بسمة نبيل

كاتبة محتوى ومعلمة لغة إنجليزية عاشقة للكتابة والترجمة، خبرة طويلة في كتابة المقالات الحصرية المتوافقة مع شروط سيو🌸🌷

357 نقاط السمعة
9.36 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وإن بُليت بشخصٍ لا خَلاق له ** فكن كأنكَ لم تسمع ولم يَقُل [@raghd_agaafar]
عن طريق خدمة مقابل خدمة وماذا ستستفيد في هذه الحالة طالما أننا سنهدر نفس الوقت في القيام بشيء ما، أعتقد أن المال سيكون ضرورياً في جميع الأحوال.
بالفعل التسرع بشكل عام لا يجعل المستقل يفكر بشكل سليم ومنطقي، كما أن أغلب القرارات السريعة تحتوي على الكثير من الأخطاء، وهذا في الغالب سيؤدي إلى تأثر سمعة المستقل بشكل سلبي أو حصوله على تقييم سلبي من العميل.
هو بمثابة فلترة للأشخاص الذين أكرههم أو لم أعد أحب رؤيتهم في حياتي أو حتى تذكر أسماءهم. وجهة نظري أن هؤلاء الأشخاص لا يستحقون حتى أن يكونوا في قائمة البلوك الخاصة بي، ودائماً أرى البلوك علامة على الضعف وعدم القدرة على المواجهة أو الصمود أمام سخافات البعض.
غرضه هو عدم رؤية محتوى هذا الشخص مرة أخرى إذا كان هذا هو الغرض فمن الممكن إلغاء المتابعة بكل سهولة دون الحاجة إلى البلوك أو حتى إلغاء الصداقة، وحينها سنشعر أن الشخص غير موجود نهائياً.
لا أمارس أي عمل آخر سوى تعديل ملاحظاته، أقترح عليكِ تحديد عدد التعديلات المسموح بها في الخدمة الواحدة إذا كان ذلك على منصة خمسات، أو وضع قواعد محددة بشأن التعديلات المسموح بها قبل البدء في أي عمل تجنباً لإهدار الوقت والجهد، على أن يكون أي تعديل إضافي بمقابل مادي.
احتفظ بسجلات للتواصل والمشاكل التي تواجهها مع العميل يفيدني هذا الأمر كثيراً خاصة مع العملاء الذين ينكرون كل شيء، وقد يصل بهم الأمر إلى رفض العمل بالكامل بحجة أنهم لم يطلبوه بهذا الشكل رغم أنهم بالفعل طلبوا العمل بنفس التفاصيل، وتكون المحادثة موجودة بالكامل.
بالفعل يمكننا توفير الكثير من الوقت بهذه الطريقة، وهذا ما يعتمد عليه معظمنا يومياً، وأرى أنه من ضمن الأمور التي تهدر أوقاتنا يومياً هي المشتتات، فإذا استطعنا التغلب عليها سنتمكن من إيجاد وقت إضافي لا يقل عن ساعتين، فالمشتتات تؤثر سلباً على معدل إنتاجية الفرد بشكل ملحوظ، ومن أبرزها هو الهاتف الجوال ومواقع التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني، وغيرها من الأشياء التي تأتينا منها إشعارات تمنعنا من التركيز وتسرق أوقاتنا.
أري أن البلوك هو نوع من أنواع الاهتمام، إذ أنني أعتبره بمثابة القيمة التي نعطيها لأشخاص لا يستحقونها، فبمجرد الضغط على زر البلوك فأنت تقول للشخص "أنت تهمني وأفكر في أمرك كثيراً" هذه وجهة نظري، لذلك فالأفضل إلغاء الصداقة وحتى هذا الأمر قد لا أقوم به لأنه لا يشغلني، فقط أتوقف عن الرد على المحادثات مهما وصلتني من رسائل.
التفكير الإيجابي يزيد من أقدراك الجميلة ويشجعك على مجابهة صعوبات التعلم التي تعاصرها يومياً كي لا تتوقف حتى تصبح فخوراً بنفسك بالضبط، كما أن التفكير الإيجابي لا يفيد فقط من الناحية النفسية، وإنما له دور كبير أيضاً في تعزيز الصحة الجسدية وعلاج الشعور بالإجهاد والقلق، وهذا ما أثبتته الكثير من الدراسات الموثوقة، فالأفراد الذين يتمتعون بإيجابية التفكير هم الأقل عرضة للأمراض خاصة أمراض القلب والشرايين.
مَالي قنِعتُ فصرتُ أُدعَى عاجزاً ** والعجز مَنسوب لكل قنوع
الأزياء والعطور هي ما يأتي إلى ذهني عند قراءة هذه الكلمة، وتذكرني بأسماء ماركات عالمية شهيرة مثل: Chanel وPRADA وDior وGuess.
أفضل العطلات قضيتها في طفولتي بصحبة أبي وأمي وأخواتي، فتارة نذهب جميعاً إلى الحدائق والمنتزهات وتارة أخرى يأخذنا الحنين إلى قريتنا الريفية، وقد نجد أنفسنا نقرر قضاء عطلة صيفية في إحدى المدن الساحلية لنستمتع بجمال البحر والطبيعة الساحرة، كانت من أجمل الأيام التي تركت في قلبي ذكريات لا يمكن نسيانها.
برأيي حتى نتمكن من تقدير الوقت الكافي لكل مهمة لا بد أن نركز أولاً على الأيام التي لن نحسبها ضمن وقت وقت التنفيذ، على سبيل المثال ينبغي وضع أيام العُطل المختلفة في الاعتبار، والأيام التي لن نكون متاحين فيها مع وضع يوم أو أكثر للطوارئ، وبعدها يمكن وضع الجدول الزمني العادي للمهام، وبهذه الطريقة نضمن عدم ظهور أي شيء يمنعنا من استكمال العمل في وقته المحدد، بل وتسليمه قبل الوقت المتفق عليه في بعض الأحيان.
أعتقد أنه نوع من التساهل والكسل، لأنه حتى إذا لم يكن لدى المستقل الخبرة الكافية ما الصعب في كتابة ولو جملة بسيطة توضح مهاراته؟ مثل هؤلاء المستقلين لا أنصح أي صاحب مشروع بالتعامل معهم تجنباً لإهدار الوقت.
تواصل معي وسأنجز لك المشروع تستفزني جداً مثل هذه العروض، وإذا كنت صاحبة مشروع لن أفكر ولو لحظة في التواصل أو التفاعل مع كاتب هذه الجملة، فكيف لصاحب مشروع أن يتواصل مع مستقل لم يكلف نفسه عناء كتابة عرض يتضمن خبراته ومهاراته ومدى استعداده للقيام بتنفيذ المشروع؟ شيء غريب جداً.
المستقلون غير الكفء غالبا يمتنعون عن تقديم عروضهم على مثل تلك المشاريع التي يشعرون أن أصحابها شديدي الجدية بالفعل ألاحظ دائماً أن المستقلين غير المحترفين لا يقدمون عروضهم على مشاريع تتضمن كلمات مثل: سيتم إلغاء المشروع في حالة عدم الالتزام، أو لن يتم قبول العمل إذا كان يحتوي على أخطاء، وغيرها من الجمل التي تجعل العروض تقتصر على المحترفين فقط.
يمتنعون عن تقديم عروضهم على المشروع غير واضح التفاصيل بالفعل يخاف المستقلون الخبراء من المشاريع غير الواضحة، فمن الممكن أن تكون تلك المشاريع لا تتناسب مع خبراتهم، كما أنهم في هذه الحالة لا يعرفون طريقة كتابة أفضل سعر دون معرفة التفاصيل كاملة، وهذا يجعلهم يتجاهلون المشروع بالكامل.
أشعر بالاحراج عندما أقابل أشخاص بالصدفة أعرفهم ويعرفونني ويصافحونني بحرارة، ولكنني لا أتذكر أساميهم، حينها أحاول التعامل بشكل ودي مستخدمة ألقاب لطيفة، أو أقدم اعتذاري وأطلب تذكيري بالأسماء.
أعتقد أنها مخالفة، فكثيراً ما أجد أصحاب مشاريع الكتابة وهم يطلبون مقالات بشروط محددة من أهمها ألا تكون مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتبرها جوجل خالية من الإبداع خاصة أن الكثيرون قد يخرج لهم نفس النص مما يعني أن النصوص المأخوذة من الذكاء الاصطناعي قد تكون مكررة. في حال كانت مخالفة وضد سياسات قوقل هل يمكن التعديل عليها ونشرها؟ نعم، يمكنك التعديل عليها وكتابتها بأسلوبك الخاص وفي هذه الحالة لن تكون مخالفة.
أهلاً بكِ علا سعداء بعودتك، نسأل الله النصر لأهل غزة على من عاداهم، عاجلاً غير آجل يا رب العالمين.
أرى أن الميكروفون هو الأداة الأهم في تسجيل البودكاست وهناك أنواع منها مثل USB أو XLR ، فالأول يصلح للأشخاص المبتدئين، والنوع الثاني يصلح للخبراء ومن يرغبون في الحصول على ميكروفون أكثر احترافية لعمل دمج للصوت، وكلما زادت أعداد الضيوف يحتاج البودكاست إلى المزيد من الميكروفونات.
أعتقد أن التغذية الراجعة ستحل هذه المشكلة، فدائماً يحب المستقلين الجدد أن يشعروا بأن لهم قيمة كبيرة، خاصة أنك توضح أن المستقل يتمتع بالخبرة والكفاءة بالفعل، لذا حاول تشجيعه على إبداء رأيه ومدح ما يقوله من أفكار إيجابية، وما يقوم به من أعمال احترافية، وستجده يندمج تلقائياً مع بقية أعضاء الفريق.
أنا مثلك بذات الظروف وعندي عمل يناسبني! صراحة طريقة الجواب أزعجتني أيضاً، أعتقد أن صديقك يحتاج أولاً إلى دعمك له بكلمات لطيفة، حتى لو كان على خطأ أو تختلف معه في وجهة نظره، وبعدها قم بنصحه وإعلامه بوجهة نظرك. ولذلك أرى البطالة قرار شخصي أوافقك الرأي في أن الفرد ينبغي أن يسعى ويبحث عن عمل يبدأ فيه من الصفر ويثبت ذاته وقدراته، ولكن كل ما في الأمر أن الفرد منا قد لا يجد العمل الذي يناسب مؤهلاته، وهذا يجعله يتحسر
أن يهتموا أكثر بحماية الأطفال من الجدير بالذكر أيضاً أن يتم عمل مراجعة شاملة لبرامج الكارتون والمحتوى الذي ينقل قصصاً للأطفال، فإذا دققنا في بعض هذه البرامج سنجدها تتحدث بطريقة لا تناسب الأطفال الصغار، إذ تقوم بعمل حوار يحتوي على ألفاظ خارجة وقضايا لا تهم الأطفال في شيء، للأسف اكتشفت هذا بالصدفة عندما كان أحد أبناء أختي يشاهد أحد الفيديوهات التي من المفترض أن تناقش مواضيع صالحة للاستماع من قبل الأطفال.