأخرى. ولكل منا طريقته في اختيار الصور المناسبة لمحتواه أو منتجاته ليعود الأمر بالنفع على أعماله وتحقق النجاح المرغوب، شاركنا كيف تختار أفضل الصور لمقالاتك ومنتجاتك لتعزيز أعمالك؟
كيف تستجيب للعملاء الذين يرغبون في إلغاء الخدمة؟
كمستقلين يحبطنا موقف إلغاء الخدمة خاصة بسبب كونه يؤثر بشكل سلبي على ظهور خدماتنا أو يخفض معدل إكمال المشاريع لدينا، وتتعدد أسباب الإلغاء فنجد بعض العملاء يقررون ذلك بعد اكتشاف عدم وجود إحدى المزايا في خدماتنا، أو بسبب ظرف طارئ يمرون به، وغيرها من الأسباب الأخرى التي تجعل العميل يتواصل معنا ويخبرنا برغبته في إلغاء الخدمة. تختلف ردود أفعالنا في هذا الموقف، فبعضنا يتفهم الأمر، والبعض الآخر يبحث عن حلول، وقد يتذمر أحدنا معبرًا عن غضبه لتأثير الإلغاء السلبي على