منذو عامين أو أكثر قليلاً، قمت بتسجيل حساباتي لدي شبكة حسوب وحجز اليوزر نيم الرقمي في إطار خطتي لإعداد وتوحيد هويتي الرقمية بشكل عالمي علي شبكة الإنترنت، وغبت عن الشبكة لمدة عامين تقريباً، إلا أني عدت اليها منذو ما يقرب من شهر تقريبا، ومع مزيد من إكتشافي لشبكة حسوب وخدماتها والتي وجدتها في الحقيقة تقدم مجموعة خدمات سهلة الإستخدام وأكثر من رائعة بداية من منتدي حسوب وروعة روادة في إثراء المناقشات إلي حساب مستقل وموثقيتة لرواد العمل الحر الي منصة

حقيقة أثار إعجابي هذا المجتمع ورواده من الأعضاء والمساهمين في روعة تقديم خبراتهم ورقي مناقشة أراءهم وتعليقاتهم حول الموضوعات والعلوم المطروحة بين المساهمين والمشاركين من الأعضاء، فتحياتي لكل إنسان في المجتمع لجميل حضوركم وإبداعية مشاركاتكم. شكراً حسوب دومتم بخير جميعا 💙💙

"المستقبل ينتمى إلى أولئك الذين يجيدون إستخدام الإمكانيات والوسائل المتاحة لتحقيق عائد إجتماعي وإستثمارى أفضل ".

▪الوعي:- هو الحالة الإدراكية المكتسبة من المعارف والعلوم والثقافات والخبرات التي تُضئ العقل وتُحيي الفهم وتُشعل الفكر وهي الداعم التأسيسي الأول لرحلة الحياه والأعمال بجودة وفاعلية.

"ليس كل توسع هو نمو، أحيانًا التركيز هو ما تحتاجه علامتك التجارية لتبقى قوية." كثير من الشركات تنهار ليس لأنها لم تتوسع، بل لأنها توسعت قبل أن تُثبّت أقدامها في سوقها الأساسي. النجاح لا يُقاس بعدد المنتجات أو الفروع، بل بمدى قوة الارتباط بين علامتك التجارية وجمهورها الأساسي.

ماهي أهم مهارة يتوجب علينا إكتسابها للنجاح في العمل الحر آين كان التخصص؟

هتشجع فريق اي بكأس العالم؟ أنا: هشجع قطر على اللفتات الحلوة بتقديم الإسلام بصورة حضارية و جميلة🥰

هل العلامات التجارية بحاجة إلى جمهور أم إلى مجتمع؟ "المستقبل ليس لمن لديه جمهور واسع، بل لمن لديه مجتمع قوي." الجمهور يسمع، أما المجتمع فيتفاعل. الشركات التي تبني مجتمعات حول علاماتها التجارية تخلق ولاءً يتجاوز المنتج نفسه. انظر إلى العلامات التجارية الناجحة، ستجد أنها لم تكتفِ ببيع منتج، بل خلقت ثقافة، أسلوب حياة، وقيم يتبناها العملاء. سؤال: هل جمهورك مجرد متابعين، أم أنهم يشعرون بأنهم جزء من علامتك التجارية؟

"العلامات التجارية الضعيفة تتحدث عن نفسها... العلامات القوية تجعل عملاءها هم القصة." بعض الشركات تركز على الترويج لنفسها بدلًا من التركيز على القيمة التي تقدمها للعملاء. الجمهور لا يهتم بشركتك بقدر ما يهتم بكيفية حل مشكلاته. سؤال: هل رسالتك التسويقية تدور حول شركتك، أم حول احتياجات عملائك؟

العالم يتغير، التكنولوجيا في كل مكان، التطور التكنولوجي أسرع مما نتصور، التقنيات الرقمية تتداخل في كل شئ في حياتنا وأعمالنا. نحن نعيش عصر التكنولوجيا، أصبحت تشاركنا ممارساتنا اليومية.. لذا نحن بحاجة لإكتساب الثقافة الرقمية. يجب أن يكون كل فرد قادرًا على العيش والتعلم والعمل والمشاركة في العالم الرقمي. يجب أن يمتلك كل فرد مجموعة المعارف والمهارات للأزمة للتعايش والإنجاز علي مستوي متطلباتة الشخصية ومسارة المهني لعصر التكنولوجيا والإنترنت. الثقافة الرقمية هي ما لا يسع الإنسان جهلة في العصر الرقمي. تذكر:

كل شئ في حياتنا ممكن أن ‎يتغير سواءً على المستوى الوظيفي أو التعليمي أو الإجتماعي ولكن الكثير لا يخطط لهذا التغيير أو مراحله أو وقته فيكون جزء من التغيير وليس من يتخذ ويقود التغيير.

المستقبل لا يرحم العلامات التجارية غير الواضحة. من لا يملك هوية، سيصبح بلا قيمة. الأسواق مزدحمة، والمستهلكون أكثر وعيًا، والعلامات التجارية التي لا تمتلك وضوحًا في رؤيتها وقيمها ستجد نفسها في طي النسيان. الهوية الإعلامية ليست خيارًا، بل ضرورة للبقاء. سؤال: هل لديك استراتيجية واضحة لهويتك الإعلامية، أم أنك تعتمد على الظهور العشوائي؟

"الشراء ليس نهاية القصة... بل بداية العلاقة." معظم الشركات تهتم بما قبل البيع، بينما العلامات الذكية تخلق تجارب مميزة بعده، وتسأل: كيف كانت تجربتك؟ كيف يمكن أن نُحسن؟ سؤال: هل شركتك تسعى لتطوير التجربة بناءً على ما يريده العملاء، أم على ما تظنه مناسبًا؟

إذا احتاج الناس إلى شرح لفهم علامتك التجارية، فأنت تفقد تأثيرك. العلامات التجارية القوية بسيطة وواضحة. إذا كان جمهورك لا يستطيع فهم رسالتك بسرعة، فهناك خلل في استراتيجيتك.

قوة التغيير والتطوير لا تُكمن في تغيير اللوائح والأنظمة والهياكل للمؤسسات، بل تُكمن في تغيير ثقافة المنظمة والعاملين فيها وإكسابهم الثقافة العقلية والمرونة النفسية لقبول التغيير وإنجاح المبادارت التطويرية.

ما هي القناعات التي تعمل على ترسيخها بأبنائك بشكل عام للحياه، وبشكل خاص لمعايشة العصر الرقمي؟ شاركونا أراءكم وأفكاركم.

عليك أن تغير نظرتك للأمور، تعامل مع تقنيات وبرمجيات التكنولوجيا والإنترنت على أنها أدوات ووسائل يمكنك إستخدامها، عليك أن تتعامل معها بمنظور الفاعلية حيث أنها توفر الكثير من الوقت والجهد والتكلفة، ومن المعلوم أنها تحقق جودة أعلي في دقة وكفاءة المخرجات.

لقد غيرت التقنيات الرقمية وأثر إستخدمها كثيراً في حياتنا الشخصية وعملنا ومجتمعنا، وستستمر التكنولوجيا فى تطور سريع ومستمر وستظل ذات تأثير بارز على محاور حياتنا وأعمالنا. لذا السعي لمواكبة التطور والوعي بالمتغيرات التي تؤثر بجوانب حياتنا وأعمالنا أصبح ضرورة قُصوي، فليس من الصواب أن تتمسك بالتقليدية فى عصر أصبح يتسم بالرقمية. إنظر حولك.. إنة عصر المنصات الرقمية والأسواق الإلكترونية وبرمجيات إدارة الأعمال والعملاء وغيرها من التقنيات التكنولوجية التي أضافت الكثير لمجتمع الأعمال وساهمت قدرتها فى تحسين الإنتاجية ودعم النمو وزيادة

كل عام وأنتم بخير، عيد سعيد مبارك عليكم جميعاً💟

اذا كنت ممن يطمح لمستقبل أفضل دون الوعي بإحتياجاتك المستقبلية .. اذ لا تُرهق نفسك. اذا كنت تعمل علي صناعة تخصص مهني متميز دون التسلح بتقوية مهارات التخصص .. اذ لا تُرهق نفسك. اذا كنت تهتم ببناء شبكة علاقات رقمية مثمرة دون بناء هويتك الرقمية وظهورك بواقعية .. اذ لا تُرهق نفسك. اذا كنت تبحث عن التحصيل الثقافي وإكتساب المعارف دون إيجادة البحث والتعَلم وتبني النقاشات البناءة .. اذ لا تُرهق نفسك. اذا كنت شغوف بالأثر والمسئولية المجتمعية دون الجودة

رؤيتك، رسالتك، أهدافك، مهامك، أفكارك.. لا تغفل عن كتابتها، حيث تزداد أهمية الكتابة وفاعليتها في زمن التشتت.

تغيير الثقافة لا يُقاد بالكلمات، إنما يُقاد بالأفعال، لذا إذا لم يُوظف المسؤولون التنفيذيون سلوكهم وأفعالهم، فإن الناس يرون أن الجهد كله خدعة.

"الهوية الواضحة تُحدد ما تفعله... والأهم، ما لا تفعله." عندما تُغريك الفرص، أو يُلحّ عليك السوق، أو تضغط المنافسة... هل تستطيع أن تقول "لا" لما لا يُناسب هويتك؟ سؤال: هل شركتك قادرة على اتخاذ قرارات صعبة لأنها تعرف من تكون، أم تنجرف خلف كل موجة؟

"العلامة التجارية القوية ليست مجرد ألوان وشعار، بل شخصية يشعر بها العملاء ويتفاعلون معها." كثير من الشركات تعتقد أن بناء العلامة التجارية يعني اختيار هوية بصرية جذابة، لكنها تفشل في إعطاء هذه الهوية صوتًا وروحًا تجعل العملاء يشعرون بالارتباط بها. سؤال: إذا كانت علامتك التجارية إنسانًا، كيف سيكون أسلوب حديثها؟ هل سيحبها الناس؟