مقولتي المفضلة
أوافق على المقولة!
بالتأكيد لا تنطبق المقولة على كل الحالات لأنه لا وجود للتعميم بنواميس الحياة, ولكن بمنطق العمل الناجح فإن هذه هي قواعد اللعب, الأمر لا يتعلق بالمستقبل فقط بل هي قواعد تتعدى منطق الزمان والمكان.
مرحبا أستاذ تامر
إنٓ المستقبل شيء غامض للإنسان، لكن يمكن لكل شخص أن يرسم طريقه عن طريق إختيار ما يناسبه ويركز عليه لكي ينجح، لا يمكن أن يكون المستقبل أفضل لشخص عشوائي، ولا يعرف ما يريد من الحياة، ولا يحدد أهداف التي يريدها، فنجاح هذه الفئة من الناس استحالة.
لأن النجاح كما تستهدفه يستهدفك،أي أنك عندما توفر كل الشروط من الوسائل والإمكانيات والتي تتمثل في الجهد المبذول لتوفيرها وضرائب دفعت من أجلها، مثلا: عندما يحب الشخص أن يطور من نفسه لتحقيق أهدافه وتحقيق ذاته، أكيد أنه سيدفع مقابل ذلك إما في الوقت أو المال، وستكون الضريبة أنه يفضل أهدافه ويكرس وقته لها عن المتعة الشخصية كحضور احتفالات أو التنزه ...غيرها.
وبالتالي تحقيق عائد إجتماعي واستثماري أفضل، يتطلب من تحسين وتطوير الذات وتوفير كل الوقت لذلك.
مرحبا تامر
أجد بأنّ هذه المقولة قاسية، أتعلم لماذا؟ لأنّها تُجمّد الروح، وتجعلُ المادة بوصلةَ السعيّ، أجدُ بأنّ المستقبل سيرافق الإنسان بإيمانه وسعيه ليس من أجل تحقيق العائد الماديّ فحسب بل بمعرفته السبب من وراء خَلْقه، وبناء أخلاقه وتقويم سلوكه، المستقبل لِمَن يستطيع أن يكون قلبه منصة للفرح، ولمن يستطيع أن يخفف الحزن عن أرواح المساكين، المستقبل لمن يترك مقولة تستطيع تغيير التاريخ من بعده، من يترك أثراً سامياً ، وليس مالاً هائلاً
مرحبا الاء
أجدُ بأنّ المستقبل سيرافق الإنسان بإيمانه وسعيه ليس من أجل تحقيق العائد الماديّ فحسب بل بمعرفته السبب من وراء خَلْقه، وبناء أخلاقه وتقويم سلوكه، المستقبل..
أويدك بالفعل فلابد لوجود الدوافع والجوانب الروحية في معايشتنا للحياة والمستقبل، هذا لابد منة.
وما أردت الإشارة الية في مضمون المساهمة هو معايشة الحياة والمستقبل أيضا لكن بمضمون الجودة والفاعلية.. والتي تتمثل في إيجادة المعايشة للجوانب الفنية والثقافية.
واختلف معاك في وصفها بالقاسية، لانة بالفعل الجودة أحد أهم إشتراطات استمرار النجاح في المستقبل والحاضر بشكل عام.
اوافق بشدة على هذه المقولة.
ايضا لدي مقولة تشبهها تماما اضعها نصب عيني وهي قانون زيج زيجلر:
كلما زاد استخدامك لما تملك، زاد ما تملك لاستخدامه
أنا لا أؤمن بصحة مقولة بنسبة مئة بالمئة. ولكني أرى هذه المقولة صحيحة نوعاً ما، حيث يوجد العديد من خريجي الجامعات المتفوقين. منهم من أحسن استخدام منصات العمل وحصل على أعمال رائعة أو أنشئ مشروعه الخاص. ومنهم من بقي على حاله ينتظر الوظيفة.
جملة مفيدة ولكني لا أوافق على حصر المستقبل بيد أشخاص دون أشخاص آخرين
فلكل شخص منا أسلوبه في تحقيق العائد الإجتماعي، كذلك ظروف الحياة تختلف وفي النهاية سيكون المستقبل لجميع من يعيشونه.
أختلف معك بشدة يا صديقي، ففي العديد من الأحيان نجد حضور قوي للعديد من الأشخاص الذي لا يتفهّمون هذه العملية في العصر الحالي. بالنسبة لعملية الحصر، فأنا ضدها تمامًا، لأن المجال التكنولوجي والساحة الرقمية فتحت الأفق المستقبلي والاقتصادي بأسلوب مكّن العديد من غير محترفي هذه الإمكانيات وغير الملمّين بها من بعض الجوانب المادية والاستثمارية الكبيرة كالشهرة والإعلانات والدخل المادي الكبير.
مرحبا صديقي علي
بداية لم أحدد أي ادوات ووسائل بعينها يمكن إستخدامها، ولكني أقصد أن التميز والفاعلية والنجاح المستقبلي مرتبط بالإشخاص الذين يجيدون إستخدام المتاح بالنسبة لهم.
علي سبيل المثال، قد يكون أدواتك التي تستخدمها لمقضيات حياتك وأعمالك تناسبك وذات نتائج فاعلة معك، في حين أنها لا تناسب شخص أخر غير أنه لة أدواتة ذات التأثير بالنسبة لة والتي قد لا تناسبك.
ما قصدتة والمغزي من المقولة هي (الإيجادة) لإستخدام المتاح لتحقيق عوائد أفضل.
والحاضر لمن انتمى؟، لا مستقبل زاهر لمن ليس لهم الامكانيات المادية المتاحة للتطوير مهاراتهم، كيف يمكن لشخص محدود الدخل او يقلق على مؤونته ومشغول بتوفير قوت يومه بان نخبره بأن المستقبل لمن يملك الامكانيات التكونوجية التي تساعده في تسهيل حياته الاجتماعية، برأيك ايبدا يفكر في هذه الامور؟.
ببساطة المستقبل للاقوى ماديا.
مرحبا ا. عفيفة
المستقبل ينتمى إلى أولئك الذين يجيدون إستخدام الإمكانيات والوسائل المتاحة لتحقيق عائد إجتماعي وإستثمارى أفضل
نتحدث عن المتاحة بالفعل، وعلي الرغم من كل الظروف التي أشارتي إليها، إلا أن لكل منا ما هو متاح لة من أدوات ووسائل بشكل عام كيفما تكون الظروف.
نحن نعيش عصر المعلومات؛ المستقبل للعلم، القوة في العلم وجودة تطبيقة
نعم اتفق معك وهذه الامكانيات تعني ان نتجه نحو ترجم معرفتنا وقدرتنا على العمل من المجال التطوعي الى المجال الاستثماري ومن مجال العفوية الى مجال الدقة والجدية
وبرأي لا يمكن لشخص أن يتطور في بيئة تطوعية دائمة ..
وعلينا ان نقارن بين شخصين توظفا في نفس اليوم .. اليوم بعد 5 سنوات اصبح مدير اما الاخر فبقي موظا ملتزما بالتعليمات ولكن بدون اي ترقية او خطوة للامام .. ما هو السبب هو ان المدير كان يتعب على نفسه ويبحث عن وسائل التطور والمعرفة ويوظف سلسلة واسعة من الاتصال والتواصل . وهذا ينصب في مجال المهارات والكفاءات والخبرات التي يمكن للشخص الوصول لها طالما استطاع ان يوظف امكاناته في استثمار ايجابي و ينطبق هذا على كثير من الأعمال والمستويات.
التعليقات