كمدير للموارد البشرية، يجد البعض نفسه في قلب نقاش حاد، فالموظفون بعد أن اختبروا مرونة وتوازن العمل عن بُعد يدفعون باتجاهه وفي الوقت نفسه قد تقتنع معظم الإدارات بأن الإنتاجية تزدهر في المكتب، حيث يكون التعاون والإشراف أكثر تقارب.
هدف أي HR بأي شركة هو إنشاء حل يعزز الثقة والنتائج بين الطرفين بشكل متناغم ويضمن شعور الجميع بأنهم مسموعون، يعني لا يجب أن يميل ال Hr لجهة على جهة أخرى كما نرى في الشركات الفاشلة
في إطار هذا الهدف الصعب والظرف الصعب بين الطرفين، كيف تحققونه برأيكم لو كنتم في قسم ال Hr؟ شاركوني آرائكم!
التعليقات